logo
مدير مكتبة الإسكندرية يفتتح ندوة المثاقفة والترجمة والتقارب بين الشعوب

مدير مكتبة الإسكندرية يفتتح ندوة المثاقفة والترجمة والتقارب بين الشعوب

فيتو٠٨-٠٥-٢٠٢٥

افتتح الدكتور أحمد زايد؛ مدير مكتبة الإسكندرية، فعاليات ندوة "المثاقفة والترجمة والتقارب بين الشعوب" بالتعاون مع لجنة الترجمة بالمجلس الأعلى للثقافة.
جاء ذلك بمشاركة الدكتور حسين محمود؛ عميد كلية اللغات والترجمة بجامعة بدر ومقرر لجنة الترجمة بالمجلس الأعلى للثقافة، والدكتور أشرف فراج؛ المشرف العام على سفارات المعرفة بمكتبة الإسكندرية أستاذ العلوم اللغوية المقارنة وعميد كلية الآداب بجامعة الإسكندرية الأسبق، والدكتور أنور مغيث؛ أستاذ الفلسفة بكلية الآداب بجامعة حلوان، والدكتور رشا كمال؛ وكيل كلية اللغات والترجمة جامعة بدر، والدكتور سيد رشاد؛ أستاذ مساعد بكلية الدراسات الأفريقية العليا بجامعة الإسكندرية، الدكتور سامي مندور؛ أستاذ اللغة الفرنسية بكلية اللغات والترجمة بجامعة الأزهر، والدكتور عاصم العماري؛ أستاذ بقسم اللغة الألمانية وعضو في لجنة الترجمة، والدكتور محمد الجبالي؛ أستاذ الأدب الروسي بكلية الألسن جامعة عين شمس، والدكتور نهاد منصور؛ الأستاذ بكلية اللغات والترجمة بجامعة بدر، الدكتور هشام درويش؛ رئيس قسم اللغة اليونانية بكلية الآداب جامعة القاهرة، وأدار الندوة الدكتور مصطفى رياض؛ أستاذ اللغة الإنجليزية بكلية الآداب بجامعة عين شمس.
في بداية كلمته رحب الدكتور أحمد زايد؛ بالحضور في مكتبة الإسكندرية وبمناقشة هذا الموضوع الهام حول المثاقفة والترجمة، مؤكدًا أن الثقافة لها العديد من المعاني والمرادفات، ولكنه يفضل استخدام كلمة "المثاقفة" لأنها تعني التفاعل بين ثقافتين وتوحي بالتفاعل والأخذ والعطاء.
وطرح "زايد" تساؤلًا عما إذا كانت الترجمة تحقق درجة من الثقافة لأنها ترصد أحدث ما ينتجه الفكر الإنساني في المجالات المختلفة أم ما زلنا غير قادرين على التثاقف، مؤكدًا إلى الحاجة الماسة لنهضة ثقافية وخاصة في مجال الترجمة لنقل ما يُنتج في الفكر الإنساني.
وفي هذا السياق، أوضح "زايد" أن مكتبة الإسكندرية أطلقت على مدار العامين الماضيين عدد من الجوائز، منها الجائزة العالمية للقراءة والتي تخضع لمعايير دقيقة، ومن المقرر أن تطلق جائزة أخرى تخص الشباب.
فيما تحدث الدكتور أشرف فراج؛ عن مفهوم حرب اللغات والتي بدأت منذ القدم، موضحًا أن الغزو اللغوي أخذ ٣ أشكال؛ الأول الغزو الجبري الذي جاء مع الاستعمار حيث تدخل مفردات وتراكيب جديدة داخل الجسم اللغوي، ولغات قليلة حول العالم فقد نجحت في النجاة والمقاومة مثل اللغة اليونانية القديمة.
وأضاف: "الشكل الثاني هو الغزو الطوعي، والأخير والأخطر هو الغزو الرقمي الذي بدأ بعد الحرب العالمية الثانية، وبدأ يظهر في المفهوم اللغوي غزو جديد مع قيام الولايات المتحدة الأمريكية بنشر لغتها الإنجليزية الأمريكية في المجتمعات المحلية، ومن نجح في التصدي لها حتى الأن هما فرنسا والصين".
