logo
مرموش وهالاند يقودا هجوم مانشستر سيتي أمام بورنموث في الدوري الإنجليزي

مرموش وهالاند يقودا هجوم مانشستر سيتي أمام بورنموث في الدوري الإنجليزي

حضرموت نتمنذ 7 ساعات

أعلن بيب جوارديولا، المدير الفني لنادي مانشستر سيتي، عن تشكيل فريقه الأساسي لمواجهة بورنموث مساء اليوم، في إطار منافسات الجولة السابعة والثلاثين من بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز.
وشهد التشكيل مفاجأة لافتة بمشاركة النجم المصري عمر مرموش أساسيًا في خط الهجوم، إلى جانب النرويجي إيرلينج هالاند والبرتغالي بيرناردو سيلفا، في ثلاثي هجومي قوي يعوّل عليه جوارديولا لتعويض خسارة الفريق الأخيرة.
تشكيل مانشستر سيتي لمواجهة بورنموث:
حراسة المرمى: إيدرسون
خط الدفاع: نونيز، روبن دياز، جفارديول، أكانجي
خط الوسط: ماتيو كوفاسيتش، إيلكاي جوندوجان، بيرناردو سيلفا، كيفين دي بروين
خط الهجوم: عمر مرموش، إيرلينج هالاند
يتواجد النجم الإسباني رودري، لاعب وسط مانشستر سيتي، على دكة البدلاء في مواجهة فريقه أمام بورنموث، حيث تعد المباراة خطوة أولى نحو عودة رودري إلى المستطيل الأخضر بعد غياب طويل دام قرابة سبعة أشهر، بسبب إصابة قوية تعرض لها بقطع الرباط الصليبي خلال شهر سبتمبر الماضي.
وبحسب صحيفة 'آس' الإسبانية، فإن رودري بات جاهزًا للمشاركة تدريجيًا مع الفريق بعد تعافيه الكامل من الإصابة، والتي أثرت بشكل كبير على نتائج السيتي هذا الموسم، حيث تزامن غيابه مع تراجع الأداء وخروج الفريق من جميع البطولات، لينهي موسمه بلا ألقاب.
ويدخل مانشستر سيتي لقاء اليوم بهدف استعادة نغمة الانتصارات، خاصة بعد خسارته لقب كأس الاتحاد الإنجليزي أمام كريستال بالاس، في مباراة أثارت العديد من علامات الاستفهام حول أداء الفريق.
ويحتل السيتي حاليًا المركز السادس في جدول ترتيب الدوري الإنجليزي برصيد 65 نقطة، ويسعى للظفر بالنقاط الثلاث من أجل تعزيز فرصه في التأهل إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، حيث يفصله فارق نقطة واحدة فقط عن نيوكاسل وتشيلسي وأستون فيلا، الذين يحتلون المراكز الثالث والرابع والخامس على الترتيب.
في المقابل، يدخل بورنموث المباراة وهو في المركز الحادي عشر برصيد 53 نقطة، ويطمح لتحقيق نتيجة إيجابية أمام أحد كبار الدوري لتحسين موقعه في الجدول.
تجدر الإشارة إلى أن المباراة تنطلق في تمام الساعة العاشرة مساءً بتوقيت القاهرة، ومن المتوقع أن تشهد حضورًا جماهيريًا كبيرًا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«البريمرليغ": مرموش يحرز هدفاً «مذهلا"... وسيتي يضع قدماً في الأبطال
«البريمرليغ": مرموش يحرز هدفاً «مذهلا"... وسيتي يضع قدماً في الأبطال

