logo
صناديق التحوط تتخارج من قطاع التكنولوجيا الأمريكي بأعلى وتيرة منذ 6 أشهر

صناديق التحوط تتخارج من قطاع التكنولوجيا الأمريكي بأعلى وتيرة منذ 6 أشهر

البورصة٠١-٠٤-٢٠٢٥

قال بنك 'جولدمان ساكس'، إن صناديق التحوط قد خرجت من القطاع التكنولوجي الأمريكي الأسبوع الماضي بأعلى وتيرة منذ 6 أشهر، مما أدى إلى انخفاض إجمالي مراكزها في أسهم هذه الشركات إلى أدنى مستوى له منذ 5 سنوات.
وأوضح المصرف في مذكرة للعملاء اطلعت عليها وكالة 'رويترز'، أن صناديق التحوط قد قامت بتصفية مراكز الشراء في قطاع التكنولوجيا في وول ستريت، كما تخلت عن مراكز البيع على المكشوف التي تراهن على انخفاض الأسعار.
كما ورد في المذكرة أن صندوق 'إنفو تك'، الذي يضم أسهم الشركات الكبرى مثل العظماء السبعة، كان الأكثر تصفية بين الصناديق التي يديرها قسم الوساطة لدى 'جولدمان ساكس' من حيث صافي عمليات البيع الأسبوع الماضي.
وأرجع محللو 'إدموند' و'روتشيلد' هذا التوجه إلى الرسوم الجمركية الأمريكية المرتقبة على النحاس في الثاني من أبريل، بحسب 'رويترز'.
وأضافت المذكرة أن صناديق التحوط بدأت تراهن بشكل متزايد ضد الأسهم، مع كون أسهم 'إنفيديا'، و'إيه إم دي'، و'تسلا' الأكثر بيعًا على المكشوف في الصفقات التي تم افتتاحها يوم الأربعاء الماضي.
وبوجه عام، استحوذت الأسهم الأمريكية على 75% من إجمالي عمليات البيع التي نفذتها صناديق التحوط في الأسبوع الماضي، وركزت المبيعات بشكل رئيسي على أسهم الشركات التي تصنع معدات تكنولوجية مرتبطة بالذكاء الاصطناعي.
وأشار محللو 'جولدمان ساكس' إلى أن إجمالي تعرض صناديق التحوط للقطاع التكنولوجي الأمريكي في الوقت الحالي يعد الأدنى منذ 5 سنوات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رويترز: مصر تسعى لشراء ما يقرب من 60 شحنة من الغاز المسال قبل الصيف
رويترز: مصر تسعى لشراء ما يقرب من 60 شحنة من الغاز المسال قبل الصيف

Economy Plus

timeمنذ 2 ساعات

  • Economy Plus

رويترز: مصر تسعى لشراء ما يقرب من 60 شحنة من الغاز المسال قبل الصيف

تجري مصر محادثات مع شركات طاقة عالمية لشراء ما يتراوح بين 40 إلى 60 شحنة من الغاز المسال، وذلك لتأمين الاحتياجات الطارئة قبيل ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف، بحسب ثلاثة مصادر لوكالة رويترز. وأضاف مصدر مطلع أن الحكومة المصرية تجري حاليًا محادثات لاستيراد مليون طن من زيت الوقود، بالإضافة إلى نحو 40 شحنة من الغاز المسال. وأوضح أن الغاز كان المحور الرئيسي للمحادثات، لأن خيارات الدفع المتاحة له أكثر مرونة مقارنة بزيت الوقود. ومع ذلك، سيظل زيت الوقود خيارًا مطروحًا في حالة كانت أسعار الغاز غير مناسبة. قد تضطر البلاد إلى إنفاق ما يصل إلى 3 مليارات دولار لشراء الشحنات، وفقًا لأسعار الغاز الحالية. وأوضح مصدر ثان أن المناقشات جارية مع قطر والجزائر وشركة أرامكو السعودية وشركات تجارية عالمية كبرى. وأضاف أن مصر بحاجة إلى 60 شحنة من الغاز المسال لتغطية الاحتياجات حتى نهاية العام الحالي، وقد يرتفع الطلب على المدى الطويل إلى 150 شحنة غاز. وبحسب بيانات ستاندرد آند بورز جلوبال كوموديتي إنسايتس، اشترت مصر 1.84 مليون طن من الغاز الطبيعي المسال خلال العام، وهو ما يمثل نحو 75% من إجمالي وارداتها في العام الماضي. وكانت وكالة بلومبرج قد ذكرت الأسبوع الماضي أن الهيئة المصرية العامة للبترول طرحت مناقصة لشراء ما يقل عن مليوني طن من زيت الوقود، لتشغيل محطات الكهرباء وتجنب حدوث انقطاعات في التيار خلال أشهر الصيف. يبلغ حجم إنتاج مصر من الغاز الطبيعي 4.2 مليار قدم مكعب يوميًا، مقارنة بالطلب البالغ 6.2 مليار قدم مكعب يوميًا، والذي يصل في فصل الصيف إلى 7 مليارات قدم مكعب يوميًا. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا

