
أخبار العالم : جيريمي سترونج وليلى سيلماني.. أعضاء لجنة تحكيم مهرجان كان يتألقون على الريد كاربت
السبت 24 مايو 2025 08:30 مساءً
نافذة على العالم - يواصل نجوم واعضاء لجان تحكيم مهرجان كان السينمائي الدولي في دورته الـ 78 في التوافد على الريد كاربت، الخاص بحفل الختام المقام حاليًا في فرنسا للاعلان عن جوائز الدورة الجديدة.
وتألق أعضاء لجنة تحكيم مهرجان كان السينمائي وهم جيريمي سترونج، وليلى سليماني، وديودو حمادي، والرئيسة جولييت بينوش، وهونج سانغ سو، وألبا روهرواشر، وكارلوس ريجاداس، وهالى بيري، على الريد كاربت حيث حرصوا على الحضور سويًا والتقاط الصور التذكارية معًا في آن واحد.
وكانت شهدت مدينة كان الفرنسية صباح السبت حادثة انقطاع واسع النطاق للتيار الكهربائي تزامنا مع ختام الدورة 78 لـمهرجان كان السينمائي الدولي ما أثار موجة من القلق بين الحضور والمنظمين قبل أن تتضح لاحقا مؤشرات قوية على احتمال وجود عمل تخريبي متعمد وراء الحادثة.
ووفقا لتقارير رسمية فقد تسبب تخريب طال محطة كهرباء فرعية وبرجا ناقلا للجهد العالي في منطقة 'الألب البحرية" في جنوب فرنسا إلى شلل مؤقت في إمدادات الطاقة التي تغذي مدينة كان والمناطق المحيطة بها وهو ما أثر على سير الأنشطة المرتبطة بالمهرجان في ساعاته الأخيرة.
وشهد المهرجان عودة الجناح المصري في مهرجان كان السينمائي 2025 بتنظيم مشترك بين مهرجان القاهرة السينمائي الدولي ومهرجان الجونة السينمائي ولجنة مصر للأفلام (EFC)، ويهدف إلى إبراز دور مصر كموقع تصوير عالمي فريد ومركز إنتاج سينمائي متكامل، حيث سلط الضوء على الإمكانيات الإنتاجية الهائلة التي توفرها مصر، ودعم المواهب المصرية الشابة، من خلال تنظيم حلقات نقاشية وحفلات استقبال تهدف إلى فتح سبل جديدة للتعاون مع صناع السينما العالمية.
وشهد افتتاح مهرجان كان السينمائي في دورته الـ78 يوم 13 مايو الماضي، منح النجم روبرت دي نيرو السعفة الذهبية الشرفية تكريما لمسيرته الممتدة، وذلك بعد 14 عامًا من ترأسه لجنة التحكيم في عام 2011، وقدمها له ليوناردو دي كابريو.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ يوم واحد
- خبر صح
مهرجان القاهرة السينمائي يطلق منصة القاهرة للأفلام بالتعاون مع Cine Vibe
أعلنت إدارة الدولي للفيلم القصير عن إطلاق 'منصة القاهرة للأفلام' بالتعاون مع 'Cine Vibe' وبشراكات كبيرة قادمة ضمن فعاليات الدورة السابعة من المهرجان، حيث ستقدم دعماً مالياً ولوجيستياً واستشارياً لأفلام قصيرة للمخرجين المصريين أو المقيمين داخل مصر، وسيتم فتح باب تقديم المشاريع بدءاً من 15 يونيو وحتى 15 أغسطس 2025. مهرجان القاهرة السينمائي يطلق منصة القاهرة للأفلام بالتعاون مع Cine Vibe اقرأ كمان: فيلم ياسمين صبري الأهم بعد تجاهلها الحديث عن محمد رمضان إثر أزمتهما الأخيرة جناح مهرجان القاهرة السينمائي يفوز بجائزة أفضل