logo
ثنائية ألفاريز تقود أتليتيكو لفوز سهل على بيتيس بالدوري

ثنائية ألفاريز تقود أتليتيكو لفوز سهل على بيتيس بالدوري

البيانمنذ 2 أيام

سجل المهاجم خوليان ألفاريز هدفين ليساعد أتلتيكو مدريد على تحقيق فوز سهل على ريال بيتيس بنتيجة 4-1 في دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم اليوم الأحد وضمان المركز الثالث في الترتيب..
وبعدما حسم برشلونة المتصدر اللقب يوم الخميس الماضي، لم يكن هناك الكثير على المحك في مباراة اليوم.
وقبل الجولة الختامية من الموسم، يتصدر برشلونة البطل الترتيب برصيد 85 نقطة، متقدما بأربع نقاط على ريال مدريد صاحب المركز الثاني، بينما يحتل أتلتيكو مدريد المركز الثالث برصيد 73 نقطة. ويكمل أتليتيك بيلباو برصيد 70 نقطة وفياريال برصيد 67 نقطة ترتيب الفرق الخمسة الأولى التي ستمثل إسبانيا في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل.
أما بيتيس، الذي سيواجه تشيلسي في نهائي دوري المؤتمر الأوروبي في 28 من الشهر الجاري في بولندا، فيحتل المركز السادس برصيد 59 نقطة وضمن مكانا في الدوري الأوروبي.
وافتتح ألفاريز التسجيل في الدقيقة العاشرة، عندما سدد ركلة حرة رائعة في الزاوية العليا من مسافة بعيدة، ثم عزز المدافع روبن لونورماند تقدم الفريق بهدف من ضربة رأس رائعة في الوقت بدل الضائع من الشوط الأول.
وقلص بابلو فورنالس الفارق في الدقيقة 67 بتسديدة بهلوانية مباشرة من داخل منطقة الجزاء.
ومع ذلك، عزز ألفاريز تقدم أصحاب الأرض بهدف من مسافة قريبة بتمريرة من أنطوان جريزمان بعد ثماني دقائق، ثم اختتم البديل أنخيل كوريا التسجيل بتسديدة في الوقت بدل الضائع بتمريرة من ألفاريز المتألق.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بوستيكوجلو يقاتل لتجنب الإقالة عبر التتويج القاري
بوستيكوجلو يقاتل لتجنب الإقالة عبر التتويج القاري

الاتحاد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاتحاد

بوستيكوجلو يقاتل لتجنب الإقالة عبر التتويج القاري

لندن(أ ف ب) يستطيع الأسترالي أنج بوستيكوجلو إنهاء صيام دام 17 عاماً عن الألقاب لفريقه توتنهام الإنجليزي، عبر التتويج بلقب مسابقة الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» في كرة القدم، عندما يلاقي مواطنه مانشستر يونايتد الأربعاء في المباراة النهائية في مدينة بلباو الإسبانية، لكن حتى ذلك قد لا يكون كافياً لإنقاذه من الإقالة.سيكون الفوز على مانشستر يونايتد، وكسر لعنة الألقاب والتأهل إلى مسابقة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، لحظة فارقة في تاريخ توتنهام الحديث. لم يفز نادي شمال لندن بأي لقب كبير منذ تغلبه على جاره تشيلسي (2-1 بعد التمديد) في المباراة النهائية لمسابقة كأس الرابطة عام 2008، بينما كان آخر لقب أوروبي له في كأس الاتحاد الأوروبي (التي أدمجت مع كأس الكؤوس وأصبحت يوروبا ليغ) عام 1984. لكن بوستيكوجلو قاد توتنهام في موسم مخيب للآمال في الدوري الممتاز، لدرجة أن الأسترالي يتجه إلى ملعب سان ماميس ومستقبله معلّق بغض النظر عن نتيجة المباراة النهائية. لم يتردد رئيس توتنهام دانيال ليفي سابقاً في إجراء تغييرات في الإدارة الفنية، وذكرت وسائل إعلام محلية اهتمامه بالمدربين الدنماركي توماس فرانك لجاره برنتفورد، والنمساوي أوليفر غلاسنر للجار الآخر كريستال بالاس، والبرتغالي ماركو سيلفا للجار الثالث فولهام. مع تزايد التكهنات برحيل بوستيكوغلو بعد المباراة النهائية، أصبح تصريحه الجريء في سبتمبر بأنه «يفوز دائماً» في موسمه الثاني هو السمة المميزة للموسم. يستطيع المدرب الأسترالي البالغ من العمر 59 عاماً الإشارة إلى الألقاب والكؤوس التي فاز بها في موسمه الثاني مع سلتيك الإسكتلندي، يوكوهاما إف-مارينوس الياباني، ومواطنيه بريزبين رور وساوث ملبورن. لكن هذه النجاحات جاءت بعيداً عن الضغوط الكبيرة التي يعيشها أحد الأندية التي لم تحقق إنجازات تذكر منذ فترة طويلة. كان آخر لقب لتوتنهام في الدوري عام 1961، ومنذ تتويجه الأخير بلقب كأس الاتحاد الإنجليزي في عام 1991، توجت بلقب المسابقة فرق مثل كريستال بالاس، وليستر سيتي، وبورتسموث وويجان. دخل مصطلح «سبيرزي» الساخر قاموس كرة القدم لوصف الجروح التي عانى منها النادي في كثير من الأحيان. على الرغم من البداية الواعدة، تراجعت نتائج توتنهام بشكل مخيف، وكان إيقافها مستحيلاً على بوستيكوجلو. أضاع توتنهام فرصة التأهل إلى دوري أبطال أوروبا في الأسابيع الأخيرة من الموسم الماضي، ولم ينجح بوستيكوغلو في إعادة الفريق إلى الطريق الصحيح أبداً. في البداية، نال ميله إلى التكتيكات الهجومية المفرطة الإشادة، لكن سرعان ما استغل مدربو الفرق المنافسة الأذكياء ثغرات دفاعه. تعرض بوستيكوجلو لسخرية الجماهير بسبب أسلوبه الساذج، لدرجة أنه انهار أخيراً خلال الهزيمة أمام تشيلسي 0-1 في أبريل الماضي. احتفل بهدف التعادل الذي سجله السنغالي باب سار في الدقيقة 69 بوضع يده على أذنه ساخرا تجاه جماهير ناديه التي كانت تُطلق بحقه صيحات الاستهجان عقب إشراكه سار مكان السويدي لوكاس برجفال، لكن حكم الفيديو المساعد «في أيه آر» صدمه بعد ثوان بإلغائه للهدف بداعي خطأ ارتكب بحق أحد لاعبي تشيلسي. وسُئل بوستيكوجلو عن تلك الإشارة عقب المباراة، لكنه نفى تعمده استفزاز الجماهير بقوله «يا إلهي، من المذهل كيف تفسّر الأمور». وأضاف: «سجلنا هدفاً، وأردت فقط أن أسمع هتافاتهم، لأننا كنا نمر بوقت عصيب، وظننت أنه كان هدفاً رائعاً. أردت أن يستمتعوا فقط بالهدف، وشعرت بأنها نقطة تحول لقلب النتيجة والفوز بالمباراة». في الوقت ذاته، نفى انزعاجه من هتاف جمهور الفريق ضده، مضيفاً: «هذه ليست المرة الأولى التي يستنكرون فيها تبديلاتي أو قراراتي، ولهم مطلق الحرية في ذلك». كانت الهزيمة أمام الجار واحدة من 21 خسارة في الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم، متجاوزاً بذلك أسوأ غلّة هزائم سابقة في الدوري والتي بلغت 19 في موسمي 1993-1994 و2003-2004.

