logo
رحلة عائلية مميزة بالقطار إلى أم الجمال احتفالا بعيد الاستقلال

رحلة عائلية مميزة بالقطار إلى أم الجمال احتفالا بعيد الاستقلال

سرايا - نظّمت مؤسسة الخط الحديدي الحجازي الأردني، بالتعاون مع بلدية أم الجمال، رحلة عائلية خاصة اليوم السبت، بالقطار الحجازي، احتفالاً بعيد الاستقلال الـ79.
وبحسب بيان صدر عن المؤسسة، شارك في الرحلة التي انطلقت من عمّان باتجاه محطة المفرق 250 مشاركا، جرى نقلهم من المفرق إلى موقع أم الجمال الأثرية بالحافلات وسط أجواء مليئة بالفرح والذكريات الجميلة، مستلهمة الماضي والحاضر.
وبعد الوصول إلى محطة المفرق، جرى نقل المشاركين إلى منطقة أم الجمال لزيارة معالمها الأثرية والتعرف على تاريخها العريق، ضمن جولة ممتعة جمعت بين الترفيه والتراث والسياحة.
والرحلة كانت فرصة رائعة للعائلات للاستمتاع بتجربة القطار التراثي والتواصل مع جمال وتاريخ محافظة المفرق، وسط أجواء وطنية احتفالية بمناسبة الاستقلال.
وعبّر المشاركون بالرحلة عن سعادتهم بالتجربة، مؤكدين أهمية تنظيم مثل هذه الفعاليات التي تعزز روح الانتماء والولاء وتعرّف الأجيال الجديدة على تاريخ بلدهم الغني ومدى التقدم الذي وصل إليه بلدنا الحبيب الحر.
ولدى وصول المشاركين موقع الاحتفال كان باستقبالهم فرق موسيقية فولكلورية وشعبية وبازارا شعبيا احتوى على منتجات محلية بمشاركة عائلات من المجتمع المحلي.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بوليوود تودع الممثل مكول ديف
بوليوود تودع الممثل مكول ديف

خبرني

timeمنذ 35 دقائق

  • خبرني

بوليوود تودع الممثل مكول ديف

خبرني - خبرني - توفي الممثل "البوليوودي" مكول ديف، المعروف بأعمال مثل Son of Sardaar وR... Rajkumar وJai Ho، مساء الجمعة في العاصمة الهندية نيودلهي عن عمر يناهز 54 عاما. ومكول ديف، هو الأخ الأصغر للممثل راهول ديف، الذي نشر بيانا باسم العائلة عبر إنستغرام نعى فيه الفقيد. وجاء في المنشور: "توفي أخونا مكول ديف بهدوء في نيودلهي مساء أمس. تاركا وراءه ابنته سيا ديف. وسيظل مفقودا لدى أخواته رشمي كوشال، راهول ديف، وابن أخيه سيدهانت ديف. ندعوكم للانضمام إلينا في حفل الحرق الساعة الخامسة مساء". وُلد في نيودلهي لعائلة بنجابية، وله جذور في قرية قريبة من جالاندهار. كان والده، هاري ديف، يعمل كمساعد مفوض شرطة، وقد عرفه على الثقافة الأفغانية. وكان مكول يتقن اللغتين البشتوية والفارسية. بدأ مكول ديف تجربته في الأداء عندما كان في الصف الثامن، حيث قلد مايكل جاكسون في عرض رقص نظمته قناة دوردارشان، وحصل على أول شيك راتب له مقابل هذا الأداء. كما كان طيارا مدربا، حيث درس في أكاديمية إنديرا غاندي الوطنية للطيران. بدأ مشواره الفني في التلفزيون بمسلسل "Mumkin" عام 1996، حيث لعب دور فيجاي باندّي. وظهر لاحقًا في برنامج كوميدي على دوردارشان بعنوان Ek Se Badh Kar Ek، كما قدم الموسم الأول من برنامج Fear Factor India. دخل عالم السينما من خلال فيلم Dastak، حيث لعب دور ضابط شرطة يدعى روهيت مالهوترا، وهو الفيلم الذي شهد أيضا الظهور الأول للملكة السابقة للجمال، سوشميتا سين. وكان آخر ظهور لـ مكول ديف في فيلم Anth The End الهندي.

أحمد السقا بنحافة ملحوظة في ظهوره الأول بعد إعلان طلاقه
أحمد السقا بنحافة ملحوظة في ظهوره الأول بعد إعلان طلاقه

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

أحمد السقا بنحافة ملحوظة في ظهوره الأول بعد إعلان طلاقه

في ظهوره الأول بعد أزمة إعلان طلاقه من الإعلامية مها الصغير، أثار الفنان أحمد السقا الجدل بين جمهوره، بعدما ظهر بجسد نحيف ولافت للنظر في أول مناسبة اجتماعية يحضرها منذ إعلان الطلاق، الذي جاء بعد زواج استمر 26 عاماً. جاء ظهور السقا في حفل عيد ميلاد الفنانة أسماء جلال الذي أُقيم بحضور كوكبة من نجوم الفن، وبدا بجسد نحيف في أول ظهور علني له بعد انفصاله، ما لفت أنظار الجمهور وروّاد مواقع التواصل. ونشر المخرج أحمد عبد الوهاب صوراً من الحفل عبر حسابه على 'إنستغرام'، ظهر فيها السقا وسط عدد من النجوم. يُذكر أن الإعلامية بسمة وهبة كشفت عن مكالمة هاتفية جمعتها بالسقا، نفى خلالها تماماً ما تردد عن تقصيره المالي تجاه زوجته السابقة وأبنائه. ونقلت عنه أنه أنفق مبالغ كبيرة وصلت الى 150 ألف جنيه إسترليني خلال عام واحد على مصاريف دراسة أبنائه، فيما صرف ما يزيد على 150 مليون جنيه مصري على رحلات علاج في لندن وفواتير عمليات لمها الصغير. وأشارت وهبة الى أن السقا قدم لها أدلة وفواتير تثبت صحة حديثه، كما أكدت أنها شاهدت هذه الأدلة بنفسها، مشيدة بكرمه ومواقفه النبيلة. وذكرت واقعة رواها السقا حول شرائه عقداً من الألماس خصيصًا لمها، إذ لم يكن العقد متاحاً، فطلب إعادة تصنيعه بسعر مضاعف واشتراه كهدية لها.

