logo
لقاء استثنائي... ميسي يقابل المطرب "ليونيل"

لقاء استثنائي... ميسي يقابل المطرب "ليونيل"

الديار١٣-٠٤-٢٠٢٥

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
التقى الأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي نجم إنتر ميامي الأميركي بالشخص الذي سمي على اسمه.
وأطلقت والدة ليونيل ميسي، سيليا كودوتشيني اسم ليونيل على "البرغوث" لإعجابها بمطرب البوب وكاتب الأغاني الشهير، ليونيل ريتشي.
وأوضحت صحيفة "ذا صن" البريطانية في تقرير لها أن ميسي وريتشي التقيا للمرة الأولى ليلة الجمعة حيث التقطت لهما مجموعة من الصور وهما يتصافحان ويتبادلان الحديث.
وأعرب ليونيل ريتشي عن سعادته المفرطة باللقاء من خلال تغريدة عبر مواقع التواصل الاجتماعي كتب فيها: "حين يلتقي ليونيل مع ليونيل".
وواصل: "لقد سمته أمه على اسمي، والآن نحن هنا، سعيد بمقابلتي العظيمة معك يا ميسي بعد كل هذه السنوات".
ولقد أبدت جماهير "البرغوث" دهشتها من مسألة تسمية ميسي على اسم ريتشي فكتب أحدهم: "هل هذا صحيح؟"، بينما علق آخر: "تخيل أن يتم تسميتك على اسم ليونيل ريتشي".
ولقد عبر المطرب الأميركي قبل 10 سنوات في عام 2014 عن فخره بحقيقة تسمية ميسي على اسمه ورغبته في مقابلته، مشدداً على أنهما سيلتقيا يوماً ما.
وأكد وقتذاك ريتشي: "أحب أن ميسي سمي على اسمي، إنه أمر يشرفني".
.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ميسي يكشف 'أفضل هدف' في مسيرته
ميسي يكشف 'أفضل هدف' في مسيرته

IM Lebanon

timeمنذ ساعة واحدة

  • IM Lebanon

ميسي يكشف 'أفضل هدف' في مسيرته

كشف النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي عن هدفه المفضل في مسيرته، ولم يكن واحدا من بين مئات الأهداف التي سجلها بقدمه اليسرى. وجاء الهدف المفضل لميسي من خلال ضربة رأس، والذي ضمن لبرشلونة الإسباني الفوز على مانشستر يونايتد في نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2009. وأضاف نجم إنتر ميامي الأميركي الحالي وبطل كأس العالم مع المنتخب الأرجنتيني والفائز بالكرة الذهبية ثماني مرات من قبل، الخميس، أن هدفه الذي سجله قبل 16 عاما يفوق جميع الأهداف التي سجلها في مسيرته الطويلة. وتابع النجم الأرجنتيني: 'لقد سجلت العديد من الأهداف التي قد تكون أجمل وأكثر قيمة، وذلك بسبب أهميتها، لكن الهدف الذي سجلته بضربة رأس في النهائي أمام مانشستر يونايتد هو دائما المفضل لي'.

