logo
«دبي للصحافة» يبدأ تلقي طلبات المشاركة في «جائزة رواد التواصل الاجتماعي العرب»

«دبي للصحافة» يبدأ تلقي طلبات المشاركة في «جائزة رواد التواصل الاجتماعي العرب»

البيان١٤-٠٤-٢٠٢٥

مريم الملا: الجائزة تستلهم رؤية محمد بن راشد لمستقبل الإعلام الرقمي
جاسم الشمسي: اختيار الفائزين يتم عبر تقييمات تعتمد معايير يشارك في وضعها خبراء في الإعلام الرقمي
دبي - البيان
أعلن «نادي دبي للصحافة» عن فتح الباب لتلقّي طلبات المشاركة في جائزة رواد التواصل الاجتماعي العرب في دورتها الـ5، ولمدة شهر كامل اعتباراً من اليوم وحتى الـ15 من مايو المقبل، لإتاحة الفرصة الكافية للمشاركة من كافة أنحاء العالم العربي.
وكشف النادي عن إضافة فئات جديدة للجائزة لتصل إلى 12 فئة، وذلك في إطار عملية التطوير المستمر التي تخضع لها كافة مبادراته ومشاريعه، حيث تم إضافة فئات: الاقتصاد، والبودكاست، «أفضل منصة إخبارية»، وفئة «أفضل منصة للطفل»، إضافة إلى فئات الجائزة التي شملتها الدورات السابقة وهي: شخصية العام المؤثرة، ريادة الأعمال، خدمة المجتمع والصحة، الرياضة، الثقافة، السياحة، الفنون والترفيه.
وأكدت مريم الملا، مديرة نادي دبي للصحافة بالإنابة، أن الجائزة تستلهم رؤية صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لمستقبل الإعلام الرقمي وتأكيد دوره الإيجابي في بناء المستقبل ونشر القيم والمفاهيم الإيجابية، كما تترجم توجيهات سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي، رئيس مجلس دبي للإعلام، في توثيق التعاون مع رواد التواصل لتأكيد توظيف شعبيتهم الكبيرة فيما يخدم الناس ويقدم الأفكار النافعة لهم.
تميز
وأضافت: «تمضي الجائزة في تحقيق الأهداف التي انطلقت من أجلها في تحفيز الأدوار الإيجابية لرواد التواصل الاجتماعي وتشجيع التميز في تقديم محتوى رفيع المستوى وأفكار تخدم المجتمعات العربية وتمكنها من اكتشاف طاقاتها الكامنة وتسهم في تعزيز طموحات مجتمعاتها نحو مستقبل أفضل، حيث روعي في فئات الجائزة التنوع والشمولية لتغطي مختلف أوجه الحياة وقطاعاتها الحيوية».
من جانبه، أكد جاسم الشمسي، مدير جائزة رواد التواصل الاجتماعي العرب، اعتزاز نادي دبي للصحافة بتكامل الجائزة مع المبادرات والمشاريع الاستراتيجية التي عمل عليها النادي منذ انطلاقه قبل أكثر من ربع قرن، لتصبح اليوم من أبرز الفعاليات الداعمة للعمل الإعلامي على الصعيد العربي الأشمل، وفي مقدمتها «قمة الإعلام العربي» التي حافظت على مكانتها إلى اليوم كالتجمع المهني الأهم للعاملين في المجال الإعلامي على مستوى العالم العربي، و«جائزة الإعلام العربي»، المنصة الأبرز للاحتفاء بالتميز في عالم الصحافة التقليدية والرقمية عربياً.
وأوضح الشمسي أن تكريم الفائزين سيتم خلال شهر مايو المقبل ضمن أعمال «قمة الإعلام العربي» 2025، وأمام جمع يضم أبرز وأهم قيادات العمل الإعلامي في المنطقة، مؤكداً أن اختيار الفائزين يتم عبر سلسلة من التقييمات وفق معايير مهنية يشارك في وضعها مجموعة من أبرز الخبراء في مجال الإعلام الرقمي، وفي إطار كامل من الأمانة المهنية والموضوعية والحياد، لضمان اختيار أفضل من يستحق على مستوى العالم العربي الوصول إلى منصة التتويج.
وعن أسلوب الترشح للجائزة، أعربت سلمى المنصوري، عضو اللجنة التنظيمية لجائزة رواد التواصل الاجتماعي العرب، عن ترحيب النادي بكافة المشاركات من مختلف أنحاء المنطقة والعالم، إما بقيام المرشح نفسه بالتسجيل في الجائزة، أو من خلال ترشيح آخرين له، إذا ما وجودوا فيه السمات والإنجازات التي تؤهله للمنافسة على الفوز بإحدى فئات الجائزة، وبما يتوافق مع متطلبات واشتراطات ومعايير الجائزة، وذلك عبر المنصة الرقمية https://dpc.org.ae/ar/asmis والتي يمكن من خلالها أيضاً الاطلاع على تفاصيل فئات الجائزة ومعاييرها.
وتأتي النسخة الـ5 من جائزة «رواد التواصل الاجتماعي العرب» في وقت تتسارع فيه تطورات التكنولوجيا الرقمية، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، وأدوات التحليل الرقمي، وصناعة المحتوى، حيث تواصل الجائزة تحفيز المؤثرين على المبادرة إلى تطوير مهاراتهم، والابتعاد عن المحتوى السطحي أو المثير للجدل أو أي محتوى لا يكون له قيمة حقيقية ومردود ذي تأثير إيجابي، والتركيز على تقديم الأفكار التي تخدم المجتمعات وتقدم لها قيمة مضافة حقيقية في مختلف المجالات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإمارات سحابة المطر
الإمارات سحابة المطر