فيما قال الدكتور أنور مغيث؛ أستاذ الفلسفة بكلية الآداب بجامعة حلوان: إن الترجمة أثرت على الإبداع المصري وخاصة في العصر المعاصر بدأت مع عصر محمد علي، ففي النصف الثاني من القرن التاسع عشر ظهرت الصحافة ودور النشر الخاصة والتي شهدت الانتشار والازدهار، وشهدت الرواية إقبال كبير من الشباب هذه الرغبة التي كانت تقابل بمقاومة من الأهالي، وبعدها بدأ الإبداع المصري يُستَفز وينتج إبداع روائي خاص وهو ما لم يكن ليوجد لولا الترجمة.
وأضاف: "أيضًا أثرت الترجمة على المسرح؛ الذي انطلق من مسرح الظل في الأسواق ثم نشأت الفرق المسرحية والتي اعتمدت على الترجمة ولم تكن نصوص مترجمة ولكن تم تمصيرها، ومجال الابداع الثالث هو الشعر، في بداية الأمر تم ترجمة الشعر وفقًا للأوزان الشعرية المتعارف عليها في الشعر العربي، ولكن فيما بعد تم التخلي عن الوزن وهو ما أنتج فيما بعد ظهور الشعر الحر".
بينما قال الدكتور حسين محمود؛ مقرر لجنة الترجمة بالمجلس الأعلى للثقافة: إن مفهوم المثاقفة موجود في التراث الثقافي العربي، مشيرًا إلى أن الندوة تناقش المثاقفة والترجمة من الجانب الإيجابي بمعنى التقارب وليس بمعنى الغزو والتأثير الثقافي.
وأوضح أن الثقافة لها تعريفات متعددة ولكن حجز الزاوية في شبكة المعاني هو "تثقيف الروح".
وتابع: إن الثقافة في كل لغة كلمة مستخدمة في المعجم اليومي وهناك خلط قديم وكبير بين الثقافة والحضارة، وفي العربية بمعنى "ثقف" وهي كلمة لها جانب سلبي واخر إيجابي، مشيرًا إلى أن المشكلة عند ترجمة مفاهيم الثقافة لم تكن دقيقة وكان هناك خلطًا بين اكتساب ثقافة داخلية أم اكتساب ثقافة خارجية، لذا لابد من إعادة النظر في ترجمة المصطلحات وتبنى مصطلحات اخرى مثل التثقيف والاقتباس الثقافي بدلا من المثاقفة والمصطلحات الأخرى التي تؤدي إلى الغموض.
ومن جانبها؛ تحدثت الدكتورة رشا كمال؛ وكيل كلية اللغات والترجمة جامعة بدر، عن المثاقفة في سياق الحلم الصيني، مبينة الفرق بين مفهومي المثاقفة واللامثاقفة، حيث حدثت المثاقفة في الصين عبر التواصل مع الحضارات الأخرى وبعضها حدث بدون رغبتها في فترات الاحتلال ففي عشرينيات القرن العشرين كان يحتلها ١٤ دولة، لذا بدأت في نهاية السبعينات وحتى الآن في نشر لغتها مما ساهم في تقدم حركة الترجمة.
وتابعت: "ثم حدثت المثاقفة الحديثة بسبب السياحة الوافدة إلى الصين وإطلاق مبادرة الحزام والطريق، حيث ساهم ذلك في تعريف الآخرين بحضارة الصين وصورتها الحقيقية"، مشيرة إلى أن مفهوم "اللامثاقفة" مازال موجود إذ أن الحواجز اللغوية والثقافية بين الصين والعالم العرب مازالت موجودة رغم أعمال الترجمة.
فيما قال الدكتور سيد رشاد؛ أستاذ مساعد بكلية الدراسات الإفريقية العليا بجامعة الإسكندرية، إن المثاقفة تعني اتصال ثقافتين تتأثر وتؤثر إحداهما في الأخرى، وهي حتمية تفرضها طبيعة الحياة وسعي الشعوب للتحاور والتقارب، وفيها اجتياز للعزلة وكسر لحاجز الصمت والتفاعل البناء وإعادة رؤية للعالم، والترجمة إحدى أهم وسائل المثاقفة فالترجمة هي المفتاح الذي تتفادى به الأمم الانغلاق الفكري وتتخلص به من التبعية المفضلة إلى الذوبان في الآخر.
