منتج فيلم «الناظر» يكشف ماذا قال له علاء ولي الدين قبل وفاته بساعات (فيديو)
كشف مجدي الهواري، منتج فيلم «الناظر»، الذي تم عرضه عام 2000، وحقق نجاحًا كبيرًا، تفاصيل آخر مكالمة جمعته ببطل الفيلم، الفنان علاء ولي الدين قبل وفاته.
لقاء لم يحدثوقال مجدي الهواري، في تصريحات لبرنامج «الستات» تقديم الإعلامية سهير جودة ومفيدة شيحة، والمعروض على قناة «النهار»: «المكالمة دي حصلت يوم وقفة العيد، وكانت بمثابة وداع، ودا اللي اكتشفته في وقت متأخر، لأنه كان بيكلمني بشغف».وأضاف: «كان لسه راجع من البرازيل بيصور فيلم وأنا واحشه، وقعدنا نضحك بتاع نصف ساعة في التليفون، والمكالمة كانت طويلة جدًا، ودا على غير عادة علاء، مكنش بيحب يطول في المكالمات، وكنا متفقين نتقابل بعد صلاة العيد، وتاني يوم صليت العيد وروحت نمت شوية ولما صحيت عرفت خبر وفاته».وفاة علاء ولي الدينو حلت أمس، الثلاثاء، الذكرى ال 22 لوفاة الفنان علاء ولي الدين، عن عمر يناهز التاسعة والثلاثين، جراء مضاعفات السكرى الذي كان يعانى منه.اقرأ ايضًامحمد هنيدي: علاء ولي الدين وجوده خلص بدري في الدنيا..بس لسه مستمر (فيديو)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ 2 ساعات
- بوابة الفجر
مدحت السباعي.. مخرج أثار الجدل وتزوّج 18 مرة وترك بصمة لا تُنسى في السينما والتلفزيون
يُعد المخرج الراحل مدحت السباعي واحدًا من أبرز الأسماء التي أثرت في المشهد الفني المصري، بما قدمه من أعمال خالدة جمعت بين الدراما الإنسانية واللمسات الكوميدية، لم يكن مجرد مخرج فحسب، بل كان أيضًا كاتبًا مبدعًا ينتمي إلى أسرة فنية عريقة، وتميزت حياته الشخصية بقدر كبير من الجدل بسبب زيجاته المتعددة. و في هذا التقرير نستعرض محطات بارزة في مسيرته الفنية وحياته الخاصة. النشأة والخلفية العائلية وُلد مدحت السباعي في 25 أغسطس عام 1949، ونشأ في بيتٍ فنيٍ وثقافيٍ عريق؛ إذ أن والده هو الشاعر الكبير عبد المنعم السباعي، أحد الضباط الأحرار، والذي كتب كلمات لأشهر الأغاني التي تغنت بها كوكب الشرق أم كلثوم وعبد الوهاب وغيرهم من كبار نجوم الطرب. زيجاته الكثيرة وحياته الشخصية و اشتهرت حياته الشخصية بكثرة زيجاته، إذ تزوج 18 مرة، حسب ما كشفت عنه ابنته الفنانة ناهد السباعي. من أبرز زيجاته، ارتباطه بالمنتجة ناهد فريد شوقي، ابنة الفنان الكبير فريد شوقي والفنانة هدى سلطان، وأنجب منها ثلاثة أبناء، من بينهم ناهد السباعي التي واصلت المسيرة الفنية. لاحقًا، انفصل الثنائي، لكن ظلت علاقتهما مرتبطة بتربية الأبناء. بداية المسيرة الفنية والاتجاه إلى الإخراج بدأ السباعي مشواره الفني ككاتب، حيث ألف مسلسلات مثل "رجل عاش مرتين" و"القرين" و"هروب"، قبل أن يتجه للإخراج، ويحقق نجاحًا كبيرًا في هذا المجال، حيث جمع في أعماله بين الواقعية والأسلوب الساخر الذي ميز عددًا كبيرًا من أفلامه ومسلسلاته. أعماله السينمائية البارزة أخرج مدحت السباعي عددًا من الأفلام المهمة التي لا تزال تُعرض على الشاشات حتى اليوم، ومنها: • وقيدت ضد مجهول (1981) • الجريح (1985) • حارة الجوهري (1987) • الستات (1992) • الطيب والشرس والجميلة (1994) • مجرم مع مرتبة الشرف (1998) • فل الفل (2000) أعماله تميزت بالطابع الكوميدي الاجتماعي، وغالبًا ما كانت تناقش قضايا المجتمع المصري ببساطة وعمق في آنٍ واحد. أعماله الدرامية والمسلسلات لم تقتصر إبداعاته على السينما، بل ترك بصمة قوية في الدراما التلفزيونية أيضًا، ومن أبرز أعماله في هذا المجال: • إنسى اللي فات يا فرحات (2002) • بابا في تانية رابع (2005) • قضية نسب (2006) • مشاعر في البورصة (2009) • نظرية الجوافة (2013)، الذي ألفه وأخرجه، وشاركت فيه ابنته ناهد السباعي. رحيله ووداع الوسط الفني له في 21 مايو 2014، توفي مدحت السباعي بعد صراع مع المرض، حيث دخل العناية المركزة إثر تعرضه لجلطة في المخ استمرت قرابة شهرين، شُيعت جنازته من مسجد مصطفى محمود، وسط حضور كبير من الفنانين وأصدقائه ومحبيه، في وداع مؤثر لإنسان وفنان ترك أثرًا لا يُمحى.


