
"فيفو" تُطلق سماعات ببطارية تدوم 50 ساعة
أطلقت شركة "آي كيوو" سماعات "فيفو" اللاسلكية الجديدة؛ المعروفة باسم "آي كيوو بودز 1 آي"، التي تتميّز ببطارية تدوم 50 ساعة.
وأشارت "فيفو"، إلى أن السماعات الجديدة تتميّز بخيارات ألوان أنيقة بين "الأصفر" و"الأسود"، علاوة على أنها مقاومة للماء والأتربة بمعيار "آي بي 54".
وذكرت كذلك أن السماعة تتميّز بتقنية "بلوتوث 5.4" ما يوفّر زمن انتقال منخفض يبلغ 88 ميللي/ثانية في وضع الألعاب.
وتتميّز سماعات الأذن بمشغّل صوت بقطر 10مم مصنوع من مادة مركبة عالية البوليمر، مما يوفر صوتاً جهوراً قوياً وأصواتاً نقية ونبرة صوت عالية.
ومن الناحية البرمجية، تقدم "فيفو" عموما ًخاصية تقليل الضوضاء بالذكاء الاصطناعي، والاتصال مع مساعد جوجل الذكي "جيمني".
كما أن السماعات توفّر ميزة الاتصال السريع المدعوم بتقنية "جوجل فاست بير" مع أي جهاز يعمل بنظام "أندرويد".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
"الهاتف الشفاف" أثار حيرة الإنترنت.. وقصة إنتاجه ونفاده من متجر أكثر غرابة
إذا صدقنا الفيديو الذي انتشر على نطاق واسع، فإن أحدث ابتكار من كاليفورنيا هو هاتف ذكي شفاف تمامًا. وبحسب صحيفة "الديلي ميل"، نشرت مستخدمة تيك توك " askcatgpt " مقطع فيديو لنفسها وهي "تستخدم" الهاتف الشفاف تمامًا أثناء وقوفها في متجر في مدينة سان فرانسيسكو، بينما تقف صانعة المحتوى في الطابور، تتصفح الهاتف ببطء قبل أن تنظر إلى الكاميرا. يقول التعليق : "رُصد هاتف شفاف تمامًا في سان فرانسيسكو يوم 14 مايو...؟!''. وأثار المقطع القصير حيرة مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، حيث قال أحدهم : "إنها قادمة من المستقبل عبر الزمن، في مهمة". وردّ آخر : "قد يكون هذا إعلانًا ترويجيًا لمسلسل Black Mirror""، بينما مزح آخر قائلاً : "الآن، لا أستطيع حتى العثور على هاتفي.. لن أجده أبدًا وهو شفاف". منتج معروض للبيع وتقول "الديلي ميل"، على الرغم من أنه منتج معروض للبيع بالفعل، إلا أن فيديو تيك توك ليس كما يبدو. ففي فيديو لاحق بعد يوم، كشفت صانعة المحتوى " askcatgpt "، واسمها الحقيقي كاثرين غوتزه، أن المستطيل الشفاف - الذي نفدت الكمية منه الآن عبر الإنترنت - هو مجرد لوح أكريليك على شكل هاتف آيفون. ونظرًا لخلوه التام من المكونات الداخلية، فإنه لا يقوم بأي وظيفة من وظائف الهواتف الذكية، مثل إرسال الرسائل أو طلب الطعام الجاهز. يبدو أن خطيب "غوتزه" أهداها لوح زجاج مماثل للهاتف في الحجم والشكل، ليعرف إذا كان مجرد وجود شيء يشبه الهاتف سيُقلل من استخدامها للهاتف الحقيقي. قالت "غوتزه" في فيديو آخر : "هل يُمكنك الحد من إدمان شخص ما باستبدال شعور وجود هاتف في جيبك بشيء يُعطيك الشعور نفسه تمامًا؟". وقالت مستخدمة تيك توك إن هذا الشيء "يُشعرها بأنها تمسك بالهاتف"، مع أنها أقرت بأنه ربما لم يُقلل من استخدامها لهاتفها الحقيقي. أُطلق على لوح الأكريليك الشفاف اسم "الميثافون"، في إشارة إلى الميثادون، وهو دواء يُستخدم طبيًا لعلاج إدمان المخدرات والألم المزمن. وكتب أحد مستخدم تيك توك : "ببساطة.. إنه مجرد قطعة زجاج". وكتب آخر : "إذن، هذا ليس هاتفًا حقيقيًا". وقال ثالث : "لا أحد مدمن على حمل الهواتف، بل مدمنون على التطبيقات"، بينما قال رابع : "فقط اترك هاتفك في المنزل وتخيل أنك في التسعينيات".


أرقام
منذ 4 ساعات
- أرقام
فولفو وجوجل تُوسّعان شراكتيهما بدمج جيميناي في قطاع السيارات
أعلنت "فولفو" عن شراكة موسعة مع "جوجل" لتقديم أحدث ابتكارات نظام تشغيل "أندرويد" للسيارات، ودمج نموذج الذكاء الاصطناعي "جيميناي" في مركبات "فولفو"، لتصبح بذلك إحدى منصات "جوجل" المرجعية لتطوير أنظمة السيارات مستقبلًا. وقال "باتريك برادي"، نائب رئيس "أندرويد" للسيارات في "جوجل": "تعاونت جوجل وفولفو على مدى سنوات عديدة لتقديم أحدث التقنيات للسيارات، ونحن متحمسون لتعميق هذه الشراكة، وتسريع وتيرة الابتكار، الذي يحسن تجربة القيادة لعملاء فولفو، ويضع معايير جديدة لصناعة السيارات". وبحسب البيان المنشور على موقع صانعة السيارات الأربعاء، تعني الشراكة الموسعة، استخدام "جوجل" لسيارات "فولفو" في تطوير الميزات والتحديثات الجديدة، قبل إضافتها إلى قاعدة بيانات "أندرويد" الرئيسية. ومع إطلاق "جوجل" المرتقب لنظام "جيميناي" في السيارات، سيتمكن السائق من طلب صياغة الرسائل، وترجمتها إلى لغة أخرى قبل إرسالها، وطرح أسئلة عن استخدام السيارة، أو معرفة تفاصيل محددة عن الطريق.


