
«البريمرليغ»: فاردي يحرز هدفه الـ200 في مباراته الـ500
احتفل جيمي فاردي، نجم ليستر سيتي، بمباراته الأخيرة مع النادي بتسجيل هدفه رقم 200 بقميص الفريق في الفوز 2 - صفر على ضيفه إبسويتش تاون الهابط بالفعل على ملعب «كينج باور» بالدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم الأحد.
وخاض فاردي (38 عاماً) مباراته الـ500 مع ليستر بعد مرور 13 عاماً منذ قدومه من فليتوود تاون، وافتتح التسجيل في الدقيقة 28 بعدما وضع الكرة بهدوء في مرمى الحارس أليكس بالمر بعدما انطلق جيمس جاستن من منتصف الملعب ومنحه تمريرة متقنة.
وسدد الجناح كيسي ماكاتير كرة قوية ارتطمت بالقائم قبل أن يضاعف تقدم ليستر بتسديدة قوية في الدقيقة 69 حين منحه ويلفريد نديدي تمريرة مباشرة.
ويحتل ليستر المركز 18 برصيد 25 نقطة، بينما يحتل إبسويتش المركز 19 برصيد 22 نقطة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
الزمالك يغلق ملف القيد بدفع مستحقات باتشيكو وبوطيب
أعلن نادي الزمالك المصري إنهاء أزمة إيقاف قيد لاعبين لفرق كرة القدم بعد دفع مستحقات البرتغالي جايمي باتشيكو المدير الفني الأسبق واللاعب المغربي السابق خالد بوطيب. وذكر المركز الإعلامي للزمالك، الاثنين، أن مجلس الإدارة أرسل اليوم المستحقات المالية للبرتغالي جايمي باتشيكو، المدير الفني الأسبق للفريق، والمقدرة بنحو مليون يورو تقريباً. خالد بوطيب (منتخب المغرب) وأضاف: «أسدل مجلس إدارة الزمالك الستار على هذا الملف المستمر منذ مواسم عدة، بعدما سبق أن نجح النادي في إنهاء ملف اللاعب المغربي خالد بوطيب، بحصوله على جميع مستحقاته المالية لدى الزمالك». وأوضح: «سيتم رفع قيد اللاعبين بالزمالك خلال الأيام المقبلة، حتى يتمكن النادي من تسجيل الصفقات الجديدة مع فتح باب القيد محلياً، مطلع الشهر المقبل، خصوصاً بعد دفع مستحقات المغربي خالد بوطيب مهاجم الفريق السابق».


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
ماونت: لحظة التعافي حانت... أريد الألقاب
يتطلّع ماسون ماونت، لاعب فريق مانشستر يونايتد الإنجليزي لكرة القدم، إلى مساعدة فريقه في إنقاذ موسمه من خلال تحقيق لقب الدوري الأوروبي، في حين يسعى لاعب الوسط لترك «عامَيْن اتسما بالصعوبة» خلفه. وذكرت «وكالة الأنباء البريطانية» (بي إيه ميديا)، أن ماونت، 26 عاماً، كان هدفاً رئيسياً للمدرب السابق إريك تن هاغ، ولكنه لم يشارك سوى في 25 مباراة مع المدرب الهولندي، بعدما بُني بالكثير من الإصابات عقب انتقاله من تشيلسي في يوليو (تموز) 2023. وتمكّن ماونت من المشاركة مع المدرب الحالي روبن أموريم في أول سبعة لقاءات تولى فيها تدريب الفريق، عقب خلافة تن هاغ، ولكنه تعرّض لإصابة في أوتار الركبة في ديسمبر (كانون الأول) أمام مانشستر سيتي في ديربي مانشستر. وعاد لاعب وسط المنتخب الإنجليزي في