logo
ابنة أحمد الدجوي تثير الجدل من جديد: لو ماعرفتش أرجع حقه ماستحقش أشيل اسمه

ابنة أحمد الدجوي تثير الجدل من جديد: لو ماعرفتش أرجع حقه ماستحقش أشيل اسمه

صدى البلدمنذ 4 ساعات

أثارت نوال أحمد الدجوى، ابنة الراحل أحمد الدجوى، وحفيدة الدكتورة نوال الدجوى الجدل من جديد، بمنشور عبر صفحتها الرسمية، بشأن القضية السابقة .
وكتبت نوال: "محامي جدتي اتهم والدي وعمي زورًا إنهم خدوا فلوسها، واتكلم الإعلام كله عن الموضوع، والاتهام ده كسر قلب أبويا الله يرحمه… لكن بعد أكتر من 25 يوم تحقيق في النيابة، طلعت النتيجة: أبويا وعمي بريئين، ومخدوش ولا مليم".
و أضافت نوال : 'من حقي اعرف مين اللي فعلاً خد الفلوس؟ ومين ظلم أبويا واتهمه ظلم؟ ومن المستفيد من كل اللي حصل؟'.
وتابعت : 'ليه جدتي ما بقتش تسأل عننا.. ليه ما بقتش حتى عايزة تشوفنا.. أنا نوال اللي شايلة اسمها… ليه نسيتني .. دي مش ماما نوال اللي أنا عرفتها وكبرت في حضنها".
و استكملت: 'ليه المحامي أسقط البلاغ؟ ولو الفلوس ما بقتش تهم، ليه اتوجه الاتهام من البداية.. وهل كانت هي اللي وجهت الاتهام فعلًا؟".
و اختتمت قائلة: 'لو ما عرفتش أرجّع حقه، ماستحقش حتى أشيل اسمه".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحرس الثوري يعلن استهداف مقري "أمان" و"الموساد" في تل أبيب بعملية جوية دقيقة
الحرس الثوري يعلن استهداف مقري "أمان" و"الموساد" في تل أبيب بعملية جوية دقيقة

صوت لبنان

timeمنذ 2 ساعات

  • صوت لبنان

الحرس الثوري يعلن استهداف مقري "أمان" و"الموساد" في تل أبيب بعملية جوية دقيقة

أعلن حرس الثورة الإسلامية في بيانه الثامن، أنه بعون الله تعالى، وفي الساعات الأولى من اليوم، نفذ مقاتلو القوة الجوفضائية عملية مؤثرة استهدفت مركز الاستخبارات العسكرية التابع لجيش الكيان الصهيوني، المعروف بـ 'أمان'، ومركز تخطيط عمليات الاغتيال والشرور التابع لـ 'الموساد' في تل أبيب، رغم وجود أنظمة دفاع جوي متطورة للغاية.

البحوث الإسلامية: الإسلام حرم الثَّأر وحذَّر من فوضى العصبية الجاهلية.. فيديو
البحوث الإسلامية: الإسلام حرم الثَّأر وحذَّر من فوضى العصبية الجاهلية.. فيديو

