
تامر حسني والشامي و"ملكة جمال الكون" مع الدبكة في دبي (فيديو)
خطف الفنانان تامر حسني والشامي الأضواء في الحفل الأول لهما معاً، بعد تقديمهما ديو "ملكة جمال الكون" التي غنياها مباشرة على مسرح "كوكاكولا أرينا" في دبي بالإمارات العربية المتحدة أمس السبت.
وحصدت الأغنية تفاعلاً حاراً من الحضور الذي ابتاع التذاكر بمبالغ بدأت بـ80 دولاراً أميركياً، ووصلت إلى 200 دولار لفئة كبار الشخصيات.
وقدم الثنائي معاً وبشكل منفرد مجموعة من أبرز أغانيهما التي لاقت استحسان الجمهور الغفير، لا سيما أن حسني والشامي تناغما جداً في الأداء، بالإضافة إلى رقصهما الدبكة معاً.
يُذكر أن فيديو كليب أغنية "ملكة جمال الكون" تصدّر قائمة الأكثر مشاهدة على موقع "يوتيوب" بعد ساعات قليلة من طرحه، محققاً ما يقارب 2.5 مليوني مشاهدة، ليحصد المركز الأول في الـ"ترند"، علماً أن الأغنية من توزيع الشامي وإليان دبس، وأخرج الكليب تامر حسني.
View this post on Instagram
A post shared by 𝐌𝐀𝐑𝐀𝐇 | مَرح (@ma.fan.alshami)
وكان حسني تحدث عن إتقانه اللهجة السورية في "ملكة جمال الكون"، كاشفاً أن والدته سورية، كما أكّد الشامي وجود صلة قرابة تجمعه بـ"نجم الجيل" من جهة الأم، لافتاً إلى أن الوالدتين تنحدران من العائلة نفسها. وأشار الشامي إلى أنهما كانتا تعيشان في حي الميدان في العاصمة السورية دمشق.
View this post on Instagram
A post shared by ٭𝓂𝒶𝓇𝓎٭ (@mary.alshami2)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
بعبدا تحتفي بالفن وأهله: مهرجان الزمن الجميل يجمع الوفاء والإبداع
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب استقبل رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون في قصر بعبدا بعد ظهر اليوم، رئيس مهرجان 'الزمن الجميل' الدكتور هراتش ساغبزاريان، مع وفد من أعضاء اللجنة المنظمة ضم الفنانين والإعلاميين: صلاح تيزاني (أبو سليم)، وفاء طربيه، احمد العشي، سعاد قاروط العشي، مي متى، جاندارك أبو زيد فياض، زاهي وهبي، طوني ابي كرم، خالد السيد والفيرا يونس. ووجه ساغبزاريان دعوة الى الرئيس عون واللبنانية الاولى السيدة نعمت عون لحضور الاحتفال الذي سيقام الاحد في 29 الحالي في كازينو لبنان، لتكريم دفعة جديدة من الفنانين والممثلين الذين اختارتهم اللجنة المنظمة تقديرا لعطاءاتهم الفنية، مشيرا الى ان هذا التكريم هو 'فعل تقدير لفنانين كبار أعطوا للفن اللبناني والعربي قيمة كبيرة، وكانت حياتهم الفنية حافلة بالنجاحات'. ولفت الى ان 'هذا التقليد السنوي لم يتوقف على رغم الظروف الصعبة التي مرّ بها لبنان، وصار معلما من المعالم السياحية والفنية في لبنان، وموعدا مع الفرح والسعادة والوفاء'. وشرح للرئيس عون عمل اللجنة والمعايير التي تعتمدها لاختيار المكرمين، شاكرا الدعم الذي يقدمه رئيس الجمهورية للفنانين والفنانات، لا سيما منهم من تقدموا في العمر. وتحدث عدد من أعضاء اللجنة مشيدين بمواقف الرئيس عون الوطنية ورعايته لاهل الفن والثقافة، منوهين بالجهد الذي يبذله سنويا رئيس مهرجان 'الزمن الجميل' لابراز هذا الحدث الفني المميز. ورحب الرئيس عون بأعضاء الوفد، منوها ب،'تكريم عمالقة الفن في لبنان الذين من المفترض ان تكرمهم الدولة وتهتم بهم'، لافتا الى ان 'هذه الوجوه التي انطبعت في اذهان اللبنانيين والعرب، لا يمكن ان ينساها احد'. وطمأن الرئيس عون أعضاء الوفد الى ان 'قطار بناء الدولة انطلق ولن يتمكن احد من إيقافه'، مشيدا بجهود رئيس المهرجان وبمبادراته المميزة. وتحول اللقاء الى محطات استعاد فيها رئيس الجمهورية والحاضرون محطات من الانتاجات الفنية للفنانين والفنانات المحفورة في ذاكرة اللبنانيين والعرب، والذين تابعوا بشغف المسلسلات والاعمال الفنية التي شارك فيها هؤلاء الفنانون.


