logo
رافينيا: "مرة أخرى تلقينا العديد من الأهداف على أرضنا ولكنها ليست نتيجة سيئة"

رافينيا: "مرة أخرى تلقينا العديد من الأهداف على أرضنا ولكنها ليست نتيجة سيئة"

البطولة٠١-٠٥-٢٠٢٥

أكد البرازيلي رافينيا ، أن برشلونة كان يطمح للخروج منتصرا في مباراته ضد إنترناسيونالي ، والتي حسمها التعادل (3-3)، برسم ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا.
وقال اللاعب في تصريحات تلت المباراة المثيرة: "كان بإمكاننا الخروج بنتيجة أفضل. مرة أخرى تلقينا العديد من الأهداف على أرضنا. لكن يجب علينا أيضًا أن نشيد بالإنتر. المهم هو أننا خرجنا بنتيجة، تسمح بحدوث أي شيء في لقاء الإياب".
وعن عودة فريقه في النتيجة، بعد أن كان متأخرا بنتيجة 0-2: "كان علينا الحفاظ على هدوئنا، وأن نلعب بطريقتنا للعودة في النتيجة. نعم، ربما خاطرنا، لأننا كنا نرغب في الخروج بنتيجة إيجابية. واجبنا هو الخروج منتصرين من هنا، ولكن هذه النتيجة ليست الأسوأ".
وستجرى مباراة الإياب بين الفريقين، لتحديد المتأهل إلى نهائي "تشامبيانز ليغ"، يوم الثلاثاء القادم (6 ماي/ 20:00 غرينيتش+1)، على أرضية ملعب "جيوزيبي مياتزا" في مدينة ميلانو.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كاسيميرو يعجز عن إضافة الدوري الأوروبي لسجله التاريخي
كاسيميرو يعجز عن إضافة الدوري الأوروبي لسجله التاريخي

WinWin

timeمنذ 4 ساعات

  • WinWin

كاسيميرو يعجز عن إضافة الدوري الأوروبي لسجله التاريخي

لم يتمكن البرازيلي كاسيميرو لاعب وسط مانشستر يونايتد، من تحقيق أول لقب له في الدوري الأوروبي، بعدما خسر فريقه نهائي البطولة أمام توتنهام هوتسبير، في المباراة التي جرت الليلة الماضية. وتعرض فريق مانشستر يونايتد لخسارة لقب الدوري الأوروبي، بعد أن فشل في تجاوز منافسه توتنهام هوتسبير، حيث انتهت المباراة التي جمعت بين الفريقين مساء الأربعاء على ملعب "سان ماميس" بمدينة بلباو الإسبانية، بهزيمة صعبة بهدف دون مقابل. كاسيميرو يفشل في إضافة لقب الدوري الأوروبي لسجله الذهبي وأهدر كاسيميرو، البالغ من العمر 33 عامًا، فرصة تسجيل هدف التعادل لفريقه في الدقائق الأخيرة من اللقاء الذي أقيم على ملعب "سان ماميس" بمدينة بلباو الإسبانية، ليبقى اللاعب عاجزًا عن الفوز ببطولة الدوري الأوروبي لأول مرة في مسيرته التي شهدت مشاركات مميزة في البرازيل والبرتغال وإسبانيا، وحاليًا في إنجلترا. بدأ كاسيميرو مسيرته الاحترافية عام 2010 مع فريق ساو باولو، الذي توج معه بلقب كوبا سود أمريكانا عام 2012، قبل أن ينتقل إلى فريق الناشئين بريال مدريد (كاستيا) في موسم 2012-2013، ثم أُعير إلى بورتو البرتغالي في 2014. وفي العام التالي، عاد مرة أخرى إلى ريال مدريد وانضم إلى الفريق الأول، حيث خاض مسيرة ناجحة استمرت ثماني سنوات، توّج خلالها بثلاثة ألقاب في الدوري الإسباني أعوام 2017 و2020 و2022، وكأس الملك عام 2014، بالإضافة إلى ثلاثة ألقاب في كأس السوبر الإسباني أعوام 2017 و2020 و2022 على المستوى المحلي. وعلى الصعيد الدولي، حقق النجم البرازيلي خمس مرات لقب دوري أبطال أوروبا أعوام 2014 و2016 و2017 و2018 و2022، إلى جانب ثلاثة ألقاب في كأس السوبر الأوروبي أعوام 2016 و2017 و2022، وثلاثة ألقاب في كأس العالم للأندية أعوام 2016 و2017 و2018. ومع منتخب البرازيل، توج نجم الوسط بلقب كوبا أمريكا عام 2019، وحقق لقب مونديال الشباب تحت 20 عامًا عام 2011. وفي فريقه الحالي مانشستر يونايتد، حقق كاسيميرو لقب كأس الرابطة عام 2023، وكأس الاتحاد عام 2024، لكنه فشل الليلة الماضية في إضافة لقب الدوري الأوروبي إلى سجله الحافل بالبطولات.

