
إتلاف مشروب خارجي نتيجة تضرره من القصف الاسرائيلي على ميناء الحديدة
كريتر سكاي/ خاص
- إتلاف : شراب مانجو وشراب برتقال .
- الكمية : 1129 كرتون.
- بلد المنشأ : السعودية .
- تنفيذ : فرع الهيئة بمحافظة الحديدة بالتعاون مع جمارك الميناء والجهات الأخرى ذات العلاقة والاختصاص.
- سبب الإتلاف : تبين مخالفتها للمواصفات القياسية المعتمدة من حيث وجود تسريب في العبوات وتلف المنتج نتيجة تضرر الحاوية بسبب قصف العدوان الإسرائيلي على ميناء الحديدة مما أدى الى تلف جزئي للكمية في الحاوية .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
الإطاحة بعصابة سرقات منظمة.. اعترافات تطال منازل ومساجد ومحال تجارية
تمكنت شرطة روكب بمديرية المكلا، الثلاثاء، من ضبط عصابة مكونة من خمسة أشخاص تورطوا في سلسلة سرقات طالت منازل وممتلكات عامة وخاصة بعدة مناطق. وجاءت العملية بعد تشكيل فريق تحرٍ وتحقيق من مركز الشرطة عقب تزايد البلاغات حول حوادث سرقة مجهولة. التحقيقات كشفت أن معظم أفراد العصابة من ذوي السوابق، واعترفوا بسرقة منزلين، وأحواش مواطنين، وملحق تابع لأحد المساجد، إلى جانب سرقة دراجتين ناريتين، ومضخة ماء من مغسلة، وعدد من البطاريات المنزلية والخاصة بالسيارات، بالإضافة إلى أسطوانات غاز، ونوافذ وأبواب ألومنيوم، ومجلس عربي، وخيمة كبيرة، وخزانات مياه وأخشاب. وأكدت شرطة روكب أنها تواصل استكمال الإجراءات القانونية تمهيدًا لإحالة المتهمين إلى النيابة، وسط دعوات من المواطنين لتعزيز الحضور الأمني وملاحقة بقية الشبكات الإجرامية في المديرية.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
بعد فشل محاولات إطفاء النيران...حريق هائل يلتهم سيارة فاخرة في الحديدة، وينفجر فيها
أفادت مصادر محلية ومواطنون في مدينة الحديدة، عن نشوب حريق هائل اندلع في سيارة فاخرة تسبّب في انفجارها، مما أثار حالة من الذعر والهلع بين السكان في المنطقة. وبحسب شهود عيان، فإن الحريق بدأ بشكل مفاجئ، حيث اشتعلت النيران بسرعة داخل السيارة، ما دفع المواطنين إلى التحرك فورًا لمحاولة إطفاء الحريق، لكنهم فشلوا في ذلك بسبب اشتداد اللهب والانفجار الذي وقع لاحقًا. وأشارت المصادر إلى أن ركاب السيارة نجوا من الحادث، إذ تمكّنوا من الخروج منها قبل أن تنفجر، وسط صراخ وصراخات من المارة الذين حاولوا المساعدة دون جدوى. وأكد مواطنون أن الحريق كان شديدًا لدرجة أن الألسنة النارية كانت تصل إلى الجو، فيما انتشرت رائحة الدخان في أنحاء الشارع، ما أدى إلى توقف حركة المرور لبعض الوقت. وحتى اللحظة، لا تزال أسباب الحريق مجهولة، ولا توجد معلومات دقيقة عن نوع السيارة أو طبيعة الحادث، وقد بدأت الجهات المختصة بالتحقيق في الواقعة للوقوف على أسباب الانفجار والحرائق التي تسببت بها. يُذكر أن الحديدة، التي تشهد منذ فترة توترات أمنية متقطعة، تشهد أحيانًا حوادث مماثلة تثير قلق السكان، وتزيد من مخاوفهم من تفاقم الأوضاع الأمنية في المنطقة.


