
روسيا.. ابتكار نموذج أولي لأول "حاملة طائرات" مسيرة تعمل بالطاقة الشمسية
ووفقا لقسطنطين كوليسنيكوف، الباحث في مجال الفضاء الجوي بجامعة جنوب الأورال، يمكن استخدام هذه الطائرة، من بين أمور أخرى، في استكشاف القطب الشمالي ومراقبة مناطق الغابات.
ويقول: "سينقل نموذجنا الأولي طائرات مسيرة صغيرة إلى وجهتها، حيث سيتحكم بها مشغل لأداء المهام المطلوبة. ويمكن لحاملة الطائرات المسيرة أثناء أداء الطائرات الصغيرة لمهمتها، إعادة شحنها قبل العودة إلى قاعدتها، كما يمكنها العودة فورا إلى قاعدة الإطلاق. ونعمل حاليا على إنشاء نسخة تجريبية مزودة بألواح شمسية للعمل في القطب الشمالي".
ووفقا له، يمكن إنزال الطائرات المسيرة الصغيرة من "حاملة الطائرات" عند هبوطها، وحتى في الجو وإعادتها أثناء الرحلة.
مواصفات الطائرة:
- يبلغ وزنها 3 كغم.
- يمكنها حمل حمولات أو طائرات مسيرة صغيرة يصل وزنها الإجمالي إلى 2 كيلوغرام.
- يبلغ طول جناحيها مترين.
- أقصى مدى لتوصيل البضائع هو 80 كم.
المصدر: تاس
ابتكر خبراء مكتب تصميم سيمبيرسك "بيرانا" الطائرة المسيرة "Sova-13" القادرة على تغيير الترددات ذاتيا.
ذكرت وسائل إعلام روسية أن الخبراء الروس يعملون على تطوير طائرة مسيّرة حاملة للدرونات القتالية.
ابتكر علماء روس طائرة مسيرة سداسية المراوح يمكنها نقل بضائع يصل وزنها إلى 80 كلغم وسرعتها تصل إلى 70 كم\ساعة مخصصة لنقل البضائع إلى خط الجبهة وإجلاء الجرحى.
ابتكر علماء جامعة بطرسبورغ الكهروتقنية طائرة مسيّرة مدمجة لتنفيذ عمليات البحث والإنقاذ باستخدام "الرؤية الحاسوبية".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
روسيا.. تطوير خلية عصبية اصطناعية منخفضة التكلفة
ويمكن لهذا الاختراع، بحسب مبتكريه، أن يسرع من تطوير الأطراف العصبية الاصطناعية ويساعد في دراسة عمل الدماغ. وأشارت الخدمة الصحفية إلى أن "المولد الجديد" يقوم بمحاكاة نبضات كهربائية تستخدمها الخلايا العصبية للتواصل فيما بينها. ويكمن سر هذا التطوير في دائرة خاصة تحتوي على وحدة ديودات (أقطاب موجبة) غير متناظرة. ويمكن تعديل تردد نبضاتها عن طريق تغيير معايير الدائرة التذبذبية. أما شكل الإشارة فيتم تعديله من خلال إضافة أو إزالة الديودات (الأقطاب). ويعد تصميم هذا التطوير أبسط مرتين من النماذج المماثلة لأنه يتكون من 7 عناصر بدلا من 14 عنصرا. وحسب فريق البحث برئاسة البروفيسور فلاديمير بونومارينكو، فإن هذا الاختراع لن يستخدم لفهم عمل الشبكات العصبية فحسب، بل وفي مجال الأطراف العصبية الاصطناعية لتطوير غرسات تحل محل الخلايا العصبية التالفة، وكذلك في مجال الروبوتات لتطوير أنظمة استشعار أكثر "ذكاء". ويعتقد المطورون أن الخلايا العصبية الإلكترونية الحالية تعتبر إما بسيطة جدا أو معقدة للغاية، وتمكن المطورون من إيجاد "وسط مثالي"، حيث يعتبر تصميمهم دقيق بما يكفي لمحاكاة العمليات البيولوجية، ولكنه في نفس الوقت بسيط ورخيص التكلفة في التصنيع. ويعمل الفريق البحثي في الوقت الراهن على تطوير شبكة من هذه "الخلايا العصبية الإلكترونية"، الأمر الذي سيمكّنهم من محاكاة الحالات المعقدة للدماغ، والبحث عن طرق لمكافحة الأمراض التنكسية العصبية. وسيتم تطوير دوائر إلكترونية جديدة تتصرف مثل الخلايا العصبية الحقيقية، مما سيساعد في تصميم حواسيب عصبية أكثر كفاءة وتقنيات طبية متطورة. وقد تم دعم هذا البحث العلمي بمنح مالية من صندوق العلوم الروسي. المصدر: تاس كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون من مستشفى "بريغهام" للنساء في ماساتشوستس الأمريكية أن الصعوبات التي يعانيها الأطفال في مرحلة الطفولة قد يكون لها تأثير طويل الأمد على الدماغ. استعرض أول مريض غير قادر على الكلام، "تلقى شريحة دماغية من Neuralink" قدراته الجديدة عبر فيديو حرّره وعلّق عليه باستخدام إشارات دماغه فقط.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
صحيفة: روبوتات التوصيل في روسيا ستصبح مشاركا كاملا في حركة المرور على الطرق
