
مكناس في قلب مؤتمر الابتكار الزراعي
احتضنت المدرسة الوطنية للفلاحة بمكناس، أخيرا، لقاء رفيع المستوى خصص لاستكشاف الحلول الحيوية المبتكرة واستخدام العوامل البيولوجية في الزراعة. هذا المؤتمر، الذي نظمته جمعية مهندسي المدرسة الوطنية للفلاحة بمكناس بشراكة مع المدرسة الوطنية للفلاحة، تحت شعار 'الحلول الحيوية، بدائل بيولوجية للمبيدات في ظل مناخ متغير'، جمع نخبة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 طنجة
منذ ساعة واحدة
- 24 طنجة
✅ دراسة: نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد بسبب التغير المناخي
أظهرت دراسة جديدة نشرت، اليوم الجمعة، أن نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد خلال العام الماضي بسبب التغير المناخي الناتج عن النشاط البشري. ووجدت الدراسة أن الاستمرار في حرق الوقود الأحفوري يضر بالصحة والرفاه في كل القارات، مشيرة إلى أن آثار ذلك غالبا ما لا تحظى بالإقرار الكافي في دول نامية. وفي هذا السياق، قالت فريدريكه أوتو، عالمة المناخ بـ 'إمبريال كوليدج لندن' والمؤلفة المشاركة في التقرير إن 'مع كل برميل نفط ي حرق، وكل طن من ثاني أكسيد الكربون ي طلق، وكل جزء من درجة احترار، ستؤثر موجات الحر على عدد أكبر من الناس'. ونشر التحليل الذي أجراه علماء في منظمات وورلد ويذر أتريبيوشن (World Weather Attribution) وكلايمت سنترال (Climate Central) ومركز المناخ التابع للصليب الأحمر والهلال الأحمر، قبل أيام من اليوم العالمي للعمل من أجل مواجهة الحرارة في الثاني من يونيو، والذي يسلط الضوء هذا العام على مخاطر الإجهاد الحراري وضربات الشمس. ولتحليل تأثير الاحترار العالمي، درس الباحثون الفترة الممتدة من الأول من ماي 2024 حتى الأول من ماي 2025. وقد عرف هؤلاء الباحثون 'أيام الحر الشديد' بأنها الأيام التي تتجاوز درجات حرارتها 90 في المائة من درجات الحرارة الم سجلة في المكان ذاته خلال الفترة من 1991 إلى 2020. وتأتي هذه الدراسة عقب عام سجل أرقاما غير مسبوقة من حيث درجات الحرارة العالمية. فعام 2024 كان الأشد حرارة على الإطلاق متجاوزا 2023، فيما كان يناير 2023 الأكثر حرارة مقارنة بأي شهر يناير سابق.


لكم
منذ 4 ساعات
- لكم
دراسة: تغير المناخ يضيف شهرا من الحر الشديد لنصف سكان الكوكب
أظهرت دراسة جديدة نشرت، اليوم الجمعة، أن نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد خلال العام الماضي بسبب التغير المناخي الناتج عن النشاط البشري. ووجدت الدراسة أن الاستمرار في حرق الوقود الأحفوري يضر بالصحة والرفاه في كل القارات، مشيرة إلى أن آثار ذلك غالبا ما لا تحظى بالإقرار الكافي في دول نامية. وفي هذا السياق، قالت فريدريكه أوتو، عالمة المناخ بـ 'إمبريال كوليدج لندن' والمؤلفة المشاركة في التقرير إن 'مع كل برميل نفط ي حرق، وكل طن من ثاني أكسيد الكربون يطلق، وكل جزء من درجة احترار، ستؤثر موجات الحر على عدد أكبر من الناس'. ونشر التحليل الذي أجراه علماء في منظمات وورلد ويذر أتريبيوشن (World Weather Attribution) وكلايمت سنترال (Climate Central) ومركز المناخ التابع للصليب الأحمر والهلال الأحمر، قبل أيام من اليوم العالمي للعمل من أجل مواجهة الحرارة في الثاني من يونيو، والذي يسلط الضوء هذا العام على مخاطر الإجهاد الحراري وضربات الشمس. ولتحليل تأثير الاحترار العالمي، درس الباحثون الفترة الممتدة من الأول من ماي 2024 حتى الأول من ماي 2025. وقد عرف هؤلاء الباحثون 'أيام الحر الشديد' بأنها الأيام التي تتجاوز درجات حرارتها 90 في المائة من درجات الحرارة الم سجلة في المكان ذاته خلال الفترة من 1991 إلى 2020. وتأتي هذه الدراسة عقب عام سجل أرقاما غير مسبوقة من حيث درجات الحرارة العالمية. فعام 2024 كان الأشد حرارة على الإطلاق متجاوزا 2023، فيما كان يناير 2023 الأكثر حرارة مقارنة بأي شهر يناير سابق.