جناح في سوق مهرجان كان على جانب آخر، فاز جناح مهرجان القاهرة السينمائي الدولي بجائزة أفضل جناح في سوق مهرجان كان السينمائي الدولي خلال دورته الـ78 التي أقيمت مؤخراً في مدينة كان الفرنسية، متفوقاً على أجنحة تمثل أكثر من 150 دولة، من بينها الولايات المتحدة والصين. من جهته، حرص الدكتور أحمد فؤاد هَنو، وزير الثقافة، على تهنئة الفنان حسين فهمي، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، بهذا التتويج المتميز، مؤكداً أن الإنجاز يعكس الجهود المشتركة لتعزيز مكانة السينما المصرية عالمياً، ويبرز مصر كوجهة رئيسية للتصوير السينمائي، ويعزز حضورها في المحافل الدولية الكبرى. ويُشار إلى أن هذا التتويج جاء نتيجة للمشاركة المتميزة للجناح المصري في سوق مهرجان كان السينمائي، خاصة أن الجناح كان مشتركاً بين مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، ومهرجان الجونة السينمائي، ولجنة مصر للأفلام (EFC)، في إطار شراكة تهدف إلى تقديم نموذج تكاملي يعكس قوة السينما المصرية وتاريخها العريق. من ناحيته، عبر الفنان حسين فهمي عن سعادته البالغة بالفوز، مؤكداً أن هذا التتويج يعتبر اعترافاً عالمياً بالمكانة المرموقة التي تحتلها السينما المصرية في العصر الحالي، وأيضاً الجهود المستمرة لتمثيلها بالشكل المناسب في المحافل الدولية. وأكد: 'كنا مهتمين أن يعكس الجناح المصري في سوق مهرجان كان روح التعاون والانفتاح على العالم، من خلال برنامج حافل بالحوار والتفاعل الثقافي والفني، بما يمثل خطوة جديدة نحو تعزيز حضور مصر على خريطة صناعة السينما العالمية' مقال مقترح: تامر حسني بعد حفله الأخير يشيد بأحلى حفلات حياته ويشكر الجميع على جهودهم


النبأ
منذ 2 أيام
- النبأ
كواليس إنتاج فيلم «نسور الجمهورية» بأموال أوروبية لتشويه مصر
في عصر الحروب غير التقليدية، تتحول الشاشات إلى ساحات معركة خفية، لم تعد السينما مجرد فن للتسلية، بل أداة خطيرة في حروب «القوة الناعمة» التي تستهدف العقل قبل الأرض والحدود. فبينما تُخاض الحروب التقليدية بالدبابات والطائرات، تأتي الأفلام المدعومة بتمويلات أجنبية لتفعل ما هو أخطر، بمحاولة اختراق الوعي الجمعي، وتشويه الثوابت، وزرع الشك في مؤسسات الدول، وذلك تحت غطاء حرية الإبداع والتعبير. وخلال الأيام القليلة الماضية، طفا على السطح فيلم «نسور الجمهورية» للمخرج طارق صالح -الحاصل على الجنسية السويدية والمقيم خارج مصر- كواحدٍ من أحدث أدوات هذه الحرب الخفية، محاولا من خلال الاستعانة بمشاهد مفبركة ورسائل مسمومة تشويه صورة مصر ومؤسساتها الوطنية. ولم يكتف الفيلم الذي يؤدي بطولته عمرو واكد المعروف بعدائه للدولة وأجهزتها، بتقديم رواية مغلوطة بل عرض مشاهد مفبركة لتقديم المؤسسة العسكرية في صورة مغلوطة ومستفزة خاصة في طريقة تدخلها وتعاملها مع المواطنين والنجوم في محاولة مكشوفة لضرب الثقة بين الجيش