الاتحاد

timeمنذ 37 دقائق

  • الاتحاد

الإمارات سحابة المطر

الإمارات سحابة المطر أينما توجه وجهك، تجد الإمارات سحابة ممطرة، تبلل ريق البشرية بعطاءات أسخى من مكامن الدر، وأبهى من نجمات الفجر. العالم يشهد معضلات، ويواجه نكبات، وفي العالم توجد أيادٍ بيضاء نذرت نفسها لكشف الضرر، ورفع الكدر، ومنع الشر، والسير بالعالم نحو طرق السلام، والمحبة والوئام، وتشذيب الشجرة الإنسانية من أوراقها الصفراء، وتقليم الأغصان من شوائب الدهر. اليوم عندما تنظر إلى المشهد الإنساني، وتتأمل تلك اللوحة التشكيلية وترى كيف تقف الإمارات على مقربة من الشروخ التي تصيب هذه اللوحة تشعر بالفخر، وتمتلئ نفسك بالاعتزاز والتقدير لعيال زايد الذين أصبحت مهمتهم في الحياة تلوين الوجوه بإشراقات صباحية مبهرة، وبريق مدهش، كل ذلك يحدث فقط لأن قيادتنا آمنت بأننا شركاء في هذا العالم، وعلينا تقاسم الهموم، والتشارك في بناء عالم بلا خدوش، والسعي دوماً إلى تضميد الجراح، ببلسم الحب، فهو وحده الترياق، وهو وحده النعيم الذي يلبس الحياة ثوب الإستبرق، ويجعلها دوماً رائقة، مثل قصيدة شاعرية، يكتبها شاعر ألهمه الله قريحة العطاء المستمر لبلاغة الشعر، ونبوغ القافية، وحسن تصوير السرد. هذه سيرة دولة، نشأت على الحب، وبناء خيمة التلاحم البشري عند تلة لا تبللها أمطار الغضب، ولا تحرك أوتادها رياح التعب. هكذا تعلم الإنسان على هذه الأرض كيف يكون في الوجود باقة، والعالم فراشات تشم العطر من وريقاتها الشفافة، وتنتشي الأرواح جذلاً. هكذا تعلمنا من التاريخ بأن الحياة خلية نحل ونحن شهدها، نحن الذين نضع البصمات على الجروح فنحييها، ونجعل حياة الناس هي صلب اهتمامنا، ومصيرهم محور جهودنا، مستقبلهم جوهر بذلنا، وعطائنا. دائماً يتحدث قادتنا الكرام عن العطاء، ودائماً يحثون الأبناء على العطاء، لأنه سر بقاء البشرية، وسبر نموها، وتطورها، وسبب رئيسي في بناء حضارة الاستدامة، والصمود في وجه عواتي الزمن، وعندما ننظر إلى هذه الحشود البشرية التي تنهال على هذه الأرض، بكل حب، ووفاء، نوقن أن الحب هو ذلك الماء الصافي العذب الذي تشتاقه النفوس، وتهفو إليه، لأنه السر في انتعاشها، والأصل في جمالها، ولأن الإمارات اتخذت قرارها، وانبثقت كأنها زهرة اللوتس، تسترخي على وجه الأرض، وتوزع عبير الحياة إلى جهات العالم من دون استثناء، أو إقصاء، لأن باعث عطائها هو الحب، والحب لا يستثني ولا يعطي بشروط، فقط هو يعطي، ما يقدمه، بحب وشفافية، كشفافية أهل هذه الأرض وأناسها الأوفياء. وحقيقة عندما نستمع إلى أقوال القيادة، وما تسديه من نصائح للجيل الجديد، وتحثه على العطاء، والبذل من أجل الذات، ومن أجل الآخر، نشعر بأهمية أن يكون الإنسان إنسانياً، حتى لا تنتهك الذات من قبل قسورة الأنانية، وتصبح ضحية غشاوة الوعي وضبابية الإدراك.

