الحاجة جيهان عبدالرحمن ماضي في ذمة الله
عمون - انتقلت إلى رحمة الله تعالى الحاجة جيهان عبدالرحمن ماضي زوجة المرحوم احمد اسماعيل ياسين والدة كل من مهند و وائل و غادة و محمد و حسام و باسل
والمرحومة شقيقة كل من ياسين والمحامي انس والمهندس حيدر والمهندس محمد امين والمرحومين محمد والمحامي حسن والمحامي منيب وعمران وسند وشهاب الدين وشقيقة كل من مفيدة وسميحة وسميرة وجنوى وروزا ولمياء ولمعاء والمرحومة افراز وسعاد
تقبل التعازي للرجال في قاعة جمعية صفد الخيرية في عبدون يومي السبت والاحد من الساعة الرابعة عصرا وحتى الساعة الثامنة مساء وللنساء في منزل ابنتها غادة الكائن في عبدون شارع الشهيد صلاح الثوايبة رقم ٥ من الساعة الخامسة حتى الساعة الثامنة مساء
انا لله وانا اليه راجعون

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صراحة نيوز
منذ 27 دقائق
- صراحة نيوز
وفيات الأحد 25-5-2025
صراحة نيوز ـ أنتقل إلى رحمه الله سيف بسام خضر عليان ملكة موسى سعيد شحاتيت نجلاء يحيى محمود اليحيى نبال أحمد محمود حازوق عميد جميل موسى جبر رنا موفق جلمبو إقبال سعيد ادريس حسين نزال اسحق عيسى مفضي الفاخوري

عمون
منذ 39 دقائق
- عمون
وفيات الأحد 25-5-2025
عمون - انتقل الى رحمة الله تعالى اليوم الاحد 25-5-2025: سيف بسام خضر عليان ملكة موسى سعيد شحاتيت نجلاء يحيى محمود اليحيى نبال احمد محمود حازوق عميد جميل موسى جبر رنا موفق جلمبو إقبال سعيد ادريس حسين نزال اسحق ابراهيم حسن السطري ياسر محمد سمارة أيمن محمود عيد نوال سالم علي اسماعيل الخرابشة عدنان عبدالمجيد عبدالحاج عبدالعال إنا لله وإنا إليه راجعون .

السوسنة
منذ 7 ساعات
- السوسنة
عريس من سوق الجمعة
-أيها الأب الكريم... إنّ ابنتك أمانة في عنقك، ومسؤوليتك أمام الله والخلق.ليست ابنتك حملًا ثقيلًا تسارع في التخلص منه، ولا ظلًّا يُزاح مع أوّل طارق باب.فلا تُلزمها بزواجٍ لمجرد أنّه قد أتاها نصيب، ولا تدفعها إلى مصيرٍ مجهول خشية أن يقال: "فاتها القطار".إنّ زواجها قرار مصيري، إمّا أن يكون نعيمًا وسكينة، أو يكون شقاءً لا يُحتمل.فكم من فتاةٍ نُقلت من بيت أهلها إلى سجنٍ مغطّى بستائر الستر، وكم من أبٍ قال بعد فوات الأوان: "ليتني سألت... ليتني تمهّلت."أيها الأب، لا تخدعك المظاهر، ولا تُعجبك الأموال ولا الأنساب، ولا تُغرّك الألقاب.فليس كل غنيٍّ يُسعد، وليس كل متعلّمٍ يفهم، وليس كل من تزيّن بالكلام أهلٌ لأن يُؤتمن على ابنتك.انظر في دينه وخلقه، في طباعه ونشأته، في بيئته وأسرته.افحص ماضيه، واستقصِ عنه، واسأل من يعرفه جيدًا.فمن لم يكن حسن السيرة، نقيّ السريرة، لن يكون لك نسيبًا يُطمأن إليه.لا تقل: "هو رجل وماله كثير"، ولا تستسهل قولك: "سيعوّضها بالماديات".فما قيمة المال إن غاب الاحترام؟ وما نفع الثراء إن فُقد الأمن والأمان؟التقارب في العمر، والتعليم، والطبقة الاجتماعية، والالتزام الديني والأخلاقي، أساسٌ لاستقرار البيوت.والتفاوت الحاد في هذه الجوانب، سبب للنفور والتباعد وسوء الفهم.فلا تفرّط بتزويج ابنتك من رجل يكبرها بعشرين عامًا، فتقول: "سيعقلها ويسترها"،ولا تُزوجها لرجل مجهول، وتقول: "الناس شهدوا له بالخير"، دون أن تتحقّق بنفسك وتسأل وتسبر ما وراء الأبواب.وإياك أن تستخفّ بعواقب الطلاق.فالمرأة حين تنهار حياتها الزوجية، لا تخرج سليمة، وإن خرجت حرة.تُكسر كرامتها، وتُثقل روحها، وتُلاحقها نظرات المجتمع القاسية، ولو كانت مظلومة.ذيل الكلب لا يُعتدل، وإن ظننت ذلك، والخصال الذميمة لا تُخفى، وإن غُطِّيت.ومن نشأ على التهاون والخيانة والكسل والتسلّط، فلن يُصبح فجأة زوجًا رحيمًا كريمًا.ابنتك ليست تجربة لأحد، ولا مشروع إصلاح لأحد، ولا ضحية لخوفك من كلام الناس.ابنتك إنسانة، روح، حياة، قلب يحقّ له أن يُسعد، ويحقّ لك أن تصون أمانتك فيها.كمشة أخلاق، خير من جبل ذهب.ورجل يخاف الله فيها، أحقّ بها من صاحب جاهٍ لا يخشى في الله أحدًا.فلا تجعل الزواج صفقة، ولا تتعامل مع ابنتك كرقم في دفتر المناسبات.بل اختر لها من تستأمنه على قلبها ودينها وسعادتها، لا من تظن أنه "يكفي".أيها الأب... لا تُسلّم ابنتك إلا لمن يستحقها،فأنت اليوم تختار لها طريقًا، فإما أن تُنير دربها، أو تكون أول من دفعها نحو الظلام.وليس في كل مرة تسلم الجرّة، فلعلّ الكارثة القادمة تُهين كرامة ابنتك، وتُسقطها في قبضة رجلٍ لا يُشترى إلا في سوق الجمعة، لا خُلق له ولا مروءة، رجلٌ بالاسم، لا وزن له ولا مقام، يسرق منها أنوثتها ويُطفئ نورها، فلا ترى منه رجولة، ولا تشعر معه بأمان، فيكون وبالًا على قلبها، ووصمةً في عمرها.