نهائي الدوري الأوروبي.. مانشستر يونايتد يتحدى توتنهام بـ«بدلة» فاخرة
نهائي الدوري الأوروبي.. مانشستر يونايتد يتحدى توتنهام بـ«بدلة» فاخرة

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

نهائي الدوري الأوروبي.. مانشستر يونايتد يتحدى توتنهام بـ«بدلة» فاخرة

تستعد مدينة بلباو الإسبانية الأربعاء لاستضافة أحلام طرفي نهائي الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ) بين مانشستر يونايتد وتوتنهام الإنجليزيين. ونشر مانشستر يونايتد صور نجومه بـ«بدلة» زرقاء رسمية صنعت في مسقط رأس المدرب أموريم بالبرتغال يطلق عليها اسم «ذا بريلرلي» للمصمم بول سميث ويصل سعرها لألف استرليني، فيما فضل لاعبو توتنهام ارتداء طقم التمرينات في الرحلة المتوجهة لإقليم الباسك. وفيما تتمسك إدارة اليونايتد بالمدرب البرتغالي، يواجه نظيره الأسترالي أنج بوستيكوغلو خطر الإقالة في حال ضياع لقب الأربعاء. سلط كيث بركنشو (89 عاماً) الفائز بلقب يوروبا ليغ للنادي اللندني في 1984 وأبلغته الإدارة بأنه سيقال نهاية الموسم عشية الإياب أمام أوستريا فيينا في ربع نهائي البطولة: «أجبروني على الرحيل، لم يرغبوا في بقائي، كنت قوياً جداً بالنسبة لهم، كنت أزيح أعضاء الإدارة وأقول لهم «نتحدث مرة بالشهر ودعوني أفعل كل شيء» وهم لم يتحملوا هذا، الفريق ينجح بدون تدخل مباشر لكنهم ما كانوا ليقبلوا بهذا الوضع خصوصاً مع مستثمرين جدد جعلوا النادي أول فريق إنجليزي يدخل سوق البورصة». لم يتغير الوضع كثيراً الآن، لكن بركنشو يعتقد أن على النادي الإبقاء على المدرب في حال فاز باللقب وعدم تكرار ما حصل معه وأضاف: «يبدو لي مدرباً نزيهاً، لم نحرز لقبا منذ 41 عاماً ونتطلع للفوز به ويجب الإبقاء على المدرب للبناء على نجاحه».

خطيبة جافي تخطف أضواء احتفالات برشلونة
خطيبة جافي تخطف أضواء احتفالات برشلونة

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة الخليج

خطيبة جافي تخطف أضواء احتفالات برشلونة

خطفت الإسبانية «أنا بيلايو» (22 عاماً) خطيبة نجم برشلونة جافي (20 عاماً) الأنظار في احتفالية الفوز بلقب الليغا مساء الأحد. وتجول الثنائي في أرضية الملعب للاحتفال مع بقية عائلات اللاعبين رغم الهزيمة أمام فياريال 3-2. وتعرف جافي إلى ابنة مدينة إشبيلية عن طريق شقيقته أورورا ودعمت بيلايو التي تواصل دراستها أثناء فترة خضوعه لجراحة في الركبة وطوال فترة تعافيه التي أبعدته 10 أشهر عن الملاعب وغاب بسببها عن المشاركة مع المنتخب الفائز بلقب يورو 2024. ويتابع حساب جافي على إنستغرام 17.9 مليون شخص فيما يتابع حساب خطيبته 270 ألف شخص.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store