logo
وفاة روث بازي.. نجمة برنامج الأطفال شارع سمسم

وفاة روث بازي.. نجمة برنامج الأطفال شارع سمسم

خبرني٠٣-٠٥-٢٠٢٥

خبرني - رحلت الممثلة الكوميدية روث بازي، التي لعبت دور العانس ذات الشعر المجعد في المسلسل الشهير "روان ومارتنز لاف-إن" عن عمر ناهز 88 عاما.
وقال وكيل أعمالها مايك أيزنشتات في بيان إن بازي توفيت بسبب مضاعفات مرض ألزهايمر في منزلها الريفي بالقرب من فورت وورث بولاية تكساس يوم الخميس بعد 10 سنوات من تشخيصها بالمرض.
وأضاف أيزنشتات في رسالة "زوجها كينت بيركنز الذي تزوجته منذ ما يقرب من 48 عاما أخبرني أنها كانت تجعل الناس يضحكون قبل بضعة أيام فقط".
وُلدت بازي ونشأت في نيو إنجلاند ثم انتقلت إلى كاليفورنيا بعد المدرسة الثانوية لدراسة التمثيل، وانضمت إلى مسرح باسادينا للفنون المسرحية مع الفائزين بجوائز الأوسكار داستن هوفمان وجين هاكمان. ثم واصلت مسيرتها الفنية التي امتدت 60 عاما.
اشتهرت بدورها في برنامج (لاف-إن) وهو برنامج كوميدي شهير على قناة إن.بي.سي عرض لأول مرة في صيف عام 1968، وساعد في تحديد ثقافة البوب في ذلك العصر وإطلاق مسيرة عدد من النجوم منهم جولدي هون وليلي توملين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وفاة المخرج والمنتج الجزائري الكبير محمد لخضر حمينة
وفاة المخرج والمنتج الجزائري الكبير محمد لخضر حمينة

جو 24

timeمنذ 4 ساعات

  • جو 24

وفاة المخرج والمنتج الجزائري الكبير محمد لخضر حمينة

جو 24 : توفي اليوم الجمعة المخرج والمنتج الجزائري البارز محمد لخضر حمينة، عن عمر يناهز 95 عامًا، في منزله بالعاصمة الجزائرية، تاركًا وراءه إرثًا سينمائيًا غنيًا يصعب تعويضه. يُعرف حمينة بأنه "مخرج متمكن من التقنيات الفنية وخبير متمرس في عالم السينما"، وقد ارتبط اسمه ارتباطا وثيقا بتاريخ السينما الجزائرية بعد الاستقلال. وُلد في 26 فبراير 1934 بمدينة المسيلة، وبدأ مشواره الدراسي في مدينة إيكس أون بروفانس الفرنسية حيث درس القانون. تم تجنيده في الجيش الفرنسي، لكنه سرعان ما فر منه وانضم إلى خلية الإعلام التابعة للحكومة الجزائرية المؤقتة في تونس عام 1959. في إطار تكوينه، أُرسل حمينة إلى براغ لاستكمال دراسة السينما، بعد أن قضى فترة قصيرة في قسم الأخبار بالتلفزيون التونسي. وبعد عودته من تشيكوسلوفاكيا، انخرط في العمل الثوري، موثقا نضال الشعب الجزائري من خلال أفلام وثائقية مثل "صوت الشعب" و"بنادق الحرية" الذي أخرجه بالمشاركة مع جمال الدين شندرلي عام 1962. وعقب الاستقلال، تولّى رئاسة "الديوان الجزائري للأخبار" منذ تأسيسه في عام 1963 وحتى سنة 1974، قبل أن يُدمج الديوان لاحقًا ضمن "الديوان القومي للتجارة السينماتوغرافية". لم تمنعه مسؤولياته الإدارية من مواصلة الإخراج، فأنجز خلال تلك الفترة عدة أفلام من بينها "النور للجميع"، و"وعود جويلية"، و"البحث عن اللوم" (1963)، بالإضافة إلى "يوم من نوفمبر" عام 1964. في عام 1966، أخرج حمينة أول أفلامه الطويلة "ريح الأوراس"، ثم "حسان الطير" أو "الإرهابي" في 1968، وتبعه "ديسمبر" عام 1973. إلا أن أبرز إنجازاته كان فيلم "وقائع سنين الجمر"، الذي نال جائزة السعفة الذهبية في مهرجان "كان" عام 1975، ليكون بذلك أول فيلم من العالم العربي يفوز بهذه الجائزة المرموقة، في إنجاز أثار اهتمامًا عربيًا ودوليًا، خاصة وأنه يتناول الثورة الجزائرية في البلد المستعمر سابقا. بعد هذا النجاح، اختفى حمينة لفترة عن الساحة الفنية، بعد تقديمه "ريح رملية" في 1982 و"الصورة الأخيرة" في 1986. لكنه عاد بقوة عام 2014 بفيلم جديد بعنوان "غروب الظلال"، الذي رشحته الجزائر لجائزة الأوسكار عام 2016. وله دور بارز في بناء قواعد السينما الجزائرية ما بعد الاستقلال، حيث سعى لإبراز صورة الجزائر في المحافل الدولية من خلال الجوائز التي حصدها، مثل الكاميرا الذهبية في "كان" عام 1966، وجائزة أفضل سيناريو في موسكو، والغزال الذهبي في مهرجان طنجة بالمغرب عام 1968. ويبقى فيلم "وقائع سنوات الجمر"، الفائز بالسعفة الذهبية، إنجازه الأكبر، إذ ما زال حتى اليوم العمل العربي الوحيد الذي نال هذه الجائزة منذ أكثر من أربعة عقود. المصدر: "الشروق" تابعو الأردن 24 على