وأشار "رشاد" إلى التحديات التي تواجه حركة الترجمة من اللغات الأفريقية، منها تعدد اللغات، وهيمنة اللغات الوافدة، وقلة عدد المترجمين المتخصصين، والعائد المادي الضعيف، مضيفًا أن سبل التغلب على هذه التحديات إعادة النظر في برامج ومقرات الترجمة في الجامعات، ومأسسة الترجمة، وتبني سياسات الترجمة، والتوسع في تدريس اللغات الأفريقية الكبرى في مصر، وإيفاد دارسي اللغات الإفريقية إلى مواطن اللغة.
وأكد الدكتور سامي مندور؛ أستاذ اللغة الفرنسية بكلية اللغات والترجمة بجامعة الأزهر، إن عملية الترجمة تحدث إثراء في اللغة، متحدثًا عن العلاقة الثقافية بين العرب وفرنسا والتي بدأت مع الفتوحات الإسلامية واستمرت بمرور السنوات ومثال على ذلك كتاب وصف مصر، وهذا انعكس على حركة الترجمة المستمرة حتى اليوم، منوهًا أن حركة الترجمة من الفرنسية إلى العربية شارك فيه الأزهر الشريف بدرجة فاعلة.
فيما قال الدكتور عاصم العماري؛ أستاذ بقسم اللغة الألمانية وعضو لجنة الترجمة، إنه حصل عام ١٩٩٠ على جائزة الترجمة من ألمانيا، وهو ما يبرز اهتمام ألمانيا بالترجمة وبمد جسور التواصل مع العالم العربي، مشيرًا إلى أن الترجمة من الألمانية إلى العربية والعكس بدأ عام ١٩٥٠ عندما قامت ثلاث سيدات ألمان في ترجمة كتب من العربية إلى الألمانية حيث قمن بالتعرف على الثقافة العربية والإسلامية.
بينما قال الدكتور محمد الجبالي؛ أستاذ الأدب الروسي بكلية الألسن جامعة عين شمس: إن الترجمة لا تعني بالضرورة اختيار العمل الأفضل ولكن يتم ترجمة الكتب الأكثر انتشارًا بالإضافة إلى الكتب التي تهم الجمهور العربي، مؤكدًا أن الترجمة والتجربة الروسية العربية هي الأكثر ثراءًا نظرًا للتقارب بين روسيا والوطن العربي، وخاصة مصر التي تمتد علاقاتهم إلى مئات السنين حيث ألهمت الحضارة المصرية الروس وكانت مقصدًا للحجاج الروس إلى القدس.
ومن جانبها؛ قالت الدكتورة نهاد منصور؛ الأستاذ بكلية اللغات والترجمة بجامعة بدر: إن الترجمة هي أكثر أنواع كتابة النص وضوحًا ومن المحتمل أن تكون الأكثر تأثيرًا، موضحة المشكلات التي تواجه الترجمة الأدبية، ومن بينها أن كثير من الترجمات تقرأ على أنها نصوص أصلية، وتواجد او اختفاء المترجم، الأسلوب المختلف بين المؤلف والمترجم، والأنماط الادبية المستعارة.
واختتم الدكتور هشام درويش؛ رئيس قسم اللغة اليونانية بكلية الآداب جامعة القاهرة، باستعراض تاريخ ترجمة الأدب في العالم بداية من الحضارة اليونانية مرورًا بالفارسية والعربية والغربية، متحدثًا عن الترجمة والمثاقفة بوصفهما تفاعل ثقافي إنساني.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أحمد زايد: مكتبة الإسكندرية تخدم شرائح كبيرة من المواطنين وتعد مقصدا سياحيا وثقافيا
أحمد زايد: مكتبة الإسكندرية تخدم شرائح كبيرة من المواطنين وتعد مقصدا سياحيا وثقافيا

