logo
سعر الدولار اليوم في سوريا.. وعقد استثماري ضخم!

سعر الدولار اليوم في سوريا.. وعقد استثماري ضخم!

لبنان اليوم٠٢-٠٥-٢٠٢٥

تنويه مهم: الأسعار المعروضة لسعر صرف الدولار في الجدول يتم تحديثها بشكل لحظي بناءً على أحدث البيانات المتوفرة.
سعر صرف الدولار في سوريا آخر تحديث 02/05/2025
8:50 AM الدولار دمشق حلب 11775 11875 11775 11875 ادلب الحسكة 11775 11875 12000 12100 اليورو الليرة التركية 13326 13445 303 308 نشرة الصرف / المركزي السوري الدولار السعر الوسطي 12000 12120 12060 اليورو الليرة التركية 13629.60 13765.89 315.56 318.72
ملاحظة
يمكنكم متابعة سعر الدولار و أسعار الذهب في سوريا خلال اليوم لحظة بلحظة عبر هذا الرابط إضغط هنا
فرنسا تعود إلى ميناء اللاذقية: عقد استثماري ضخم يمتد لـ30 عاماً لتطوير المرفأ السوري
في خطوة استراتيجية تهدف إلى تعزيز موقع سوريا على خارطة التجارة البحرية الإقليمية، أعلنت الحكومة السورية يوم الخميس عن توقيع عقد طويل الأمد مع شركة الشحن الفرنسية العملاقة CMA CGM، لتطوير وتشغيل ميناء اللاذقية لمدة ثلاثين عاماً.
وجرى توقيع العقد في القصر الرئاسي بدمشق، بحضور ممثلين رسميين من الجانبين، وفق ما أفادت به وكالة 'فرانس برس'. ويُعد هذا الاتفاق جزءاً من خطة أوسع تهدف إلى تحديث البنية التحتية للميناء، ورفع كفاءته التشغيلية بما يتماشى مع المعايير الدولية.
وقال جوزيف دقاق، المدير الإقليمي لشركة CMA CGM:
'يسعدنا أن نبدأ شراكة طويلة الأمد مع سوريا عبر الاستثمار في مرفأ استراتيجي كميناء اللاذقية، بما يسهم في دعم الاقتصاد المحلي وتحسين الخدمات اللوجستية في المنطقة'.
من جهته، كشف مدير المرفأ أحمد مصطفى أن حجم الاستثمارات المتوقعة ضمن العقد يبلغ نحو 230 مليون يورو، مؤكداً أن الخطة تشمل إنشاء رصيف جديد بمواصفات عالمية، إضافة إلى تطوير شامل للمرافق والخدمات اللوجستية المرتبطة بالميناء.
ويُعتبر ميناء اللاذقية أحد أبرز الموانئ السورية على البحر المتوسط، ويُرتقب أن يسهم هذا المشروع في إعادة تنشيط دوره كمحور رئيسي لحركة التجارة والبضائع في المنطقة خلال السنوات المقبلة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سوريا في دور لبنان 'التقليدي': فرصة أم ضربة؟
سوريا في دور لبنان 'التقليدي': فرصة أم ضربة؟