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
مفاجأة مزدوجة من يارا: عيد ميلادها وأغنية جديدة باللهجة اللبنانية!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في مناسبة عيد ميلادها، فاجأت النجمة اللبنانية يارا جمهورها بهدية مميزة تمثّلت بالكشف عن أول أغنية لبنانية من ألبومها اللبناني المنتظر، والمقرر صدوره قريبًا. وقد نشرت يارا عبر حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي مقطعاً ترويجياً للأغنية الجديدة، ظهرت فيه بـ لوك صادم وجريء لاقى تفاعلاً واسعاً من متابعيها ومحبيها. ومن المقرر أن تصدر الأغنية كاملة في عيد الأضحى، حيث ستكون باكورة الأعمال التي تمهّد لإطلاق ألبومها الجديد باللهجة اللبنانية، بعد فترة من التركيز على الأغاني الخليجية والمصرية. ووفقًا لمصادر مقرّبة من يارا، أكد المنتج والملحن طارق أبو جودة أن الأغنية الجديدة ستحمل مفاجآت موسيقية وستعيد إلى الأذهان أنجح أغاني يارا اللبنانية التي شكّلت محطات بارزة في مسيرتها، مثل 'حب كبير'، و'ما بعرف' و "توصّى في"… ترقبوا الإصدار الرسمي على عيد الأضحى على قناة يارا الرسمية على يوتيوب واستعدوا لاصدارات جديدة من الإحساس اللبناني الأصيل بصوت يارا الدافئ.


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
خان الإفرنج ينبض بالفن.. جامعة رفيق الحريري تُطلق صوت الإبداع بصمتٍ صارخ
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب كان خان الإفرنج الذي يشهد على تاريخ وحضارات وتفاعل ثقافات، على موعد ليومين مع أبلغ الكلام بالفن والتعبير والاستدامة والحوار الثقافي في المعرض الفني " سكوت يعلو صوته " الذي نظمته جامعة رفيق الحريري التابعة لمؤسسة رفيق الحريري بالشراكة مع مؤسسة الحريري للتنمية البشرية المستدامة، وتضمن أعمالاً فنية من نتاج إبداعات طلاب قسم التصميم الغرافيكي في الجامعة رسماً وتصويراً وتصميم أزياء ، وذلك برعاية "agenda culturel " و"YNM GROUP ". وحل ضيف شرف على المعرض ومتحدثاً رئيسياً فيه الفنان البريطاني - اللبناني توم يونغ. شارك في افتتاح المعرض رئيسة مؤسسة الحريري السيدة بهية الحريري ورئيس جامعة رفيق الحريري الدكتور سعيد اللادقي، وحضره: رئيس بلدية صيدا المنتخب المهندس مصطفى حجازي ، ونواب رئيس الجامعة "الدكتور محمود حلبلب ، الأستاذ ابراهيم عكاوي والأستاذ هشام قبرصلي" وعميد كلية الآداب والعلوم الدكتور حسام سلامي، وموظفو واساتذة الجامعة والطلاب المشاركون واهاليهم. كما حضر رئيس مؤسسة شرقي الثقافية الأستاذ سعيد باشو واساتذة الفنون في عدد من مدارس الشبكة المدرسية لصيدا والجوار، وكان في استقبالهم الفريق المشرف على تنظيم المعرض من جامعة رفيق الحريري تتقدمهم مديرة قسم التصميم الغرافيكي سيرين سروجي والأستاذتان المساعدتان نادين زهر الدين ونورا سمورة . سروجي وافتتح المعرض بالنشيد الوطني فترحيب من مديرة القسم سيرين سروجي فاعتبرت انه ليس مجرد معرض فني، بل هو احتفال بالإبداع، بالتراث، وبالمجتمع. وعبّرت عن عميق الامتنان للسيدة نازك الحريري، رئيسة مجلس أمناء مؤسسة رفيق الحريري وجامعة رفيق الحريري، على دعمها السخي وإيمانها الراسخ بقوة الفن والتعليم، وتشجيعها الذي كان له الدور الأساسي في جعل هذا المعرض حقيقة واقعة.. وقالت: هذا هو الوقت لنحتفي ليس فقط بإبداع شبابنا، بل أيضًا بقدرتهم على تشكيل مستقبل أكثر إلهامًا ووعيًا وثقافيًا. أهلاً بكم في احتفال بالرؤية والصوت والحيوية.