الاقتصادية
منذ 4 ساعات
- الاقتصادية
حتى لا تطير 50 مليار دولار.. «إنفيديا» تحث على تخفيف قيود التصدير إلى الصين
دعا جينسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة "إنفيديا"، الولايات المتحدة الأمريكية إلى تخفيف القيود المفروضة على تصدير تقنيات الذكاء الاصطناعي إلى الصين، محذراً من أن استمرار هذه القيود قد يؤدي إلى خسارة عائدات بمليارات الدولارات لصالح منافسين صاعدين مثل "هواوي تكنولوجيز". شدد هوانغ على ضرورة تحفيز التكنولوجيا الأمريكية في مجال الذكاء الاصطناعي عبر تقليل الحواجز التجارية التي تهدف إلى كبح صعود الخصم الجيوسياسي. أشار خلال حديثه للصحفيين في معرض "كمبيوتكس" في تايبيه، إلى أن الصين وحدها ستمثل فرصة سوقية تُقدر بنحو 50 مليار دولار في 2026. وحذر من أنه إذا لم يُسمح لمزودي التكنولوجيا الأميركيين مثل "إنفيديا" بالدخول، فسينفق العملاء المحليون تلك الأموال في مكان آخر. طفرة الذكاء الاصطناعي تستفيد من تخفيف القيود مباشرة "إنفيديا"، التي تأتي في قلب الطفرة العالمية للبنية التحتية الخاصة بالذكاء الاصطناعي. تتقاطع وجهات نظر هوانغ مع مواقف مستشار الذكاء الاصطناعي في البيت الأبيض ديفيد ساكس، الذي يطالب ببناء أدوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي العالمية على "منظومة تقنية أميركية" كاملة تشمل الأجهزة والخدمات المستندة إلى المعرفة الأمريكية. في الوقت ذاته، تقوم إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب بإلغاء القيود المفروضة على شحنات رقائق "إنفيديا" إلى معظم دول العالم، مع استمرار المسؤولين في إعداد إطار بديل للضوابط التجارية. أكد المسؤولون الأميركيون مجدداً أيضاً معارضتهم لاستخدام رقائق "هواوي"، التي تُعد فاعلاً رئيسياً في قطاع التكنولوجيا الصيني، ما أثار غضب بكين. قال هوانغ: "ينبغي للولايات المتحدة الأمريكية أن تُسرع من وتيرة نشر الذكاء الاصطناعي، لأنه إذا لم نفعل، فالمنافسة ستأتي. الصين تضم 50% من مطوري الذكاء الاصطناعي في العالم، ومن المهم عندما يطورون تقنياتهم أن تكون مستندة إلى الهندسة التقنية لـ"إنفيديا" أو على الأقل إلى التكنولوجيا الأمريكية". أضاف الرئيس التنفيذي البالغ من العمر 62 عاماً أن الاعتقاد بأن الولايات المتحدة الأمريكية هي الجهة الوحيدة التي تطور وتوفر بنية تحتية للذكاء الاصطناعي هو تصور خاطئ من الأساس. عراقيل تواجه "إنفيديا" خلف كواليس معرض التكنولوجيا الذي استمر أسبوعاً في تايوان، كشف هوانغ أنه التقى ماسايوشي سون، الرئيس التنفيذي لشركة "سوفت بنك غروب"، عدة مرات لمناقشة مشروع "ستارغيت" (Stargate) البالغ حجمه 500 مليار دولار، وهو مشروع ضخم لبناء مراكز بيانات تقوده "سوفت بنك" بالشراكة مع كيانات من بينها شركة "أوبن إيه آي"، ويعتمد بشكل كبير على معدات "إنفيديا". لكن المشروع يواجه عراقيل في توفير التمويل اللازم. تشعر "إنفيديا" بوطأة القيود المفروضة على بيع رقائقها الأعلى أداء إلى الصين، والتي تُعد أكبر سوق في العالم لأشباه الموصلات. شطبت الشركة من حساباتها منتجات رقائق "إتش20" (H20) المخصصة للذكاء الاصطناعي والموجهة للسوق الصينية بقيمة 5.5 مليار دولار، والتي صُممت في الأصل لتتوافق مع القيود الأمريكية السابقة، وذلك بعد أن وسعت إدارة ترمب نطاق القيود لتشمل هذه الفئة من أشباه الموصلات. في تايبيه، قال هوانغ إن الشركة لا تستطيع تخفيض أداء تلك الرقائق أكثر من ذلك لتجعلها متوافقة مع القيود، ولذلك ستتخلص من المخزون بالكامل. كرر الرئيس التنفيذي تحذيره من أن عدم قدرة "إنفيديا" على البيع في الصين سيفتح المجال أمام شركات مثل "هواوي" لسد الفجوة. الصين تملك البدائل تابع هوانغ: "تكلفة الطاقة منخفضة نسبياً في الصين، وهناك وفرة في الأراضي، ولذلك فإن الحظر المفروض على رقائق إتش20 غير فعال لهذا السبب". اختتم: "سيشترون المزيد من الرقائق من الشركات الناشئة ومن هواوي وغيرها، ولذلك آمل حقاً أن تدرك الحكومة الأمريكية أن هذا الحظر غير فعال، وأن تمنحنا فرصة للعودة والفوز بالسوق".