logo
كوكسال بابا ينشر صورًا من زيارته الأهرامات - (صور)

كوكسال بابا ينشر صورًا من زيارته الأهرامات - (صور)

مصراوي١٧-٠٢-٢٠٢٥

زار بكتاش أوغلو، المعروف بلقب "كوكسال بابا"، منطقة الأهرامات حيث التقط العديد من الصور التذكارية بجانب الأهرامات وحرص على ركوب الحنطور.
يُذكر أن اسمه الحقيقي هو بكتاش أوغلو، وهو مدون تركي من مواليد 1975، ويبلغ من العمر 46 عامًا، وولد في مدينة طرابزون الواقعة على الساحل الشمالي لتركيا.
وُلد كوكسال بابا مصابًا بمرض وراثي نادر يؤثر على نموه، وكان مولعًا برياضة الملاكمة، حيث فاز ببطولة الملاكمة التركية للناشئين ثلاث مرات متتالية، لكنه اعتزلها في عام 2010.
بدأت شهرته الحقيقية في عام 2016 بعد نشره فيديو يظهر فيه وهو يتصدى لرجل أكبر منه حجمًا في الشارع، مما حقق الفيديو انتشارًا واسعًا بلغ أكثر من 6 ملايين مشاهدة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مطعم "مضغوط دجاج" يجذب 100 ألف زبون خلال 10 أيام فقط باستثمارات تتجاوز ربع مليار جنيه
مطعم "مضغوط دجاج" يجذب 100 ألف زبون خلال 10 أيام فقط باستثمارات تتجاوز ربع مليار جنيه

اليوم السابع

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • اليوم السابع

مطعم "مضغوط دجاج" يجذب 100 ألف زبون خلال 10 أيام فقط باستثمارات تتجاوز ربع مليار جنيه

حقق مطعم "مضغوط دجاج" نجاحًا استثنائيًا منذ افتتاحه، متصدرًا محركات البحث ومنصات التواصل الاجتماعي، ليصبح حديث الشارع المصري في الأيام الماضية. وجاء الافتتاح الكبير للمطعم كواحد من أبرز الفعاليات في مصر، بحضور شخصيات شهيرة، من بينهم البلوجر التركي كوكسال بابا، والبلوجر السعودي كحلي، إلى جانب عدد من البلوجرز المصريين والفنانين، ما ساهم في تعزيز الزخم حول التجربة الجديدة. "مضغوط دجاج" يقدم تجربة فريدة للجمهور المصري، حيث يعرّفهم على النكهات السعودية الأصلية من الأرز والدجاج، وهو ما لاقى استحسانًا واسعًا، مما أدى إلى إقبال كبير على المطعم خلال الأيام الأولى من افتتاحه. يُذكر أن مالك المطعم هو رجل الأعمال أحمد الباز، صاحب سلسلة مطاعم "قصر الكبابجي"، والذي صرّح لـ"اليوم السابع" عن خطته الطموحة لضخ استثمارات بقيمة ربع مليار جنيه، مع استهداف افتتاح 100 فرع خلال العامين المقبلين، في خطوة تعكس رؤية توسعية كبيرة للعلامة التجارية في السوق المصري.

مطعم "مضغوط دجاج" يجذب 100 ألف زبون خلال 10 أيام فقط باستثمارات تتجاوز ربع مليار جنيه
مطعم "مضغوط دجاج" يجذب 100 ألف زبون خلال 10 أيام فقط باستثمارات تتجاوز ربع مليار جنيه

مصرس

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • مصرس

مطعم "مضغوط دجاج" يجذب 100 ألف زبون خلال 10 أيام فقط باستثمارات تتجاوز ربع مليار جنيه

حقق مطعم "مضغوط دجاج" نجاحًا استثنائيًا منذ افتتاحه، متصدرًا محركات البحث ومنصات التواصل الاجتماعي، ليصبح حديث الشارع المصري في الأيام الماضية. وجاء الافتتاح الكبير للمطعم كواحد من أبرز الفعاليات في مصر، بحضور شخصيات شهيرة، من بينهم البلوجر التركي كوكسال بابا، والبلوجر السعودي كحلي، إلى جانب عدد من البلوجرز المصريين والفنانين، ما ساهم في تعزيز الزخم حول التجربة الجديدة."مضغوط دجاج" يقدم تجربة فريدة للجمهور المصري، حيث يعرّفهم على النكهات السعودية الأصلية من الأرز والدجاج، وهو ما لاقى استحسانًا واسعًا، مما أدى إلى إقبال كبير على المطعم خلال الأيام الأولى من افتتاحه.يُذكر أن مالك المطعم هو رجل الأعمال أحمد الباز، صاحب سلسلة مطاعم "قصر الكبابجي"، والذي صرّح ل"اليوم السابع" عن خطته الطموحة لضخ استثمارات بقيمة ربع مليار جنيه، مع استهداف افتتاح 100 فرع خلال العامين المقبلين، في خطوة تعكس رؤية توسعية كبيرة للعلامة التجارية في السوق المصري.مطعم مضغوط دجاج (1) مطعم مضغوط دجاج (2) مطعم مضغوط دجاج (3)