والشعب. ومن جانبها، تحاول «النبأ» خلال السطور التالية مناقشة كيفية مواجهة الحرب الناعمة التي تستهدف الهوية والانتماء، ودور الأعمال الوطنية في التصدي لمحاولات تشويه الدولة ومؤسساتها، في محاولة لكشف خيوط اللعبة التي تُحاك خلف الكواليس مستخدمة الفن ذريعة لهدم الدول داخليا وتشويه صورتها دوليا لا سيما بعد عرض الفيلم المسيء بمهرجان كان السينمائي. تفاصيل الفيلم المسيء تشير المعلومات إلى إنتاج فيلم «نسر الجمهورية» بتمويل أوروبي قدر بنحو 10 ملايين يورو، وتم تصويره في عدد من دول الشرق الأوسط على رأسها تركيا. وعرض ضمن فعاليات الدورة الـ78 بمهرجان كان السينمائي في مشهد يكشف بوضوح الأهداف السياسية المغلفة بقالب سينمائي. معركة ضد العقول وفي هذا الصدد، يرى اللواء الدكتور سمير فرج، الخبير الاستراتيجي والعسكري، أن ما يحدث من استهداف للدولة عبر أفلام تعرض في مهرجانات دولية ليس أمرا جديدا بل هو امتداد لحملات ممنهجة بدأت منذ عهد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر حين كانت بعض المنصات الإعلامية مثل «بي بي سي» تسعى لتشويه صورة مصر دوليا. وأضاف «فرج» -في تصريحات خاصة لـ«النبأ»-: «هذا النمط من الحروب مستمر فهم يحاربوننا عبر شعارات حقوق الإنسان وينتجون أفلاما تحاول تمزيق صورة الدولة في محافل دولية كبرى». وفيما يخص اتهام الجيش بالتدخل في الاقتصاد، أكد الخبير الاستراتيجي أن هذه المغالطة قد تم الرد عليها مرارًا، مشيرا إلى أن الجيش لا يدير الاقتصاد بل يشرف على تنفيذ المشروعات القومية لضمان جودتها وسرعتها فيما يتم التشغيل بالكامل من قبل المدنيين. وأضاف: «ساويرس وغيره من رجال الأعمال يعملون في السوق بحرية وهذه الأكاذيب أصبحت مستهلكة والجيش لا يوجد به عسكري واحد يبيع أو يشتغل في السوق». وأثنى اللواء سمير فرج على الأعمال الدرامية الوطنية التي واجهت الفكر المتطرف مثل مسلسل «الاختيار»، واصفا إياه بأنه من أعظم ما قُدم لتنوير الشارع المصري وتعزيز انتمائه. واستعاد الخبير العسكري ذكرى عرض مسلسل «العائلة» الذي عرض عام 1994وكان من أوائل الأعمال التي ناقشت تحول أحد أبناء الأسرة المصرية إلى الفكر المتطرف، داعيا إلى تكثيف هذه النوعية من الأعمال. وأعرب «فرج» عن أسفه لغياب الإنتاج القوي خارج الإطار الرسمي، معقبا: «لدينا أفكار عظيمة لكن الإنتاج هو التحدي الحقيقي فمسلسل الاختيار أنتجته الشركة المتحدة وليس قطاعا خاصا». واختتم حديثه مؤكدا أن الحروب لم تعد تُخاض بالدبابات أو المدافع، بل أصبح العقل البشري هو الهدف، متابعا: «نحن اليوم في قلب حروب الجيل الرابع والخامس، حيث يتم استهداف وعي المواطن وبوصلته الوطنية عبر أدوات ناعمة، ولكن قاتلة». استغلال لاسم مصر وفي سياق متصل، أكد الناقد الفني عماد يسري، أن المخرج طارق صالح غير مقيم في مصر ويحمل جنسية أجنبية ويعتمد في كل أعماله على إثارة الجدل عبر التلاعب بصورة