
نسائم مكتب التنسيق هلت قبل الامتحانات والغش والتصحيح والنتيجة
– المجلس الأعلى للجامعات يعتمد قواعد تنسيق القبول بالجامعات الحكومية والمعاهد للطلاب الحاصلين على شهادة الثانوية العامة المصرية والشهادات المعادلة
• اعتماد قواعد قبول الطلاب بالجامعات الحكومية والمعاهد العليا بذات قواعد التنسيق المعمول بها في العام الماضي.
• إعفاء خريجي مدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا (STEM) من قواعد التوزيع الجغرافي
• إعفاء خريجي مدارس المتفوقين من المصروفات الدراسية في البرامج العامة بالجامعات الحكومية بعد اجتياز الفرقة الأولى
• استمرار صدور شهادة رسمية من مكتب التنسيق لطلاب مدارس المتفوقين STEM بالمُعامل 1.25 للتقديم به في الجامعات الخاصة والأهلية والمنح داخل وخارج مصر
• تخصيص نسبة ثابتة من المنح الدراسية لخريجي مدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا
• تحديد الأعداد المقبولة في كليات التكنولوجيا والتعليم والتمريض والجامعات التكنولوجية وفقًا لنسبة متغيرة لطلاب الشهادات الفنية
• المجلس يعتمد دليل اختبارات كليات علوم الرياضة بقسميه البدني والمهاري
……………………………………………………….
بيان صادر عن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي:
اعتمد المجلس الأعلى للجامعات في اجتماعه الدوري، الذي عُقد برئاسة الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، اليوم السبت، بحضور الدكتور مصطفى رفعت أمين المجلس الأعلى للجامعات والسادة رؤساء الجامعات، في رحاب جامعة المنوفية برئاسة الدكتور أحمد القاصد رئيس الجامعة، محضر اجتماع المجلس الأعلى لشؤون التعليم والطلاب المنعقد بتاريخ 15 مايو الجاري.
واعتمد المجلس قواعد تنسيق القبول للطلاب الحاصلين على الشهادة الثانوية العامة المصرية وما يعادلها (الشهادات العربية والأجنبية) والشهادات الفنية والشهادة الثانوية الأزهرية لعام 2025، والمتقدمين لتنسيق 2025 للالتحاق بالجامعات الحكومية والمعاهد في العام الجامعي 2025/2026، بذات قواعد التنسيق المعمول بها في العام الماضي.
واعتمد المجلس الضوابط الخاصة بإعداد بنوك الأسئلة لاختبارات قدرات قطاعات الفنون والتربية الموسيقية، والتي شملت التأكيد على تحقيق التوازن، واختيار موضوعات عامة مستمدة من الحياة اليومية، مع تناسب هذه الموضوعات مع الوقت الحالي والتطورات الحديثة.
كما تم اعتماد دليل اختبارات كليات علوم الرياضة، والتي تنقسم هذا العام إلى مسارين (مسار بدني – مسار مهاري)؛ بهدف قياس قدرات الطالب والطالبة الرياضية، وتحقيق المعايير المطلوبة للالتحاق بالكلية، مع استمرار تطبيق منظومة الدفع الإلكتروني التي تم استحداثها في العام الماضي، والتي تتيح أكثر من آلية للدفع الإلكتروني.
وأكد المجلس ضرورة اجتياز الطالب اختبار داخلي بكليات التربية النوعية لشعبتي (التربية الفنية والتربية الموسيقية) بعد ترشحه للكلية من خلال مكتب التنسيق، ويأتي هذا القرار في ضوء ما تتطلبه شعبتا التربية الفنية والتربية الموسيقية من ضرورة توافر حس فني لدى الطلاب الملتحقين بهما، وفي حال عدم اجتياز الطالب للاختبار الداخلي، يتم قبوله بأحد الأقسام الأخرى بالكلية، حيث يتم توزيع الطلاب على أقسام وشُعب الكلية عن طريق الكلية مباشرة.