الشرق الجزائرية

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الجزائرية

سوريا في دور لبنان 'التقليدي': فرصة أم ضربة؟

«اساس ميديا» انطلقت مشاريع البنية التحتية في سوريا أسرع من المتوقع بعقود بمليارات الدولارات خلال أشهر قليلة، من دون استعراضات إعلامية أو مؤتمرات للمانحين. وبات الحديث منطقياً عن دور اقتصادي إقليمي، أو حتّى دولي، يمكن لسوريا أن تلعبه كصلة وصل بين أوروبا وآسيا، على نحو الدور الذي كان للبنان، في الواقع أو في الطموح. يمكن الحديث خصوصاً عن سلسلة من الإعلانات المتسارعة في دمشق، فيما لبنان يبحث في الزواريب عن منفذٍ للوصول إلى الطريق السريع: إسناد تطوير ميناء اللاذقية وتشغيله لشركة CMA-CGM الفرنسية، مع تعهّد منها بضخّ استثمارات بـ 230 مليون يورو على مدى خمس سنوات، ليوازي مرفأ بيروت في السعة والعمق والقدرة على استقبال السفن الكبيرة. توقيع مذكّرة تفاهم مع 'موانئ دبي' الإماراتية لتطوير ميناء طرطوس، والتعاون في إنشاء مناطق صناعية وحرّة (يشار إلى أنّ دمشق ألغت في كانون الثاني عقد تشغيل الميناء مع شركة 'إس تي جي إنجينيرينغ' الروسيّة الموقّع عام 2019). زخم قويّ إطلاق المراحل الأوّليّة لمشروع الألياف الضوئية مع ربط شبكة الكوابل البحرية الآتية من أوروبا بشبكتَي الاتّصالات في العراق والأردن، بما يؤهّل سوريا لتكون حلقة وصل لشبكات الإنترنت العالي السرعة بين الخليج وأوروبا في مسار آخر غير الكوابل الممتدّة عبر البحر الأحمر. الكثير من الاتّفاقات في قطاع الطاقة، من ضمنها مشروع أنبوب الغاز بين حلب وتركيا لتزويد محطّات الكهرباء، والربط الكهربائي مع تركيا والأردن، واستيراد الغاز المسال القطريّ عبر الأردن، واستقدام سفينتين لتوليد الكهرباء من تركيا وقطر (إحداهما من شركة 'كارادينيز' التي كانت متعاقدة مع لبنان سابقاً)، بالإضافة إلى بعض مشاريع الطاقة المتجدّدة. يجري الحديث عن مشاريع لإقامة مناطق تجارية وصناعية حرّة في منطقة التنف والبوكمال، ومشاريع لشبكة قطارات لإعادة الربط بين حلب ودمشق ثمّ إلى الحدود الأردنيّة. يبدو زخم المشاريع أقوى بكثير ممّا هو الحال في لبنان اليوم، بل ربّما يذكّر بشيء من الزخم الذي أتى به الرئيس الشهيد رفيق الحريري إلى لبنان في التسعينيات. من المبكر تقويم مدى هذا الزخم وحجم الاستثمارات التي ستُضخّ عندما يكتمل رفع العقوبات الأميركية، كما وعد الرئيس دونالد ترمب، لكنّ المسار الاقتصادي السوريّ يعدّ أهمّ تطوّر يطرأ في جوار لبنان منذ 62 عاماً، أي منذ أن حوّل حزب البعث سوريا إلى دولة اشتراكية ذات اقتصاد مغلق. كانت سوريا الاشتراكية عقبة وفرصة للبنان في آن معاً. فمن جهة، مثّل لبنان الرئة الماليّة والمصرفية واللوجستية لقطاع الأعمال السوري، بوجهٍ رسمي أو في الظلّ. لكنّه أبقى لبنان جزيرة معزولة محاطة بدكتاتورية مغلقة من جهة، وعدوّ إسرائيلي من جهة أخرى، مع كلّ ما يعنيه ذلك من ضيق السوق وصعوبة التوسّع في التبادل التجاري والاستثمار العابر للحدود. وكان ذلك من أسباب تعطّل مشاريع كثيرة للتكامل الاقتصادي الإقليمي مع لبنان، مثل مصفاتَي الزهراني ودير عمار اللتين كانتا تستقبلان النفط من السعودية والعراق. سوريا صلة وصل اليوم، مع انتهاء الحرب وسقوط الاشتراكية في سوريا، يظهر توجّه واضح لدى الحكم الجديد لتوظيف الموقع الجغرافي الاستثنائي للبلاد ليكون صلة الوصل بين الخليج وتركيا وأوروبا، في مجالات النقل واللوجستيات والطاقة والاتّصالات. وإن كان هذا يذكّر بشيءٍ فإنّما يذكّر بمشروع 'الممرّ الهندي الأوروبي عبر الشرق الأوسط' (IMEC)، وهو المبادرة الاقتصادية والجيوستراتيجية التي طرحها الرئيس الأميركي السابق جو بايدن في قمّة مجموعة العشرين في الهند في أيلول 2023، بهدف ربط آسيا بأوروبا عبر دول الخليج وإسرائيل من خلال شبكة من السكك الحديدية والموانئ والبنى التحتية الرقميّة والطاقة. حينذاك، كانت سوريا خارج الخرائط والمشاريع الاقتصادية الإقليمية، خلافاً لما تطمح إليه اليوم، ولما بدأت تعمل في اتّجاهه في السرّ والعلن. فعلى الرغم من أنّ هذا المسار لا يمرّ عبر الأراضي السورية حتّى الآن، فإنّ دمشق ستحاول بالتأكيد تقديم نفسها بديلاً من بعض المسارات الأكثر حساسيّة سياسيّاً، مستفيدة من التوازنات المستجدّة. لا بد أن توضع الاتّفاقات المعلنة أو التي يجري التحضير لها في هذا الإطار. ومن مؤشرات ذلك غير الخفية أن وزارة الاتصالات السورية أعدّت رسماً توضيحياً لشبكة البنية التحتية للإنترنت والاتصالات أرسلته إلى الشركات، وفيه سبع محطات أساسية لنقل البيانات داخل سوريا، وأسهماً تشير إلى الوصل مع العراق والأردن وتركيا وأوروبا، لكن ليس ثمة سهم يشير إلى لبنان(؟) لا شكّ أنّ الجهات التي تستند إلى العقود تشير إلى مواءمة دقيقة للتموضع الاستراتيجي الجديد لسوريا دوليّاً وإقليميّاً، فميناء اللاذقية فازت به شركة CMA-CGM الفرنسية التي يرأسها رودولف سعادة، ذو الأصول اللبنانية، والصديق القريب إلى الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وثمّة إشارة لافتة تتمثّل في وجود مساهمة تركيّة ضخمة في الشركة الفرنسية، من خلال مجموعة يلدريم العملاقة التي تملك 24% من الأسهم، وإشارة أخرى لا تخفى في إسناد ميناء طرطوس إلى شركة إماراتيّة. في معلومات خاصّة، تواصلت سوريا مع شركات اتّصالات خليجية وأميركية لطلب إبداء الاهتمام بشأن مشروع البنية التحتيّة للاتّصالات. ستتّضح الصورة أكثر مع مشاريع الربط الكهربائي وأنابيب الغاز، التي يمكن أن تربط سوق الكهرباء الخليجية بأوروبا، وهذا ما يمكن أن يكتسب أهميّة استراتيجية في ظلّ سعي أوروبا إلى استيراد الطاقة الكهربائية 'النظيفة' المولّدة من الطاقة المتجدّدة المتوافرة بتكلفة منخفضة في دول الخليج. لبنان لم يخرج من أزماته.. للبنان فرص كبيرة للاستفادة من الوضع المستجدّ. فالدول المتجاورة تأتي لبعضها بازدهار متجاور. وعلى سبيل المثال لا الحصر، للبنان فرص كبيرة في حال ربط شبكة الأنابيب الممتدّة بالفعل من حمص إلى دير عمار شمال لبنان، بالشبكة السورية المرتبطة بالأردن ومصر، أو تلك التي سترتبط بتركيا، ومن ورائها أوروبا. إذ إنّها ستخفض كثيراً من تكلفة إنتاج الكهرباء في لبنان. وهناك فرصة كبيرة لانتعاش مرفأ بيروت، حتّى مع انتعاش اللاذقية وطرطوس. وعلى سبيل المقاربة لا المقارنة، في الإمارات وحدها ثلاثة مرافئ عالميّة في جبل علي وأبوظبي وخورفكان، وكلّ منها يعزّز موقع الآخر. ليست مشكلة لبنان في أنّ سوريا خرجت من القفص الاشتراكي، بل في أنّ لبنان لم يخرج من أزماته، ولم يعد قادراً على المواكبة. القرار الاستثماري في سوريا يُتّخذ اليوم بسرعة، فيما بيروت لا تزال منشغلة بالتوزيع الطائفي لبلديّة بيروت وصلاحيّات المحافظ وكيفيّة مفاتحة 'الحزب' بضرورة نزع سلاحه. ومثلما ضاعت فرصة رفيق الحريري قبل عقدين، يُخشى أن يضيع لبنان اليوم الفرصة مجدّداً.

