logo
صورة من داخل متجر تُطيح بمروّج عملة مزيفة في الحمرا!

صورة من داخل متجر تُطيح بمروّج عملة مزيفة في الحمرا!

ليبانون ديبايت٠٦-٠٥-٢٠٢٥

أصدرت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة بياناً جاء فيه أنه في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها قطعات قوى الأمن الداخلي للحد من عمليات ترويج العملة المزيفة، والتي يقع ضحيتها عدد كبير من المواطنين وأصحاب المحال التجارية، وبعد أن انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صورة لشخص في العقد الثالث من العمر وهو يقوم بعملية ترويج داخل متجر.
وأضاف البيان أنه بناءً على ذلك، ونتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثفة، تمكنت شعبة المعلومات من تحديد هوية الشخص، الذي يُدعى م. م. (مواليد عام 1991، لبناني)، وهو من أصحاب السوابق بجرائم: سرقة، مخدرات، إيذاء عن قصد، شجار، وتخريب.
وتابع البيان أنه بتاريخ 5-5-2025، وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تمكنت إحدى دوريات الشعبة من توقيفه في محلة الحمرا على متن دراجة آلية لون أسود دون تسجيل، وبتفتيشه عُثر بحوزته على /3/ أوراق نقدية مزيّفة من فئة /100/ يورو.
كما أُلقي القبض على المدعوة ر. ر. (مواليد عام 2001، سورية)، التي كانت برفقته، وقد تبيّن أنها دخلت خلسة إلى الأراضي اللبنانية. وبالتحقيق مع الموقوف، اعترف بما نسب إليه من ترويج للعملة المزيفة.
وختم البيان أنه بناءً على إشارة القضاء المختص، تُعمم المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي صورته، وتطلب من الذين وقعوا ضحية أعماله الحضور إلى مركز فصيلة ميناء الحصن في وحدة شرطة بيروت الكائن في محلة المنارة – ملعب النهضة قرب النادي الرياضي، أو الاتصال على الرقم 361803-01، تمهيداً لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ثورة صينية لمكافحة الفساد في كرة القدم... سجن 20 عاماً وإيقاف 43 لاعباً
ثورة صينية لمكافحة الفساد في كرة القدم... سجن 20 عاماً وإيقاف 43 لاعباً

الديار

timeمنذ 7 ساعات

  • الديار

ثورة صينية لمكافحة الفساد في كرة القدم... سجن 20 عاماً وإيقاف 43 لاعباً

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اتخذت الصين إجراءات غير مسبوقة من أجل مكافحة من ظاهرة التلاعب بنتائج المباريات وذلك عبر فرض عقوبات وصلت إلى حد السجن لمدة 20 عاماً. وقالت صحيفة "آس" الإسبانية في تقرير لها أن الصين شهدت هزة كبيرة من خلال سنوات من فضائح الرشوة والتلاعب بنتائج المباريات ما جعل السلطات تقرر اتخاذ إجراءات صارمة وجذرية. ولقد تم الحكم بالسجن لمدة 20 عاماً على تي لي المدير الفني السابق لمنتخب الصين خلال الفترة من 2019 إلى 2021 والذي كان لاعباً على مدار 3 سنوات في إيفرتون الإنجليزي من 2003 إلى 2006. ولقد أيدت محكمة الشعب العليا في هوبي في نهاية نيسان الماضي حكماً بالحبس لمدة 20 عاماً بحق المدرب لي تي بتهمة الفساد. واعتبر القضاء الصيني أن جرائم الرشوة والتلاعب بنتائج المباريات مثبتة خلال فترة عمله سواء مع الأندية أو فيما بعد حين بدأ مهمته مع منتخب الصين. وقبل تولي المسؤولية الفنية لمنتخب الصين، عمل لي تي كمدير فني لفريقي هيبي شينا فورشين ووهان زال. ولقد أقر لاعب إيفرتون السابق في اعتراف صادم نقلته قناة "CCTV" الحكومية الصينية بدفع مبلغ 400 ألف يورو من أجل تعيينه كمدير فني، قبل أن يعلق: "أنا آسف جدًا. كانت بعض الأمور ممارسات شائعة في كرة القدم آنذاك". وفي أيلول من العام الماضي أعلن الاتحاد الصيني لكرة القدم إيقاف 43 شخصاً مدى الحياة عن ممارسة اللعبة بسبب تورطهم في التلاعب بنتائج المباريات. وكان من بين الموقوفين الدوليين السابقين جين جينداو، وغو تيانيو، وغو تشاو، بالإضافة إلى الكوري الجنوبي سون جون هو، الذي أُلقي القبض عليه في الصين في أيار 2023 وأُعيد إلى وطنه بعد أشهر من الاعتقال. وضمت قائمة الموقوفين أيضًا اللاعب الكاميروني إيولو دونوفان، الذي يلعب حاليًا في نادي خيطان الكويتي، والذي عوقب بالإيقاف لمدة خمس سنوات عندما كان يلعب مع نادي تشجيانغ الصيني. وكان جميعهم جزءًا من تحقيق شمل 120 مباراة، و128 مشتبهًا به، و41 ناديًا لكرة القدم. وأكد رئيس الاتحاد الصيني لكرة القدم، سونغ كاي، آنذاك أن 43 من الموقوفين جنائيًا مُنعوا مدى الحياة من ممارسة أي نشاط يتعلق بكرة القدم، قبل أن يضيف بلهجة حازمة: "نحثّ قطاع كرة القدم بأكمله على الالتزام الصارم بهذا الحظر". ولكن لم يقتصر الفساد على اللاعبين فحسب، حيث طال الحكام عبر قضية في كانون الأول الماضي، شهدت الحكم على تان هاي، المدير السابق لقسم إدارة التحكيم في الاتحاد الصيني لكرة القدم، بالسجن 6 6 سنوات ونصف بتهمة قبول رشاوى. ونتيجةً لذلك، وفي محاولةٍ لاستعادة مصداقية التحكيم في البلاد، أعلن الاتحاد الصيني لكرة القدم (CFA) في آذار الماضي عن إنشاء أول أكاديمية وطنية للحكام. ويهدف هذا المشروع إلى تدريب جيل جديد من الأعضاء وفقًا للمعايير الدولية ومن خلال أساليب تدريب مبتكرة، وذلك في خطوة وصفها سونغ كاي، رئيس اتحاد الكرة بأنها "حاسمةً في بناء جيلٍ من المحترفين رفيعي المستوى".