وصرح الدكتور عادل عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي أن المجلس وافق أن تكون الأعداد المقبولة في (كليات التكنولوجيا والتعليم – كليات التمريض – الجامعات التكنولوجية)، وفقًا لنسبة متغيرة حسب الأعداد المتقدمة من كل شريحة من شرائح الشهادات الفنية، سواء كانت الشهادات الفنية (نظام الخمس سنوات بعد الإعدادية) أو دبلوم المعاهد الفنية (نظام الثانوية + سنتان) أو الشهادات الفنية نظام الثلاث سنوات بما فيهم خريجي مدارس التكنولوجيا التطبيقية، ووفقًا للطاقة الاستيعابية وما تقرره اللجنة العليا للتنسيق في هذا الشأن، ويتم تحديد الحد الأدنى للقبول وفقًا للأعداد المقرر قبولها لكل فئة من هذه الفئات، وذلك لاعتبار هذه الكليات قائمة أساسًا على الشهادات الفنية وقلة أعداد الثانوية العامة المقررة لها، على أن تكون الأعداد المقبولة بها وفقًا لنسبة متغيرة حسب الأعداد المتقدمة من كل شريحة من شرائح الشهادات الفنية، سواء كانت الشهادات الفنية (نظام الخمس سنوات بعد الإعدادية)، أو دبلوم المعاهد الفنية (نظام الثانوية + سنتان)، أو الشهادات الفنية نظام الثلاث سنوات بما فيهم خريجي مدارس التكنولوجيا التطبيقية، ووفقًا للطاقة الاستيعابية وما تقرره اللجنة العليا للتنسيق في هذا الشأن، ويتم تحديد الحد الأدنى للقبول وفقًا للأعداد المقرر قبولها لكل شريحة من هذه الشرائح .
كما تمت الموافقة على السماح للطلاب خريجي مدرسة تكنولوجيا المعلومات بالإسماعيلية ومدرسة (أي تك – I-TECH )، وخريجي مدارس التكنولوجيا التطبيقية تخصص (تكنولوجيا المعلومات – الذكاء الاصطناعي – برمجيات)، وخريجي مدارس WE للتكنولوجيا التطبيقية من الحاصلين على 75% فأكثر من مجموع درجات شهادة الدبلوم، بأداء اختبارات في مواد (رياضة 1- رياضة 2 – فيزياء – لغة إنجليزية) للالتحاق بكلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي، وذلك اعتبارًا من دفعة 2025 على أن يكون لهم فرصة خلال عامين متتاليين تُحسب من سنة الحصول على المؤهل.
وأضاف المتحدث الرسمي أنه تقرر إعفاء خريجي مدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا (STEM) من قواعد التوزيع الجغرافي المعمول بها عند ترشيحهم إلى الكليات الجامعية من خلال التنسيق الإلكتروني، وتقرر أيضا إعفائهم من المصروفات الدراسية في البرامج العامة بالجامعات الحكومية ما عدا الفرقة الأولى، واستمرار تمتعهم بهذه الميزة في حالة حصولهم على تقدير جيد جدًا على الأقل (أو ما يعادله من معدل تراكمي وفقًا لما يقرره مجلس الجامعة) في نهاية كل فرقة دراسية خلال المرحلة الجامعية الأولى، مع تخصيص نسبة ثابتة من المنح الدراسية لخريجي مدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا (STEM) في البرامج الخاصة بالكليات المعنية، وهي (الطب – الصيدلة – طب الأسنان – الطب البيطري – الهندسة – العلوم – الحاسبات والمعلومات)، ويتم تحديد النسبة وفقًا للأعداد المرشحة لكل جامعة، وألا تقل عدد المنح المخصصة لهذه الفئة عن (1) طالب في كل كلية من الكليات المعنية وتحدد بعد الفرقة الأولي، واستمرار تمتعهم بهذه المنحة في حالة حصولهم على تقدير جيد جدًا على الأقل (أو ما يعادله من معدل تراكمي وفقًا لما يقرره مجلس الجامعة) في نهاية كل فرقة دراسية خلال المرحلة الجامعية الأولى.
