
بعد بلوغه المبارة رقم 100..ايندهوفن يكرم صيباري وسط أجواء إحتفالية
بعد وصوله إلى المباراة رقم 100 رفقة بي اس في اندهوفن الهولندي، كرمت إدارة النادي، الدولي المغربي اسماعيل صيباري وسط أجواء احتفالية عرفانا له بالجهود المبذولة وبمساهمته في ألقاب النادي الهولندي في الآونة الأخيرة.
وفاز اسماعيل صيبـاري رفقة بي اس قي اندهوفن بالدوري الهولندي موسم 2023 2024، وكذا بكاس هولندا موسم 2021 و2022، ثم كأس السوبر الهولندي 2022 2023.
وبات الدول المغربي، ولاعب وسط ميدان أسود الأطلس من الأوراق الرابحة للناخب الوطني وليد الركراكي الذي يستعملها كجوكير لحسم المباريات رفقه الفريق الوطني.
وفاز صيباري، رفقة أشبال الأطلس بلقب كأس الأمم الإفريقية لتحت 23 سنة التي أقيمت بالمغرب، في مباراة حاسمة أمام المنتخب المصري بنتيجة هدفين مقابل هدف واحد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شتوكة بريس
منذ 9 ساعات
- شتوكة بريس
الرباط تفتتح قريبا الملعب الأولمبي الجديد المشيد في ظرف قياسي
تستعد مدينة الرباط لتدشين المرحلة الأولى من استعداداتها لاستضافة كأس أمم إفريقيا 2025، عبر افتتاح الملعب الأولمبي الجديد بمجمع الأمير مولاي عبد الله الرياضي، وذلك يوم الأحد المقبل في إطار منافسات **الدوري الماسي لألعاب القوى – ملتقى محمد السادس. تسليم قياسي وتجهيزات عالمية تم الانتهاء من تشييد المنشأة الرياضية الجديدة في وقت قياسي لم يتجاوز 9 أشهر، في إطار الخطة الشاملة للمغرب لتأمين بنية تحتية متكاملة تستوفي أعلى المعايير الدولية لبطولة 'كان 2025'. وسيشكل الملتقى الرياضي أول اختبار عملي لقدرات الملعب على استضافة الأحداث الكبرى، بحضور نخبة من نجوم ألعاب القوى العالميين. بروفة عامة قبل 'كان' من المقرر أن يستضيف الملعب سلسلة من المباريات الودية في ديسمبر المقبل كجزء من برنامج 'كان المغرب'، حيث سيتنافس كل من: – تونس وأوغندا (23 ديسمبر) – بنين وبوتسوانا (27 ديسمبر) – تنزانيا ونيجيريا (30 ديسمبر) إغلاق مؤقت للتطوير سيتم إغلاق الملعب بعد نهاية الملتقى الرياضي مباشرة لإجراء التعديلات النهائية وضمان الجاهزية الكاملة لاستقبال منافسات كأس الأمم الإفريقية الموسم المقبل. ويأتي هذا الافتتاح التجريبي في إطار الاستراتيجية الشاملة للجنة المنظمة لاختبار جميع الجوانب اللوجستية والفنية قبل الموعد الرسمي للبطولة القارية. جزء من التطوير الرياضي.


