
سلاف فواخرجي وصلت إلى القاهرة لحضور العرض الأول لفيلم «سلمى»
دمشق - هدى العبود
وصلت الفنانة سلاف فواخرجي بطلة فيلم «سلمى» إلى مصر لحضور العرض الأول لفيلمها ضمن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في فعاليات دورته 45، وذلك اليوم الأربعاء عند التاسعة مساء.
وفيلم «سلمى»، من إخراج: جود سعيد، ويجمع قائمة أبطاله إلى جانب سلاف فواخرجي كلا من: باسم ياخور والمخرج الراحل عبداللطيف عبدالحميد وحسين عباس ومجد فضة ونسرين فندي ومغيث صقر وورد عجيب وشيراز وميرنا المير ورامي جبر وتيما غفير.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوطن الخليجية
منذ 5 أيام
- الوطن الخليجية
صور: سلمى حايك تتألق بالبكيني على غلاف مجلة سبورتس اليستريتد
لقد خطفت سلمى حايك انتباه العالم مرة أخرى، حيث ظهرت هذه المرة بالبيكيني على غلاف مجلة Sports Illustrated Swimsuit Edition. في سن الـ58، تشع الممثلة المكسيكية بالثقة والجمال، ولكن وراء هذه الصور المذهلة تكمن قصة عن انعدام الأمن والضغط والنمو الشخصي. في مقابلة أجريت مؤخرًا في برنامج Today Show، اعترفت ممثلة Eternals بأنها كادت أن تلغي جلسة التصوير بسبب نوبة حادة من متلازمة المحتال. 'قلت نعم، ثم عندما حان الوقت للقيام بذلك، حاولت التراجع'، اعترف. وكشفت الممثلة أن أحد أكبر مخاوفها هو عدم العثور على ملابس سباحة مناسبة. 'لا يوجد شيء في حجمي، أنا أعاني دائمًا'، علق. في الواقع، جربت أكثر من مائة خيار قبل أن تستقر على البكيني الذي ارتدته في النهاية للتصوير. تم التصوير في المكسيك، ولكن انتكاسة غير متوقعة جعلتها أكثر توتراً: فقد اختفت حقيبتها التي تحتوي على ملابس السباحة التي اختارتها مسبقاً – وكريمات التجميل الثمينة الخاصة بها. وبسبب هذا، اضطرت سلمى حايك إلى الارتجال في اللحظة الأخيرة والبحث عن خيارات جديدة في الموقع، مما جعلها تشعر بعدم اليقين بشأن التقاط الصور. 'لم أشعر بالثقة في نفسي وكنت متوترة للغاية'، اعترفت. ورغم العقبات، اعترفت الفنانة أنه بمجرد وصولها إلى موقع التصوير، شعرت أنها ترسل رسالة مرونة إلى جميع النساء اللاتي يشعرن بالحرج من أعمارهن. هذا سحرٌ لا يُضاهى. هذا وطني، عمري 58 عامًا، وأنا أفعل هذا. جيلي، وخاصةً النساء المكسيكيات، ظنّ أنهن سيُهملن في سن الخامسة والثلاثين. وكنتُ متحمسةً للغاية، وشعرتُ بالحرية، كما قالت. مع تشغيل موسيقى Bad Bunny في الخلفية، روى نجم فيلم Frida and Magic Mike's Last Dance كيف وضع شكوكه خلفه، وبدأ في الرقص، وكرس نفسه بالكامل لهذه اللحظة. 'بدأت بالرقص، لقد أحببته'، قال. بالنسبة لها، رؤية صورتها على غلاف مجلة Sports Illustrated لا يزال أمراً غير واقعي. 'لا أزال لا أستطيع أن أصدق ذلك'، اعترف. وتذكر أنه في شبابه كان يتصفح المجلات ليكتشف 'عارضة الأزياء الجديدة المذهلة، والفتاة الجديدة في الوقت الحالي'. لذلك لم تتخيل أبدًا أن ترى نفسها هناك يومًا ما، لأنها شعرت أن 'جسدها ليس بالضرورة جسد عارضة أزياء'. لو أخبرني أحدهم أنني سأخرج في سن الثامنة والخمسين، لأرسلته إلى مستشفى الأمراض العقلية، لكن العالم تغير، وهذا مثير للاهتمام. لم أتخيل يومًا أن هذا ممكن. وماذا سيحدث عندما أبلغ الثامنة والخمسين؟ إنه لأمر صادم حقًا،' قال. وكأن ذلك لم يكن كافيا، صرحت سلمى حايك بأنها تشعر 'بأنها محظوظة للغاية لأنها جزء من جيل تمكن من تجربة مثل هذا التغيير الملموس'. وفي مكان آخر من المقابلة، تحدثت النجمة عما إذا كانت تخطط للاعتزال من صناعة السينما قريبًا، وأوضحت أن هناك الكثير في المستقبل. يمكنني الاعتزال، لكنني لا أريد تفويت هذه اللحظة. لقد ناضلتُ من أجلها، كما تعلمون، وكنتُ جزءًا منها، وأعتقد أنه من اللافت للنظر حقًا أن تقول مجلة مثل سبورتس إليستريتد إنه من المقبول، بل ربما من الرائع، أن أكون فوق الخمسين وأشعر ليس فقط بالجاذبية، بل بالحرية، دون أن أشعر بالخجل من جسدي كما لو كنتُ مضطرة لإخفائه، كما قالت. بالنسبة لسلمى حايك، فإن وجودها على الغلاف لا يحتفل بمسيرتها المهنية فحسب، بل يرسل أيضًا رسالة قوية حول تمكين النساء في جميع الأعمار.


الأنباء
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- الأنباء
«سلمى» السوري يحصد جائزة السيناريو في «الدار البيضاء»
حصد الفيلم السوري «سلمى» جائزة «أفضل سيناريو» في الدورة الأخيرة من مهرجان الدار البيضاء للسينما المستقلة، في إنجاز جديد يضاف إلى سجل السينما السورية التي تسعى لاستعادة حضورها على الساحة العربية والدولية من خلال أعمال تتناول قضايا إنسانية بعمق وواقعية. وبهذه المناسبة، عبرت بطلة الفيلم الفنانة سلاف فواخرجي، عن فخرها وسعادتها بالفوز، ونشرت عبر خاصية القصص في «انستغرام»، رسالة تهنئة لمخرج الفيلم جود سعيد وزميليه في كتابة السيناريو طارق علاف وسومر إبراهيم، قائلة: «مبروك جود، سومر، طارق، فخورة فيكم»، ووصفت شخصية «سلمى» بأنها نموذج لامرأة سورية عادية، تعيش تفاصيل كثيرة من القهر والحزن، لكنها تحافظ على قوتها الداخلية وجبروتها كأنثى، تماما كما تفعل الأرض في وجه العواصف. من جانبه، عبر المخرج جود سعيد عن امتنانه لفريق العمل، وخص بالشكر شريكيه في كتابة السيناريو طارق علاف وسومر إبراهيم، مؤكدا أن الجائزة «ملك لهما قبل أن تكون له»، في إشارة إلى روح التعاون التي جمعتهم، مضيفا في منشور عبر حساباته الرسمية في مواقع التواصل: «أهدي هذه الجائزة كما أهديت نجمة الصبح، لكل امرأة عاشت الظلم في الحرب السورية»، مشيرا إلى أن الفيلم يجسد معاناة النساء السوريات في زمن الحرب من حرمان، وفقدان، وانتظار طويل لا يخلو من الأمل والصبر. ويضم الفيلم نخبة من نجوم سورية من بينهم: باسم ياخور، الراحل المخرج الفنان عبداللطيف عبدالحميد، حسين عباس، ورد عجيب، نسرين فندي، مغيث صقر، وقد سبق للفيلم أن فاز بجائزة «التانيت الذهبي» من مهرجان أيام قرطاج السينمائي بتصويت الجمهور، كما حازت فواخرجي جائزة «أفضل ممثلة» عن أدائها في الفيلم.