هذا، ويستمر صدور شهادة رسمية من مكتب التنسيق لطلاب مدارس المتفوقين STEM بالمُعامل 1.25 للتقديم به في الجامعات الخاصة والأهلية والمنح، داخل وخارج مصر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدولة الاخبارية
منذ 2 ساعات
- الدولة الاخبارية
وزير التعليم العالي يفتتح النسخة الثالثة من مؤتمر المناخ والبيئة نيابة عن رئيس الوزراء
الثلاثاء، 3 يونيو 2025 03:36 مـ بتوقيت القاهرة شهد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، افتتاح فعاليات النسخة الثالثة من المؤتمر الدولي للمناخ والبيئة، وذلك بحضور نخبة من الشخصيات البارزة، من بينهم الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، والسيد عمرو موسى، وزير الخارجية الأسبق، والدكتور محمود محيي الدين، رائد المناخ، وعدد من المسؤولين والخبراء المحليين والدوليين. انعقد المؤتمر تحت رعاية رئيس مجلس الوزراء وجامعة الدول العربية، بتنظيم من جامعة النيل الأهلية – كلية التعليم المستمر، بالتعاون مع مؤسسة "مهندسون من أجل مصر المستدامة"، وبمشاركة واسعة من وزارات وهيئات ومنظمات دولية ومحلية. وأكد الدكتور أيمن عاشور في كلمته – نيابة عن الدكتور مصطفى مدبولي – على أهمية دور الجامعات ومراكز البحث العلمي في مواجهة التغيرات المناخية، وتعزيز الابتكار المسئول، موضحًا أن وزارة التعليم العالي تدعم بقوة المشروعات متعددة التخصصات والتعاون الدولي في مجالات البيئة والطاقة والمناخ. من جهته، أعلن وزير الأوقاف دعم الوزارة لجهود جامعة النيل، مؤكداً حرصها على بناء الوعي البيئي وتقديم برامج دراسية متخصصة في مجالات الطاقة والمياه والغذاء، فيما أكد الدكتور وائل عقل رئيس الجامعة، أن المؤتمر يُجسد الشراكة الفاعلة بين الجامعات والحكومة لمواجهة التحديات البيئية. كما شهد المؤتمر استعراضًا لجهود الجامعة في مجالات الذكاء الاصطناعي ونمذجة المناخ والزراعة الذكية، والإعلان عن مشروع "وادي العلوم" لدعم رواد الأعمال البيئيين. وخصصت مؤسسة "مهندسون من أجل مصر المستدامة" جائزة لأفضل ابتكار بيئي. وتضمنت فعاليات المؤتمر جلسات حول تسعير انبعاثات الكربون، والهيدروجين الأخضر، والاقتصاد الدائري، والذكاء الاصطناعي في المياه والبيئة، بالإضافة إلى معرض للأفكار الابتكارية، ومائدة مستديرة لمناقشة الحد من التلوث البلاستيكي، ومبادرات لتحويل المناطق الصحراوية إلى أراضٍ منتجة سياحيًا وزراعيًا، تحقيقًا لأهداف التنمية المستدامة.


الدستور
منذ 3 ساعات
- الدستور
معهد الكبد القومي يستضيف ورشة عمل رائدة في المناظير التداخلية بالذكاء الاصطناعي
استضاف معهد الكبد القومي بالمنوفية ورشة عمل مكثفة في المناظير التداخلية المتقدمة، مع دمج أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي. أُقيمت الورشة تحت رعاية كلا من دكتور أحمد فرج القاصد، رئيس جامعة المنوفية، والدكتور أسامة حجازي، عميد معهد الكبد القومي، أحمد عطية، المدير التنفيذي لمستشفى معهد الكبد القومي، وبإشراف مباشر من عصام الشيمي، مدير وحدة المناظير. شهدت الورشة تعاونًا مثمرًا بين نخبة من المؤسسات العلمية والطبية الرائدة في مصر، بما في ذلك جامعة الأزهر، معهد تيودور بلهارس، وجامعة المنصورة، بالإضافة إلى معهد الكبد القومي. وخلال هذه الورشة، التي تُعد الثالثة من نوعها خلال شهرين، تم تقديم العلاج لـ 10 حالات بالغة التعقيد مجانًا بالكامل، تأكيدًا لالتزام المعهد بتقديم رعاية صحية عالية الجودة دون أي تكلفة على المواطن المصري. تم خلال الورشة تسليط الضوء على الاستخدام المبتكر لأحدث التقنيات في مجال المناظير، ومن أبرزها المنظار الجاسوس (SpyGlass)، الذي يُعد أداة متطورة في تشخيص وعلاج أمراض القنوات المرارية. يتميز معهد الكبد القومي بامتلاك هذا المنظار منذ فترة طويلة، ويتم استخدامه بانتظام لإجراء عدد كبير من الحالات بنجاح. كما شملت الورشة إجراء عمليتين لمرضى يعانون من مرض الأكاليزيا، وهو اضطراب يسبب صعوبة شديدة في البلع. تم علاج هاتين الحالتين بدقة متناهية باستخدام المنظار، ما يتطلب مهارة وخبرة عالية من الفريق الطبي. بالإضافة إلى ذلك، تم استئصال حالتين من القولون وحالة ورم من المريء عن طريق المنظار، مما يؤكد القدرة الفائقة للفريق الطبي على التعامل مع الحالات الصعبة التي تتطلب دقة متناهية. وفي سابقة طبية مهمة، تم إجراء حالتين باستخدام منظار الأشعة التداخلية لعلاج ورم بالبنكرياس وحويصلة بالبنكرياس، وذلك بالاستعانة بأحدث التقنيات وتركيب دعامات معدنية للمرضى. تصريحات المسؤولين وصرح مدير وحدة المناظير: "وحدة المناظير بمعهد الكبد القومي مجهزة بأحدث الأجهزة العالمية، وهذا ما يمكننا من استضافة مثل هذه الورش المتخصصة. استخدام المنظار الجاسوس وتقنيات الأشعة التداخلية لعلاج حالات البنكرياس والمريء والقولون يمثل قفزة نوعية في الخدمات التي يقدمها المعهد، آملين أن تكون هذه الورشة فرصة لتبادل الخبرات وتطوير مهارات الأطباء لتقديم الأفضل لمرضانا." وعلق "حجازي": "هذه الورشة ليست مجرد تدريب، بل هي تطبيق عملي لأحدث ما توصلت إليه تكنولوجيا المناظير التداخلية والذكاء الاصطناعي في علاج الأمراض المعقدة. نفخر بأن نكون في طليعة المؤسسات التي تتبنى هذه التقنيات لتقديم أفضل رعاية لمرضانا، وتقديم العلاج مجانًا هو جزء أساسي من رسالتنا المجتمعية." من جانبه، أضاف عطية "يعكس هذا التعاون بين كبرى المراكز العلمية المصرية التزامنا بالابتكار والتميز. النجاح في علاج 10 حالات معقدة باستخدام هذه التقنيات المتقدمة يؤكد الكفاءة العالية لفريقنا الطبي وقدرتنا على التعامل مع التحديات الطبية الكبرى، وهذا لم يكن ليتحقق دون الدعم المستمر للبحث العلمي والتطوير."