ميسي يختار الهدف الأغلى في مسيرته
ميسي يختار الهدف الأغلى في مسيرته

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

ميسي يختار الهدف الأغلى في مسيرته

بعد أكثر من 800 هدف سجلها في مسيرته الأسطورية، أعلن النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، لاعب فريق إنتر ميامي الأميركي، عن اختياره للهدف الأفضل له في مسيرته الكروية، وهو الهدف الذي سجّله بالرأس في مرمى مانشستر يونايتد الإنكليزي خلال نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2009 الذي أقيم في العاصمة الإيطالية روما، عندما قاد برشلونة لتحقيق فوز تاريخي بنتيجة 2-0. وجاء إعلان ميسي عبر حسابات نادي إنتر ميامي على مواقع التواصل الاجتماعي، في إطار مشروع فني وخيري غير مسبوق، فبالتعاون مع الفنان الشهير رفيق أناضول، سيُحوَّل هذا الهدف التاريخي إلى تمثال رقمي فريد من نوعه، يُعرض لاحقاً في مزاد تنظمه دار كريستيز العالمية، على أن تُخصَّص جميع العائدات لدعم منظمات غير ربحية تعمل على معالجة قضايا اجتماعية أساسية حول العالم. وقال ميسي عن اختياره للهدف الأفضل في مسيرته: "في الوقت الحالي، وبسبب ما يعنيه ذلك الهدف، لأنه أنهى عاماً لا يُنسى بالنسبة إليّ، أعتبره الأهم على الإطلاق: هدفي بالرأس في نهائي دوري أبطال أوروبا ضد مانشستر يونايتد". 🏟️ Stadio Olimpico, Rome 🗓️ 2009 #UCLfinal 💫 A moment of magic from Messi... #UCL — UEFA Champions League (@ChampionsLeague) June 24, 2019 في تلك المباراة التي أُقيمت بتاريخ 27 أيار/مايو 2009، تغلّب برشلونة على مانشستر يونايتد بقيادة كريستيانو رونالدو والسير أليكس فيرغسون، بهدفي صامويل إيتو وميسي، في لقاء خُلد باحتفال ميسي الشهير بتقبيل حذائه بعد الهدف. ويُعد ذلك العام تاريخياً لبرشلونة، إذ أنهى الفريق الموسم محققاً السداسية التاريخية للمرة الأولى في تاريخ النادي الكاتالوني بقيادة المدرب بيب غوارديولا. وفي تصريحاته خلال تقديم المشروع الفني، علّق ميسي قائلاً: "كل شخص لديه لحظات خاصّة في مسيرته، وبعضها يظلّ عالقاً في الذاكرة للأبد، أن نسلط الضوء على لحظة مميزة بهذه الطريقة ونحوّلها إلى عمل فني، هو أمر يستحق الاحتفاء". اختيار هدف واحد فقط من أرشيف ميسي المذهل ليس بالأمر السهل، فالنجم الأرجنتيني ترك بصمته في كل فريق مثّله، سواء مع برشلونة، أو باريس سان جيرمان، أو إنتر ميامي، أو المنتخب الأرجنتيني. مسيرته كانت حافلة بأهداف حاسمة، دقيقة، وفنية لا يمكن تكرارها. ومع ذلك، فإن اختيار هدف نهائي دوري أبطال أوروبا يحمل بعداً رمزياً وتاريخياً، لكونه جسّد صعود برشلونة إلى القمة الأوروبية، وخلّد لحظة فارقة في ذاكرة كرة القدم الحديثة.

يوم للإعلاميين في أحضان غابة أرز الرب...الأب سابا يعلن عن إطلاق مشروع لإنتاج فيلم عن الفينيقيين من هوليوود
يوم للإعلاميين في أحضان غابة أرز الرب...الأب سابا يعلن عن إطلاق مشروع لإنتاج فيلم عن الفينيقيين من هوليوود

الديار

timeمنذ 9 ساعات

  • الديار

يوم للإعلاميين في أحضان غابة أرز الرب...الأب سابا يعلن عن إطلاق مشروع لإنتاج فيلم عن الفينيقيين من هوليوود