مصرس

timeمنذ 3 ساعات

  • مصرس

أحمد زايد: مكتبة الإسكندرية تخدم شرائح كبيرة من المواطنين وتعد مقصدا سياحيا وثقافيا

قال الدكتور أحمد زايد، مدير مكتبة الإسكندرية، إن المكتبة تُعد أحد الصروح الثقافية والعلمية الكبرى في مصر، وتحظي بدعم كبير من الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي يولي المكتبة دعما كبيرا، لافتاً إلى أن المكتبة تستقبل يوميا نحو 2000 زائر، بينهم 500 سائح، حيث تعد مقصدا سياحيا وثقافيا هاما، كما تمتلك جانبا أكاديميا وبرامج متعددة، بينها مركز فنون يهتم بتنمية مواهب الشباب في مجالات الفنون الراقية. مقتنيات وخرائط وأرشيفات توثق مختلف الأحداث المصرية وتابع زايد، أن المكتبة تنظم معرض سنوي للكتاب، إلى جانب مهرجان ثقافي طوال شهر أغسطس، وتضم كذلك قطاع المكتبات الذي يشرف على نحو 2 مليون كتاب، إلى جانب مقتنيات وخرائط وأرشيفات توثق مختلف الأحداث المصرية.وقال أحمد زايد، أن المكتبة تضم قطاعات متخصصة في الهندسة وتكنولوجيا المعلومات، وتبذل جهودا حثيثة في تطوير قواعد البيانات، قائلا : "لا علاقة للمكتبة بأي تسريبات، وكل شيء فيها موثق ومحفوظ بدقة".ولفت "زايد" إلى أن المكتبة تنظم أكثر من ألف نشاط ثقافي سنويا، وأنها لا تعاني من مشكلات مستعصية، لكن استمرارها في أداء رسالتها يتطلب دعما ماليا مستداما، مشيرا إلى أنها المكتبة تضم الكثير من المباني التي تتطلب صيانة وتجديدا سنوي مستمر.تخدم شرائح كبيرة من المواطنين وقالت رضوى حلمي، ممثلة مكتبه الاسكندرية، أن مكتبة الإسكندرية تخدم شرائح كبيرة من المواطنين وتنتشر عبر 30 سفارة معرفية في الجامعات والمحافظات. وأكدت حلمي على أن الأنظمة القائمة أصبحت بحاجة إلى تحديث شامل بعد أكثر من عقدين من العمل، مشيرة إلى أن المكتبه كانت قد تقدمت بطلب مبلغ قدره 1.16 مليار جنيه في الباب السادس، وتمت الموافقة على تخصيص 100 مليون جنيه فقط.وأشارت حلمي إلي أن المكتبة تستهدف حاليا تنفيذ مشروعات حيوية منها تطوير أنظمة السلامة ومخازن برج العرب، مشروع النتروجين لمكافحة الحريق، إحلال وتجديد البحيرة الصناعية بتكلفة إجمالية تبلغ 120 مليون جنيه (منها 30 مليونًا للعام الجديد)، توفير عدد 2 ماسح ضوئي للميكروفيلم لتوثيق المواد النادرة، إحلال وتجديد نظام الحوسبة الفائقة وغيرها من المشروعات الهامة. ولفتت حلمي إلي أن رئيس مجلس الوزراء وجه وزيره التخطيط بتوفير الدعم اللازم للمكتبه، علي أن يتم ذلك خلال العام المالي. وقال بدر عثمان ممثل وزارة التخطيط، بتأكيده أن المكتبة طلبت مخصصات تفوق الخطة بنسبة 1000%، بينما أعلى جهة أخرى لم تتجاوز 100%، ومع ذلك تم اعتماد زيادة في المخصصات لتصل إلى أكثر من 100 مليون جنيه هذا العام، قائلًا: "طالما الوزيرة وعدت، فسيتم توفير الدعم المطلوب".وأكد الدكتور سامي هاشم رئيس لجنة التعليم والبحث العلمي بمجلس النواب، متابعه توجيه المخصصات المالية للمكتبه لتنفيذ مشروعاتها خلال السنه المالية.جاء ذلك خلال إجتماع لجنة التعليم والبحث العلمي بمجلس النواب، برئاسة النائب سامي هاشم، المنعقدة اليوم الثلاثاء، المخصصة لمناقشة مشروعي خطة وموازنة مكتبة الإسكندرية للعام.