يعني لازم نقرأ فانيلته!
يعني لازم نقرأ فانيلته!

الاتحاد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاتحاد

يعني لازم نقرأ فانيلته!

يعني لازم نقرأ فانيلته! بصراحة ما أدري من هو أول من صنع تلك التقليعة بالكتابة على الفانيلات، لأنه يجبرنا على أن نقرأ كل فانيلة وما كتب عليها، وتلك عادة أو هواية إن استمسكت بك فلا مفر منها، تظل تتبع ظهر كل واحد يخطف قدامك، وتظل تعوج رقبتك إن مال بظهره أو انحنى حتى تكمل القراءة، ومرات في كلمات بالأمريكاني ما تفهمها بالإنجليزي الذي تعرفه، وهو قليل، وبعضها مسيء، وتلقى الواحد فرحان وداخل يصلي وهو معلق على ظهر فانيلته عبارات خادشة للحياء أو علامة مشروب منكر، صحيح النية صافية والمسعى إلى المسجد مجازى، لكن الكتابة على الفانيلة تطرح الإثم، وتجعل من خلفك إذا فهم العبارة أن يستعيذ بالله من الشيطان الرجيم، ويمنعه حياؤه الإيمانيّ أن يلغي في بيت من بيوت الله. شخصياً أنا أعتقد أن تقليعة الكتابة على الفانيلات، أول ما ظهرت أثناء الاحتجاجات العمالية والنقابيّة أو في فرحة الأول من مايو عيد العمال، فاستغلها المصممون ونقلوها من الشارع إلى بيوت الأزياء ليصدروها من جديد إلى الشارع. الحين يمكنك أن تغض الطرف عن ظهر شخص يرتدي فانيلة برشلونه يمر بجانبك مرور الكرام، لكن أن يتقدمك في الصف ويظل طوال صلاة العشاء أمام ناظريك أنت المدريدي، وخاصة هذا الموسم، فلا تعرف ما تقرأ غير ما هو مكتوب على فانيلته، ساعتها والشرر يتطاير من عيونك، هذا مثل واحد صاحبنا «راهي» جداً ومُكثر، اشترى فانيلة من الغاليات طبعاً، وماركة، والتي سعر الواحدة أغلى من سعر «الكوت»، ومكتوب عليها عبارات مستوحاة من كلام الثائر الأممي «تشي غيفارا»، ونجمته الحمراء الماركسية، وهو يحرض الفقراء على الحرية والنضال؛ «الثوار يملؤون العـالم ضجيجاً كي لا ينام العالم بثقله على أجساد الفقراء»! المهم.. الله لا يبليكم بتلك الهواية التي لا تفيد أحداً، والتي تجعلك أسير ظهور الناس أو صدورهم، لأن البعض لا يكتفي بعبارة صغيرة على الظهر، تجده يحمل على صدره أسطراً ثقيلة معنى ومبنى، مثل تلك الوشوم الخضراء التي أصبحت تتسلق أجساد الناس من أخمص القدم إلى جذع الرقبة، المشكلة أن النساء أصبحن شريكات الوشوم والفانيلات المزينة بالكتابة على الظهر والصدر، والمشكلة الكبرى أن جُلّ المشترين لا يقرؤون، وإن قرؤوا لا يفقهون، وإن فهموا ركبوا رؤوسهم يعاندون لكي يُعرفوا، ويتباهون لكي يتفاخروا.