أخبارنا
منذ 4 ساعات
- أخبارنا
تقنية ثورية تُبرّد الألواح الشمسية وتُضاعف عمرها ثلاث مرات دون كهرباء
ابتكر علماء في المملكة العربية السعودية تقنية تبريد مبتكرة تُنظّم درجة حرارة الألواح الشمسية بطريقة سلبية، ما أدى إلى تحسين أدائها وزيادة إنتاجها من الطاقة بنسبة 12.9%، مع إطالة عمرها الافتراضي بنسبة تجاوزت 200%. ويعود هذا التقدم إلى فريق بحثي دولي بقيادة جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست)، الذي طوّر مادة مركبة تعتمد على كلوريد الليثيوم (LiCl) وبولي أكريلات الصوديوم، لتشكل طبقة رطبة تعمل على امتصاص الرطوبة ليلاً وإطلاقها نهاراً، ما يوفر تبريداً مستداماً دون الحاجة إلى طاقة. وتم اختبار هذه المادة في ظروف مناخية قاسية في صحراء السعودية، حيث أظهرت النتائج أن الألواح المعالجة بالمادة الجديدة حافظت على درجة حرارة أقل بـ9.4 درجات مئوية مقارنة بالألواح غير المعالجة، ما ساهم في خفض تكاليف التوليد بنحو 20%، وتقديم حل فعال ومستدام لمشكلة ارتفاع الحرارة التي تؤثر سلباً على كفاءة وعمر الألواح الشمسية. وتُعد هذه التقنية نقلة نوعية في مجال الطاقة المتجددة، لا سيما أن الطاقة الشمسية تشكل حالياً ما يقرب من 75% من منشآت الطاقة المتجددة الجديدة، إذ أُضيف نحو 451.9 غيغاواط من الطاقة الشمسية عالمياً في عام 2024 وحده. ورغم هذا النمو، لا تزال تحديات مثل الكفاءة الحرارية والعمر القصير للخلايا الشمسية تحدّ من توسعها، ما يجعل التبريد السلبي بديلاً جذاباً مقارنة بالأنظمة التقليدية التي تستهلك كهرباء إضافية. وأكد الدكتور شياوتشيانغ غان، الأستاذ في جامعة كاوست والمؤلف الرئيسي للدراسة، أن المواد المطوّرة رقيقة وسهلة التركيب على مختلف الأسطح دون التأثير على أدائها، مشيراً إلى أن استخدام بولي أكريلات الصوديوم يُعتبر اقتصادياً، نظراً لكونه بوليمراً منخفض التكلفة ولا يحتاج إلى مركّبات كيميائية معقدة في تصنيعه. ولإثبات كفاءة التقنية في بيئات متنوعة، اختبر الفريق العلمي المادة أيضاً في مناطق أكثر برودة ورطوبة داخل الولايات المتحدة، حيث أظهرت النتائج أداءً مماثلاً، ما يعزز إمكانية تعميم هذه التكنولوجيا عالمياً في مشاريع الطاقة الشمسية مستقبلاً.