دعمٌ أوروبي جديد للبنان!
دعمٌ أوروبي جديد للبنان!

ليبانون ديبايت

timeمنذ 5 ساعات

  • ليبانون ديبايت

دعمٌ أوروبي جديد للبنان!

أعلنت المفوضية الأوروبية، اليوم الأربعاء، عن تخصيص 13 مليون يورو إضافية للبنان، في إطار الاستجابة المستمرة لتدهور الأوضاع المعيشية والاقتصادية في البلاد. كما أشارت إلى تخصيص مساعدات إنسانية جديدة بقيمة 50 مليون يورو (ما يعادل نحو 56.7 مليون دولار) لقطاع غزة والضفة الغربية، ضمن حزمة أوسع من الدعم الإنساني الموجه إلى المنطقة، لترتفع قيمة المساعدات الأوروبية للفلسطينيين في العام الجاري إلى 170 مليون يورو. وقالت المفوضة الأوروبية لإدارة الأزمات، حجة لحبيب، أن الأموال المخصصة ستُمنح لمنظمات الإغاثة العاملة في الميدان، بهدف "المساعدة في تلبية الاحتياجات العاجلة وتخفيف معاناة الفلسطينيين". وأضافت، "لا يمكن أن تصل المساعدات للذين يحتاجونها من دون دخول آمن وبدون عوائق للعاملين في مجال الإغاثة الإنسانية. يجب ضمان ذلك". وفي سياق متصل، أعلنت المفوضية عن تقديم 20 مليون يورو إضافية لسوريا لتلبية الاحتياجات الأساسية، وعلى رأسها الغذاء والرعاية الصحية، ليصل إجمالي المساعدات الأوروبية لسوريا هذا العام إلى 202.5 مليون يورو. وشددت لحبيب على أن التمويل المخصص لسوريا سيُوجه بشكل خاص إلى شمال شرق البلاد، حيث الأوضاع الإنسانية شديدة الصعوبة، مؤكدة أن المساعدات تُقدَّم "بحيادية تامة ومن دون أي تمييز".