مروة عبد المنعم تكشف عن تجربة صادمة مع مهندس ديكور من الضياع إلى القرض
مروة عبد المنعم تكشف عن تجربة صادمة مع مهندس ديكور من الضياع إلى القرض

البوابة

timeمنذ 2 ساعات

  • البوابة

مروة عبد المنعم تكشف عن تجربة صادمة مع مهندس ديكور من الضياع إلى القرض

صدمت الفنانة مروة عبدالمنعم جمهورها عندما تحدثت في إحدى الحلقات التليفزيونية، عن تجربة تعرضت فيها لعملية نصب من مهندس ديكور، تلك الواقعة التي كانت صادمة لها، لم تقتصر على تفاصيلها الشخصية فحسب، بل سلطت الضوء على ظاهرة انتشرت في الآونة الأخيرة، حيث يتم استهداف الأشخاص سواء في حياتهم المهنية أو الشخصية. الوقوع ضحية لهذه المواقف عرفت مروة عبدالمنعم، بأدوارها المتنوعة في الفن، ولم تتردد في كشف هذه التجربة، مما جعل حديثها يلقى صدى واسعًا بين الجمهور ويثير تساؤلات حول كيفية الوقوع ضحية لهذه المواقف. وقالت عبدالمنعم فى لقاءها: "أنا بتكلم مع ربنا وبقوله يا رب يعني أنا نفسي أشتغل طيب أنت ليه حببتني في الفن ما أنت اللي اديتني الموهبة دي، طيب إنت مش عايزني أشتغل؟ أنا مش معترضة على حكمك، أنا بجتهد أبقى راضية بس أنت ساعدني لأني غصب عني نفسي أمثل". شقة إيجار وتابعت : "كنت عايشة في شقة إيجار وكان لازم أمشي خلال شهرين علشان رفعوا الإيجار أوي، وكان عندي شقة على المحارة ومكنش معايا فلوس أخلصها، وكان في مهندس ديكور عاملي حاجات غلط جبت مهندس غيره وقولته الغلط ده نشيله". الصنايعية والقرض وواصلت عبدالمنعم حديثها: "مكنش معايا غير مبلغ صغير وقولتله كل ما تشتغل هديلك فلوس، هو اشتغل على الغلط والفلوس اللي خدها محاسبش الصنايعية ومعمليش حتى الأبواب، وقعدت في شقة من غير سقف ولا باب، وكنت بقولهم أنا عايزة أعيش، ولقيت في مبلغ كبير أوي عليا واضطريت آخد قرض علشان أسدد". راجل أتسند عليه وأضافت : "أنا معنديش راجل اتسند عليه، واللي عندي هيخاف أقوله أنا عايزة فلوس، والناس خبطت عليا قالولي الحمام بينقط قولتلهم قسما بالله ما هعمل حاجة، حسبي الله ونعم الوكيل، عشان شايفين أني لوحدي مفيش حد هيقدر عليهم". الصندوق الأحمر شاركت الفنانة مروة عبدالمنعم في العديد من الأعمال السينمائية والتليفزيونية والمسرحية التي من بينها عرض "الصندوق الأحمر" الذي قدمت في يناير 2024 ضمن موسم الرياض المسرحي. تدور أحداث المسرحية حول طبيبة الأمراض النفسية (فريدة) التي تواجه تحدياً كبيراً في مشوارها المهني عندما يُطلب منها متابعة الحالة الصحية لابنة حبيبها السابق، فتحاول فصل مشاعرها العاطفية عن عملها واحترافيتها المهنية. المسرحية من بطولة الفنانين: ليلى علوي، ميمي جمال، بيومي فؤاد، طارق الإبياري، مروة عبدالمنعم في دور "سوسن"، سليمان عيد، رنا رئيس، نور إيهاب، ايمي طلعت زكريا، وآخرون، والمسرحية من تأليف حازم الحديد، وأشرف على الكتابة عادل سلامة، وإخرج طارق الإبياري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store