أبريل (نيسان)، وبعد أن تمّ تقليص دقائق مشاركته في الأسابيع الأخيرة، يسعى جاهداً الآن ليكون ضمن التشكيل الرئيسي للمباراة النهائية للدوري الأوروبي، المقرر إقامتها بعد غد الأربعاء أمام توتنهام، حيث يسعى لتعزيز مستواه بعد تسجيله ثنائية رائعة في الدور قبل النهائي أمام أتلتيك بلباو. وقال ماونت: «أعتقد أن الجانب الخاص بكرة القدم والإصابات هو شيء لم أتوقعه بالطبع. لم يكن الأمر سهلاً، لكنني حافظت على تركيزي طوال تلك الفترة». وأضاف: «كان في ذهني دائماً أن الأمور ستتحسن، وأن شيئاً ما سيحدث، وسأحصل على لحظة أسجل فيها بعض الأهداف أو يحدث شيء إيجابي». وأردف: «آمنت بذلك دائماً، وأريد أن أفعل المزيد. ليس الأمر مجرد أنني حققت ذلك وأنا راضٍ، لا، لست راضياً بعد. أريد المزيد والمزيد، وأرغب في الفوز بالألقاب، لكن الأمر لم يكن سهلاً». وأكد: «كانا عامَيْن في غاية الصعوبة، ولكنني حافظت على تركيزي، لذلك أعلم أن لحظات مثل هذه ستأتي، وكان هذا دائماً في عقلي». وقال ماونت إن الليلة المميزة ضد أتلتيك كانت رائعة للغاية بعد فترات غيابه بسبب الإصابة، مشيراً إلى أنه «يتحسّن أكثر فأكثر» مع تزايد لياقته وثقته بنفسه. عندما قيل لماونت إنه يبدو شخصاً واثقاً بنفسه، أومأ برأسه مبتسماً، ثم قال: «الأمر ليس سهلاً دائماً». وأضاف: «أمضيت الكثير من الأيام في كارينغتون وأنا أجلس على سرير العلاج، وكنت وقتها أرغب في أن أشارك في التدريبات. كنت حاضراً في المدرجات أتابع الكثير من المباريات، ووقتها كنت أرغب في اللعب. وكانت هذه هي الظروف». وأضاف: «بذلت كل ما عندي في فترة التأهيل، في محاولة للعودة في أسرع وقت ممكن. كان هذا دائماً في عقلي». وأكد: «كان الأمر صعباً، ولكنني تعلمت الكثير منه، من تلك اللحظات. والآن عدت أشعر بأنني أفضل بكثير».


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
توتنهام يسعى للتعويض في مباراة قد تكون الأخيرة لبوستيكوغلو
عانى توتنهام هوتسبير من أسوأ موسم محلي له منذ ما يقرب من 50 عاماً، لكن بعد غد الأربعاء في ملعب سان ماميس في مدينة بيلباو سيتم نسيان كل ذلك إذا تمكن من التغلب على مانشستر يونايتد والفوز بلقب الدوري الأوروبي لكرة القدم. ووُصف فريق المدرب أنجي بوستيكوغلو، إلى جوار يونايتد، بأنه أحد المرشحين للفوز باللقب عندما انطلقت البطولة الأوروبية الثانية للأندية من حيث الأهمية بفوز الفريق اللندني 3 - صفر على أرضه على قرة باغ في سبتمبر (أيلول) الماضي. ووصل الفريقان للنهائي رغم انخراطهما فيما بدا وكأنه سباق مشين نحو مؤخرة ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز الذي خسرا فيه 39 مباراة مجتمعة. وقبل جولة واحدة على نهاية الموسم، يحتل توتنهام المركز 17 بعد 21 هزيمة، وهو نفس عدد الهزائم التي تلقاها الفريق موسم 1976 - 1977 عندما هبط للدرجة الثانية. وبقدر