فلورنتينو بيريز الجديد يظهر في ريال مدريد
فلورنتينو بيريز الجديد يظهر في ريال مدريد

النهار

timeمنذ 9 ساعات

  • النهار

فلورنتينو بيريز الجديد يظهر في ريال مدريد

موسم مرير عاشه ريال مدريد تحت قيادة الإيطالي كارلو أنشيلوتي، إذ شهد الكثير من السلبيات والإحباطات والخسارات على مستوى البطولات واحدة تلو الآخرى، إلى جانب هزائم لم تتوقّف أمام الغريم الكاتالوني برشلونة، سواء خارج الديار أو في داخلها. حضور هانسي فليك في قيادة البيت الكاتالوني مع لاعبين بقيمة لامين يامال ورافينيا وبيدري وروبرت ليفاندوفيسكي حوّل الحياة في مدريد إلى أحزان مستمرّة، وهو ما جعل فلورنتينو بيريز يُعدل على حساباته ويُغير من أفكاره التي لم تعد تؤتي ثمارها. واعتاد رئيس ريال مدريد الحالي فلورنتينو بيريز على انتظار فترة الانتقالات الصيفية من أجل تعزيز صفوف الفريق بلاعب "غلاكتيكوس" من العيار الثقيل في الخط الهجومي، وبات يُعرف عنه أنه يفضل الصفقات الهجومية التي تحظى بشعبية كبيرة وقوة دعائية اقتصادية على حساب نجوم خط الدفاع. ويبدو أنّ بيريز بات يعلم حقيقة سلبيات ريال مدريد في الوقت الحالي، إذ ظهرت دفاعات الملكي بشكل سيئ في المواجهات الكبيرة، حين استقبل الفريق 4 أهداف في آخر مواجهات الكلاسيكو، كما عانى أمام أرسنال في ربع نهائي دوري أبطال أوروبا. في صيف 2025 الحالي، تؤكد التقارير أنّ كل ما يفكر فيه بيريز هو خط الدفاع، لذلك نجح بالفعل في التوصّل إلى اتفاق مع ترينت ألكسندر أرنولد، الظهير الأيمن لنادي ليفربول، بشكل مجاني. لم يكتفِ بيريز بتعزيز خطوطه الدفاعية بشكل مجاني على طريقة أرنولد، بل قرّر دفع 50 مليون يورو لكسر عقد قلب الدفاع في نادي بورنموث دين هويسن، كما يعمل النادي على تواجد اللاعب في كأس العالم للأندية، التي ستنطلق في الولايات المتحدة في حزيران/ يونيو المقبل. ظهر هويسن (20 عاماً) بشكل رائع في الدوري الإنكليزي في هذا الموسم، وانضم إلى صفوف المنتخب الإسباني، وسيكون حلاً جيّداً لمشاكل الفريق المدريدي على المستوى الدفاعي. لا يفكر بيريز سوى في الدفاع على غير عادته. وأكّدت صحيفة "ماركا" الإسبانية أنه بات بالفعل يعرف قيمة الخط الخلفيّ، ولم يعد يفكر في صفقات الشهرة والتسويق؛ لذا هو يريد كذلك ضمّ ألفارو كاريراس، الظهير الأيسر لنادي بنفيكا البرتغالي. ويمتلك كاريراس (22 عاماً) قيمة كسر عقد تبلغ 50 مليون يورو مع ناديه البرتغالي، إذ ينتهي عقده في صيف 2028، مما يعني أنه في حال دفع ريال مدريد الشرط الجزائي في عقده فإنّ النادي الإسباني سيكون قد أنفق 100 مليون يورو على صفقتين دفاعيتين فقط للمرّة الأولى في تاريخ النادي في فترة انتقالات واحدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store