أليساندرو يخطب بالعربية
أليساندرو يخطب بالعربية

السوسنة

timeمنذ ساعة واحدة

  • السوسنة

أليساندرو يخطب بالعربية

وقفَ الشَّابُّ الإيطالي على المنصة أمامَ مكبر الصَّوت. ألقى خطاباً ترحيبياً باللغة العربية جديراً بحسدِ أفضل الخطباء. لم يخطئْ في كلمة. لم يتلكَّأْ في جملة. لم يحرّف خاءً أو ضاداً أو عيناً. نطقها كلَّها كمَا يَجِبُ. وكانتْ قلوبُ المستمعين من الروائيين والشعراء والأكاديميين تنبضُ فرحاً.أليساندرو فوتيا طالب في سنتِه الرابعةِ في الجامعة الكاثوليكية في ميلانو. والمناسبةُ هي الحفلُ الموسيقي الذي أقيم ضمنَ مهرجان اللغة والثقافة العربية. إنَّها الدورةُ الثامنةُ من هذا الملتقى الذي تساهم في استمراره «هيئةُ الشارقة للكتاب». وموضوعُ الدورةِ «اللسان المهاجر».دُعيتُ لندوةٍ عنوانُها «الإقامةُ في لغةِ الآخر». وجدتُ هذا الطالبَ يستقبلني في المطار ويقدّم نفسَه لي باسم إسكندر. أدهشني حديثُه السَّلِسُ بالعربيَّةِ الفُصحَى وزادَ من دهشتي سؤالُه عن اللهجات التي أفهمها. ففي لغتِنا مروحةٌ واسعةٌ من عشرات اللهجاتِ المحكيَّةِ، من طنجةَ إلى حضرَموتَ. اكتشفتُ أنَّ الشَّابَّ الإيطاليَّ النَّابهَ يجيدُ التَّمييزَ بينَ اللهجةِ المصريَّةِ وبينَ الشاميَّةِ، ويستطيعُ التحادثَ بهما.لن أتحدَّثَ هنا عن فرقةِ الكورال بقيادةِ هاني جرجي التي نقلتنا في مُركَّبٍ عذبٍ ما بين فيروزَ ومنير بشير وعمر خيرت وفريد الأطرش وشادية و«إن راح منك يا عين... هيروح من قلبي فين». تلك حكايةٌ تحتاجُ وقفة خاصة. لكن من الواجب تقديم التحية للمشرفين على معهد الثقافة واللغة العربية في ميلانو. يقوده الدكتور وائل فاروق. ما الذي جاء بهذا الشابِ المصري المسلم للتدريس في جامعة كاثوليكية تعلق الصلبان في قاعاتها؟الجواب نقرأه فيما كتبه فاروق مؤخراً بمناسبة رحيلِ صديقه وأستاذه العلامة كريستيان فان نسبن. وهو راهب هولندي درس الفلسفة َالإسلامية في جامعة عين شمس قبل نصف قرن وقدَّم أطروحةَ دكتوراه في السوربون حول «مفهوم سننِ الله في تفسير القرآن الكريم». كانَ صديقاً مقرباً لعدد من أساتذة الأزهر، يدخل بيوتَهم ويأكلون على مائدته. كانَ يتقاسم مرتَّبَه مع عدد من الأسر المتعففة.كانَ الهولنديُّ كريستيان فان نسبن العضوَ الأجنبيَّ الوحيدَ في الجمعيةِ الفلسفيّة المصريّة، وفي المجلسِ الأعلى للثقافة. وعندما دُعي، عام 2002، للتَّدريس في السوربون، طَلبَ من زميلِه المصري أن يحلَّ مكانَه في الكُليَّةِ القبطية الكاثوليكية للعلوم الدينية. ومن هناك انتقل البروفسور وائل فاروق إلى ميلانو وجامعة القلب الأقدس.لم يكن أليساندرو وحدَه من شارك في الغناءِ ونشر في يوميات المؤتمر بهجة إضافية. كانَ بصحبة فريق من زملائه طلاب العربية وطالباتها. شابات وشبان كالورد، تطوَّعوا لمرافقة الضيوف والترجمة لهم وتسهيل تنقلاتهم في أروقة تاريخية لصرح عريق شيَّده مهندسٌ شهير قبل قرون. مبانٍ وحدائق يتنفس التاريخ في حجارة مبانيها، تردَّدت في قاعتها الكبرى قبل أيام أصوات تنشد: «طلعَ البدرُ علينا». متحف مفتوح تسمع فيه زقزقةَ اختلاط العربيةِ بالإيطالية. كم يبدو العالمُ مختلفاً حين يتفاهمُ ويَشْطُبُ التَّطرُّفَ من قاموسِه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store