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

«البريمرليغ": مرموش يحرز هدفاً «مذهلا"... وسيتي يضع قدماً في الأبطال

سجل المهاجم المصري عمر مرموش هدفاً في غاية الروعة، ليمهد طريق الفوز لفريقه مانشستر سيتي على ضيفه بورنموث 3-1، الثلاثاء، ليضعه على مشارف التأهل الى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وتأجلت المباراة من المرحلة السابقة بسبب ارتباط سيتي بنهائي كأس انجلترا الذي خسره أمام كريستال بالاس 0-1 السبت. ورفع سيتي رصيده إلى 68 نقطة ليستعيد المركز الثالث وبات في حاجة إلى نقطة واحدة «نظرياً» من مباراته الأخيرة ضد فولهام الأحد، ليؤكد مشاركته القارية نظراً لفارق الاهداف الشاسع عن أستون فيلا صاحب المركز السادس. وللمرة الأولى منذ خضوعه لعملية جراحية في الركبة في مستهل الموسم الحالي جلس الإسباني رودري الفائز بالكرة الذهبية العام الماضي على مقاعد اللاعبين الاحتياطيين بعد تعافيه من الإصابة قبل أن يشارك في الدقائق العشر الأخيرة. في المقابل، خاض صانع العاب سيتي البلجيكي كيفن دي بروين آخر مباراة على ملعب الاتحاد لأنه سيرحل عن النادي بنهاية عقده في 30 يونيو (حزيران). بدأ مانشستر سيتي ضاغطاً وسدد لاعب وسطه الكرواتي ماتيو كوفاتشيتش كرة زاحفة مرت الى جانب القائم. ثم افتتح المصري عمر مرموش التسجيل بتسديدة صاروخية ولا أروع من 25 متراً ارتطمت بالقائم وتهادت داخل الشباك (14) رافعاً رصيده إلى 7 أهداف منذ انتقاله في سوق الانتقالات الشتوية قادماً من اينتراخت فرانكفورت الألماني. وأضاع دي بروين هدفاً مؤكداً عندما وصلته عرضية مرموش والمرمى مشرع أمامه لكنه سدد في العارضة (25). ووسط ضغط مانشستر سيتي، قام بورنموث بهجمة مرتدة سريعة وصلت الى المهاجم البرازيلي ايفانيلسون الذي قابل كرة عرضية على الطاير فارتدت من القائم (33). وسرعان ما أضاف البرتغالي برناردو سيلفا الهدف الثاني لمانشستر سيتي عندما تلقى كرة متقنة من ايلكاي غوندوغان فتابعها بيسراه زاحفة داخل الشباك (38). وفي الشوط الثاني طرد الحكم لاعب سيتي كوفاتشيتش اثر عرقلة ايفانلسون المنفرد بالمرمى (67) ليكمل فريقه المباراة بعشرة لاعبين. وسرعان ما لحق لويس كوك من بورنموث اثر عرقلة الأرجنتيني نيكو غونزاليس (73). ونجح غونزاليس في تسجيل الهدف الثالث لسيتي بعد مجهود فردي رائع (89). ورد بورنموث بهدف شرفي سجله الكندي دانيال غيبيسون بعد انفراد بالحارس البرازيلي ايدرسون في الوقت بدل الضائع. وفي مباراة ثانية، احتفل كريستال بالاس وجمهوره باحرازه كأس انجلترا، بفوزه على ضيفه ولفرهامبتون 4-2. وسجل للفائز ادي نكيتياه (27 و32) وبن تشيلويل (50) وايبيريتشي ايزي 86)، وللخاسر الإيفواري ايمانويل أغبادو والنرويجي يورغن ستراند لارسن (62).

ماذا ترك أنشيلوتي من إرث مع الأندية؟
ماذا ترك أنشيلوتي من إرث مع الأندية؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