المؤسسات المصرية وتوظيفها كخلفية لصناعة قصص تروج للإساءة تحت غطاء الفن. وأضاف أن هذا المخرج لا يبحث عن قيمة فنية بقدر ما يبحث عن صخب إعلامي وشهرة دولية حتى ولو كانت على حساب مصر وجيشها وهيئاتها الوطنية. وأوضح «يسري» أن الجهات المنتجة لأعمال هذا المخرج دائما ما تكون خارجية وتمول أفلاما لا تحترم قواعد العمل الفني الجاد، بل ترتكز على معالجات درامية سطحية وسيناريوهات ضعيفة ومبنية فقط على التشويه والإسقاطات السياسية المغرضة. وقال إن لا أحد يتحدث عن جودة الإخراج أو السيناريو أو الحوار في فيلم «نسور الجمهورية» لأن هذه العناصر كارثية بكل المقاييس ما يمنح لهذا الفيلم من اهتمام ليس لقيمته بل لما يثيره من استفزاز وعداء تجاه الدولة المصرية. وتابع: «نحن لا نستطيع منع أي عمل في ظل عصر المنصات الرقمية ووسائل التواصل الاجتماعي لكن الخطـ الأكبر هو في إعطاء هذه النماذج حجما وقيمة لا تستحقها وما ما يبحثون عنه هو الشهرة فقط». وأشار إلى أن الفن الحقيقي لطالما كان قادرا على التعبير بحرية وجرأة دون المساس بالثوابت الوطنية، لافتا إلى أن أعمال الفنان الكبير عادل إمام وكتابات الراحل وحيد حامد وأسامة أنور عكاشة كانت تمتلئ بالنقد الجاد والجريء لكنها لم تسئ يوما لمؤسسات الدولة أو رموزها الفرق بيننا وبين هؤلاء هو أن لدينا كتابا مخلصين لقضايا وطنهم بينما هناك من يسعى فقط وراء التمويل والإساءة والتشويه. واختتم «يسري» مؤكدا أن مواجهة هذه الأعمال تبدأ من إعلاء قيمة الفن الوطني الجاد وتشجيع الإنتاج المحلي الذي يعبر عن هموم المواطن ويصون هوية الدولة لا أن نسمح لمن لا ينتمي إلينا أن يعبث بصورتنا على شاشات العالم. معركة وعي بينما يرى الناقد الفني الدكتور طارق سعد، أن الفيلم الذي تم عرضه -مؤخرا- بمهرجان كان مثالا واضحا على الإساءة للدولة المصرية وقواتها المسلحة ويعد أحد أدوات الحرب الناعمة التي تستخدم ضمن استراتيجيات حروب الجيل الرابع والخامس والسادس. وقال «سعد» -في تصريحات خاصة لـ«النبأ»-: «الشاشة والسينما من أقوى أدوات التأثير ونعتبرها سلاحا استراتيجيا في الحرب الحديثة فاليوم لم تعد الحروب تدور بين جيوش تقليدية بل أصبحت حروبا متقدمة تستهدف العقول والوعي عبر وسائل الإعلام والفن وهي أدوات تستخدم لتغيير المفاهيم وتشكيل وعي المجتمعات دون مواجهات مباشرة». وأضاف أن هذا الفيلم المشبوة ليس عملا بريئا بل يحمل رسائل موجهة ويستهدف تمرير معلومات مغلوطة تزرع داخل المتلقي دون وعي لتؤثر على وجدانه وتشوش وعيه تدريجيا. وتابع: «عرضه في مهرجانات عالمية وبدعم خارجي ليس من قبيل المصادفة بل هو جزء من مخطط للضغط على الدولة وتشويه صورتها خاصة صورة الجيش المصري المعروف بقوته وتأثيره في المنطقة». وأوضح «سعد»، أن المؤسسة العسكرية المصرية تعد الركيزة الأساسية لاستقرار المنطقة العربية، مشيرا إلى أن أية محاولة للمساس بهاها هي تهديد للعالم