logo
امرأة تسرق شعراً مستعاراً من جثمان في تكساس... والشرطة تتحرك

امرأة تسرق شعراً مستعاراً من جثمان في تكساس... والشرطة تتحرك

الشرق الأوسط٣١-٠٥-٢٠٢٥

ألقت السلطات في ولاية تكساس الأميركية القبض على امرأة خمسينية، بعد اتهامها بسرقة شعر مستعار من رأس امرأة متوفاة داخل إحدى دور الجنازات بمدينة تايلر، في حادثة أثارت استغراب المجتمع المحلي، وتداولتها وسائل الإعلام على نطاق واسع، وفقاً لموقع «سي بي إس».
وقالت شرطة تايلر، في بيان رسمي، إن المشتبه بها تُدعى تونيا أنيت بويد، وتبلغ من العمر 55 عاماً.
ووُجهت إليها تهمة السطو على ممتلكات من جثمان بشري أو قبر، عقب حادثة وقعت في 22 من مايو (أيار) الحالي، وتم الإبلاغ عنها في اليوم التالي.
وأوضح مدير دار الجنازات أن أنيت بويد دخلت خلسة إلى غرفة التحضير؛ حيث كانت جثمان السيدة المتوفاة في انتظار مراسم الدفن، وقامت بإزالة الشعر المستعار من على رأسها. وكان قد طُلب منها في وقت سابق من اليوم نفسه مغادرة المكان لأسباب لم يُكشف عنها.
ووفقاً لما ورد في مذكرة التوقيف، أفاد أحد العاملين في الدار بأنه شاهد أنيت بويد لاحقاً وهي تحمل الشعر المستعار بين يديها. كما أشار مدير الدار إلى أن جميع الموظفين كانوا على معرفة مسبقة بها؛ نظراً لترددها المستمر على المكان لسنوات.
وأضافت الشرطة أن أنيت بويد تُعرف في المنطقة بأنها بلا مأوى، وتعاني من مشكلات إدمان، وقد سبق أن تورطت في عدد من الجرائم الصغيرة، بينها سرقات وحالات تجول تحت تأثير الكحول.
وتحتجز أنيت بويد حالياً في سجن مقاطعة سميث، مع تحديد كفالة مالية بقيمة 75 ألف دولار أميركي، في انتظار استكمال التحقيقات والإجراءات القانونية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بوني وكلايد: الحبيبان المجرمان اللذان ألهما لعبة GTA 6!
بوني وكلايد: الحبيبان المجرمان اللذان ألهما لعبة GTA 6!

الرجل

timeمنذ 9 ساعات

  • الرجل

بوني وكلايد: الحبيبان المجرمان اللذان ألهما لعبة GTA 6!