مصرس
منذ 4 ساعات
- مصرس
سويلم يتابع ترتيبات "أسبوع القاهرة الثامن للمياه"
عقد الدكتور هاني سويلم، وزير الموارد المائية والري، اجتماعًا لمتابعة التحضيرات الجارية لانعقاد "أسبوع القاهرة الثامن للمياه"، المقرر تنظيمه خلال الفترة من 12 إلى 16 أكتوبر 2025، تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي. وشهد الاجتماع عرضًا للمحاور الرئيسية والفعاليات المرتقبة، بما يشمل الجلسات العامة والفنية، وورش العمل، والمعرض المصاحب، والمسابقات، إلى جانب الترتيبات التنظيمية واللوجستية للحدث.مشاركة دولية وتسهيلات تنظيمية واسعةوبحسب بيان، أكد وزير الري أهمية تعزيز مشاركة الأفراد والمؤسسات الدولية والإقليمية لتشجيع تبادل الخبرات، ورفع مستوى الأبحاث العلمية، ودعم مشاركة الشركات في المعرض لعرض أحدث الابتكارات في مجال المياه.كما وجّه بتحديث الجلسات العامة والرفيعة المستوى لتأكيد مكانة مصر كمركز دولي للحوار حول قضايا المياه، إلى جانب ترسيخ "المسار الأفريقي" كفعالية سنوية ضمن الأسبوع لتعزيز التعاون مع الدول الإفريقية.وشدد على ضرورة تحسين الإجراءات التنظيمية والتسجيل، لتسهيل مشاركة الجهات والأفراد، وضمان تجربة سلسة وفعالة للجميع.203 ملخص بحثي وتجهيز فعاليات علمية وتوعويةأعلنت اللجنة العلمية لأسبوع القاهرة للمياه عن تلقي 203 ملخصات بحثية، منها 147 من باحثين مصريين و56 من دول أخرى. ويجري حاليًا التقييم الأولي لاختيار الملخصات المتوافقة مع معايير المؤتمر، على أن تُعلن النتائج النهائية في 10 يونيو 2025.ويتناول الأسبوع عدة محاور علمية رئيسية، أبرزها:- التعاون من أجل الإدارة المستدامة للموارد المائية- التكيف مع تغير المناخ والتخفيف من آثاره- الابتكار والإدارة المرنة للمياه- الحلول القائمة على الطبيعة- إدارة أصول البنية التحتية لتحقيق الاستدامة- 6 مسابقات موجهة للباحثين والطلاب والمزارعينيتضمن الأسبوع 6 مسابقات متنوعة، تم فتح باب التقديم لأربعة منها حتى الآن، وهي:- أطروحة الثلاث دقائق لطلبة الماجستير والدكتوراه- شباب المبتكرين في STEM لطلاب مدارس المتفوقين- حملة "على القد" لطلاب الإعلام لتصميم حملات توعية- أفضل الممارسات للمحافظة على المياه للمزارعينومن المقرر قريبًا فتح باب التقديم لكل من: أفضل مشروعات التخرج، ومسابقة رواد الأعمال في مجال المياه.وبدأت عمليات التسجيل للجهات الراغبة في تنظيم جلسات منذ 20 مايو 2025. وتم تحديث منصة التسجيل الإلكترونية وتطوير الموقع الرسمي للأسبوع، إلى جانب العمل على تحديث تطبيق الهاتف المحمول، لتسهيل متابعة الفعاليات والتفاعل معها.