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في أحضان غابة أرز الربّ في بشري، وتحت ظلال الأرزات الشامخة، نظّم المخرج الأب جوني سابا ر.ل.م. يومًا استثنائيًا جمع فيه الطبيعة بالإعلام والثقافة، بحضور مجموعة من الشخصيات الإعلامية والفنية، من بينهم نقيب المحرّرين جوزيف القصيفي، ونقيب الفنانين المحترفين الممثل جورج شلهوب وزوجته الممثلة ألسي فرنيني. جاء هذا اللقاء تقديرًا لأهل الإعلام، واحتفاءً بالنجاح البارز الذي حققه الفيلم الوثائقي "أرز الربّ"، الذي أعدّه الأب سابا، مسلّطًا من خلاله الضوء على رمزية شجرة الأرز، بما تحمله من دلالات دينية، فنية، بيئية ووطنية... بدأ اليوم بتجمّع الإعلاميين في جامعة الروح القدس – الكسليك، حيث انطلقوا نحو غابة أرز الربّ، مرورًا بمحطة استراحة وترويقة لبنانية تقليدية. وعند الوصول، كان في استقبالهم الأب سابا، في حضور خادم رعية بشري الأب شربل مخلوف الذي رحّب بالحضور، متحدثًا عن مواعيد القداديس والنشاطات في أرز الرب وخاصّيات هذه الأرزات. الأب جوني سابا: "هذه الأرزات تجمعنا... ومن تحت ظلالها نعلن انطلاقة جديدة من هوليوود" وألقى الأب سابا كلمة ترحيبية عبّر فيها عن عمق رمزية هذا اليوم، واصفًا إياه بـ"لقاء من العمر سيبقى محفورًا في الذاكرة، لأنه يجري تحت ظلال أغصان أرز لبنان المتجذّرة في هذه الأرض المباركة". واستعاد الأب سابا احتفال اطلاق الفيلم الوثائقي "أرز الرب" من حرم جامعة الروح القدس – الكسليك، معتبرًا أن "الأرزة كانت وما زالت هي المظلّة التي تجمعنا، رمزًا لوحدتنا الوطنية وعمقنا التاريخي والديني". وأضاف: "هذه الأرزة، التي باركها الرب، حاضرة في الأساطير، وفي التاريخ، في التوراة والكتاب المقدس، وفي الليتورجيا الكنسية. لذلك حافظنا على اسم الفيلم البيبليّ "أرز الرب"، لنُكرّم قدسية هذه الشجرة ومعناها العميق". وتوجّه الأب سابا بتحية تقدير للجسم الإعلامي، قائلاً: "أشكر كل الإعلاميين من مختلف الوسائل، وشكر خاص لكل من ساهم معنا في إنجاح هذا العمل. لولا جهودكم وتعاونكم، لما حقق الفيلم هذا الصدى الإيجابي الكبير وانتشاره الواسع. دعمكم ثمين، وشكري لكم بحجم عظمة هذه الأرزات". وفي مفاجأة للحضور، أعلن الأب سابا عن مشروع سينمائي جديد عن الفينيقيين يُحضَّر له من هوليوود، قائلاً: "لم أشأ أن تتوقف المسيرة عند هذا الوثائقي، بل سأكملها مع صديقي المنتج التنفيذي في هوليوود، أوسكار الزغبي، اللبناني الأصل من بلدة الكحالة، الذي تعرفت إليه خلال خدمتي في لندن حين كنت رئيسًا للموارنة بالوكالة". وأشار إلى أن فكرة التعاون السينمائي بدأت في عام 2018، لكنها تأخرت بسبب جائحة كورونا، وانفجار مرفأ بيروت، والأزمة الاقتصادية، "لكننا اليوم نعود بقوة، وها أنا أعلن أمامكم، أنني وأوسكار الزغبي أطلقنا مشروعًا جديدًا لإنتاج فيلم ضخم عن الفينيقيين من هوليوود، تحية لتراثنا العريق، وحضارتنا، وتاريخ شعبنا الفينيقي، الذي لم يكن ليجوب البحار لولا خشب أرز لبنان". وختم كلمته بتوجيه الشكر للمنتج الزغبي، قائلاً: "شكرًا أوسكار على محبتك للبنان، ومجيئك اليوم هو حضور رمزي لهوليوود في قلب لبنان". المنتج الهوليوودي أوسكار الزغبي: ابن الأرز يعود بوعد من هوليوود لفيلم يجسّد عظمة الفينيقيين في كلمته خلال اللقاء، عبّر المنتج التنفيذي في هوليوود أوسكار الزغبي عن محبته العميقة للبنان، مهنئًا الأب جوني سابا على النجاح الكبير الذي حققه الفيلم الوثائقي "أرز الربّ"، ومؤكدًا أن العمل حمل رسالة روحية ووطنية تجاوزت الحدود. وتحدث الزغبي عن غربته الطويلة التي امتدت نحو 19 عامًا، مشيرًا إلى أن الحنين للبنان لم يفارقه يومًا، واصفًا نفسه بـ"ابن الأرز" الذي يرى أن خدمة وطنه هي واجب لا بد من تحقيقه، واعتبر أن المشروع الجديد الذي قرّر المضي قدمًا فيه، هو السبيل لترجمة هذا الالتزام. كما استعرض الزغبي خبرته الطويلة في مجال الإنتاج السينمائي في هوليوود، ليعلن من تحت أرزات بشري عن انطلاقة مشروع فيلم سينمائي ضخم عن الفينيقيين، بدأ العمل عليه فعليًا قبل شهرين. وأوضح أن المشروع يتم بالتنسيق بين ثلاث فرق عمل موزّعة على ثلاث دول: فريق في بريطانيا يتولى الأبحاث التاريخية والمحتوى لاختيار المادة الأنسب، وفريق في الولايات المتحدة يُعنى بتحديد المنتجين والمخرجين والكتّاب الأفضل في هوليوود، وفريق ثالث في لبنان برئاسة الأب جوني سابا، مكلّف بمسح مواقع التصوير والإعداد المحلي. وكشف الزغبي أنه سيعود إلى لبنان في أيلول المقبل، للإعلان عن تفاصيل خطة الإنتاج والتوزيع والتسويق، مشددًا على أن العمل يتم بجدية ووفق معايير عالمية. وأشار إلى أن هذا الفيلم الاستثنائي سيستغرق نحو ثلاث سنوات لإنجازه، وسيتطلب مشاركة ما بين 600 و 700 شخص، فيما ستتراوح ميزانيته التقديرية بين 50 و60 مليون دولار. وختم الزغبي كلمته مؤكدًا: "من خلال هذا الفيلم، أطمح إلى إبراز التاريخ العريق للبنان، وإعادة تقديم حضارته الفينيقية إلى العالم بصورتها الحقيقية التي تستحق أن تُروى". قداس في قلب غابة الأرز وغداء قروي ثم ترأس الأب جوني سابا قدّاسًا إلهيًا في كنيسة التجلّي داخل الغابة، عاونه فيه الأب نيكولا عقيقي. واختتم اللقاء بغداء قروي في منزل الأب سابا وسط أجواء احتفالية مميزة. وقد جمع هذا اليوم بين الطبيعة، الإيمان، الوطنية والثقافة، وشكّل انطلاقة جديدة لمشروع يحمل لبنان إلى العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store