"بوني باركر" و"كلايد بارو"، حبيبان عاشا منذ أكثر من 90 عامًا، وكانا يُشبهان إلى حدٍّ كبير أبطال أفلام الجريمة أكثر من الشخصيات الواقعية، ويُمكن القول إنهما أشهر حبيبين مُسلحين في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية وربما في تاريخ العالم. البعض يري أن هذا الثنائي ربما كان ضحية للفقر والكساد الكبير الذي عاصراه من بدايته لنهايته، أو بالأحرى لنهايتهما، حيث لقيا حتفهما في منتصف سنوات الكساد تقريبًا. المهمُ أن قصتهما اليوم صارت مصدر إلهام للكثير من الأعمال الدرامية، التي يبحث مؤلفوها عن الإثارة والتشويق؛ من هوليوود إلى ألعاب الفيديو، وتحديدًا لعبة GTA 6، التي تُعد الأكثر انتظارًا في التاريخ، والتي كانت السبب الرئيس في سماع الكثيرين عنهما مؤخرًا. بوني باركر والحبيب الأول بوني باركر - المصدر: Wikipedia وُلدت بوني باركر في مدينة روينا بولاية تكساس الأمريكية في 1 أكتوبر 1910، لكن بعد وفاة والدها بأربع سنوات، انتقلت وعائلتها إلى غرب مدينة دالاس بالولاية نفسها. ما لا يعرفه البعض أن بوني ارتبطت بشخصٍ قبل كلايد، بل تزوجته، وهذا الشخص كان حبيبها في المدرسة الثانوية ويُدعى روي ثورنتون، وتزوجته قبل أن تتم عيد ميلادها السادس عشر بـ6 أيام فقط. "بوني" كانت تُحب "روي" كثيرًا، لدرجة أن الخاتم الذي كان في إصبعها عندما ماتت -مع كلايد- كان خاتم زواجها من روي! لكن لسوء حظها؛ فإن "روي" كان مُجرمًا، وسُجن بعد 3 سنوات فقط من زواجهما، ومنذ تلك اللحظة، لم يلتقيا مجددًا. كلايد بارو والجريمة الأولى كلايد بارو - المصدر: Wikipedia على الجانب الآخر، كان كلايد بارو أكبر من بوني بعامٍ واحد فقط، حيث وُلد في 24 مارس 1909 في مقاطعة إليس بولاية تكساس، كما انتقل أيضًا إلى غرب دالاس -حيث تسكن بوني وأسرتها- في أوائل العشرينيات. أسرة كلايد كانت تعاني من فقرٍ شديد، وأول اعتقالٍ له كان عام 1926 (27 سنةً)، عندما استأجر سيارةً ولم يُعِدها في الوقت المحدد، ومن هنا بدأت رحلته الإجرامية، التي قادها شقيقه الأكبر (مارفن "باك" بارو)، والتي بدأت بالكثير من حوادث السرقة؛ للمتاجر، والخزائن، والسيارات. بوني وكلايد واللقاء الأول في غرب دالاس، وقبل اعتقال كلايد بأسابيع قليلة بتهمة سرقة سيارة، التقى بوني وكلايد لأول مرة بمنزل لأحدِ الأصدقاء في يناير 1930. وعلى الرغم من أن هذه كانت المرة الأولى التي يلتقيان فيها، زارت بوني كلايد كثيرًا في أثناء فترة سجنه الأولى، بل ساعدته على الهروب عن طريق تهريب مسدس له عقب سجنه بشهرين فقط! وطوال فترة السجن، كان بوني وكلايد يتبادلان الرسائل كثيرًا، والتي غالبًا ما كانت تتضمن كلمات مثل "حبيبي"، و"عزيزتي"، بل "زوجتي الصغيرة". ضحية كلايد الأولى في 18 سبتمبر 1930، تم نقل كلايد إلى سجنٍ مشهور بقسوته، وهناك، كان يوجد سجين يدعى "إد كراودر"، مهمته حفظ النظام بين السجناء، لكنه في الواقع كان يعتدي على كلايد باستمرار، نتيجة لذلك، كان كراودر أول شخص يقتله كلايد داخل السجن، ولحسن حظ الأخير، لم يُعاقب لأن سجينًا آخر يُدعى "أوبري سكالي" اعترف بالجريمة بدلًا عنه، لأنه كان محكومًا عليه بالمؤبّد أساسًا. بعيدًا عن هذا الحادث، نحتاج إلى أن نتذكر أن السجن نفسه كان قاسيًا؛ أشغاله الشاقة كانت متعبةً للدرجة التي دفعت كلايد للاتفاق مع أحد السجناء على تدبير حادثة لقطع إصبعين من قدمه، حتى يحصل على راحة في عيادة السجن! وبالفعل، قُطع إصبعا كلايد، لكن المفارقة أنه أُطلق سراحه بعد نحو أسبوعٍ فقط بسبب التماس قدمته والدته، ليلتقي ببوني من جديد، لكن هذه المرة، بأصابع مبتورة جعلته يعرج بشكل دائم! بوني وكلايد واللقاء الثاني بوني وكلايد - المصدر: Wikipedia بحلول إبريل 1932، أصبحت بوني متورطةً بشكل كبير في الجرائم التي ينفذها كلايد، حيث شاركت معه في مطاردةٍ طويلة استمرت 18 ساعة، بعد أن ساعدت العصابة في