«المصري لايت» مع كوكسال بابا في القاهرة: نكشف الوجه الآخر لأيقونة الميمز الضاحكة (ح 2)
«المصري لايت» مع كوكسال بابا في القاهرة: نكشف الوجه الآخر لأيقونة الميمز الضاحكة (ح 2)

المصري اليوم

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • المصري اليوم

«المصري لايت» مع كوكسال بابا في القاهرة: نكشف الوجه الآخر لأيقونة الميمز الضاحكة (ح 2)

كتبت: ياسمين سعد في فندق على ضفاف النيل بالزمالك، ذهب «المصري لايت» للقاء « كوكسال بابا » قبل ساعات من مغادرته القاهرة في زيارته لمصر، لنعلم ما هي الشخصية الحقيقية وراء الفيديوهات الضاحكة التي تملأ الإنترنت.. ما هو الوجه الآخر لـ«كوكسال بابا»؟ مقالات ذات صلة «المصري لايت» مع كوكسال بابا في القاهرة: نكشف الوجه الآخر لأيقونة الميمز الضاحكة (ح 1) فبراير 25, 2025 - 2:30 م بسبب الضرب والقبلات.. فرحة المتابعين بقدوم كوكسال بابا تتحول لهجوم ضده (فيديو) فبراير 25, 2022 - 11:00 م وجدت محررة «المصري لايت» أن من سيقابلها هو سليمان كوصي Suleyman Kose، صديق « كوكسال » المقرب والذي يظهر معه في معظم فيديوهاته، والسيدة أليف، Alev، مديرة أعماله منذ سنوات طويلة، دون وجود «كوكسال» معهما. متى سيأتي «كوكسال» لإجراء الحوار؟ قالت «أليف» التي ترجمت المقابلة مع «سليمان» من اللغة التركية إلى الإنجليزية أن «كوكسال» مريض جدًا ولن يستطع التحدث معي مباشرة، ولكنني يمكنني إجراء الحوار مع «سليمان»، صديقه الذي يعلم عنه كل شيء، وبعد إصرار المحررة على مقابلة «كوكسال» بنفسه، وافقا على ذلك ولكن بعد التحدث معهما لكي لا يشعر «كوكسال» بالتعب، خاصة وأنه نام من شدة الإرهاق. لم يتذوق «كوكسال» حلاوة الحب كمن هم في عمره، ولم يستطع تأسيس أسرة خاصة به، لكنه حظي بأسرته البديلة مع «سليمان» الذي يشعر بأنه مرهق في بعض الأوقات، لأنه أصبح شخصًا عاطفيًا تجاهه، فهو يحميه طوال الوقت خاصة بعد الشهرة، مع تهافت الناس عليه للحصول على صورة، فهو يخشى أن يتعرض للأذى بسبب صغر حجمه. ملأت الدموع عيون «سليمان» سريعًا وهو يتحدث عن زيارات الطبيب مع «كوكسال»، فالزيارة الدورية لمتابعة تطورات صحته واجبة، فهو يعيش الآن بإرادة الله عز وجل وسط انبهار من الأطباء، مؤكدًا أنهم يخفون عنه جميع الأخبار السيئة، لكنه يشعر بها في بعض الأوقات، خاصة وأنه يعلم أن المصابون بهذه المتلازمة يفارقون الحياة في عمر صغير. ولهذا السبب لم يخطط «كوكسال» لأن يصبح مشهورًا أو أن يصبح رجل أعمال لديه الملايين في حساباته بالبنوك، هو يريد فقط أن يعيش حياة بسيطة، اليوم بيومه، بحسب وصف «سليمان». لم يتغير «كوكسال بعد الشهرة، فهو يعيش في نفس المنطقة وبنفس العادات، وافتتح مطعمًا في تركيا أغلقه لاحقا مع تفشي كورونا، ولم يفكر في الاستثمار أو افتتاح أي مشروع جديد، فيقول «سليمان» عنه إنه لا يخطط للغد ويعيش ويركز على اللحظة الحالية، فربما لا تكون لحظة الغد من نصيبه. حُرم من التعليم فأعطاه لغيره من الأطفال أكد «سليمان» أكثر من مرة أن «كوكسال» قادر على اتخاذ جميع قراراته بنفسه، لكنه فقط يحتاج إلى «المشورة»، فهو يتعكز على نصائح من حوله وأولهم «سليمان»، إلا أنه يتخذ القرار المناسب له في النهاية. وعندما يأت الأمر إلى حساباته المالية بعد الشهرة الواسعة، أوضح «سليمان» أن «كوكسال» لم يتأثر بالثراء، ولم يغيّر من جودة معيشته أو من رفاهية منزله، بل كل ما تغير هو قدرته على مساعدة أسرته ماديًا ومساعدة الكثيرين من أهل تركيا. ورفض «سليمان» أن يذكر حجم المساعدات التي يقدمها «كوكسال» لمجتمعه، مؤكدًا أن هذه الأعمال الخيرية بينه وبين وربه فقط. الشيء الوحيد الذي ذكره «سليمان» هو أن حرمان «كوكسال» من