وذكرت الصحيفة أن ذلك ورد في مسودة النظام القانوني التجريبي الجديد (ELR)، التي تلقتها وزارة التنمية الاقتصادية الروسية من شركة "ياندكس". وتم التنويه بأن الوضع القانوني للروبوتات لم يكن منظما بأي شكل من الأشكال في السابق ولكن نظام EPR سيفرض عليها القيود لأول مرة. ووفقا للنظام الجديد، سيكون بمقدور روبوتات التوصيل التحرك على أرصفة المشاة، ومسارات الدراجات، وداخل المباني، وعلى أطراف الطرق، وعلى الحافة اليمنى من طريق السيارات العام، وسيتوجب عليها في التقاطعات الالتزام بإشارات المرور. وسيتم تجهيز كل روبوت أيضا بنظام ليدار(الليدار أو اللادار يستخدم تحديد المدى عن طريق الضوء أو الليزر) للتوجيه المكاني، ومصابيح أمامية، وضوء أحمر وعاكسات. الحد الأقصى للسرعة عند القيادة على الرصيف هو 10 كم/ساعة، وعند عبور معبر المشاة - 6 كم/ساعة. بالإضافة إلى ذلك، يجب ألا يزيد عرض الروبوت عن 80 سم، وطوله عن 110 سم، ووزنه عن 120 كلغم (باستثناء وزن حمولة التوصيل). في حالة وقوع حادث، يمكن للمتضرر المطالبة بتعويض عن الأضرار يصل إلى 500 ألف روبل من الشركة باستخدام نظام تأمين خاص. في حالة حدوث ضرر خطير بالصحة أو الوفاة، سيتم تعليق EPR. وبحسب ياندكس، لم يتسبب روبوت التوصيل حتى الآن بأي حادث أدى إلى أضرار جسيمة. ونقلت الصحيفة عن فلاديمير فولوشين، مدير إدارة التنمية الرقمية واقتصاد البيانات في الوزارة، أن "وزارة التنمية الاقتصادية، بالتعاون مع هيئات السلطة المختصة، ستقدم الدعم القانوني للمشروع حتى يتم تنفيذ الابتكارات بأمان مع مراعاة مصالح جميع المشاركين في السوق". في خريف عام 2021، تم إطلاق مشروع مشترك بين مؤسسة البريد الروسية و"ياندكس"، التي تعد أكبر شركة تكنولوجيا في روسيا، لتقديم خدمة توصيل الطرود عبر الروبوتات في العاصمة الروسية موسكو. وتتعاون "ياندكس" مع مؤسسة البريد الروسية كشريك لوجستي في المشروع، حيث تقدم روبوتات حديثة وتوفر الصيانة لها. المصدر: RT أعلن مركز "روبين" الروسي للتصاميم والهندسة البحرية أنه يعمل على مشروع لتطوير روبوتات مائية جديدة متعددة الاستخدامات. أعلن مكسيم ليكسوتوف نائب عمدة موسكو عن إطلاق أول ترام بلا سائق بعد أن اجتاز 3200 كم من الاختبارات الناجحة، استمرارا لتطوير المواصلات العامة الذكية والصديقة للبيئة في روسيا.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
روسيا.. إنشاء منصة لاختبار محركات الطائرات الهجينة المستقبلية
وستستخدم هذه المنصة لاختبار وتطوير أنظمة مستقبلية تعمل بمصادر طاقة متعددة، وفقا لما ذكرته خدمة الصحافة بالمعهد . وأوضح ديمتري خولوبتسيف نائب رئيس مختبر "وحدات الطاقة الهجينة والكهربائية" في المدرسة الهندسية المتقدمة التابعة لمعهد الطيران: "سيسمح إنشاء منصة الاختبار هذه بإجراء اختبارات لضبط أوضاع تشغيل وحدة الطاقة الهجينة، وتحديد المواصفات المثلى لمكوناتها وطرق التحكم الفعالة، كما سيتم دعم عملية التعليم وإعداد المتخصصين المؤهلين في تصميم أنواع جديدة من أنظمة الدفع والتنسيق متعدد التخصصات بين المهندسين". وبعد اكتمال تركيب المعدات والأجهزة سيقوم خبراء معهد الطيران بفحص تفاعل جميع أنظمة منصة الاختبار وبدء تشغيلها. ومن المقرر الانتهاء من جميع الأعمال بحلول نهاية عام 2025. وأضاف متحدث باسم معهد الطيران قائلا: "إن الطائرات الهجينة تعتبر اليوم أحد الاتجاهات الواعدة في صناعة الطائرات، حيث تُجري مراكز الأبحاث والجامعات المختلفة تطويرات في هذا المجال بدعم من الصناعة. وتجمع وحدات الطاقة الهجينة بين عدة مصادر طاقة وتتمتع بعدة مزايا مهمة، مقارنة بمحركات الطائرات الكلاسيكية، فهي توفر كمية كبيرة من الوقود، وتقلل من الانبعاثات الضارة، وتزيد من قدرة الطائرة على نقل الحمولة". يهدف المهندسون إلى تحديد مجالات التطبيق المناسبة لمنصات اختبار الطاقة الهجينة في المعدات الجوية وتأثيرها على خصائص أداء الطائرة. وستسمح المنصة بتوصيل وحدات الطاقة من مختلف أنواع المحركات الحرارية تصل قدرتها إلى 400 كيلوواط. كما يمكن إجراء مجموعة واسعة من الاختبارات عليها، بما في ذلك اختبارات الشهادة. ويشارك في العمل على هذا المشروع فريق يمثل مختلف أقسام معهد موسكو للطيران، بما في ذلك طلاب الدراسات العليا وطلاب الكليات. وتم تنفيذ العمل على إنشاء المنصة في معهد الطيران بدعم من متخصصي شركة الطائرات المتحدة. المصدر: تاس تمكن باحثون يابانيون من اختراع طائرات مسيرة تعمل كمانعات صواعق قادرة على اعتراض البرق مباشرة أثناء الطيران. وعملت على تطويرها شركة "Nippon Telegraph and Telephone".