بوابة الفجر
منذ 3 ساعات
- بوابة الفجر
مدحت السباعي.. مخرج أثار الجدل وتزوّج 18 مرة وترك بصمة لا تُنسى في السينما والتلفزيون
يُعد المخرج الراحل مدحت السباعي واحدًا من أبرز الأسماء التي أثرت في المشهد الفني المصري، بما قدمه من أعمال خالدة جمعت بين الدراما الإنسانية واللمسات الكوميدية، لم يكن مجرد مخرج فحسب، بل كان أيضًا كاتبًا مبدعًا ينتمي إلى أسرة فنية عريقة، وتميزت حياته الشخصية بقدر كبير من الجدل بسبب زيجاته المتعددة. و في هذا التقرير نستعرض محطات بارزة في مسيرته الفنية وحياته الخاصة. النشأة والخلفية العائلية وُلد مدحت السباعي في 25 أغسطس عام 1949، ونشأ في بيتٍ فنيٍ وثقافيٍ عريق؛ إذ أن والده هو الشاعر الكبير عبد المنعم السباعي، أحد الضباط الأحرار، والذي كتب كلمات لأشهر الأغاني التي تغنت بها كوكب الشرق أم كلثوم وعبد الوهاب وغيرهم من كبار نجوم الطرب. زيجاته الكثيرة وحياته الشخصية و اشتهرت حياته الشخصية بكثرة زيجاته، إذ تزوج 18 مرة، حسب ما كشفت عنه ابنته الفنانة ناهد السباعي. من أبرز زيجاته، ارتباطه بالمنتجة ناهد فريد شوقي، ابنة الفنان الكبير فريد شوقي والفنانة هدى سلطان، وأنجب منها ثلاثة أبناء، من بينهم ناهد السباعي التي واصلت المسيرة الفنية. لاحقًا، انفصل الثنائي، لكن ظلت علاقتهما مرتبطة بتربية الأبناء. بداية المسيرة الفنية والاتجاه إلى الإخراج بدأ السباعي مشواره الفني ككاتب، حيث ألف مسلسلات مثل "رجل عاش مرتين" و"القرين" و"هروب"، قبل أن يتجه للإخراج، ويحقق نجاحًا كبيرًا في هذا المجال، حيث جمع في أعماله بين الواقعية والأسلوب الساخر الذي ميز عددًا كبيرًا من أفلامه ومسلسلاته. أعماله السينمائية البارزة أخرج مدحت السباعي عددًا من الأفلام المهمة التي لا تزال تُعرض على الشاشات حتى اليوم، ومنها: • وقيدت ضد مجهول (1981) • الجريح (1985) • حارة الجوهري (1987) • الستات (1992) • الطيب والشرس والجميلة (1994) • مجرم مع مرتبة الشرف (1998) • فل الفل (2000) أعماله تميزت بالطابع الكوميدي الاجتماعي، وغالبًا ما كانت تناقش قضايا المجتمع المصري ببساطة وعمق في آنٍ واحد. أعماله الدرامية والمسلسلات لم تقتصر إبداعاته على السينما، بل ترك بصمة قوية في الدراما التلفزيونية أيضًا، ومن أبرز أعماله في هذا المجال: • إنسى اللي فات يا فرحات (2002) • بابا في تانية رابع (2005) • قضية نسب (2006) • مشاعر في البورصة (2009) • نظرية الجوافة (2013)، الذي ألفه وأخرجه، وشاركت فيه ابنته ناهد السباعي. رحيله ووداع الوسط الفني له في 21 مايو 2014، توفي مدحت السباعي بعد صراع مع المرض، حيث دخل العناية المركزة إثر تعرضه لجلطة في المخ استمرت قرابة شهرين، شُيعت جنازته من مسجد مصطفى محمود، وسط حضور كبير من الفنانين وأصدقائه ومحبيه، في وداع مؤثر لإنسان وفنان ترك أثرًا لا يُمحى.

مصرس
منذ 14 ساعات
- مصرس
البرج الفلكي ل نوال الدجوي.. 7 صفات للنجاح وتكوين الثروة
قبل نحو ثمانية أشهر، وخلال لقاء في برنامج «الستات» عبر فضائية النهار، كشفت الدكتورة نوال الدجوي أنها مولودة بين برجين فلكيين تحمل صفاتهما، معلنة بذلك سرًا من أسرار شخصيتها التي قد تفسر جانبا من نجاحها، كرائدة في التعليم الخاص. وكان بلاغ الدكتورة نوال الدجوي، رئيسة مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب بشأن «تعرض خزائن داخل فيلتها الخاصة للسرقة»، تصدر أحاديث المتابعين والجمهور على منصات التواصل، خاصة مع ضخامة المبلغ الذي أبلغت عن سرقته.ووفقًا للبلاغ، فإن نوال الدجوي أفادت ب«اختفاء مبالغ مالية ضخمة ومقتنيات ثمينة من منزلها، تشمل 3 ملايين دولار أمريكي، و50 مليون جنيه مصري، و350 ألف جنيه إسترليني، بالإضافة إلى 15 كيلوجرامًا من الذهب الخالص (حوالي 77 مليون جنيه)».وبعيدا عن بلاغ السرقة، فإن معلومة الخاصة بالبرج الفلكي ل«الدجوي» قد تبدو للبعض مجرد تفاصيل فلكية عابرة، لكنها دعوة للغوص في أعماق تأثير صفات هذين البرجين، لنكشف كيف يمكن للابتكار، الحدس، والإبداع أن تصنع مسارًا نحو بناء الثروة والتميز.فما هما البرجين؟ وما هي الصفات التي يحملاهنا من استقلالية ورؤية مستقبلية، وكيف يمكن الاستفادة من هذه الطاقات لنتعلم دروسًا في النجاح المالي والمهني؟للمتابعة وقراءة الموضوع كاملا اضغط هنا.