
دولة أوروبية تبدأ حظر بيع السجائر الإلكترونية أحادية الاستخدام
يُحظر بيع السجائر الإلكترونية المخصصة للاستخدام مرة واحدة، الشائعة بين الشباب، اعتبارا من الأحد في المملكة المتحدة التي تحذو بذلك حذو بلجيكا وفرنسا.
وقالت وزيرة البيئة البريطانية ماري كري: 'لطالما كانت السجائر الإلكترونية المخصصة للاستخدام مرة واحدة تملأ شوارعنا وتسبب إدمان أطفالنا على النيكوتين'.
وسيُحظر اعتبارا من الأحد بيع وتوزيع هذه السجائر الإلكترونية أحادية الاستخدام الرخيصة ومتعددة الألوان وذات النكهات الحلوة، الشائعة بين الشباب والمتوفرة في البلاد منذ عام 2021.
وسيواجه من ينتهك الحظر غرامة قدرها 200 جنيه إسترليني (269 دولارا)، كما يواجه من يكرر المخالفة عقوبة السجن لمدة تصل إلى عامين. (سكاي نيوز عربية)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 15 ساعات
- ليبانون 24
بريطانيا تُهدّد الملياردير الروسيّ أبراموفيتش
هددت الحكومة البريطانية باتخاذ إجراءات قانونية ضدّ الملياردير الروسي رومان أبراموفيتش ، في حال عدم التوصل إلى اتفاق بشأن تحويل عائدات بيع نادي تشلسي الإنكليزي إلى دعم جهود الإغاثة الإنسانية في أوكرانيا ، وذلك بعد أكثر من عامين على تجميد الأموال في حساب مصرفي بريطاني. وكان أبراموفيتش قد باع نادي تشلسي في عام 2022 مقابل 2.5 مليار جنيه إسترليني أيّ نحو 3.2 مليار دولار إلى تحالف استثماري أميركي، وذلك عقب فرض عقوبات بريطانية عليه على خلفية مزاعم تتعلق بصلاته الوثيقة بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين ، وهو ما ينفيه. (سكاي نيوز)


ليبانون 24
منذ 20 ساعات
- ليبانون 24
"لجنة كفرحزير": لاستيراد الاسمنت والكلينكر بشروط بيئية مشددة
أعلنت لجنة كفرحزير البيئية ، في بيان، ان "شركات الترابة القاتلة نشرت غبار الكلينكر ، على مقربة من المنازل وفوق مياه الجرادي الجوفية المحمية التي تشرب منها شكا وانفه ومعظم قرى الكورة ، على الرغم من معرفة اصحابها انه يسبب السرطان والربو"، مناشدة المسؤولين "ايقاف هذه الجريمة الجديدة وسحب الترخيص وختمها بالشمع الاحمر ، بموجب قانون المياه الرقم 77/2018". وقالت:"على الرغم من كل هذه الجرائم البيئية والصحية المروعة وتكرارها، يحاول اصحاب شركات الترابة الحصول على تراخيص لاعادة عمل مقالعها الخارجة على القانون، ما يعني اعادة استخراج وطحن الصخور الكلسية المحتوية على الكبريت وعدد من المعادن الثقيلة واحراقها بالفحم الحجري والبترولي، فوق حرم حوض نبع الجرادي وفوق خطوط امداد الينابيع البحرية القريبة، وبين منازل اهالي شكا والكورة لابادة من تبقى منهم بالسرطان وامراض القلب والامراض الصدرية والوراثية". وأكدت ان "مقالع شركات الترابة في شكا وبدبهون والمستحدث منها في كفرحزير، يستحيل حصولها على تراخيص من المجلس الوطني للمقالع والكسارات، لانها موجودة خلافا للقانون وبمرسوم تنظيم المقالع والكسارات8803 خارج خريطة المقالع رقم1، وقد اعتدت على اراضي بناء في كفرحزير مصنفة اراضي بناء من الدرجة الاولى40/20 تقع قرب منازل حي المجيدل، وقرب نبع ووادي عين ايقاش وعلى مجرى نهر العصفور". وتابعت:"اما في بدبهون وشكا فتقع مباشرة فوق اهم مياه جوفية في لبنان ، وبين الينابيع والوديان التي دفنت فيها اخطر النفايات الصناعية السامة، وبين خطوط التوتر العالي وقرب