مشاجرة في سوهاج تنتهي بإصابة شاب بطعنات على يد شقيقين بسبب خلافات
شهد مركز البلينا جنوب محافظة سوهاج واقعة مؤسفة تمثلت في إصابة شاب بطعنات متفرقة في جسده على يد شقيقين، وذلك نتيجة لخلافات قديمة بينهما بسبب الجيرة.
تفاصيل الحادث
تلقى اللواء صبري صالح عزب، مساعد وزير الداخلية ومدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور مركز شرطة البلينا يفيد بوصول الشاب "سعودي ج.ك.ا" (19 عامًا)، طالب، إلى مستشفى برديس المركزي مصابًا بجرح طعني شبه نافذ في بطنه، بالإضافة إلى جرح قطعي في يده اليمنى وتم حجزه في المستشفى لتلقي الإسعافات اللازمة ومتابعة حالته الصحية.
تفاصيل الواقعة
بحسب التحقيقات الأولية، اندلعت مشاجرة بين الشاب المجني عليه وبين الشقيقين "عبد الرحيم" (17 عامًا) و"إسلام" (27 عامًا)، بسبب خلافات جيرة مستمرة بين الطرفين. وأثناء المشاجرة، قام الشقيق الأكبر "عبد الرحيم" بتسديد طعنات للمجني عليه باستخدام سكين كان بحوزته، مما أدى إلى إصابته بإصابات بالغة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 30 دقائق
- مصرس
المكتب الحكومي بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية ذراع للاحتلال وشريكة في الإبادة
اتهم المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، اليوم الإثنين، "مؤسسة غزة الإنسانية" (GHF) بأنها "ذراع للاحتلال وليست جهة إنسانية". وحمل المكتب الحكومي إياها مسؤولية استشهاد أكثر من 130 مواطنا وإصابة نحو 1000 آخرين خلال أسبوعين من توزيع المساعدات، بحسب وكالة معاً الفلسطينية.وشدد، في بيان، على أنها تبث "أكاذيب رخيصة" وتعمل ضمن أجندة أمنية تخدم أهداف الاحتلال، وفق ما جاء في البيان الصادر عنه. وقال إن "مؤسسة غزة الإنسانية (GHF) ليست سوى واجهة دعائية لجيش الاحتلال الإسرائيلي".وأضاف "يقودها ضباط ومجندون أميركيون وإسرائيليون من خارج القطاع، بتمويل أميركي مباشر، وبالتنسيق مع جيش الاحتلال الذي يرتكب جريمة إبادة جماعية مستمرة ضد أكثر من 2.4 مليون فلسطيني" من 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023.وأوضح البيان أن "الاحتلال هو الطرف الوحيد الذي يمنع دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة منذ قرابة 100 يوم، بإغلاقه المتعمد للمعابر ومنعه دخول أكثر من 55 ألف شاحنة مساعدات، وتقييده لعمل عشرات المنظمات الأممية".وشدد على أن "هذا ما أقرته الأمم المتحدة والصليب الأحمر ومنظمة أوتشا والصحة العالمية". وأشار المكتب إلى أن "GHF شاركت بشكل مباشر في جريمة منظمة تستهدف المدنيين عبر طُعْم المساعدات".وأكد أن "الوقائع الميدانية تثبت أن هذه المؤسسة تسببت باستشهاد 130 مدنيًا خلال محاولتهم الوصول إلى مساعدات غذائية على حواجز الاحتلال، وإصابة نحو 1000 آخرين، وفقدان 9 مدنيين حتى اللحظة".وأضاف أن "GHF تفتقر كليًا لمبادئ العمل الإنساني، حيث تتعاون ميدانيًا مع جيش الاحتلال وتنفّذ توجيهاته، وتخدم أجندته الأمنية، وتتلقى تمويلها وتعليماتها من مصادر حكومية أجنبية"، مضيفًا أنها "أداة ضغط وتجويع وقتل ضد السكان المدنيين، وليست في صف الإنسان بأي حال".وحذّر المكتب من اعتبار GHF مؤسسة إغاثية، مشددًا على أن "أي جهة تزعم أنها إنسانية بينما تدير نقاط توزيع داخل مناطق يشرف عليها جيش الاحتلال، هي جزء من أدوات الإبادة الجماعية وشريك فعلي في الجريمة".وختم المكتب الإعلامي بيانه بالتأكيد على أن "المقاومة الفلسطينية لا تهدد أحدًا، بل تحمي حق شعبها في البقاء"، داعيًا المجتمع الدولي إلى "عدم الانخداع بادعاءات GHF وإنهاء حالة الانحياز الأعمى، والسماح بدخول عشرات آلاف الشاحنات لمنظمات الأمم المتحدة المعروفة بكفاءتها والتزامها بالعمل الإنساني"


الجمهورية
منذ 31 دقائق
- الجمهورية
ذكرى ميلاد.. جميلة السينما المصرية..
