في ثاني اجراء من نوعه .. ضبط 3 سيارات (تستعرض) في موكب عرس
تمكّنت شرطة المرور في محافظة إب من ضبط ثلاث سيارات كانت ترتكب مخالفة التفحيط وإعاقة حركة السير وتوقيف الخط أثناء عرس أحد المواطنين وبطريقة استعراضية ومتهورة، مما شكل خطراً على السلامة العامة ومستخدمي الطريق.
وجاءت هذه الإجراءات بعد رصد هذه السيارات في مقطع فيديو تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي، يوثق قيام سائقي المركبات بسلوكيات قيادة غير قانونية بالسيارات التي يقودونها وبعد التعميم على الخدمات الميدانية بضبط السيارات الظاهرة في الفيديو تم ضبطهن وايصالهن إلى حجز الادارة مع سائقيها تمهيداً لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقهم وفقاً للأنظمة المرورية المعمول بها.
وأكّدت الإدارة العامة للمرور أن مثل هذه الممارسات تُعد مخالفة صريحة للقوانين المرورية، وتستدعي تطبيق العقوبات الرادعة للحفاظ على أمن الطرق وحماية الأرواح والممتلكات.
كما دعت المواطنين إلى الإبلاغ الفوري عن أي سلوكيات مرورية خطرة عبر القنوات الرسمية، مشددةً على أهمية التعاون المجتمعي في تعزيز السلامة المرورية.
هذا وتواصل الإدارة العامة للمرور وفروعها في المحافظات تكثيف جهودها الرقابية، سواء عبر الرصد الميداني أو الإلكتروني.
وتدعو الجميع للإبتعاد عن مثل هذه العادات الدخلية على مجتمعنا والتي تتنافى مع تعاليم الإسلام الحنيف.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 14 دقائق
- الدستور
خطبة الجمعة اليوم 23 مايو 2025.. دعوة للرحمة وتماسك الأسرة
خصصت وزارة الأوقاف المصرية خطبة الجمعة اليوم 23 مايو 2025، لتسليط الضوء على قيمة الرحمة في العلاقات الأسرية والمجتمعية، تحت عنوان شامل يحمل رسالة واضحة: «فَتَراحَمُوا»، في دعوة لتضميد الجراح داخل البيوت، وترميم ما تصدع من القلوب والعلاقات بفعل العنف أو الإهمال أو الوصم. الرحمة أساس الاستقرار الأسري تتناول الخطبة في جزئها الأول موضوع الرحمة في الأسرة، مؤكدة أن السكن الحقيقي في الحياة الزوجية لا يتحقق إلا بالمودة والرحمة، استنادًا إلى قوله تعالى:{وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً}. وشددت الخطبة على أن الرحمة ليست ضعفًا بل وعي وقوة، فهي تمثل الأساس الذي يمنع انهيار الأسرة عند الأزمات، ودعت الأزواج إلى التماس العذر والتغاضي عن الهفوات، وتقديم الحوار على الصدام، واللين على العنف. العنف الأسري.. جريمة مجتمعية لا تغتفر حذرت خطبة الجمعة من العنف الأسري باعتباره ليس فقط فعلًا فرديًا خاطئًا، بل خطرًا يهدد النسيج الاجتماعي بأكمله، ويخلف آثارًا نفسية جسيمة، خاصة على الأطفال، وتضمنت دعوة صريحة إلى نبذ كافة أشكال الإيذاء اللفظي والجسدي داخل البيوت، والتأكيد على أن الإسلام دين الرحمة لا القسوة. الجزء الثاني.. التصدي للوصم المجتمعي في الجزء الثاني، ركزت الخطبة على الوصم الاجتماعي، لا سيما ضد المتعافين من الإدمان أو المرض النفسي. وأكدت أن الإسلام لا يسمح بالشماتة، بل يدعو إلى الستر والدعم، مصداقًا لقوله تعالى:{وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ}. كما شددت على أن المتعافين يستحقون الاحترام لا الإقصاء، فهم نماذج للصبر والإرادة، ويجب أن يجدوا في المجتمع صدرًا رحبًا وبيئة مشجعة لا طاردة. الأوقاف: هدفنا بناء إنسان راقٍ وأسرة متماسكة أوضحت وزارة الأوقاف أن اختيار هذا الموضوع يأتي ضمن خطة شاملة لبناء وعي ديني وإنساني، من خلال تسليط الضوء على قضايا مجتمعية تمس حياة الناس مباشرة، مثل العنف الأسري، والرحمة الزوجية، وقبول الآخر، وتخفيف آثار الوصم الاجتماعي. ودعت الأئمة إلى الالتزام بنص الخطبة الموحدة، مع مراعاة الزمان والمكان وفهم الجمهور، لتحقيق التأثير المطلوب في ترسيخ هذه القيم النبيلة. اقرأ المزيد: "فتراحموا".. موضوع خطبة الجمعة اليوم 23 مايو 2025 'ونَغْرِسُ فَيَأْكُلُ مَنْ بَعْدَنَا'.. موضوع خطبة الجمعة القادمة