حكيمي ضمن التشكيلة المثالية لأفضل لاعبي أوروبا
حكيمي ضمن التشكيلة المثالية لأفضل لاعبي أوروبا

الجريدة 24

timeمنذ 5 ساعات

  • الجريدة 24

حكيمي ضمن التشكيلة المثالية لأفضل لاعبي أوروبا

أدرجت مجلة "ذا أتلتيك" الأمريكية، النجم المغربي أشرف حكيمي ضمن التشكيلة المثالية لأفضل 11 لاعبًا في أوروبا لموسم 2024/2025، وذلك تقديرًا للمستويات المتميزة التي قدمها رفقة ناديه باريس سان جيرمان على المستويين المحلي والقاري. وجاء اختيار حكيمي كأفضل ظهير أيمن في أوروبا، بعد موسم استثنائي بصم خلاله على أداء ثابت وفعّال، جعله أحد أبرز الركائز في تشكيلة المدرب لويس إنريكي. وضمت التشكيلة، إلى جانب حكيمي، كلًا من الحارس البلجيكي تيبو كورتوا (ريال مدريد)، والمدافعين فيرجيل فان دايك (ليفربول)، أليساندرو باستوني (إنتر ميلان)، ونونو مينديز (باريس سان جيرمان)، في حين تكوّن خط الوسط من ديكلان رايس (آرسنال)، فيتينيا (باريس سان جيرمان)، وبيدري (برشلونة). أما الخط الأمامي، فشهد حضور كل من المصري محمد صلاح (ليفربول)، الفرنسي عثمان ديمبيلي (باريس سان جيرمان)، والبرازيلي رافينيا (برشلونة). وساهم حكيمي بشكل مباشر في تتويج باريس سان جيرمان بلقب الدوري الفرنسي للموسم الحالي، كما كان عنصرًا حاسمًا في مشوار الفريق بدوري أبطال أوروبا، الذي بلغ فيه النادي الباريسي النهائي للمرة الثانية في تاريخه، حيث سيواجه إنتر ميلان في المباراة النهائية المقررة يوم 31 ماي الجاري على ملعب "أليانز أرينا" بمدينة ميونيخ الألمانية. وخاض حكيمي هذا الموسم 46 مباراة في جميع المسابقات، سجل خلالها 7 أهداف وقدم 14 تمريرة حاسمة، بينها 3 أهداف و5 تمريرات في دوري أبطال أوروبا. وأظهر اللاعب الدولي المغربي مستوى عالٍ من الجاهزية البدنية والانضباط التكتيكي، ما جعله محط إشادة من وسائل الإعلام والمحللين، خصوصًا بعد مساهماته الحاسمة في الأدوار الإقصائية من المسابقة الأوروبية. ويأتي إدراج حكيمي ضمن التشكيلة المثالية الأوروبية ليعزز من مكانته كواحد من أفضل الأظهرة في العالم، ويكرّس استمرار تألق اللاعبين المغاربة في كبرى الدوريات الأوروبية. ويُنتظر أن يشكل الظهير الأيمن المغربي عنصرًا حاسمًا في نهائي دوري الأبطال، في مواجهة قد تفتح أمامه باب التتويج للمرة الثانية بكأس ذات الاذنين.