ماذا ترك أنشيلوتي من إرث مع الأندية؟

اقتربت رحلة كارلو أنشيلوتي مع ريال مدريد، وربما مع كرة القدم على مستوى الأندية بأكملها، من محطتها الأخيرة، إذ لم يتبق له سوى مباراة واحدة فقط قبل أن يودع الفريق الملكي، وربما المستطيل الأخضر كمدرب نهائياً. المدرب الإيطالي، البالغ من العمر 65 عاماً، يُعد أكثر من تُوّج بلقب دوري أبطال أوروبا كمدير فني في التاريخ، برصيد خمسة ألقاب، كما أنه المدرب الوحيد الذي فاز بألقاب الدوري في الدوريات الخمسة الكبرى في أوروبا. ويغادر ريال مدريد كأكثر مدرب تتويجاً في تاريخه، بعدما حصد 15 لقباً كبيراً خلال فترتي ولايته مع الفريق. وفي حلقة جديدة من بودكاست «The Athletic FC Tactics»، ناقش الصحافيون مايكل بيلي، ومايكل كوكس، ومارك كاري، وليام ثارم، الإرث الفريد الذي سيتركه أنشيلوتي، وسر استمراريته ونجاحه اللافت عبر محطات متباينة في مسيرته. مايكل بيلي استشهد بما كتبه الصحافي فيل هاي مؤخراً قائلاً: «على عكس العديد من أقرانه، لم يُنشئ أنشيلوتي حركة أو مدرسة فكرية في التدريب. لا توجد مدرسة تحمل اسمه، ولا أتباع يتتلمذون على يديه. لم يكن الأب المؤسس للتيكي تاكا، ولا مهندس الكرة الشاملة، لم يُعرف بالضغط العالي، ولم يُتقن الدفاع المُحكم مثل جوزيه مورينيو. فهل من المهم أن أنشيلوتي لم يكن جزءاً من حركة كروية؟ أم أن إرثه يمكن أن يُوصف بطريقة أخرى؟». مايكل كوكس أجاب: «لا أظن أن ذلك مهم. نحن نهتم بهذه الأمور كثيراً، وربما أكثر مما ينبغي. أنشيلوتي كان مساعداً لأريغو ساكي، الذي غالباً ما يُذكر كأحد أكثر المدربين تأثيراً بين الكرة الشاملة وغوارديولا، لكنه لم يحقق إنجازات كثيرة. فاز فقط بلقب دوري واحد ولقبين أوروبيين. أما أنشيلوتي، فقد فاز بأكثر من ذلك بكثير. فلماذا يُحتفى بساكي أكثر؟ لا أدري». وتابع: «أنشيلوتي استمر في الفوز بالبطولات مع أندية مختلفة في دوريات مختلفة وعلى مدار سنوات طويلة، دون أن يُنسب إليه أسلوب معين في اللعب - وهذا في حد ذاته يُحسب له. الفوز بدوري الأبطال الأخير مع ريال مدريد كان دليلاً جديداً على قدرته على العودة والنجاح مجدداً». وأضاف: «في فترة تدريبه لإيفرتون، بدا وكأنه يسير في طريق الانحدار، مثل ما حدث مع رافا بينيتيز ومورينيو. لكنه عاد لتدريب ريال مدريد وحقق دوري الأبطال من جديد، وهذا أمر مذهل. عرف كيف يوظف اللاعبين الشبان المميزين مثل جود بيلينغهام، بمنطق بسيط: (سنلعبك في المناطق التي تستطيع أن تُحدث فيها الفارق)». وأردف: «في بعض الأحيان، لم يكن هناك شكل واضح للفريق، لكن ذلك كان كافياً للفوز بالبطولة». مارك كاري أشار إلى أن «الكثير من المدربين الكبار لمع نجمهم سريعاً ثم تراجعوا، ولم يتمكنوا من الحفاظ على الاستمرارية أو تحقيق الكم ذاته من الألقاب مثل أنشيلوتي. ما يُميز أنشيلوتي هو قدرته الفائقة على التعامل الاجتماعي، سواء مع اللاعبين أو مع الإدارات». وأضاف: «فكر في البيئات التي عمل فيها: ريال مدريد، ميلان، بايرن ميونيخ، باريس سان جيرمان. كلها أندية ضخمة مليئة بالتحديات والضغوط، من الجماهير والإدارة على السواء. ومع ذلك، تمكن أنشيلوتي من خلق أجواء إيجابية، ومنح لاعبيه الحرية والثقة للظهور بأفضل مستوى داخل الملعب». وتابع: «خلق التناغم داخل النادي أمر لا يُستهان به، وهو سبب رئيسي لفشل كثير من المدربين الآخرين». ليام ثارم من جهته قال: «ربما هناك نوع من الحلقة الفضلى في مسيرة أنشيلوتي؛ فهو دائماً مرشح لتولي تدريب الفرق الكبرى لأنه سبق وحقق النجاح فيها. صحيح أنه عندما تتولى قيادة باريس سان جيرمان أو ريال مدريد، من المتوقع أن تفوز، نظراً للإمكانات المتاحة. لكن هذا لا ينفي أنك مدرب عظيم، حتى لو كانت كل الأدوات في صالحك». وتابع: «رغم أنه لا يوجد جيل من المدربين الكبار اليوم يمكن القول إنهم تأثروا بأنشيلوتي، فإنه يُعد نموذجاً يُحتذى به بالنسبة لمدربي الفئات السنية. هناك تخوف حالياً، خصوصاً في إنجلترا، من أن الأمور أصبحت مفرطة في التمركز حول مدرسة غوارديولا - بناء اللعب من الخلف، تقسيم الملعب إلى ثلثات، والسيطرة على المناطق». وأردف: «أصبحنا نُحب هذه الأنماط لأنها مألوفة بصرياً. لكن نهج أنشيلوتي الذي يتمحور حول اللاعب نفسه، يظل مهماً للغاية، وربما هذا هو السبب الحقيقي في استمراريته ونجاحه، خاصة في البطولات الإقصائية». خلاصة القول: إرث أنشيلوتي لا يُختزل في أسلوب تكتيكي أو مدرسة تدريبية، بل في قدرته الاستثنائية على التأقلم، وإدارة النجوم، وتحقيق البطولات دون ضجيج. قد لا يُدرّس أنشيلوتي في كتب التكتيك، لكنه سيبقى دائماً في ذاكرة البطولات.