رفع السرية عن "عملية هاديس": أكبر شبكة تهريب مخدرات بين المغرب وإسبانيا
رفع السرية عن "عملية هاديس": أكبر شبكة تهريب مخدرات بين المغرب وإسبانيا

ليبانون ديبايت

timeمنذ 10 ساعات

  • ليبانون ديبايت

رفع السرية عن "عملية هاديس": أكبر شبكة تهريب مخدرات بين المغرب وإسبانيا

رفعت المحكمة الوطنية الإسبانية السرية عن ملف "عملية هاديس" التي تعد أكبر عملية تهريب مخدرات بين المغرب وإسبانيا عبر نفق بين مدينة سبتة الخاضعة للسلطات الإسبانية ومدينة الفنيدق المغربية والتي تعد واحدة من أضخم التحقيقات الأمنية التي خاضها الحرس المدني الإسباني في السنوات الأخيرة ضد شبكات التهريب الدولي للمخدرات. وكشفت صحيفة "إل فارو دي سويتا" الإسبانية، أن العملية التي أدت إلى فك لغز النفق بدأت فعليا سنة 2023، عقب ضبط شحنة من الحشيش بلغت 1977 كيلوغراما في حوزة سائق شاحنة من سبتة، ما دفع المحققين إلى تتبع خيوط شبكة اتضح لاحقا أنها تضم مسؤولين أمنيين ومدنيين في مواقع حساسة. وفي كانون الأول 2025، تم تنفيذ سلسلة من الاعتقالات شملت 9 أشخاص، من بينهم نائب في برلمان سبتة من أصول مغربية يدعى محمد علي دواس. هذا الأخير، وفق الصحيفة، وجهت إليه تهم خطيرة تتعلق بتنسيق عمليات تمويل لشراء ولاءات حرس مدنيين مقابل تسهيل مرور المخدرات. وأوضحت الصحيفة نقلا عن مصادر أمنية، أن الشبكة كانت تستهدف السوق الأوروبية وكانت تمرر شحناتها باستخدام شاحنات معدلة بدقة، مزودة بأرضيات مزدوجة لإخفاء المخدرات، وكان أعضاء من الحرس المدني يسهلون عملية العبور في موانئ سبتة والجزيرة الخضراء، بينما وفرت عناصر من الجمارك المغربية "نافذة عبور" شهرية واحدة، حسب ما كشفت عنه محادثات مسجلة، تضيف الصحيفة. ومن "الملفت" في القضية أيضا، وفق ما كشفته" إل فارو"، وجود 3 عناصر من الحرس المدني اشتغلوا عملاء سريين تحت هويات مزيفة داخل الشبكة، وساهموا في اختراق الاجتماعات، وتسجيل المحادثات، وجمع أدلة قادت لاحقا إلى تفكيك جزء كبير من الشبكة. وقد مكنت هذه الأدلة من ربط اسم النائب دواس باجتماع حاسم عقد يوم 8 كانون الأول 2024، تم فيه الحديث عن مبلغ 10 آلاف يورو لشراء ولاء عناصر أمنية. ومع استمرار صدور مذكرات اعتقال، لا تزال التحقيقات الإسبانية جارية في الملف بتنسيق مع السلطات المغربية الأمنية والدرك الملكي والسلطات القضائية.