ما كان ذلك مهيناً للمدرب أنجي بوستيكوغلو ولاعبيه، فإن ذلك كله سيتم محوه خلال 90 دقيقة في شمال إسبانيا، إذ يسعى توتنهام للفوز بأول ألقابه منذ 2008، وأول لقب أوروبي منذ فوزه بكأس الاتحاد الأوروبي، المسمى القديم للدوري الأوروبي، قبل 41 عاماً. وسيعيد الانتصار، توتنهام لدوري أبطال أوروبا الذي بلغ مباراته النهائية عام 2019 قبل أن يتعرض لخيبة أمل كبيرة بخسارته أمام ليفربول في مدريد. ويصر بوستيكوغلو على أن الفوز يمكن أن يغير النظرة للنادي الذي يقول إنه «يفعل أشياء مجنونة للناس». ويدرك أيضاً أن لديه فرصة للضحك أخيراً على منتقديه. ووضع الأسترالي المشاكس حملاً على كتفيه في بداية الموسم عندما زعم بقوله: «دائماً أفوز بلقب في موسمي الثاني في أي نادٍ». وبعد استسلامه أمام ليفربول في قبل نهائي كأس الرابطة، وانهيار موسمه بالدوري الإنجليزي الممتاز، بدا هذا الادعاء غير مرجح بشكل كبير. وكان المدرب السابق لسيلتيك (59 عاماً) أكثر حدة في المقابلات الإعلامية، متهماً المنتقدين بالإخفاق في وضع قائمة الإصابات المزمنة في عين الاعتبار. ودافع أيضاً بشراسة عن فلسفة كرة القدم الهجومية التي أدت إلى تسجيل توتنهام 63 هدفاً في الدوري هذا الموسم لكنه استقبل 61 هدفاً. وبعد الفوز على مانشستر يونايتد 4 - 3 في كأس الرابطة للأندية الإنجليزية -وهي المباراة التي تقدم فيها توتنهام 3 - صفر بعد 54 دقيقة- تم التشكيك في نهج بوستيكوغلو من محللي شبكة «سكاي سبورتس». وقال: «هل أنت غير مستمتع؟ أعلم أن الاستوديو التحليلي يعاني من الانهيار بسبب افتقاري للخطط الفنية. لن نلعب من أجل محاولة تحقيق الفوز 1 - صفر». ولا ذلك، إن هذه رؤية مثيرة للإعجاب تتناسب مع شعار النادي «الجرأة هي أن تفعل»، لكن الهزيمة من يونايتد بعد غد الأربعاء ستمثل على الأرجح نهاية فترة بوستيكوغلو. وحتى الفوز قد لا ينقذه، لكن إذا حدث ذلك، فإن بوستيكوغلو سيغادر كبطل محبوب بين جماهير توتنهام التي وقفت خلفه، وفضلت تنفيس غضبها في دانييل ليفي رئيس النادي. وقال للصحافيين: «بالنسبة لي شخصياً، (الفوز) باللقب يعني أنني يمكن أن أتذكره في شيخوختي، لكن الأكثر أهمية ما يعنيه للنادي، أعتقد أنني أقول ذلك دائماً. إذا نظرت إلى تاريخ النادي خلال آخر 20 عاماً، أشعر بأن هذا يمكن أن يكون نقطة تحول في الطريقة التي يُنظر بها للنادي، وكيف ينظر إلى نفسه». وأشار بوستيكوغلو إلى أن الصور التي تزين ممرات ملعب توتنهام الرائع غالباً ما تكون بالأبيض والأسود. والفوز بعد غد على يونايتد يعني أن الفريق الحالي سيأخذ مكانه في تاريخ النادي اللندني. وقال جويلمو فيكاريو حارس المرمى للصحافيين: «المركز 17، وفي نهائي الدوري الأوروبي! نحن نعلم أن أداءنا في الدوري لم يكن جيداً بما يكفي، جدول ترتيب الدوري الممتاز يقول ذلك. لكن الآن لدينا الفرصة لصناعة التاريخ لهذا النادي».