الجريدة 24
منذ 10 ساعات
- الجريدة 24
5G في الملاعب وتقنيات حديثة.. المغرب يسابق الزمن لتنظيم نسخة استثنائية من "الكان" و"المونديال"
يسارع المغرب الخطى لإنجاح الاستحقاقات الكروية الكبرى التي تنتظره خلال السنوات المقبلة، وعلى رأسها كأس الأمم الإفريقية 2025 وكأس العالم 2030، حيث يشرف على تنفيذ مشاريع بنية تحتية ورياضية ضخمة بمواصفات دولية، بمشاركة فعالة من الأطر والشركات المغربية. في هذا السياق، أكد فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ورئيس لجنة تنظيم كأس العالم 2030، أن المملكة دخلت مرحلة حاسمة من تنفيذ المشاريع المرتبطة بالتحضير لهاتين التظاهرتين، مبرزًا أن الجهود الوطنية تسير في اتجاه احترام الآجال وتوفير الشروط التقنية والتنظيمية المعتمدة من قبل الاتحادين القاري والدولي. وأوضح لقجع خلال لقاء انعقد الأربعاء بمركب محمد السادس لكرة القدم بسلا، خُصص لتقديم المشاريع المرتبطة بكأس إفريقيا ومونديال 2030، أن المغرب يعوّل على كفاءاته المحلية وشركاته الوطنية لتأهيل وبناء الملاعب المبرمجة، مشيرًا إلى أن هذه المقاولات أصبحت اليوم مصدر اعتزاز، بالنظر إلى مستوى الإنجاز وجودته. وأضاف أنه قام بزيارات متكررة لملعب الرباط الجديد، ووقف عن كثب على التقدم الكبير في الأشغال، التي تنفذها أطقم مغربية بشكل كامل. وأشار رئيس الجامعة إلى أن عدداً من الملاعب المغربية تجاوز عمرها ثلاثين سنة، ما استدعى إعادة بنائها بالكامل وفق المعايير الدولية، حتى تكون مؤهلة لاستقبال مباريات على أعلى مستوى. كما أكد في هذا الصدد أن تجربة المغرب في مجال تنظيم التظاهرات الكبرى أثبتت قدرة البلاد على الوفاء بالتزاماتها، وعلى تقديم بنية تحتية رياضية تواكب تطور اللعبة عالميًا. وفيما يخص الأجندة الرياضية المقبلة، أكد لقجع أن المغرب سيستضيف، إلى جانب كأس إفريقيا للرجال في 2025 وكأس العالم في 2030، عددًا من التظاهرات الدولية الأخرى، من ضمنها كأس إفريقيا للسيدات في يوليوز المقبل، وكأس العالم لأقل من 17 سنة للفتيات في نونبر، مشيرًا إلى أن المغرب سينظم هذه البطولة خمس مرات متتالية. وتابع لقجع أن تنظيم كأس العالم 2030 يدخل ضمن مسار تنموي شامل انطلق منذ ربع قرن تحت قيادة الملك محمد السادس، والذي شمل تطوير البنية التحتية الوطنية في مجالات النقل، الطيران، والاتصالات، إضافة إلى المشاريع الكبرى مثل القطار فائق السرعة وتوسيع الموانئ والمطارات. من جانبه، كشف هشام الحجمري، المدير التقني للوكالة الوطنية لتقنين المواصلات، أن جميع الملاعب التي ستحتضن مباريات كأس العالم 2030 في المغرب، ستكون مزودة بتقنية DAS، وهي نظام توزيع هوائي متطور مخصص للفضاءات الكبرى لتحسين إشارات الهاتف المحمول وشبكات الإنترنت. كما أكد أن جميع الملاعب ستكون مرتبطة بشبكة 5G عالية الصبيب، في خطوة تهدف إلى تمكين الجماهير والمتدخلين من تجربة رقمية متطورة. وأشار الحجمري إلى أن المغرب يعتزم إطلاق خدمة 5G رسميًا مع بداية منافسات كأس إفريقيا المقبلة، على أن يتم تعميمها تدريجيًا لتشمل 70 في المائة من السكان بحلول عام 2030، بما يتماشى مع رؤية المملكة للتحول الرقمي. وفي ما يتعلق بتقدم الأشغال، أكد فوزي لقجع أن ملعب الرباط سيكون جاهزًا في يونيو المقبل، حسب ما صرحت به زينب بنموسى، المديرة العامة للوكالة الوطنية للتجهيزات العامة. كما أعلن عن تنظيم زيارة رسمية للملعب بعد افتتاحه، في إطار تتبع مدى التزام المقاولات بالمعايير المحددة. وتتواصل تعبئة مختلف القطاعات المعنية لإنجاح الرهانات الكروية المقبلة، وسط متابعة دقيقة للمشاريع الجارية، وتنسيق مستمر بين الهيئات الرياضية والمؤسسات التقنية، بما يضمن جاهزية المملكة لاستقبال مواعيد رياضية غير مسبوقة في تاريخها.