ثلاثية توتنام تهدد لقب يونايتد الخامس
ثلاثية توتنام تهدد لقب يونايتد الخامس

الرياضية

timeمنذ 3 ساعات

  • الرياضية

ثلاثية توتنام تهدد لقب يونايتد الخامس

يسعى فريق مانشستر يونايتد الإنجليزي الأول لكرة القدم إلى إنقاذ موسمه المخيب محليًا، وذلك بحصد لقب الدوري الأوروبي للمرة الثانية بعد 2017، عندما يصطدم الأربعاء بمواطنه توتنام، على ملعب سان ماميس بمدينة بلباو الإسبانية، حيث سيحصل الفائز على مقعد بدوري الأبطال، في مباراة ستشهد أيضًا سباقًا محمومًا للظفر بمجموع إيرادات قد يصل إلى 100 مليون جنيه إسترليني. ويحتل يونايتد المركز الـ 16، ويعاني من أسوأ موسم له بالدوري المحلي منذ نصف قرن، وتحديدًا منذ هبوطه عام 1974، حيث مني بـ18 هزيمة من 37 مباراة حتى الآن. ولم يحقق الفريق أي فوز في ثماني مباريات «6 هزائم وتعادلان»، وهي أسوأ سلسلة له بتاريخ المسابقة، وكان سقوطه الأخير أمام مضيفه تشيلسي 0-1 الجمعة. وهذه هي المرة الثانية التي يواجه فيها مانشستر يونايتد منافسًا إنجليزيًا في نهائي أوروبي، إذ فاز قبل ذلك على تشيلسي في دوري أبطال أوروبا ليحرز لقبه الثالث والأخير بركلات الترجيح «6ـ5» بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل 1-1، بهدفي البرتغالي كريستيانو رونالدو، قائد النصر السعودي حاليًا، وفرانك لامبارد، المدرب الحالي لفريق كوفنتري سيتي الإنجليزي. وتتباين نتائج يونايتد في النهائيات الأوروبية السبعة التي خاضها إذ يملك أربعة انتصارات مقابل ثلاث خسائر، وكانت أول ثلاثة نهائيات بدوري الأبطال في صالحه، عام 1968 عندما تغلب على بنفيكا البرتغالي 4-1 بعد التمديد، ثم 1999 أمام بايرن ميونيخ 2- 1، وبركلات الترجيح أمام تشيلسي في 2008. وبعدها خسر يونايتد نهائيين في البطولة نفسها أمام برشلونة الإسباني 0-2 بروما 2009، و1-3 على ملعب ويمبلي اللندني 2011، وكان السقوط الثالث بالدوري الأوروبي 2021 أمام فياريال الإسباني بركلات الترجيح بعد التعادل 1-1. ويأمل مدرب يونايتد البرتغالي روبن أموريم أن يسير على خطى مواطنه جوزيه مورينيو، الذي فاز معه الفريق بلقبه الوحيد في المسابقة عام 2017 على حساب إياكس الهولندي، وتفادي السقوط الرابع تواليًا أمام توتنام الموسم الجاري، مرتين بالدوري «0-3» و1«0-1» وربع نهائي كأس الرابطة «3- »، علمًا أن الفريق اللندني لم يسقط أمام منافسه خمس مباريات بقيادة مدربه الأسترالي أنج بوستيكوجلو. وعزز أموريم تفاؤله في تصريحات صحافية قائلًا: «إذا فكرت في الاحتمالات، فمن الصعب على الفريق أن يخسر أربع مباريات متتالية». لكن مع ذلك، يدرك أموريم حجم المهمة التي يواجهها لإعادة بطل الدوري الإنجليزي 20 مرة، إلى سكة الألقاب. وقال: «لست قلقًا بشأن المباراة النهائية، فهي أصغر مشكلة يواجهها نادينا على الإطلاق.. علينا تغيير شيء أعمق من هذا».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store