العين الإخبارية
منذ 6 ساعات
- العين الإخبارية
ليبيا أمام مفترق الطرق.. «جمعة الخلاص» إما انتفاضة أو بداية لصراع جديد
بين آمال التغيير ومخاوف الانفجار، تتجه أنظار الليبيين إلى ميادين مدن الغرب اليوم الجمعة. ويُتوقع خروج تظاهرات حاشدة اليوم أُطلق عليها إعلاميًا اسم "جمعة الخلاص" في مشهد قد يكون مفصليًا في مسار الصراع الليبي الممتد. وتأتي دعوات التظاهر وسط توقعات متأرجحة ففي حال نجح الحراك الشعبي في فرض معادلة سياسية جديدة، قد يمهد الطريق نحو مرحلة انتقالية تُفضي إلى انتخابات واستقرار طال انتظاره، أما إذا ووجه بالقمع، فقد تعود ليبيا إلى مربع الصراع المفتوح، مع خطر "انهيار توازن السلاح الهش"، وصعود محتمل للجماعات المتطرفة في ظل فراغ أمني متجدد، حسب خبراء تحدثوا إلى "العين الإخبارية". حراك غير مسبوق ومن المتوقع أن تشهد مناطق واسعة من غرب ليبيا، من العاصمة طرابلس إلى مصراتة، مرورًا بالجبل الغربي والمنطقة الوسطى والجنوبية، تعبئة جماهيرية متصاعدة تطالب بوقف فوري للاحتراب بين الفصائل المسلحة، وإنهاء الفوضى، وإسقاط حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة، مقرها طرابلس، تمهيدًا لتشكيل سلطة انتقالية مستقلة تقود البلاد إلى انتخابات شاملة. طرابلس تنتفض وقال الدكتور أبوبكر مروان، المتحدث باسم "حراك سوق الجمعة" في طرابلس، في تصريحات لـ"العين الإخبارية"، إن مظاهرات الجمعة ستكون "سلمية وشاملة"، وتهدف إلى إسقاط جميع الأجسام السياسية المؤقتة، وإنهاء فوضى السلاح، والضغط على المجلس الرئاسي لتحمل مسؤولياته التاريخية. وأوضح أن العاصمة ليست ساحة للحرب. وقال "سئمنا من الفساد والتدمير. الشارع الليبي فقد ثقته تمامًا في وعود السلطة الحالية". مصراتة تبرئ نفسها وفي تطور لافت، برزت مدينة مصراتة التي كانت تاريخيًا من أبرز معاقل الميليشيات المتحالفة مع حكومة الدبيبة كأحد مراكز الحراك الشعبي، معلنة عن تكتل جديد حمل اسم "مصراتة ضد الظلم"، دعا إلى التغيير وأكد القطيعة مع السلطة الحالية. الناشط البارز عبد اللطيف القويري، أحد قيادات الحراك، كشف لـ"العين الإخبارية" عن تعرضه للاعتداء الجسدي وفرض الإقامة الجبرية عليه من قبل ميليشيات موالية للحكومة، قائلاً "هذه الحكومة مغتصِبة للسلطة، والميليشيات تتحكم فعليًا في القرار وتحظى بدعم مباشر من رئاسة الحكومة". وأضاف "مصراتة لن تصمت على اختطاف إرادتها من قبل أمراء الحرب". البلديات تلتحق وفي مؤشر على توسع رقعة الاحتجاجات، أعلنت أكثر من 30 بلدية من مناطق الغرب والجنوب الليبي انضمامها للحراك، مطالبة برحيل حكومة الدبيبة ووقف ما وصفته بـ"العبث السياسي والمالي" بمصير البلاد. المستشار مفتاح القيلوشي، مقرر عام حراك "لُملمة الشمل وتوحيد الصف" أكد في حديث لـ"العين الإخبارية"، أن "الاحتجاجات تعكس انفجارًا شعبيًا بلغ ذروته لا سيما بعد فتاوى تحريم التظاهر التي صدرت عن مفتي ليبيا المعزول الصادق الغرياني وشخصيات محسوبة على تيارات الإسلام السياسي". وقال القيلوشي "الشعب الليبي لن يقبل أن تُحكم البلاد بقوة السلاح من قبل فلول الإخوان والجماعة الليبية المقاتلة"، مضيفا "القوى التي تحرم التظاهر اليوم هي نفسها من قادت البلاد إلى الفوضى والدمار". استعدادات أمنية ورغم صمت