سرقة سيارتين. كانت هاتان السيارتان، بالإضافة إلى الأموال والأسلحة التي جمعاها، جزءًا من مخططٍ أكبر للهجوم على السجن الأخير الذي سُجن فيه كلايد؛ سجن إيستهام. بدأت العصابة في سرقة البنوك ومحلات البقالة، مع احتجاز الرهائن للاحتماء بهم، بل كانت تقتل ضباط الشرطة عندما يلزم الأمر، ولم يكن كلايد وبوني وحدهما في العصابة، حيث انضم إليهما العديد من الأشخاص، من بينهم شقيق كلايد الأكبر كما ذكرنا وزوجته "بلاش بارو"، بالإضافة إلى "دبليو دي جونز"، و"هنري ميثفين"، و"رايموند هاميلتون"، و"وجو بالمر"، و"رالف فولتس"، وغيرهم. وفي واحدة من أنجح عملياتهم في تلك الفترة، استطاعت العصابة أن تسرق 1900 دولار، وهو ما يعادل 39 ألف دولار تقريبًا بقيمة اليوم. الانتقام من سجن إيستهام الهجوم على سجن إيستهام كان من أشهر الجرائم التي ارتكبها بوني وكلايد، وذلك بدافع الانتقام؛ لقد ظل كلايد يخطط لهذه العملية بعد خروجه من السجن، ليؤتي التخطيط ثماره فعلًا وينجح، بالتعاون مع عصابته، في تهريب عدد من السجناء من بينهم عضو سابق بالعصابة كان قد سُجن في أغسطس 1933. أحرج هذا الهجوم إدارة السجن بشكل كبير، خاصةً وأنها تلقت تحذيرات مُسبقة مرتين عن احتمالية تنفيذه، فيما تصدرت هذه العملية عناوين الصحف وجذبت الانتباه لعصابة بوني وكلايد. لكن هذا لم يمنع إدارة السجن من إعادة السجناء الهاربين بسرعة، وعلى الرغم من نجاح العملية وتفاخر العصابة بذلك، فإن الجميع أدرك أن القبض على بوني وكلايد أصبح مجرد مسألة وقت، لا سيما بعد الضغط الإعلامي الذي سُلط عليهما. نهاية بوني وكلايد سيارة بوني وكلايد وآثار رصاص الشرطة عليها - المصدر: Wikipedia قضى بوني وكلايد ما تبقى من حياتهما القصيرة هاربين من الشرطة المحلية ومكتب التحقيقات الفيدرالي FBI، حيث استمرا في التنقل من مكان إلى آخر لتجنب القبض عليهما. وبعد أن نجحا في الإفلات من العدالة عدة مرات، تمكن "فرانك هامر"، قائد وحدات الرينجرز السابق الذي استعانت به السلطات لتعقبهما، من تتبع تحركاتهما واكتشف أنهما في طريقهما إلى أبرشية بيينفيل في ولاية لويزيانا، مما مكن الشرطة من نصب كمينٍ محكم لهما، حيث انتظرهما فريق من رجال الشرطة على جانب طريقٍ ريفي خارج بلدة سيلز. وفي صباح يوم 23 مايو 1934، ظهرت سيارة بوني وكلايد، ففتح رجال الشرطة النار عليهما، مما أدى إلى مقتلهما في الحال بوابل من الرصاص، ورغم أن بوني وكلايد كانا يرغبان في أن يُدفنا جنبًا إلى جنب، فإنهما دُفنا في مقبرتين منفصلتين، لأن والدة بوني لم تحب كلايد يومًا. الجدير بالذكر أنه حتى عام 2019، حاول "ريا ليندر"، ابنة شقيقة بوني، و"بادي بارو"، ابن شقيق كلايد، الحصول على حكم قضائي لنقل جثمان بوني لتدفن بجوار كلايد، لكن ذلك لم يتحقق حتى يومنا هذا. بوني وكلايد وGTA 6 بطلا GTA 6 المقتبسين من بوني وكلايد - المصدر: Rockstar بالرغم من أن "روكستار" لم تُصرح رسميًا أن أحداث لعبتها -الأكثر انتظارًا في التاريخ- مقتبسة من قصة بوني وكلايد، فإن كلَ الدلائل التي رأيناها في المقطعين الدعائيين (وحتى قبل ذلك في التسريبات)، تُشير إلى عكس ذلك، فما شاهدناه يُرينا بطلي اللعبة "جيسون" و"لوسيا" يرتكبان الجرائم معًا، ويرينا أيضًا أن بينهما علاقة حب قوية تُشبه نظيرتها بين بوني وكلايد. إلى جانب ذلك، صرح المدير الفني السابق لاستديو Rockstar North، أوبي فيرمي، أن قصة اللعبة مقتبسة من قصة بوني وكلايد، صحيح أن ذلك لا يمكن أن يُعتبر تصريحًا رسميًا، لكن صاحب التصريح له وزنه بحكم منصبه السابق في الشركة. قد يُخيّل إلى البعض أن بوني وكلايد كانا "متخصصين" في سرقة البنوك والمؤسسات المالية الكبيرة، لكن الحقيقة أنهما كانا يركزان على العمليات الصغيرة، حيث نفذا سرقات لمحطات بنزين ومحلات بقالة صغيرة أكثر بكثير من سرقة البنوك، وغالبًا لم تكن غنائمهما تتجاوز 5 أو 10 دولارات فقط!