صدى البلد

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى البلد

البحوث الإسلامية: الإسلام حرم الثَّأر وحذَّر من فوضى العصبية الجاهلية.. فيديو

قال الدكتور محمد الجندي، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، إنَّ الدِّين الإسلامي الحنيف كرَّم الإنسان وحفظ دمه، وشدَّد على تجريم القتل والثأر؛ لِمَا في ذلك من إهدارٍ لحياة الناس، وتفكيكٍ لبنية المجتمعات، وإنَّ مِن أعظم مقاصد الشريعة الإسلاميَّة حِفظ النفْس، وهو ما تجلَّى في تحريم القتل وجَعْله مِنَ الكبائر التي تفتح أبواب الجريمة والفوضى. وأضاف الجندي -خلال كلمته في ملتقى (الأزهر للقضايا المعاصرة) الذي عُقِدَ اليوم بعد صلاة المغرب بالجامع الأزهر، تحت عنوان: (حرمة الدماء ووَحدة الصف)- أنَّ ظاهرة الثأر مِن أخطر الظواهر التي تُكدِّر صفو المجتمع وتمسُّ أمنه واستقراره، مبينًا أنَّ الإسلام واجه هذه الظاهرة منذ لحظة إشراقه على الوجود، حين كانت الجاهليَّة تموج بفتن الدماء والقتل العشوائي، وتسودها العصبيَّة والهمجيَّة، فجاءت الشريعة لتحرِّم هذا المسلك الوحشي، وترسِّخ بدلًا منه مبادئ التسامح والعفو وتحقيق العدل. وأكَّد الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية أنَّ دِيننا الحنيف قد نهى عن العصبيَّة القبليَّة، وحذّر النبي مِنَ التحزُّبات التي تُفضي إلى القتل، لافتًا إلى أنَّ البيئة التي تشرعن الثَّأر تُشبِهُ حياة الغابة، وأنَّ الشريعة قد أرسَت قواعدَ صارمةً لتحقيق الأمن المجتمعي؛ مِنْ خلال مَنْع الاعتداء على النفْس، والتحذير مِن عاقبة القاتل. وأوضح أنَّ النبي بُعِثَ في بيئة كان القتل فيها فاشيًا، وتسودها الحروب لأتفه الأسباب، فحرص على القضاء على هذه المظاهر البربريَّة، وأكَّد أنَّ قَتْل النفْس الواحدة كقتل الناس جميعًا؛ لِمَا فيه من هَتْكٍ لحرمة الدماء، وفَتْحٍ لباب الإفساد، وتطبيعٍ للعدوان، مشيرًا إلى أنَّ كثيرًا مِنَ الأحاديث النبوية والآيات القرآنية جاءت لتؤكِّد أنَّ هذه الجريمة مِنَ الموبِقات، وأنَّ القاتل محرومٌ مِن دخول الجنة إذا أراق دمًا بغير حق. وتابع أنَّ مِن بشاعة هذه الظاهرة أنَّ القاتل يفقد إنسانيَّته، ويُحرَم من نعيم الجنة؛ كما جاء في الحديث النبوي: «ومَن استطاع ألَّا يُحال بينه وبين الجنَّة بملء كفٍّ من دم أهراقه، فليفعل»، مشدِّدًا على أنَّ الإسلام لا يميز في حرمة النفْس بين مسلم وغير مسلم؛ بل جعل قَتْل المعاهَد خيانةً لعهد الله ورسوله، وتوعَّد فاعله بعدم شمِّ رائحة الجنَّة. واختتم الدكتور محمد الجندي كلمته بتأكيد أنَّ الدماء أوَّل ما يُقضَى فيه يوم القيامة، في دلالة واضحة على خطورة هذه الجريمة، ووجوب مواجهتها بمنهجيَّة واعية تنطلق من تعاليم الدِّين وتكريم الإنسان، داعيًا إلى تكثيف التوعية، وتحصين الشباب ضد ثقافة العنف والثَّأر، والاحتكام إلى الشرع الحنيف؛ حفاظًا على الأرواح، وصَوْنًا للمجتمعات مِنَ التمزُّق والانهيار. ويأتي انعقاد هذا الملتقى دعمًا للحملة التوعويَّة الشاملة التي أطلقها مجمع البحوث الإسلاميَّة بعنوان: (ومَن أحياها) لمواجهة الخصومات الثأريَّة، وذلك في ضوء توجيهات فضيلة الإمام الأكبر أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بضرورة تكثيف الجهود التوعويَّة والوقائيَّة لمعالجة الظواهر السلبيَّة مِن منظور دِيني وإنساني شامل.

بدء توافد الفنانين على عزاء نجل صلاح الشرنوبي
بدء توافد الفنانين على عزاء نجل صلاح الشرنوبي

صدى البلد

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى البلد

بدء توافد الفنانين على عزاء نجل صلاح الشرنوبي

بدأ الموسيقار الكبير صلاح الشرنوبي منذ قليل في استقبال المعزين في نجله المهندس محمد صلاح الشرنوبي، الذي وافته المنية مساء الأحد الماضي، وذلك بمسجد الشرطة بمدينة الشيخ زايد. وشهد العزاء حضور عدد من الشخصيات الفنية والموسيقية، وكان في مقدمة الحضور الفنان محمد الشرنوبي والمنشد الديني محمود التهامي، بالإضافة إلى الملحن محمد ضياء والملحن إيهاب عيد وعدد من الموسيقيين وأصدقاء الأسرة من الوسط الفني. وأعلن الفنان محمد الشرنوبي نبأ الوفاة عبر حسابه على 'إنستغرام' من خلال خاصية القصص، قائلاً: 'إنا لله وإنا إليه راجعون.. توفي إلى رحمة الله تعالى ابن عمي وحبيبي وأخويا الكبير المهندس محمد صلاح الشرنوبي، نجل الموسيقار الكبير صلاح الشرنوبي، وشقيق كل من زياد ورامي الشرنوبي.' يُذكر أن الراحل ينتمي إلى عائلة الشرنوبي الفنية، التي قدمت إسهامات بارزة في تاريخ الموسيقى والغناء المصري، حيث يُعد والده صلاح الشرنوبي من أهم رموز التلحين في مصر والعالم العربي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store