
فاريل ويليامز يطلق منصته JOOPITER Marketplace لبيع المقتنيات النادرة
أطلق الفنان الأمريكي فاريل ويليامز توسعة جديدة لمنصته الإلكترونية للمزادات JOOPITER، تحت مسمى JOOPITER Marketplace، وتهدف هذه الخطوة إلى تقديم تجربة شراء فورية لهواة جمع المقتنيات الفاخرة والنادرة، خاصة في ظل تباطؤ سوق الفن العالمي.
وأكدت صحيفة WWD الأمريكية أن إطلاق المنصة الجديدة يترافق مع مشاركة عدد من أبرز الشخصيات من دائرة فاريل المقربة، من بينهم الفنان التشكيلي توم ساكس، ومصممة المجوهرات العالمية لورين شوارتز، ورائد الأعمال وصاحب المعارض إيزي أوتابور، والمدير الموسيقي ستيفن فيكتور.
وأوضح الرئيس التنفيذي لمنصة JOOPITER، جون أورباخ، أن المنصة الجديدة تلبي رغبة الجمهور في تجربة أكثر مباشرة، وتستهدف توسيع مجتمع هواة الجمع مع تقديم قطع لا تتوافر إلا عبر JOOPITER.
مقتنيات من أرشيف فاريل ومشاهير عالميين
من أبرز المعروضات: نسخة سوداء من قبعة فيفيان ويستوود الشهيرة، التي ارتداها فاريل بسعر 630 دولارًا، حذاء تيمبرلاند أسود مخصص من مقتنياته مقابل 4200 دولار، وقميص بولو أبيض من ماركة بيليونير بويز كلوب مطابق للذي ظهر به في فيديو كليب أغنيته "Frontin" لعام 2003 مقابل 735 دولارًا.
كما تعرض لورين شوارتز حقيبة هيرميس بيركين مصنوعة من جلد النعام بثلاثة ألوان، مزودة بمعدن البلاديوم بسعر 36,900 دولار، إلى جانب مجوهرات من مجموعة الممثلة الأمريكية إليزابيث تايلور.
وتشمل المعروضات أيضًا تيشيرت من تعاون بين RSVP Gallery وأوف-وايت ونايكي مقابل 285 دولارًا، وقطعًا من تصميم الراحل فيرجيل أبلوه.
وقال فاريل ويليامز عن JOOPITER Marketplace: إن هدف المنصة منذ انطلاقها لم يكن فقط تقديم صوت جديد في عالم المزادات، بل إعادة تعريف ما يعنيه أن تكون جامعًا للمقتنيات، مضيفًا أن هذه التوسعة تعزز مبادئ المنصة عبر توسيع النظام البيئي الخاص بها، وتقديم هذه القطع الفريدة للعالم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
تعليم جدة وجمعية الثقافة والفنون تختتمان «رحلة الفن» بإبداع طلابي لافت
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} اختتمت إدارة تعليم جدة وجمعية الثقافة والفنون بجدة فعاليات برنامج رحلة الفن، الذي أُقيم بالتعاون مع وزارة التعليم وبدعم من صندوق دعم الجمعيات، في أمسية احتفالية احتضنها نادي جدة الأدبي، وسط حضور واسع من المثقفين والتربويين والمهتمين بالفنون. واشتمل الحفل الختامي على عرض مرئي تناول أبرز مخرجات البرنامج التدريبي الذي شارك فيه أكثر من 120 طالباً وطالبة من مدارس تعليم جدة، ضمن 4 مسارات فنية هي: السينما، المسرح، الموسيقى، والفنون البصرية. وتم خلاله تقديم معزوفات موسيقية جماعية وعروض فردية على آلات العود والناي والبيانو والقيتار، إلى جانب عرض مجموعة من الأفلام القصيرة التي أنتجها الطلاب، ومعرض للصور الفوتوغرافية التي عكست إبداعاتهم البصرية. وتوّج الحفل بأداء جماعي لنشيد «رحلة الفن السعودي»، من كلمات عبدالله القرني، وألحان الفنان سمير سالم، وغنّى النشيد طلاب البرنامج وسط تفاعل كبير من الحضور، في مشهد يعكس التكامل بين التعليم والفن في خدمة المواهب الناشئة. وفي لفتة وفاء وتقدير، كرّمت إدارة تعليم جدة جمعية الثقافة والفنون والمدربين المشاركين، تثميناً للدور الفعّال في تنفيذ البرنامج وتطوير مهارات الطلبة. فيما بادل مدير الجمعية محمد آل صبيح هذا التكريم بتسليم درع شكر لإدارة التعليم بجدة، مشيداً بجهودها قائلاً: أخبار ذات صلة «المواهب رصيد ثمين لمستقبل الوطن، وتعليم جدة قدّم نموذجاً مشرفاً في دعم هذه الطاقات، ونجاح البرنامج ما كان ليتحقق لولا تعاونهم البنّاء». وأضاف آل صبيح: «نتقدم بالشكر لوزارة التعليم، وصندوق دعم الجمعيات، وإدارتي الجمعية بالرياض والدمام، ونخص بالشكر إدارة تعليم جدة التي كان لها الدور المحوري في إنجاح البرنامج، من خلال تمكين الطلاب والطالبات من خوض هذه التجربة الفنية الملهمة». ويُعد برنامج رحلة الفن من المبادرات النوعية التي تجمع بين التعليم والثقافة، وتُسهم في اكتشاف المواهب الشابة، وتوجيهها نحو مسارات إبداعية تسهم في صناعة المستقبل الفني للمملكة، انسجاماً مع مستهدفات رؤية السعودية 2030.