الهدوء يعود إلى لوس أنجليس بعد الاحتجاجات على سياسات ترمب بشأن الهجرة
الهدوء يعود إلى لوس أنجليس بعد الاحتجاجات على سياسات ترمب بشأن الهجرة

الشرق الأوسط

timeمنذ 13 ساعات

  • الشرق الأوسط

الهدوء يعود إلى لوس أنجليس بعد الاحتجاجات على سياسات ترمب بشأن الهجرة

عاد الهدوء أمس (الثلاثاء) إلى لوس أنجليس التي شهدت احتجاجات، وقررت رئيسة بلدية المدينة رفع حظر التجول الليلي المفروض منذ أسبوع، في وقت يحاول فيه حاكم ولاية كاليفورنيا استعادة السيطرة على الحرس الوطني الذي أرسله دونالد ترمب لمواجهة الاحتجاجات ضد سياسته بشأن الهجرة. وفُرض حظر تجول في أجزاء من المدينة من الساعة الثامنة مساء حتى السادسة صباحاً لمدة أسبوع، بعد حدوث نهب وتخريب خلال التظاهرات، احتجاجاً على عمليات الدهم التي أمر بها ترمب لمكافحة الهجرة غير النظامية، وفقاً لما ذكرته «وكالة الصحافة الفرنسية». وقالت رئيسة بلدية لوس أنجليس، كارين باس، إن حظر التجول «نجح إلى حد بعيد في حماية المتاجر والمطاعم والشركات والمجتمعات السكنية، من الجهات السيئة التي لا تأبه بالمهاجرين». ولكنها قالت إنه «بينما نواصل التكيف بسرعة مع الفوضى الآتية من واشنطن... نحن على استعداد لإعادة فرض حظر التجول إذا لزم الأمر». واتهمت باس ومسؤولون آخرون في كاليفورنيا ترمب بتأجيج التوترات، بإرسال 4 آلاف من قوات الحرس الوطني، بالإضافة إلى 700 من مشاة البحرية إلى ثانية كبريات المدن الأميركية. في الأثناء، تتواصل المواجهة القضائية بين الرئيس الأميركي وولاية كاليفورنيا أمام محكمة الاستئناف، التي من المقرر أن تبت في قرار ترمب نشر الحرس الوطني. وعارض الحاكم الديمقراطي لكاليفورنيا غافين نيوسوم بشدة هذا القرار الذي وصفه بأنه استبدادي، مطالباً باستعادة السيطرة على هذه القوة العسكرية الخاضعة لسلطته وسلطة الرئيس الأميركي. ولكن العنف الملحوظ الذي اقتصر على أحياء قليلة «بعيد عن التمرد» الذي تذرعت به الحكومة الفيدرالية لتبرير نشر القوات، وفق ما قال القاضي تشارلز براير، الخميس. وفي قرار من 36 صفحة، حكم القاضي بأن استخدام الحرس الوطني في كاليفورنيا غير قانوني، وأمر بإعادة السلطة على هذه القوة العسكرية الاحتياطية إلى حاكم ولاية كاليفورنيا. ولكن محكمة استئناف سان فرانسيسكو أرجأت تنفيذ القرار حتى الثلاثاء، ليتسنى لها النظر في استئناف وزارة العدل التي عدَّت قرار القاضي «تدخلاً استثنائياً في السلطة الدستورية للرئيس بصفته القائد الأعلى» للقوات.