العربي بأكمله ولذلك يسعون إلى محاولة زعزعة استقراره لكي تقدم لهم المنطقة على طبق من ذهب. واستكمل: «لدينا أمثلة سابقة على الرد الفني الذكي لمثل هذة الأعمال فيلم السرب الذي وثق رد القوات المسلحة على ذبح المصريين في ليبيا وكان رسالة مباشرة بأن مصر تمتلك يد طويلة قادرة على الرد الفن هنا كان سلاحًا دفاعيا قويًا في مواجهة سلاحهم». وأكد أن الفارق الجوهري بين صناعة العمل الفني وتصنيعه هو ما يصنع التأثير الحقيقي، قائلًا: «عندما يكون العمل الفني مصنوعا بجودة وصدق يعيش عبر الأجيال مثل أعمال رأفت الهجان والطريق إلى إيلات والرصاصة لا تزال في جيبي وجمعة الشوان وغيرها، هذه الأعمال لا تزال تعرض حتى اليوم وتحظى بجمهور واسع لأنها حقيقية وعميقة أما الأعمال المصنعة فقط لتحقيق تريند أو ضجه فهي لحظية ولا تدوم». وشدد «سعد» على ضرورة أن تعود صناعة الفن الواعي المؤثر، قائلًا:«نحتاج إلى أعمال مخابراتية وطنية تصنع بوعي وبحرفية كما فعل صالح مرسي ويحيى العلمي ووحيد حامد وشريف عرفة، هؤلاء لم يكونوا يصنعون أعمالًا للترفيه بل كانوا يدركون أنهم في قلب معركة حقيقية وكان تعاملهم على نفس هذا المستوى». واختتم «سعد» حديثه قائلا: «لا بد من الاعتراف أننا في مواجهة حروب إلكترونية ونفسية تقودها ميليشيات رقمية تسعى لبث الفتنة والتشكيك في مؤسسات الدولة، وأن الرد لا يكون فقط بالإهمال بل بالردع وبالإنتاج الفني القوي القادر على استعادة الوعي وتثبيت الانتماء وصناعة كيان إلكتروني منظم للرد على هذه اللجان ». اللواء الدكتور سمير فرج الناقد الفني عماد يسري الناقد الفني الدكتور طارق سعد

مصرس
منذ 3 أيام
- مصرس
من هو أحمد زعتر زوج أمينة خليل؟
بعد شهور من التكتم والأخبار حول ارتباطها احتفلت الفنانة أمينة خليل بحفل زفافها على المصور أحمد زعتر ليتصدر الثنائي التريند خاصة أمينة بإطلالتها الساحرة كالأميرات. ومع الكشف عن الصور الأولى لحفل الزفاف كان التساؤل الأبرز للجمهور حول من هو عريس أمينة خليل؟ هو المصور أحمد زعتر، أحد أبرز مصوري النجوم وتعاون مع عدد من النجمات أبرزهم منى زكي وسلمى أبو ضيف.ظهر بشكل رسمي معها خلال مشاركتها في الدورة الماضية من مهرجان كان السينمائي لتكثر أخبار ارتباطها به ولكن ردت أمينة خليل في لقاء سابق لها مع «سينماتك» قائلة:«مبحبش اتكلم عن الحاجات دي في الإعلام ولكن طبيعي الناس بيبقى عندها فضول إنها تعرف بس انا همشي بالمبدأ اللي انا ماشية عليه لما احب اتكلم واشارك الإعلام هسعدكوا معايا وافرحكم .. الصبر بس». View this post on Instagram A post shared by سينماتك (@stvcinematk)حذف صور الحنةومع اقتراب احتفال أمينة خليل بحفل زفافها وسط تكتم تام نشرت الفنانة جميلة عوض صورة مع أمينة خليل عبر خاصية استوري على صفحتها الشخصية على انستجرام وعلقت قائلة:«ميمي عروسة.. ليلة الحنة» قبل أن تحذفها لتثير التساؤلات حول سبب الحذف.