إقتصاد : البتكوين تتخطى 110 آلاف دولار لأول مرة
إقتصاد : البتكوين تتخطى 110 آلاف دولار لأول مرة

نافذة على العالم

timeمنذ 5 ساعات

  • نافذة على العالم

إقتصاد : البتكوين تتخطى 110 آلاف دولار لأول مرة

الجمعة 23 مايو 2025 01:00 صباحاً ارتفعت قيمة عملة البتكوين، أكبر عملة رقمية في العالم من حيث القيمة السوقية، بأكثر من 23 بالمئة خلال الثلاثين يومًا الماضية، إلى 110049.82 دولار، بعد أن وصل في وقت سابق لأعلى مستوى له على الإطلاق عند 110636.58 دولار. شهدت عملة البتكوين ارتفاعًا في البداية بعد إعادة انتخاب الرئيس دونالد ترامب في تشرين الثاني/ نوفمبر على أمل وجود إدارة داعمة للعملات الرقمية، ثم انخفضت العملة الرقمية، شديدة التقلب، إلى 76,000 دولار أمريكي في نيسان/ أبريل قبل أن تتعافى في الأسابيع الأخيرة، بحسب ما ذكرت وكالة "رويترز". ويتجاوز هذا الارتفاع الجديد الرقم القياسي السابق الذي تجاوز 109 آلاف دولار أمريكي بقليل، والذي تحقق في مطلع العام الجاري. ويأتي في الوقت الذي يُقدم فيه المشرعون الأمريكيون أول تشريع من نوعه للعملات الرقمية. وعملة بتكوين التي أطلقها شخص أو مجموعة تحت الاسم المستعار ساتوشي ناكاموتو، مثلت ثورة في عالم المال والتكنولوجيا منذ عام 2008، وبلغ سعرها في أول يوم إطلاق لها 0.000001 دولار. تعتمد بتكوين على تقنية البلوكشين Blockchain، وهي سجل رقمي غير قابل للتلاعب، يدير المعاملات بشكل لا مركزي، مما يجعلها بعيدة عن السيطرة الحكومية أو تدخل البنوك المركزية حول العالم. وبتاريخ 31 تشرين أول/ أكتوبر 2008 نشر ساتوشي ناكاموتو الورقة البيضاء للبتكوين، معلنا عن رؤيته لإنشاء نظام نقدي إلكتروني يعمل بين الأفراد ويتجاوز أنظمة الرقابة المصرفية العالمية، بحسب وكالة "الأناضول". بينما في 3 كانون الثاني/ يناير 2009، تم تعدين أول كتلة في سلسلة البتكوين، والتي عُرفت باسم Genesis Block، ما شكل انطلاقة الشبكة، وبعدها بأيام، تم تنفيذ أول معاملة بتكوين بين ساتوشي ناكاموتو وهال فيني، وهو مبرمج أمريكي استلم 10 بيتكوين. في عام 2010، شهدت العملة أول استخدام فعلي لها عندما دفع أحد المبرمجين 10000 وحدة مقابل شراء قطعتي بيتزا، وهو اليوم الذي يحتفل به مجتمع البيتكوين سنويًا باسم "يوم البيتزا'. ومع كل صعود لعملة بيتكوين، يبدأ مجتمع العملات المشفرة يحسب قيمة قطعتي البيتزا اللتين اشتراهما المبرمج ويدعى لازلو هانييتش، إذ يبلغ سعرهما وفق قيمة بتكوين في تعاملات الجمعة، نحو 990 مليون دولار. بينما في يوليو/تموز 2010 أعلن رسميا عن إطلاق أول بورصة بتكوين (Mt. Gox)، مما فتح الباب لتداول العملة على نطاق أوسع، ليغلق سعر بتكوين عام 2010 عند مستوى 30 سنتا. واعتبارا من شباط/ فبراير 2011، ارتفعت قيمة البتكوين إلى دولار واحد لأول مرة، ما جعلها تجذب الأنظار كعملة رقمية ذات قيمة حقيقية. وأصبحت في نفس العام، عملة معتمدة على نطاق واسع في الأنشطة غير القانونية على الإنترنت المظلم (Dark Web)، ما أثار الجدل حول طبيعتها المجهولة ودورها في الاقتصاد الرقمي.