إيران تعلن اعتقال "فريق إرهابي" مرتبط بالموساد الإسرائيلي جنوب غرب طهران
إيران تعلن اعتقال "فريق إرهابي" مرتبط بالموساد الإسرائيلي جنوب غرب طهران

صحيفة سبق

timeمنذ يوم واحد

  • صحيفة سبق

إيران تعلن اعتقال "فريق إرهابي" مرتبط بالموساد الإسرائيلي جنوب غرب طهران

أعلنت السلطات الإيرانية، يوم الثلاثاء، عن اعتقال ما وصفته بـ"فريق إرهابي" على صلة بجهاز الموساد الإسرائيلي، في بلدة بهارستان الواقعة جنوب غربي العاصمة طهران، بعد عملية رصد ومتابعة أمنية استمرت لعدة أيام. وقال رئيس بلدية بهارستان، بحسب ما نقلته وكالة أنباء "فارس"، إن القوات الأمنية والشرطية تمكّنت من القبض على المجموعة قبل تنفيذها أي عمل تخريبي، مشيرًا إلى أن المشتبه بهم دخلوا المدينة عبر سيارة محمّلة بكميات كبيرة من المتفجرات والمعدات الخطرة. وأوضح أن السيارة كانت تحتوي على طائرات مسيّرة صغيرة مجهّزة بأنظمة استهداف دقيقة، وأسلحة حربية متطورة، ومعدات اتصالات، بالإضافة إلى أنظمة تحكّم عن بعد، كانت مخصصة – وفق التحقيقات الأولية – لتنفيذ عمليات انتحارية في أماكن مزدحمة بهدف إثارة الرعب وزعزعة الأمن الداخلي. وصرّح رئيس البلدية بأن التحقيقات ما زالت جارية، وسط حالة من الاستنفار الأمني، تحسّبًا لأي تهديدات محتملة قد تكون مرتبطة بهذه الخلية. في المقابل، صعّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من لهجته تجاه طهران، وقال في مقابلة مع القناة 14 الإسرائيلية: "سنفعل كل ما يلزم، وسندمّر المنشآت النووية الإيرانية بطريقة أو بأخرى". وأضاف: "نحن نزيل إمبراطورية الشر الإيرانية التي تهدد وجودنا". وذكر الحرس الثوري الإيراني، في بيان صادر يوم الأربعاء، أن إيران مستمرة في توجيه ضربات عسكرية إلى قواعد جوية إسرائيلية انطلقت منها هجمات على أراضيها، مؤكدًا أن العمليات ستتواصل بشكل "معقد وتدريجي". ونقلت سكاي نيوز عربية عن مصادر إيرانية قولها إن الاعتقالات تأتي في ظل مرحلة متوترة تتبادل فيها طهران وتل أبيب التهديدات والضربات غير المباشرة، وسط تصعيد عسكري متنامٍ في المنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store