أهلاً بكم في المعرض الفني والتصويري الأول لجامعة رفيق الحريري: صامت ولكن بصوت عالٍ. بعد ذلك القت السيدة بهية الحريري كلمة بالمناسبة فاعتبرت أنه" عندما يعلو صوت السّكوت في جامعة رفيق الحريري، عبر فتح الآفاق للمخزونات الإبداعية والمواهب المميّزة لدى طالباتنا وطلابنا فإنّ هذه الظّاهرة تجعلنا نستكين، ونشعر بالكثير من الأمل على أنّ مستقبل لبنان ستجسده إرادات شاباته وشبابه وقدرتهم على احترام مكوّناتهم الإبداعية والعلمية وحبّهم العميق لوطنهم الحبيب لبنان". وقالت: وإنّنا نثمّن عالياً مواكبة جامعة رفيق الحريري للمواهب الإبداعية الصامتة وجعل الأبواب مشرّعة لمقاربة كلّ التّحدّيات الموضوعية في الهوية والبيئة والإستكشافات الفنية والمساهمة في تجديد الوعي وكسر الصمت والسّير قدماً في مسيرة التّجديد والتّغيير. لقد شهد لبنان مع الرئيس الشّهيد رفيق الحريري كلّ ما يؤكّد بأنّ شابات وشباب لبنان قادرون على مواجهة تحدّياتهم وتجاوز تراكمات الماضي الذي يقف حاجزاً أمام مستقبل الأجيال. وإنّني اليوم أتوجّه بخالص التّقدير والشّكر لجامعة رفيق الحريري على هذا الإبداع المميّز وأتوجّه أيضاً إلى الهيئات التعليمية والفنية كلّ التّقدير والإحترام على مواكبة أجيالنا في اكتساب علومهم ومعارفهم واستكشاف مواهبهم ومهاراتهم ومواكبة إرادتهم في الإبداع والتعبير والتغيير. كلّ الحب والتّقدير لطالباتنا وطلابنا على هذا السّكوت الذي يعلو صوته.. وأنتم مستقبل لبنان.. اللادقي وفي كلمته أعرب رئيس جامعة رفيق الحريري الدكتور سعيد اللادقي عن فخر الجامعة بعرض أعمال طلابها الفنية في هذا المكان الرائع. وقال: بالنيابة عن السيدة نازك رفيق الحريري، رئيسة مجلس أمناء مؤسسة رفيق الحريري وجامعة رفيق الحريري (RHU)، وزملائي في RHU، أتقدّم بالشكر إلى السيدة بهية الحريري على ترحيبها الحار وكرم ضيافتها. واضاف: هذا المعرض يُبرز الأعمال الإبداعية لطلاب تصميم الجرافيك في RHU، ويُجسّد التزام RHU المستمر بـالانخراط الثقافي والتعليمي مع المجتمع الأوسع. لقد انتهى العصر الصناعي، وتجاوزنا عصر التكنولوجيا، وأصبحت المعلومات قديمة. وربما في يوم من الأيام، سيُصبح عصر الذكاء أيضاً قديماً، لا نعلم متى. ورأى اللادقي أن الفن هو تعبير عن المهارة البشرية الإبداعية في أشكال بصرية مثل:الرسم، العمارة، الأدب، الموسيقى. وان الإبداع قوة تتجاوز الحدود، تشعل الخيال، وتمنحنا لمحة عن قلوب وعقول وقيم من يبدعون. وقال: كل عمل فني في هذا المعرض يروي قصة، ونحن في RHU نفخر بكوننا المكان الذي تتفتح فيه الأفكار ويُمنح فيه الطلاب القوة للتعبير عن أنفسهم بشكل هادف. وتوجه الى فناني الجامعة الموهوبين: هذه اللحظة هي لحظتكم. إنها تحتفي بعملكم الجاد وشجاعتكم في تحويل رؤيتكم إلى واقع. وشكر أعضاء الهيئة التعليمية "العميد سلامي، السيدة سروجي، السيدة زهر الدين، السيدة زبيب، والأستاذ عبد الله، على دورهم المحوري في تحويل هذه الرؤى إلى واقع وتعزيز بيئة تحتضن الإبداع وتشجعه. كما شكر السيدة نورا سمورة، على الشعار الرائع "صامت لكنه صاخب" واصفاً اياه بالأنيق، والمعبّر ..