
الصين تُطلق مجموعة جديدة من الأقمار الاصطناعية ذات المدار الأرضي
أرسلت الصين، مجموعة جديدة من الأقمار الاصطناعية ذات المدار الأرضي المنخفض من موقع ونتشانج لإطلاق المركبات الفضائية على ساحل مقاطعة هاينان الجزرية بجنوبي البلاد.
إطلاق مجموعة جديدة من الأقمار الاصطناعية
وذكرت وكالة الأنباء الصينية "شينخوا"، اليوم الثلاثاء، أنه تم إطلاق مجموعة الأقمار الاصطناعية، المجموعة الثالثة من نوعها والتي ستشكل كوكبة إنترنت، في الساعة 4:10 صباحا (بتوقيت بكين) على متن صاروخ من طراز "لونغ مارش -5 بي" مع مرحلة عليا من طراز يوانتشنج-2 (إكسبيديشن -2) على رأس الصاروخ، حيث دخلت الأقمار الصناعية المدار المحدد مسبقا بنجاح.
ويعد هذا الإطلاق المهمة رقم 573 لسلسلة الصواريخ الحاملة من طراز "لونج مارش".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة ماسبيرو
منذ 7 أيام
- بوابة ماسبيرو
الصين تطلق مجموعة من الأقمار الاصطناعية للحوسبة الفضائية
أطلقت الصين صاروخا من طراز "لونج مارش-2 دي" اليوم الأربعاء حيث وضعت مجموعة من الأقمار الاصطناعية للحوسبة الفضائية في الفضاء. وانطلق الصاروخ في الساعة 12:12 ظهرا (بتوقيت بكين) من مركز جيوتشيوان لإطلاق الأقمار الاصطناعية شمال غربي الصين. وتعد هذه الرحلة هي المهمة رقم 576 لسلسلة الصواريخ الحاملة من طراز "لونج مارش".

بوابة ماسبيرو
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- بوابة ماسبيرو
الصين تطلق قمرا اصطناعيا جديدا لاختبار تكنولوجيا الاتصالات إلى الفضاء
أطلقت الصين، قمرا اصطناعيا جديدا لاختبار تكنولوجيا الاتصالات، إلى الفضاء من مركز شيتشانغ لإطلاق الأقمار الاصناعية في مقاطعة سيتشوان جنوب غربي الصين. وتم اطلاق القمر الاصطناعي الساعة 2:09 صباحا (بتوقيت بكين) على متن صاروخ من طراز "لونغ مارش-3سي"، دخل مداره المخطط له بنجاح، وسيستخدم القمر بشكل رئيس لإجراء اختبارات التحقق من كفاءة تكنولوجيا الاتصالات متعددة النطاقات وعالية السرعة. وتعد هذه المهمة الـ 575 لسلسلة الصواريخ الحاملة من طراز "لونج مارش".


موجز نيوز
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- موجز نيوز
محطة الفضاء الدولية تتمكن من تجنب جزء من صاروخ صينى عمره 20 عامًا
اضطرت محطة الفضاء الدولية إلى رفع مدارها، لتقليل خطر اصطدامها بقطعة من الحطام الفضائى. وقالت ناسا في منشور على موقعها الإلكتروني إن المناورة أجريت بإطلاق المحركات الدافعة على مركبة الفضاء بروجرس 91 الراسية لمدة 3 دقائق و33 ثانية. وقالت إن هذه الخطوة جاءت بهدف "توفير هامش إضافي للمسافة" من قطعة الحطام المداري، مضيفة أن الجسم الخطير جاء من جزء من صاروخ صيني من طراز لونج مارش أطلق قبل 20 عاما. وقالت ناسا: "تم تنسيق مناورة تجنب الحطام المخطط لها مسبقًا من قبل وكالة ناسا وروسكوزموس وشركاء آخرين في محطة الفضاء". وقالت وكالة الفضاء إنه لو لم ترفع مدار محطة الفضاء الدولية، لكانت القطعة الفضائية قد وصلت "إلى مسافة نحو 0.4 ميل من المحطة"، وهي مسافة اعتبرتها الوكالة بوضوح قريبة للغاية. وقالت ناسا إن الحادث لم يؤثر على العمليات الاعتيادية على متن محطة الفضاء الدولية، مضيفة أن عملية السير في الفضاء التي كانت مقررة مع رائدتي الفضاء الأميركيتين آن ماكلين ونيكول آيرز، ستمضي وفقا للجدول الزمني الأصلي. كما إن الاصطدام بقطعة كبيرة من الحطام قد يسبب أضراراً كارثية ل محطة الفضاء الدولية ، ويهدد حياة رواد الفضاء الذين يعيشون ويعملون هناك. ونتيجة لذلك، وضعت وكالة ناسا وشركاؤها أنظمة لتتبع الأجسام الخطرة حتى تتمكن من اتخاذ إجراءات مراوغة عندما يكون ذلك ضروريا. لكن بعض الحوادث أكثر إثارة للقلق من غيرها ، ففي نوفمبر 2021، على سبيل المثال، أُمر رواد الفضاء في المحطة المدارية بالاحتماء داخل مركبة فضائية راسية عندما اقتربت المحطة من سحابة من الحطام الخطير. ونتجت الحطام بعد أن دمرت روسيا أحد أقمارها الصناعية القديمة في اختبار صاروخي مضاد للأقمار الصناعية، حيث أدى الانفجار على ما يبدو إلى نشوء نحو 1500 قطعة من الحطام. وفي تلك المناسبة، بقي رواد الفضاء داخل المركبة الفضائية لمدة ساعتين تقريبًا، ولحسن الحظ لم يتم الإبلاغ عن أي أضرار. ويدرك رواد الفضاء المخاطر عند توجههم إلى الفضاء ، والخبر السار هو أنه بعد قرابة 25 عامًا من التشغيل، لم تتعرض محطة الفضاء الدولية لأي اصطدام كبير، مما يشير إلى أن أنظمة التفادي تعمل كما ينبغي. وتُعدّ ضربات الصواريخ الفضائية سببًا نادرًا للحطام الفضائي، إذ يتكون معظمه من أقمار صناعية خارجة عن الخدمة أو أجزاء صواريخ مستهلكة، كما تتكوّن شظايا أصغر حجمًا عند اصطدام هذه الأجسام ببعضها البعض، ومع تفاقم المشكلة تعمل عدد من الشركات الخاصة على تطوير طرق لتطهير المدار الأرضي المنخفض من الحطام الفضائي المُسبب للمشاكل.