نهائي الأبطال يشتعل خارج الملعب.. ويويفا يُغلق الباب بوجه الفوضى!
نهائي الأبطال يشتعل خارج الملعب.. ويويفا يُغلق الباب بوجه الفوضى!

ليبانون 24

timeمنذ 15 ساعات

  • ليبانون 24

نهائي الأبطال يشتعل خارج الملعب.. ويويفا يُغلق الباب بوجه الفوضى!

في ليلة ينتظرها عشاق الساحرة "المستديرة" بشغف يفوق الوصف، يستعد " باريس سان جيرمان" و" إنتر ميلان" لصدام كروي من العيار الثقيل، عندما يلتقي العملاقان الفرنسي والإيطالي يوم 31 أيار 2025 على أرضية ملعب " أليانز أرينا" في ميونيخ ، لخوض نهائي دوري أبطال أوروبا... قمة لا مجال فيها للخطأ، ولقبٌ يحلم به الطرفان منذ زمن، ولكن هذه المرة، المشهد خارج "المستطيل" الأخضر يحمل أبعادًا لا تقل سخونة، مع قرارات صارمة من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم"يويفا" لمنع التلاعب في التذاكر والحد من الفوضى. النهائي المنتظر... وجنون التذاكر! ما إن أعلن تأهل " باريس" و"إنتر" إلى النهائي الأوروبي حتى اشتعلت المواقع الرسمية والسوق السوداء بطلبات التذاكر. الأرقام كانت جنونية: أكثر من 1.2 مليون طلب للحصول على 70 ألف مقعد فقط، مما دفع سعر التذكرة الواحدة إلى الارتفاع بشكل مرعب وصل إلى 10 آلاف يورو في السوق السوداء. الأمر لم يتوقف هنا، بل تصاعدت التحذيرات، خصوصًا مع تسجيل أكثر من 180 ألف طلب من جماهير "إنتر" وحدها، رغم أن النادي الإيطالي حصل على 18 ألف تذكرة فقط! جماهير "باريس" لم تكن أفضل حالًا، إذ واجهت طوابير طويلة وأخطاء تقنية منعت الكثيرين من الوصول إلى التذاكر بالطرق الشرعية، ما دفع بالبعض إلى اللجوء إلى وسائل غير قانونية. "يويفا" يتدخل.. لا تهاون في نهائي ميونيخ ومع تنامي الفوضى، قرر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم اتخاذ سلسلة من الإجراءات الصارمة وغير المسبوقة لمواجهة عمليات شراء التذاكر بطرق غير شرعية. وفق ما كشفه موقع "فوت ميركاتو"، فإن "يويفا" سيبدأ بإلغاء التذاكر التي تم الحصول عليها من منصات غير رسمية، وطرد حامليها من الملعب، مع إحالتهم إلى الملاحقة القضائية. هذه القرارات جاءت في ظل محاولة حثيثة لضبط الأوضاع ومنع أي فوضى أمنية وتنظيمية في ليلة النهائي، التي تُعد إحدى أكثر الليالي الكروية مشاهدة على مستوى العالم. "باريس" و"إنتر".. مسيرة من نار حتى النهائي النهائي بحد ذاته يحمل رمزية خاصة لكلا الفريقين. "باريس سان جيرمان"، الذي تُوج مؤخرًا بلقبه الثالث عشر في الدوري الفرنسي، يدخل المواجهة بروح عالية، وسط تطلّع كبير لتحقيق أول لقب له في دوري الأبطال... الحلم الذي راوده طويلاً وتبخر في نهائي 2020. أما "إنتر ميلان"، فقد كتب فصلاً مجيدًا في تاريخه هذا الموسم. "العملاق" الإيطالي أطاح بـ " برشلونة" في نصف النهائي بطريقة دراماتيكية، مؤكدًا أنه عائد بقوة إلى الواجهة القارية، ساعيًا إلى تتويجه الرابع في المسابقة. ليلة من نار داخل الملعب وخارجه ليلة 31 أيار لن تكون مجرّد مباراة... ستكون "معركة" كروية وتنظيمية على أعلى مستوى. في الوقت الذي يصارع فيه "باريس" لتحقيق المجد الأوروبي لأول مرة، ويطمح "إنتر" لإعادة الكأس إلى " ميلانو"، يقف "يويفا" حارسًا للنزاهة والانضباط، مانعًا الفوضى من إفساد هذا الحدث الاستثنائي. الأنظار تتجه إلى ميونيخ، حيث سيتواجه الحُلم الفرنسي مع الإصرار الإيطالي... وفي مدرجات "أليانز أرينا"، لن يجلس إلا من سلك الطريق القانوني. إنها قمة لا مكان فيها للفوضى، ولا مكافأة إلا للمجتهدين، على أرض الملعب وفي مدرجاته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store