المنازل ومدارس الاطفال"، مشيرة الى ان هذه المقالع قد عملت لعشرات السنوات دون تراخيص رسمية ولم تستصلح شبرا واحدا مما دمرته، ولم تدفع دولارا واحدا من الرسوم البلدية التي تبلغ عشرات ملايين الدولارات، بل تهربت من دفعها ما يوجب وضع اشارات على املاكها حتى تسديد هذه الرسوم". ولفتت الى ان" عودة عمل مقالع شركات الترابة يعني عودة عمل الافران القاتلة التي تنافس اهل الكورة وشكا على مياههم التي تسحب منها كميات ضخمة، وتضخ كميات هائلةالى مصنع الاسمدة الكيماوية في سلعاتا، كما تنافسهم على كهربائهم التي تأخذها من الحريشة ونهر الجوز بكلفة بسيطة جدا . لذلك، كل من يوافق لهذه الشركات على ترخيص مقالعها المخالفة، فسنعلنه امام الرأي العام اللبناني والدولي شريكا اساسيا في حرب الابادة الجماعية والدمار الشامل التي تعرضت لها شكا والكورة، كما سنعلن المواقف الوطنية الاصلاحية الانسانية لمنع اعادةِ عمل هذه المقالع القاتلة المدمرة". وختمت:"يبقى استيراد الاسمنت والكلينكر بشروط بيئية مشددة ، الحل الوطني والاقتصادي والانساني المستدام للحفاظ على حياة الناس وعلى طبيعة لبنان ، واعادة اعمار ما دمره العدوان الاسرائيلي وما دمرته مقالع شركات الترابة".

المركزية
منذ يوم واحد
- المركزية
القضاء البريطاني يدين شخصاً أحرق مصحفا في لندن
دانت محكمة بريطانية الاثنين شخصا مولودا في تركيا أحرق نسخة من المصحف في لندن بجريمة الإخلال بالنظام العام بدوافع دينية مشددة، في قضية تبناها المدافعون عن حرية التعبير. وهتف حميد كوسكون (50 عاما): 'الإسلام دين الإرهاب' و'القرآن يحترق' وأحرق نسخة من المصحف خارج مقر القنصلية التركية في اسطنبول في 13 شباط. ودان قاضي المنطقة جون ماكغارفا لدى محكمة ويستمنستر في لندن كوسكون بارتكاب فعل مخل بالنظام 'على مسمع أو مرأى شخص يرجح بأن يشكّل الأمر بالنسبة له مضايقة أو قلقا أو ضيقا'. وكان دافعه 'العداء تجاه أفراد مجموعة دينية، تحديدا أتباع الإسلام'، بحسب ماكغارفا الذي غرّم كوسكون 240 جنيها إسترلينيا (325 دولارا) مع غرامة قانونية إضافية قدرها 96 جنيه إسترليني. وقال القاضي: 'كان قيامك بإحراق القرآن في المكان حيث قمت بذلك استفزازيا جدا واقترنت أفعالك بلغة سيئة موجّهة في بعض الحالات إلى الديانة ومدفوعة جزئيا بالكراهية لأتباع الديانة'. وشدد المدعون على أن كوسكون لم يلاحق قضائيا بسبب إحراقه المصحف. وقال فيليب ماكغي من دائرة النيابة العامة الملكية إنه يلاحق قضائيا بسبب 'سلوكه المخل بالنظام في مكان عام'. وصوّر أحد المارة الحادثة في تسجيل أظهر رجلا بدا أنه يحمل سكينا أو أداة حادة يقترب من كوسكون ويهاجمه على ما يبدو، بحسب ما قيل في المحكمة. وأفاد كوسكون، وهو طالب لجوء ملحد في المملكة المتحدة، على وسائل التواصل الاجتماعي بأنه يحتج ضد حكومة الرئيس التركي رجب طيب إردوغان 'الإسلامية'. ويتكفل كل من 'اتحاد حرية التعبير' و'الجمعية العلمانية الوطنية' بالرسوم القانونية، إذ تعتبر المنظمتان أنه يلاحق بتهمة التجديف رغم أن القانون البريطاني بكفل حرية التعبير. ووصف 'اتحاد حرية التعبير' الحكم بأنه 'مخيب للآمال بشكل عميق' على حسابه في منصة 'إكس'. وأضاف أن 'على الجميع أن يكون بإمكانهم ممارسة حقهم في الاحتجاج بشكل سلمي وبحرية التعبير بغض النظر عن مدى اعتبار بعض الاشخاص الأمر مسيئا أو مزعجا'.