تزامناً مع افتتاح مهرجان كان السينمائي.. رسالة تدين الصمت تجاه الإبادة في غزة
تزامناً مع افتتاح مهرجان كان السينمائي.. رسالة تدين الصمت تجاه الإبادة في غزة

الدستور

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • الدستور

تزامناً مع افتتاح مهرجان كان السينمائي.. رسالة تدين الصمت تجاه الإبادة في غزة

باريس ـ الدستور دان عدد كبير من نجوم السينما العالمية الصمت الدولي تجاه ما وصفوه بـ"الإبادة الجماعية" في غزة، وذلك عبر رسالة مفتوحة نُشرت في صحيفة ليبيراسيون الفرنسية، تزامناً مع افتتاح مهرجان كان السينمائي. وجاء في الرسالة ومن بين موقّعيها بيدرو ألمودوفار وسوزان ساراندون وريتشارد غير "نحن الفنانين الثقافيين والممثّلين، لا يمكننا أن نبقى صامتين بينما تقع إبادة جماعية في غزة". وحملت الرسالة توقيعات حوالي 380 من نجوم السينما العالمية من بينهم خصوصاً المخرج الفائز بجائزة السعفة الذهبية مرتين السويدي روبن أوستلوند، والمخرج الكندي ديفيد كروننبرغ، والممثل الإسباني خافيير بارديم. وأحيت الرسالة ذكرى فاطمة حسونة، المصوّرة الصحافية التي قتلت في قصف إسرائيلي في منتصف أبريل، وبطلة فيلم وثائقي من المقرر عرضه في المهرجان. وقالت إن "عشرة من أقاربها، بينهم شقيقتها الحامل، قتلوا في نفس تلك الغارة الإسرائيلية". وقالت إحدى المجموعات التي تقف خلف هذه المبادرة إن رئيسة لجنة تحكيم مهرجان كان السينمائي، الممثلة الفرنسية جولييت بينوش، كانت في البداية من بين الموقّعين على الرسالة، لكنّ اسمها لم يظهر بين الشخصيات الـ34 التي كشفت عنها صحيفة ليبيراسيون. وفي رسالتهم، أعرب النجوم أيضاً عن قلقهم إزاء "الافتقار إلى دعم" أكاديمية الأوسكار عندما تعرّض الفلسطيني حمدان بلال لاعتداء من جانب مستوطنين إسرائيليين في نهاية شهر مارس بعد أيام قليلة من فوزه بجائزة الأوسكار عن فيلمه الوثائقي "لا أرض أخرى". وقال النجوم إن "مثل هذه السلبية تجعلنا نشعر بالخجل"، مطالبين بتحرك "من أجل كل الذين يموتون في ظل عدم مبالاة"، مشددين على أنه "يجب على السينما أن تحمل رسائلهم".