الأنباء
٢٠-١١-٢٠٢٤
- الأنباء
أمانة والي لـ «الأنباء»: انتظروني في رمضان بمسلسلي «حبق» و«سيروم»
أكدت الفنانة أمانة والي لـ «الأنباء»، أنها تقف اليوم أمام كاميرا المخرج سامر إسحاق لتصوير أحداث مسلسل «سيروم»، من تأليف سعيد حناوي ومحمود ادريس، وقالت عن مضمون العمل: «سيروم» دراما اجتماعية تناول الكاتب من خلاله ما يدور بأعماق النفس البشرية والصراع الأبدي بين الخير والشر، من أجل وصول البعض الى رغباتهم على حساب الآخرين دون أي ينتابهم أي شعور بالندم. وتابعت والي: أجسد في المسلسل شخصية الأم الطيبة المحبة لعائلتها المؤلفة من صبي وبنت، وهذا على غير عادتي، إذ يسند لي أدوار القوة والشر، نعمل جميعا كعائلة عند صاحب مزرعة كبيرة من أجل أن نعيش حياة كريمة، خاصة أن زوجي متوفى وابني يعمل بالأرض كذلك، لكن صاحب الأرض يعتدي على ابنتي الوحيدة ويغتصبها، وتصبح حاملا منه، وهنا تبدأ المصائب تنهال علينا فأهرب بابنتي (الفنانة دلع نادر) إلى دمشق وأختبئ وإياها بالأماكن العشوائية كي لا يعرفنا أحد، وابني يبقى عاملا عنده لأنه لا يعلم ما فعل «البيك» مع أخته، لكن مع الأسف النهاية تكون مأساوية، حيث تقدم ابنتي على شنق نفسها درءا للعار الذي لحق بها وبسمعتها. وقد صورت أحداث المسلسل بمناطق عدة من أبرزها بلودان، ومعرة صيدنايا، وبحيرة زرزر، وسيعرض العمل في شهر رمضان المقبل. ومن أبرز الفنانين المشاركين مع أمانة والي في «سيروم» صفاء سلطان، باسم ياخور، سلوم حداد، شكران مرتجى، أندريه سكاف، أنس طيارة، شادي الصفدي وآخرون. وعن مسلسل «حبق» قالت: عندما نستعرض الملابسات التي أحاطت «حبق» ندرك أن هناك أناسا يعيشون تحت خط الفقر، وهذا ينطبق على مضمون العمل، حيث تدور أحداثه في عشوائيات مدينة دمشق، وتحديدا بحي المشاريع، وجبل الرز بالقرب من العاصمة، ليتحدث عن مجموعة من الشخوص الشعبية السورية ومعاناة هذه الشريحة قبل الحرب وما بعد الحرب، وليطرح تساؤلا مهما عن تداعيات هذه المعاناة، وهل هناك يا ترى تغير حاصل في النفوس بعد كل هذه الانهدامات مع استقراء مبدئي للمرحلة المقبلة من تاريخ سورية. اللافت للنظر أن الكاتب بلال شحادات لم يكن سوداويا لدرجة السواد، إذ بنيت أحداث المسلسل من خلال قصة حب جمعت بين شخصيتي «سليمى»، التي تؤدي دورها كاريس بشار، وأجسد دور والدتها، ومهندس إلكترونيات يدعى «طيف» يقدمه الفنان مهيار خضور. وأضافت: تدور الأحداث من خلال ابنتي «سليمى» المتمتعة بقدرة خاصة على استشعار مصائر من حولها، علما أنها تدير بالأصل محلا لبيع الحلويات عوضا عن والدها المتوفى، وتلتقي الشاب «طيف»، الذي أجبرته الظروف على الابتعاد عن عائلته وخوض حياة جديدة بمفرده، وأتعرض أنا لوعكة صحية مميتة إذ أصاب بمرض السرطان وتسوء حالتي الصحية فأفقد الذاكرة، وعندما تأتي ابنتي وخطيبها لزيارتي لا أستطيع التعرف عليهما وتقف ذكرياتي عند أهلي فقط، وتتوالى الأحداث الشائقة. وأردفت: كفنانة أعجبتني الشخصية، ومساحة مسلسل «حبق» بالنسبة لي كبيرة. واختتمت والي حديثها لـ «الأنباء»، قائلة: بما أنني سأكون ضيفة فضائيات رمضان من خلال مسلسلين مهمين فللإنصاف «سيروم» أعجبني جدا، وهو ظريف ومختلف كذلك.