العالم24
منذ 3 أيام
- العالم24
اتفاقية تاريخية بين 'الكاف' والاتحاد الأوروبي تفتح آفاقًا جديدة لكرة القدم الإفريقية
شهدت العاصمة المصرية القاهرة لحظة فارقة في مسار كرة القدم الإفريقية، حيث تم توقيع اتفاقية شراكة استراتيجية بين الاتحاد الإفريقي لكرة القدم والاتحاد الأوروبي، برعاية المفوضية الأوروبية، تمتد لثلاث سنوات وتشمل دعمًا شاملاً لكبرى المنافسات القارية، مثل كأس الأمم الإفريقية 2025 في المغرب، ونسخة 2027 المرتقبة في كينيا وتانزانيا وأوغندا، إضافة إلى كأس الأمم الإفريقية للسيدات 2024، وبطولة كرة القدم المدرسية الإفريقية التي تحظى باهتمام متزايد. وجاء توقيع الاتفاقية على هامش نهائي كأس إفريقيا لأقل من 20 سنة، الذي جمع بين المنتخب المغربي ونظيره الجنوب إفريقي، بحضور رئيس 'الكاف' باتريس موتسيبي، ومفوض الشراكات الدولية في الاتحاد الأوروبي جوزيف سيكيلا، ورئيسة بعثة الاتحاد الأوروبي في مصر أنجلينا إيخهورست، مما منح الحدث أبعادًا رياضية وتنموية تتجاوز مجرد التنافس الكروي. في هذا السياق، أكد موتسيبي أن الاتفاق يمثل انطلاقة جديدة، لا تقتصر على تطوير اللعبة، بل تشمل أيضًا أبعادًا تعليمية واجتماعية من خلال توجيه استثمارات مباشرة نحو الشباب والمدارس، إذ أعلن عن تخصيص 10 ملايين دولار لدعم كرة القدم المدرسية، مشددًا على أن الرياضة في إفريقيا باتت أداة فعالة للحد من الفقر وتعزيز الاندماج المجتمعي. من جهة أخرى، أوضح سيكيلا أن الشراكة تنسجم تمامًا مع استراتيجية الاتحاد الأوروبي 'البوابة العالمية'، التي ترمي إلى تعبئة استثمارات بقيمة 150 مليار يورو في إفريقيا بحلول عام 2027، مؤكدًا أن كرة القدم الإفريقية، بفضل جمهورها العريض الذي تجاوز 2.4 مليار مشاهد عبر العالم في النسخة الأخيرة من كأس الأمم، أصبحت منصة مثالية لتحفيز التنمية والتقريب بين الشعوب. وأضاف أن الاتحاد الأوروبي يطمح إلى توسيع بطولة كرة القدم المدرسية لتشمل أكثر من 33 ألف مؤسسة تعليمية، مع التركيز على تمكين الفتيات والفتيان على حد سواء من خلال التعليم والتدريب القيادي. وبنفس الحماس، شددت إيخهورست على أن هذه الاتفاقية تعكس مستوى جديدًا من الثقة والتعاون بين إفريقيا وأوروبا، موضحة أن انخراط الاتحاد الأوروبي في مشروع رياضي بهذا الحجم ولأول مرة يعكس طموحًا مشتركًا لبناء مستقبل أكثر إشراقًا للشباب الإفريقي. كما تتضمن الاتفاقية بنودًا تهم حماية اللاعبين الناشئين، عبر برنامج مخصص يهدف إلى الحد من الاستغلال وحماية المسار الاحترافي، إضافة إلى الترويج لبطولات 'الكاف' داخل الجاليات الإفريقية في أوروبا، بما يعزز التبادل الثقافي ويفتح آفاقًا أوسع للعلاقات بين القارتين. وتندرج كل هذه المبادرات ضمن رؤية شاملة، قوامها العدالة والدمج وتكافؤ الفرص، إذ تسعى الأطراف المعنية إلى أن تكون الرياضة جسرًا للتنمية والتنوير، خاصة في القارة الإفريقية التي تحتضن طاقات شبابية هائلة تقدر بين 400 إلى 500 مليون شاب، يمثلون حجر الأساس في تحقيق التحول المنشود.