"أوبك بلس" بصدد إقرار زيادة هائلة في إنتاج النفط خلال اجتماع يونيو
"أوبك بلس" بصدد إقرار زيادة هائلة في إنتاج النفط خلال اجتماع يونيو

Economy Plus

timeمنذ 11 ساعات

  • Economy Plus

"أوبك بلس" بصدد إقرار زيادة هائلة في إنتاج النفط خلال اجتماع يونيو

يناقش أعضاء تحالف 'أوبك بلس' إمكانية إقرار زيادة جديدة في إنتاج النفط خلال اجتماعهم المقرر في الأول من يونيو المقبل، وفقا لما صرح به مندوبون من داخل التحالف لوكالة أنباء رويترز. تعد زيادة الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يوميا – أي ثلاثة أمثال الكمية المخطط لها نهاية 2024 – اعتبارا من بداية يوليو المقبل، من بين الخيارات التي يدرسها أعضاء التحالف، وفقا لما ذكره المندوبون لـ'رويترز' مؤكدين عدم وجود اتفاق نهائي بعد بشأن إقرار هذه الزيادة وحجمها. حال إقرار تحالف 'أوبك بلس'، هذه الزيادة في اجتماع يونيو، فستكون هذه هي المرة الثالثة خلال العام الحالي الذي يقرر فيها التحالف ضخ المزيد من براميل الخام في الأسواق العالمية. كان أعضاء تحالف 'أوبك بلس' اتفقوا في وقت سابق على تسريع وتيرة التخلص من التخفيضات الطوعية البالغة 2.2 مليون برميل يوميا، من خلال زيادة إنتاجهم بمقدار 411 ألف برميل يوميا خلال شهري مايو ويونيو 2025، في خطوة اعتبرها محللو أسواق الطاقة محاولة من قادة التحالف وعلى رأسهم السعودية لمعاقبة الدول الأعضاء غير الملتزمة بحصص الإنتاج. خلال الشهر الحالي، حذرت السعودية من إقرار زيادات إضافية لإنتاج الخام ما لم يلتزم جميع الأعضاء بحصص الإنتاج المتفق عليها، واعتبر محللو أسواق الطاقة هذا التهديد بمثابة تغير استراتيجي في السياسة التقليدية للرياض وأوبك من خلفها فيما يتعلق بدعم أسعار النفط، لكن يبدو أنها تسعى للتحول عن هذه السياسة من أجل ترسيخ الانضباط داخل تحالف 'أوبك بلس' حتى لو كان الثمن التضحية بالأسعار. أثّرت الزيادات المفاجئة في إمدادات 'أوبك بلس' سلبا على حركة أسعار النفط، ودفعتها صوب أدنى مستوياتها في نحو 4 أعوام، إذ تزامنت أيضا مع تصاعد مخاوف الحرب التجارية عالميا وارتفاع التوقعات بشأن تباطؤ الطلب العالمي على الخام. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store