بعد نجاح إش إش.. مي عمر تنتظر عرض الغربان
بعد نجاح إش إش.. مي عمر تنتظر عرض الغربان

24 القاهرة

timeمنذ 18 ساعات

  • 24 القاهرة

بعد نجاح إش إش.. مي عمر تنتظر عرض الغربان

حققت الفنانة مي عمر، نجاحًا كبيرًا في موسم رمضان الماضي 2025، من خلال مسلسلها إش إش، الذي حقق أعلى نسبة مشاهدة بقيادة زوجها المخرج محمد سامي. وتنتظر الفنانة مي عمر، عرض فيلم الغربان، الذي تتعاون خلاله مع الفنان عمرو سعد للمرة الأولى في مشوارها الفني، ومن المقرر عرض فيلم الغربان في الفترة المقبلة. تفاصيل فيلم الغربان ومن ناحية أخرى، سبق وأن تحدث الفنان عمرو سعد، عن فيلمه الغربان، قائلًا: أنا بوعد إن فيلم الغربان هيبقى كبير جدًا وضخم، والمنتج تحمل عبء إنتاجي كبير بقالنا 3 سنين بنصور والمخرج هيبقى مفاجأة ومجموعة كبيرة من النجوم، ودي السنة الرابعة اللي شغالين فيها علشان نعمل فيلم عالمي هيتم ترجمته لـ 12 لغة، وإن شاء الله هيكون موجود في كل مكان في الأرض ومنافسًا للسينما الهندية والأمريكية، وإن شاء الله ممكن ينزل على السنة اللي جاية. فيلم الغربان والفيلم تدور أحداثه في إطار من الأكشن والتشويق، في أربعينيات القرن الماضي، وبالأخص عام 1942 خلال الحرب العالمية الثانية، وفيلم الغربان من بطولة عمرو سعد، مي عمر، محمد علاء، أسماء أبو اليزيد، ماجد المصري، عبد العزيز مخيون، صفاء الطوخي، وغيرهم نخبة من النجوم، ومن إخراج ياسين حسن. مي عمر بعد مشاركتها في مهرجان كان السينمائي: شرف لي التألق على السجادة الحمراء بعد انتهائه من الغربان.. عمرو سعد يستعد لفيلم كوميدي جديد | خاص

مي عمر تتألق في مهرجان كان وتخطف الأضواء بإطلالة ساحرة.. وتستعد لـ'الغربان'
مي عمر تتألق في مهرجان كان وتخطف الأضواء بإطلالة ساحرة.. وتستعد لـ'الغربان'

بوابة الفجر

timeمنذ يوم واحد

  • بوابة الفجر

مي عمر تتألق في مهرجان كان وتخطف الأضواء بإطلالة ساحرة.. وتستعد لـ'الغربان'

لفتت الفنانة مي عمر الأنظار بإطلالة مبهرة على السجادة الحمراء خلال مشاركتها في فعاليات الدورة الأخيرة من مهرجان كان السينمائي الدولي، حيث أصبحت حديث رواد مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية. إطلالتها الأنيقة والجذابة سرقت الأضواء وأثارت إعجاب الجمهور وعدسات المصورين على حد سواء. مي عمر شاركت جمهورها بلقطة من جلسة تصوير خاصة أجرتها على هامش المهرجان، ونشرت الصورة عبر حسابها الرسمي على 'إنستجرام'، لتحصد تفاعلًا واسعًا من متابعيها الذين أثنوا على ذوقها الرفيع وحضورها اللافت. المتألقة مي عمر مي عمر تتألق في أحدث ظهور لها بمهرجان كان الفنانة مي عمر وعلى الصعيد الفني، تترقب مي عمر عرض أحدث أفلامها 'الغربان'، الذي تدور أحداثه في فترة الحرب العالمية الثانية، وتحديدًا عام 1941، متناولًا معركة العلمين الشهيرة وقائدها الألماني رومل، ضمن حبكة تاريخية مشوقة. تشارك مي البطولة إلى جانب نخبة من النجوم، منهم: عمرو سعد، محمد علاء، أسماء أبو اليزيد، ماجد المصري، ميرهان حسين، عبد العزيز مخيون، وصفاء الطوخي. آخر أعمال مي عمر وكان آخر ظهور سينمائي لمي عمر في فيلم 'بضع ساعات في يوم ما'، المأخوذ عن الرواية الشهيرة للكاتب محمد صادق، مؤلف رواية وفيلم 'هيبتا'. الفيلم ينتمي إلى نوعية الأعمال الرومانسية، وأخرجه عثمان أبو لبن، وأنتجه أحمد السبكي، وشارك في بطولته نخبة من النجوم أبرزهم: هشام ماجد، هنا الزاهد، أحمد السعدني، محمد الشرنوبي، محمد سلام، أسماء جلال، هدى المفتي، خالد أنور، ومايان السيد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store