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
شاهد... مذيعة حامل تواصل تقديم نشرة الأخبار لساعات رغم دخولها المخاض
واصلت المذيعة الأميركية أوليفيا جاكويث بث نشرة أخبار صباحية لمدة ثلاث ساعات حتى بعد بدء انقباضات المخاض، ونزول الماء، لتُبقي المشاهدين على اطلاع دائم بقرب ولادة طفلها الأول، وفقاً لشبكة «أسوشييتد برس». وقالت جوليا دان، المذيعة المشاركة، في بداية بث أخبار قناة «سي بي إس 6 ألباني» صباح الأربعاء: «لدينا بعض الأخبار العاجلة هذا الصباح-حرفياً. انكسر كيس الماء لدى أوليفيا، وهي تُقدم الأخبار الآن، وهي في مرحلة المخاض النشط». ردت جاكويث، التي تأخرت ولادتها ليومين، أن الأمر عبارة عن «مخاض مبكر». وقالت جاكويث: «أنا سعيدة بوجودي هنا، وسأبقى على المكتب لأطول فترة ممكنة. ولكن إذا اختفيت، فهذا ما يحدث». كان لدى جاكويث خيار العودة إلى المنزل، لكنها صرّحت بأنها قررت تمضية وقتها في عملها بدلاً من «الانتظار بقلق في المستشفى». وأفادت: «إن وجود فريق الصباح بأكمله بجانبي، وهم يتبادلون النكات، ساعدني على تجاوز الانقباضات بسهولة أكبر». وأُعلن عن ولادة طفلها كوينسي يوم الخميس.


العربية
منذ 6 ساعات
- العربية
أشعلت سيجارة ودخنت.. بريتني سبيرز تثير ذعر مضيفي طيران
أثارت النجمة الأميركية بريتني سبيرز ذعر مضيفي طيران على متن رحلة خاصة كانت عائدة من المكسيك للولايات المتحدة، بعدما أشعلت سيجارة وبدأت بتدخينها، ما جدد التساؤلات حول صحتها النفسية. ثقافة وفن فيديو لبريتني سبيرز تفضح عائلتها.. "قتلوني حرفياً" وأظهرت صور نشرها موقع TMZ المختص بأخبار المشاهير، المغنية الشهيرة في حالة مضطربة وهي تتحدث إلى مضيفة طيران، بينما يمكن ملاحظة أن هناك كريما يغطي ذراعها اليمنى. كما تبدو وكأنها جاءت مباشرة من رحلة بحرية فهي ترتدي شورتاً أبيض قصيرا، وقبعة بالكاد ثابتة على رأسها، وشعرها في حالة فوضى وتشابك. وكانت بريتني تسافر يوم الخميس من كابو سان لوكاس إلى مطار لوس أنجلوس الدولي (LAX) برفقة حراسها الأمنيين، عندما بدأت في شرب الكحول ثم أشعلت سيجارة وبدأت بالتدخين. فيما أفادت مصادر لـ TMZ بأن مضيفي الطيران أصيبوا بالذعر وطلبوا من بريتني إطفاء السيجارة، وهو ما فعلته، لكن قيل إنها كانت "صعبة التعامل"، وعندما هبطت الطائرة في مطار لوس أنجلوس، قامت السلطات بتوجيه تحذير لها. بالمقابل، لم تعلق الشركة التي كانت بريتني على متن إحدى طائرات شركة الطيران الخاص JSX، وقد صرّح متحدّث باسم الشركة قائلاً إنهم "لا يعلقون على الأحداث المزعومة التي تم وصفها". وأفاد أشخاص مقربون من بريتني بأن معاناتها مع الصحة النفسية لا تزال مستمرة وتشكل تحدياً يومياً منذ خروجها من الوصاية القانونية. يذكر أن سبيرز أنهت في نوفمبر/ تشرين الثاني 2021 فترة وصاية امتدت لـ13 عاما خضعت خلالها لسيطرة والدها على حياتها الشخصية والمالية. والحديث حول الصحة النفسية لبريتني يعود إلى عام 2008 حين شهدت انهيارا علنيا شهيرا بحلق شعرها والاعتداء على سيارة أحد المصورين. هذا الحادث كان بداية لوضعها تحت وصاية والدها جيمي سبيرز، وهو القرار الذي أثار ضجة كبرى استمرت سنوات، وانتهى بحركة #FreeBritney، التي دعمتها الجماهير عالميا حتى أُلغيت الوصاية رسميا في 2021.