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
فضيحة أخلاقية مدوية الـ.حوث .يون يُجبرون 'الزينبيات' على دخول خطوط النار في هذه المحافظة
في فضيحة أخلاقية صادمة وخطيرة، كشفت مصادر ميدانية عن قيام مليشيا الحوثي الإرهابية بدفع عشرات النساء المنتميات إلى ما يُعرف بـ"الزينبيات" إلى المتارس والخنادق القتالية في الجبهات الغربية لمحافظة مأرب، تحت ذريعة ما يسمى "جهاد المتعة"، في محاولة مفضوحة لمنع مقاتليهم من الفرار أو التمرد بعد أشهر من الاستنزاف والمعارك المتواصلة. وبحسب مصادر عسكرية مطلعة، فإن قيادة الحوثيين استوردت فتوى دينية من مراجع إيرانية تجيز ما تسميه "جهاد النكاح" في الجبهات، وتم تطبيقها فعليًا عبر إرسال نساء إلى الخطوط الأمامية، حيث رُصدت تحركات مريبة لهن داخل المتارس خلال الأيام الماضية. وتُعتبر هذه الممارسة انتهاكًا صارخًا للقيم الإنسانية والدينية، وتدل على انحدار أخلاقي كبير يعكس حالة الفوضى التي تسيطر على صفوف المليشيا. وأكدت المصادر أن طائرة مسيّرة تابعة للقوات الحكومية وثقت مشاهد صادمة لعشرات النساء أثناء دخولهن وخروجهن من خنادق المليشيا في محور القتال غرب مأرب، وسط تواطؤ ميداني مكشوف من قادة ميدانيين حوثيين لتسهيل هذه الممارسات. وقد شهدت هذه المناطق تدفقًا غير مسبوق لعدد من النساء، بعضهن ممن تُعرفن بـ"الزينبيات"، اللواتي يُعتقد أنهن يتم تجنيدهن أو توجيههن بشكل مباشر للانضمام إلى خطوط المواجهة. ويأتي هذا التطور في وقت تعيش فيه المليشيا حالة من التذمر والانهيار داخل صفوف مقاتليها، خصوصًا في الجبهات المتقدمة حيث تزايدت حالات الهروب والرفض القتالي، مما دفع القيادة الحوثية إلى استخدام الدين كغطاء للانحطاط الأخلاقي وتثبيت المقاتلين عبر أساليب شاذة ومخالفة لطبيعة المجتمع اليمني المحافظ. وقد وصف ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي ما يحدث بأنه "سقوط مريع" للأعراف والقيم، مشددين على أن من يرضى بإرسال ابنته أو شقيقته إلى هذه الجبهات القذرة فقد تخلّى عن كرامته وهويته اليمنية. وقال أحد النشطاء: "هذه ليست أخلاق اليمنيين، ولا صلة لها بأي قيم أو دين. من رضي لبناته دخول خنادق القتال بهذه الطريقة لا يمثّل إلا مشروعًا طائفيًا غريبًا ودخيلًا". وأشار آخرون إلى أن هذه الممارسات تُعدّ انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني، وتندرج ضمن جرائم الحرب، خاصة مع استخدام النساء كوسيلة للضغط النفسي والجسدي على المقاتلين. ويُعد هذا التطور الخطير أحد أبشع الانتهاكات الأخلاقية التي تسجلها المليشيا بحق اليمنيين، في ظل صمت دولي مريب، وعدم اتخاذ أي موقف واضح من المنظمات الحقوقية إزاء هذا الانحدار السلوكي الذي تتورط فيه جماعة مسلّحة تدّعي تمثيل الدين. وإلى جانب المأساة الإنسانية التي تعاني منها المناطق المُحاصَرة، فإن هذه الفضيحة تفتح ملفًا جديدًا من المخاوف بشأن مستقبل الأجيال القادمة، وتأثير هذه الممارسات على ثقافة المجتمع وقيمته.