تعرضت الفنانة الراحلة زهرة العلا، لـ موقف خلال خطوبتها حيث ذهبت إلى البنك لسحب مبلغ مالى وعند خروجها فوجئت بوجود عسكري مرور بجانب السيارة ويدون مخالفات كثيرة فأنزعجت من غضبه وبمجرد أن وصلت السيارة انطلقت بها إلى استوديو شبرا حيث كانت مرتبطة بموعد تصوير هناك وانطلق موتوسيكل البوليس يسير وراءها ويطلق "سرينته"، ولم تنتبه إلا بعد أن وصلت للاستديو". وبعدها ووجدت رجال الشرطة وأمسكوا بها ويتهمونها بسرقة السيارة، وهنا نظرت زهرة العلا لتفاجأ بأن السيارة التى ركبتها ليست سيارة خطيبها وإنما أخرى من نفس الماركة واللون. والثاني كان فسخ خطوبتها عندما رشحت لفيلم وأصر المخرج على قص شعرها حيث كانت موضة عالمية، الأمر الذي رفضه خطيبها ولكنها أصرت فضحت بالخطوبة والزواج وعلى الرغم من ذلك لم يكتمل وقتها.


الأسبوع
منذ 31 دقائق
- الأسبوع
لوس أنجلوس تشتعل وترامب يرد بالحرس الوطني.. هل اقتربت أمريكا من لحظة الانفجار؟
ترامب ينشر الحرس الوطني في لوس أنجلوس مدحت بدران تواصلت الاحتجاجات في مدينة لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا، لليوم الثالث على التوالي، احتجاجًا على اعتقال ما لا يقل عن 44 شخصًا من قبل إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية، على خلفية مخالفات تتعلق بقوانين الهجرة. وتأتي هذه الاعتقالات في إطار حملة واسعة تتبناها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي تعهد خلال ولايته الثانية بترحيل أعداد كبيرة من المهاجرين غير النظاميين، مستهدفًا 3000 حالة اعتقال يوميًا، وفق ما أعلنته السلطات. وامتدت الاحتجاجات إلى ولايات أخرى، أبرزها تكساس، حيث شهدت مدينتا هيوستن وسان أنطونيو مظاهرات شارك فيها المئات، رفضًا لحملات الترحيل. ترامب يرد وفي المقابل، ردت السلطات الفيدرالية بقوة، إذ أمر الرئيس ترامب بنشر 2000 عنصر من الحرس الوطني في مدينة لوس أنجلوس، وتم بالفعل إرسال 300 منهم لحراسة مركز احتجاز فيدرالي. ويعد هذا الانتشار أول حالة يتم فيها تفعيل الحرس الوطني دون طلب من حاكم الولاية منذ عام 1965. حاكم كاليفورنيا يهاجم ترامب وأثار القرار ردود فعل غاضبة من المسؤولين المحليين، حيث وصف حاكم كاليفورنيا «جافين نيوسوم» الخطوة بأنها «فبركة لأزمة بهدف فرض السيطرة»، وأعلن عزمه مقاضاة إدارة ترامب، كما وصف السيناتور «بيرني ساندرز» الإجراء بأنه «تحويل لأمريكا إلى دولة استبدادية». ونظمت مجموعة «هيوستن يونيدوس» مسيرة في هيوستن، مؤكدة أنها «دعوة إلى العدالة وإنهاء ممارسات الهجرة القاسية». مستمرين ضد سياسات ترامب واندلعت مواجهات بين المتظاهرين وقوات الأمن، أدت إلى استخدام الشرطة للغاز المسيل للدموع، واعتقال 44 شخصًا في لوس أنجلوس وحدها. وأعلنت الشرطة أن وسط المدينة بات «تجمعًا غير قانوني» مطالبة الجميع بالمغادرة فورًا. كما تسببت الاحتجاجات في اضطرابات كبيرة في حركة النقل، حيث أُوقفت خدمات القطارات على خطين رئيسيين، وتم تحويل مسارات عدة حافلات. وتتواصل الاستعدادات لتنظيم مظاهرات إضافية في ولايات أخرى، منها بوسطن، في ظل تصاعد الغضب الشعبي من سياسات الهجرة والإجراءات الأمنية المصاحبة لها.