'لو باريزيان': أشرف حكيمي.. 'رياضي استثنائي'
'لو باريزيان': أشرف حكيمي.. 'رياضي استثنائي'

timeمنذ 6 ساعات

'لو باريزيان': أشرف حكيمي.. 'رياضي استثنائي'

وصفت يومية 'لو باريزيان' الفرنسية، الأربعاء، الدولي المغربي أشرف حكيمي، الظهير الأيمن لنادي باريس سان جيرمان، بـ'الرياضي الاستثنائي'، مشيرة إلى أن قائد أسود الأطلس يتميز بسرعة وقدرة على التحمل وقوة بدنية لافتة تجعله يظهر قدرات مذهلة. وأضافت الصحيفة أن حكيمي، الذي خاض هذا الموسم 57 مباراة في رابع مواسمه مع النادي الباريسي، لا يزال يحافظ على لياقته البدنية العالية، مؤكدة أن اللاعب البالغ من العمر 26 عاما أثبت هذا العام مرة أخرى ما هو معروف عنه: تأثيره الحاسم في الثلث الأخير من الملعب، وسرعته المذهلة على الجهة اليمنى، رغم بعض الثغرات الدفاعية التي لا تزال قابلة للتحسين. وأشار المصدر إلى أن حكيمي على وشك إنهاء أفضل موسم له مع الفريق (7 أهداف و14 تمريرة حاسمة، وهو أفضل حصيلة في مسيرته)، لكن ما يثير الإعجاب أكثر هو قوته البدنية التي حافظ عليها طوال موسم طويل ومرهق. وذكرت 'لو باريزيان' أن حكيمي اعتمد، منذ بداياته الاحترافية، على مؤهلاته البدنية الاستثنائية، والتي بدت أكثر وضوحا هذا الموسم، حيث ظل اللاعب رقم 2 في باريس محافظا على نفس النسق العالي في الأداء حتى المراحل الأخيرة من الموسم. وأضافت الصحيفة أن المسيرة الشاقة لحكيمي هذا العام بدأت في 16 يوليوز 2024 خلال استعداداته لدورة الألعاب الأولمبية في باريس رفقة المنتخب الأولمبي المغربي، الذي توج بالميدالية البرونزية، وقد تمتد حتى 13 يوليوز المقبل في حال وصول فريقه إلى نهائي كأس العالم للأندية. ورغم هذا الجدول المكثف، يواصل لاعب إنتر ميلان السابق تقديم نفس المردود بنفس العزيمة، تتابع اليومية، مبرزة أن حكيمي أظهر منذ صغره تفوقا واضحا في سباقات السرعة المدرسية، قبل أن يمارس ألعاب القوى، وهو ما ساعده في تطوير قدرته على التسارع والتحمل، وهما عنصران أساسيان في أسلوب لعبه. وأوضحت أن حكيمي كان ثاني أكثر لاعب اعتمد عليه المدرب لويس إنريكي هذا الموسم (46 مباراة، 3895 دقيقة)، خلف الإكوادوري ويليان باتشو، مبرزة أن أفضل لاعب إفريقي في الدوري الفرنسي يتميز بقدرته على الجمع بين عدد كبير من الانطلاقات (أكثر من 20 مرة في المباراة الواحدة) وسرعة قصوى يحافظ عليها على مدى مسافات طويلة ويكررها في أوقات مختلفة. وتابعت الصحيفة أن حكيمي كان أسرع لاعب في دوري أبطال أوروبا هذا الموسم، حيث بلغت سرعته القصوى 36.9 كيلومترا في الساعة، وهو الرقم ذاته الذي سجله المهاجم النرويجي إرلينغ هالاند، كما حل رابعا من حيث المسافة المقطوعة في البطولة الأوروبية، بـ177.3 كيلومترا في 16 مباراة. وأشارت اليومية إلى أن حكيمي لا يزال يميل إلى القيام بانطلاقات هجومية متكررة قد تربك زملاءه في الدفاع، غير أن ميله الطبيعي نحو الهجوم يعكس طموحه الكبير في تسجيل الأهداف. وختمت الصحيفة الفرنسية بالقول إن 'هذا التألق يمنحه فرصة لتأكيد مكانته في المباراة المرتقبة يوم 31 ماي الجاري أمام الظهير الأيمن لنادي إنتر ميلان، دنزل دومفريس، أحد أبرز لاعبي العالم في هذا المركز'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store