التعليم دفعه إلى مساعدة العشرات من الأطفال غير القادرين في تركيا على إكمال تعليمهم، فهو يوفر لهم المصروفات والكتب الدراسية، وبهذا يشعر وكأنه يتعلم معهم، ويشارك في تنمية عقول آخرين لم يحظ بفرصة تنمية عقله مثلهم. رجل بسيط لا يحلم لكل شخص في الحياة حلم لطالما تمنى أن يتحقق، أن يصبح طبيبا، أو مهندسا، أو أن يتزوج، أو يصبح ثريًا، ولكن «كوكسال» لا يحلم سوى بالحياة فقط، لم يحلم مثل بقية الأطفال أن يمتهن مهنة معينة لأنه غير قادر على ذلك، ولم يحلم عندما كبُر وأصبح معه أموالًا وفيرة أن يصبح رجل أعمال، لا يوجد حلم أو خطة مستقبلية له سوى عيش الحياة في هذه اللحظة فقط. ضحك «سليمان» عندما أخبرته عمّا نشرته الجرائد المصرية خلال زيارة «كوكسال» الأولى لمصر منذ ثلاثة أعوام، أن «كوكسال» يهوى الملاكمة حتى أنه فاز ببطولة الملاكمة التركية للناشئين 3 مرات واعتزل اللعبة بسبب مرضه عام 2010. «كيف لرجل يبلغ طوله 1:15 سم، ووزنه 25 كيلو جرامًا أن يمارس رياضة الملاكمة؟ بالتأكيد جسده لا يقدر على ذلك ولا يستطع رفع الأثقال، نحن قلنا ذلك في بعض الفيديوهات على سبيل المزاح، لم نتوقع أن المصريون بخفة دمهم صدقوا هذه المزحة لأنها غير منطقية بالمرة، ونفعل ذلك في بعض الأوقات، نقول أشياء غير صحيحة في الفيديوهات من باب المزاح ليس أكثر»، هكذا قال «سليمان». بعد بعض التفكير تذكر «سليمان» حلم «كوكسال» الأكبر وهو زيارة الكعبة الشريفة، وحققها له نادي النصر السعودي عندما دعاه لزيارة السعودية، أما حلمه الثاني فكان شراء شاحنة كبيرة لونها أحمر، لأنه يحب السيارات الكبرة واللون الأحمر، ولم يتبق له في الحياة أي أحلام أخرى ليحققها سوى أن يعيش أطول فترة ممكنة. زيارة ثانية مبهجة لمصر قام كوكسال بابا بزيارة خاطفة لمصر في عام 2022م، وأتى لزيارتها مرة ثانية الأسبوع الماضي في رحلة استغرقت بضعة أيام، زار «كوكسال» خلالها العديد من الأماكن الأثرية مثل متحف الحضارة، ولكن دائمًا ما تلفت الأهرامات انتباهه في كل زيارة، فيتسائل بعقل الطفل المستكشف منبهرًا «كيف تم بناءها؟». يعلم «كوكسال» أن ملصقاته التي تحمل تعبيرات وجهه تملأ تطبيق الواتس آب في كل هاتف مصري، ويشعر بالسعادة لأنه يُضحك المصريين، وقد شدّد «سليمان» على شكره لمصر والحكومة المصرية على حبهم ومحبتهم وترحيبهم لـ«كوكسال» في مصر والذي بدوره يحب مصر والمصريين كثيرًا. لقاء مرتقب داخل غرفته الصغيرة في نهاية اللقاء صعدت المحررة إلى غرفة كوكسال بابا الصغيرة، وفور ما فتح «سليمان» الباب وجدت «كوكسال» جالسًا على الكرسي بجانب النافذة التي تطل على النيل، ينظر إلى اللاب توب ويضحك بشدة ويقفز على الكرسيّ من شدة حماسه وهو يشاهد مسلسلا تركيا قديما يحبه. صفق «كوكسال» من السعادة وجرى مثل الطفل الصغير ليحتضن «سليمان» الذي جلس على الأرض لمعانقته، وتحدث معه «كوكسال» بصوته الرفيع باللغة التركية ليقول له «انت حياتي، لقد جئت يا حياتي». وضع «كوكسال» بجانبه وجبته المفضلة، أجنحة الدجاج، وبعض علب العصائر والمشروبات الغازية، وعندما طلب منه «سليمان» ارتداء ملابسه الرسمية فوق بيجامته، والتي كانت مزيّنة بالصور الكارتونية، قام «كوكسال» بارتداء ملابسه سريعًا فوق البيجامة أمام المحررة بكل أريحية، وهو يضحك ضحكته المعهودة. طلب «سليمان» من «كوكسال» الابتسام لالتقاط صورة مع المحررة، فكانت صورة عفوية تعكس روح الطفل الصغير في نفس «كوكسال» الذي لم يتحدث طوال هذه الدقائق القصيرة إلا لـ«سليمان» فقط. «نريد فقط أن نضحك، بدون الضحك لن نصبح هنا»، قال «سليمان» آخر جملة للمحررة قبل أن يطلب منها المغادرة لحماية « كوكسال

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store