حكومة الدبيبة بخصوص التظاهرات المرتقبة، كشفت مصادر ميدانية عن رفع حالة الاستنفار الأمني في العاصمة طرابلس، مع انتشار آليات عسكرية ثقيلة في ميادين رئيسية، أبرزها ميدان الشهداء، وسط مؤشرات على نية الميليشيات "قمع الاحتجاجات بالقوة". ورأى مراقبون أن "جمعة الخلاص" تمثل أخطر تحدٍّ شعبي يواجه حكومة الدبيبة منذ توليها السلطة، خاصة في ظل تراجع شعبيتها داخل المدن الكبرى التي كانت حتى وقت قريب من أبرز حواضنها. لكن مصير هذه الاحتجاجات سيُحدد بناءً على عدة عوامل، أبرزها حجم المشاركة الشعبية، موقف الميليشيات المسلحة، رد الفعل الدولي، وقدرة الحراك على التنظيم والاستمرارية دون الانزلاق إلى الاستقطاب أو التوظيف من قبل أطراف متصارعة. قلق حقوقي دولي وأعربت منظمات حقوقية محلية ودولية عن قلقها البالغ من احتمال حدوث "رد دموي"، خاصة في ظل سوابق استخدمت فيها قوات الأمن والميليشيات الذخيرة الحية ضد المتظاهرين خلال احتجاجات الأسبوع الماضي. aXA6IDQ2LjIwMi4yNTAuMTEg جزيرة ام اند امز AU


الحركات الإسلامية
منذ 8 ساعات
- الحركات الإسلامية
النص الكامل لتقرير مجلس الدفاع والأمن القومي الفرنسي حول مؤامرة جماعة الإخوان
ترأس الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس الأربعاء، في قصر الإليزيه، اجتماعًا لمجلسي الدفاع والأمن القومي، لبحث توسع حركات الإسلام السياسي بفرنسا، وملف حركة جماعة الإخوان المسلمين. عقد هذا الاجتماع عقب صدور تقرير حصلت" البوابة نيوز" على النص الرسمي له، أعده مسئولان رسميان رفيعا المستوى، بطلب من الحكومة الفرنسية، وخلص إلى أن جماعة الإخوان تشكل تهديدا للتلاحم الوطني. شارك في الاجتماع كل من رئيس الحكومة، فرانسوا بايرو، ووزراء الداخلية، والخارجية، والاقتصاد والمالية، والتربية الوطنية، والتعليم العالي، والرياضة، حيث أن القطاعات الثلاثة الأخيرة "مستهدفة بشكل خاص من قبل هذا التدخل من الأسفل"، كما جاء في بيان قصر الإليزيه. وقال الإليزيه: "نحن جميعا متفقون تمامًا على أننا لا ينبغي أن نضع جميع المسلمين في خانة واحدة، لأننا نحارب الإسلاموية وتجاوزاتها المتطرفة، ولا نحارب الإسلام فى ذاته". وقال مستشارون للرئيس: إن ماكرون أراد اتخاذ إجراءات بأسرع وقت ممكن لمواجهة ظاهرة متجذرة تزايدت مؤخرًا، مشيرين إلى الخطر الذي يشكله تنظيم الإخوان المسلمين على الأمن القومي الفرنسي، ولم يعلن حتى الآن توصيات الاجتماع، مع احتمال تصنيف بعض الإجراءات كمعلومات سرية. وخلص التقرير الذي أعده مسئولان رسميان رفيعا المستوى، بطلب من الحكومة الفرنسية، إلى أن الجماعة تشكل تهديدا للتلاحم الوطني، مع تنامي تشدد إسلامي من القاعدة على المستوى البلدي، صعودًا إلى قمة المجتمع وفق الوثيقة. وانفردت "البوابة نيوز" بنشر التفاصيل الكاملة لهذا التقرير حول مؤامرة جماعة الإخوان على فرنسا. وتعتمد جماعة الإخوان المسلمين في بلدانها المختلفة على دوائر متحدة المركز، ويتكون مركزها من "دائرة داخلية" من الناشطين الملتزمين. ومن المحتمل جدًا وجود هذه المنظمة في فرنسا، نظرًا لوجودها في كل مكان آخر في أوروبا. ويقال: إن عدد أعضائها لا يتجاوز بضع مئات، لكن حركة "الإخوان"، عندما نفهمها على نطاق أوسع، تشمل كل أولئك الذين يتبنون أساليب عملها، على اتصال بهذه "الدائرة الداخلية" أو مستوحاة منها، بأهداف مختلفة: إعادة الإسلام، أو الانفصال أو التخريب في بعض الأحيان، وكان الأمر يتعلق بتحديد الجهات الفاعلة والهياكل بما في ذلك الأقمار الصناعية ونطاق عمل وتأثير الإخوان المسلمين في فرنسا. طالع التقرير كاملًا باللغة العربية والفرنسية من