والحضور لإنضمامهم الى الاحتفال بمواهب طلابنا. وختم اللادقي : بينما تتجولون في هذا المعرض، توقفوا أمام كل عمل فني، دعوه يتحدث إليكم، يتحداكم، وربما يغيّركم. هذا المعرض هو شهادة على قوة الروح الإنسانية في جامعة رفيق الحريري المكان الذ: يُلهم ويُصنع القادة. وحيث تعمل الفرق بروح واحدة، والطلاب ليسوا مجرد متعلمين سلبيين، بل جزء من شيء أكبر. تذكّروا: إرث جامعة رفيق الحريري ليس فقط عن النجاح، بل عن التأثير. ما نراه حولنا اليوم هو التأثير بعينه!. يونغ وتحدث الفنان توم يونغ عن عصر الذكاء الاصطناعي التحولي الذي نعيشه اليوم ، معتبراً انه عصر مليء بالفرص والتحديات التي تدفعنا لإعادة تعريف معنى الإنسانية. ثم انتقل للحديث عن جمال مدينة صيدا التي عاش فيها وعايش ناسها واحبهم ، وحكى قصة شغفه بهذه المدينة ، وعن غنى تاريخها وثقافتها وروحها، وأهمية احتضان هذا المكان العريق كجزء حيّ من هويتنا. وختم يونغ كلمته بالحديث عن مفهوم الألم، وكيف يمكن أن يكون مصدر إلهام قوي يُترجم إلى فن عميق ومعبّر يلامس الروح. رحلة الى حكايات وعرض أزياء بعد ذلك قامت الحريري بمشاركة اللادقي بقص شريط افتتاح المعرض وجالا والحضور على اجنحته في رحلة فنية منوعة المحطات، توزعت على ارجاء القاعة الرئيسية للخان لوحات ورسومات وصورا ومجسمات وتصاميم حيث تروى عند كل زاوية منها حكاية حب، صمود، جمال، وأمل، واستكشف خلالها الحضور الأعمال الفنية لأكثر من 40 طالباً وطالبة، التي تعكس تعبيرات شخصية وجماعية، من خلال فنون بصرية تنطق دون كلمات. تتناول مواضيع مثل : الهوية، والوعي البيئي، والاستكشاف الفني، مما يجسّد صوت جيل جديد من صانعي التغيير. كما ضم المعرض مساهمات مُلهمة لفنانين لبنانيين ودوليين مرموقين، اضاف حضورهم ومشاركتهم بعدًا نوعيًا لهذا الحدث. وفي ختام الجولة فاجأ الطلاب الحضور بعرض يسلّط الضوء على تصاميم مستدامة مُبتكرة باستخدام مواد معاد تدويرها. حوارات مع فنانين وتواصلت في اليوم الثاني فعاليات المعرض بسلسلة من الحوارات الثقافية والفنية القصيرة مع الفنانين " برنارد رنّو، جورج المر، داليا خضُر، كليم بشارة، ياسمينا هلال، فرح قبرصلي، نادين زهر الدين، إسماعيل شريدي، ربيع الشعارني، وسارة مكي" حيث تحدث كل منهم عن" مسيرته الشخصية، تجربته الفنية، ورؤيته لمستقبل الفن في لبنان والعالم العربي. وتلا ذلك نقاش مع الحضور . واختتم المعرض بزيارة مُلهمة إلى حمّام الجديد التراثي في صيدا القديمة والذي تشرف عليه مؤسسة "شرقي"، حيث استمتع الحضور بأحدث الأعمال الفنية للفنان توم يونغ، والتي تتناول مواضيع "التراث، والذاكرة، والترميم" في قلب المدينة القديمة .