أنجلينا جولي عرابةً الدورة الخامسة والعشرين .. لجائزة شوبارد في «كان السينمائي».
أنجلينا جولي عرابةً الدورة الخامسة والعشرين .. لجائزة شوبارد في «كان السينمائي».

الدستور

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • الدستور

أنجلينا جولي عرابةً الدورة الخامسة والعشرين .. لجائزة شوبارد في «كان السينمائي».

كان ـ الدستور ستحضر أنجلينا جولي، الحائزة على جائزة الأوسكار، الدورة الثامنة والسبعين من مهرجان كان السينمائي لتكون عرابة الدورة الخامسة والعشرين من جائزة "تروفي شوبارد". ستقدم جولي الجائزة للنجمين الصاعدين ماري كولومب وفين بينيت خلال حفل يُقام على شاطئ كارلتون في 16 مايو. وسيُقام الحفل خلال عشاء يُشارك في تنظيمه رئيسة مهرجان كان السينمائي، إيريس نوبلوش، والمندوب العام، تييري فريمو، والرئيسة المشاركة والمديرة الفنية لدار شوبارد، كارولين شوفيل. صرحت شوفيل: "يسرني للغاية أن أرحب بأنجلينا جولي عرابة جائزة شوبارد. مسيرتها السينمائية المذهلة وتفانيها في إحداث تغيير إيجابي في العالم يجعلانها قدوة يُحتذى بها. أعلم أن المواهب الصاعدة التي نُكرّمها هذا العام ستستمد الإلهام من مسيرتها ونصائحها". فازت جولي بجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة مساعدة عن دورها في فيلم "فتاة مُقاطعة"، وظهرت مؤخرًا في فيلم "ماريا" للمخرج بابلو لارين، كما تلعب دور البطولة في الدراما ثنائية اللغة القادمة "كوتور" للمخرجة أليس وينوكور، والتي أنتجتها أيضًا. تشمل مسيرة جولي الإخراجية فيلم "أولًا قتلوا والدي" (الذي أنتجته وشاركت في كتابته أيضًا)، وفيلم السيرة الذاتية المرشح لجائزة الأوسكار "غير منكسر"، والفيلم القادم "بدون دم"، المقتبس عن رواية أليساندرو باريكو. كما فازت بجائزة توني عن إنتاجها للمسرحية الموسيقية "الغرباء" على مسرح برودواي. إلى جانب عملها السينمائي، تشتهر جولي بجهودها الإنسانية على مدار العشرين عامًا الماضية. وقالت جولي: "يشرفني أن أكون العرابة في مهرجان كان السينمائي. ويسعدني أن أحظى بفرصة تكريم الفنانين الشباب وأعمالهم الاستثنائية". أُطلقت جائزة "تروفي شوبارد" عام 2001، وهي تُكرّم المواهب السينمائية العالمية الصاعدة، وتُكرّم كل عام ممثلةً وممثلًا واحدًا من ذوي المسيرة المهنية الواعدة. ومن بين الحائزين السابقين على الجائزة: ماريون كوتيار، وديان كروجر، وليا سيدو، وفلورنس بيو، وجيسي باكلي، ونيلز شنايدر، وجيريمي إيرفين، وجو ألوين. وقد أثمر هذا التكريم عن المزيد من الإنجازات، حيث فازت كوتيار بجائزة أوسكار، وكروجر بجائزة تمثيل في مهرجان كان، وسيدو بجائزة السعفة الذهبية، وشنايدر بجائزة سيزار، ورُشّح كلٌ من بيو وباكلي لجوائز الأوسكار بعد حفليهما. وبالمثل، تنضم جولي إلى كوكبة مرموقة من العرابين والآباء الروحيين، بمن فيهم تشارليز ثيرون، وكيت بلانشيت، وجوليان مور، وتشانغ زيي، وجوليا روبرتس، وروبرت دي نيرو، وشون بن. وفي العام الماضي، قدمت ديمي مور الجائزة إلى صوفي وايلد ومايك فايست. ومن المعروف أن فائزين سابقين، مثل كوتيار وسيدو وكروجر، يعودون كعرّابين بعد أن يتقدموا في مسيرتهم الفنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store