logo
عمر مرموش يستهدف أول ألقابه بقميص مانشستر سيتي

عمر مرموش يستهدف أول ألقابه بقميص مانشستر سيتي

حضرموت نتمنذ 4 أيام

يأمل المصري عمر مرموش في تحقيق أول ألقابه في مسيرته الاحترافية بقميص نادي مانشستر سيتي حينما يواجه كريستال بالاس في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي.
ويصطدم نادي مانشستر سيتي بنظيره كريستال بالاس على ملعب 'ويمبلي' في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي.
وتقام مواجهة نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي بين مانشستر سيتي وكريستال بالاس في تمام السادسة والنصف مساءً.
إقرأ ايضا مظاهرة نسائية في أبين احتجاجا على تردي الخدمات
اخبار اليمن | قائد اللواء 39 مدرع يعزي اللواء الركن صالح الجعيملاني بوفاة والدته
وتُعد هذه المواجهة فرصة ذهبية للنجم المصري عمر مرموش لحصد أول ألقابه بقميص مانشستر سيتي بعدما انضم للفريق يناير الماضي.
ويأمل مانشستر سيتي في إنقاذ موسمه الحالي بعدما خرج خالي الوفاض سواء في بطولة الدوري الإنجليزي أو دوري أبطال أوروبا.
وشارك عمر مرموش مع مانشستر سيتي في 19 مباراة، سجل خلالهم 7 أهداف وصنع 3 أهداف أخرى.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة كورة بلس , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من كورة بلس ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دي مارزيو: كونسيساو الأقرب لتدريب الهلال من إنزاجي
دي مارزيو: كونسيساو الأقرب لتدريب الهلال من إنزاجي

حضرموت نت

timeمنذ 2 ساعات

  • حضرموت نت

دي مارزيو: كونسيساو الأقرب لتدريب الهلال من إنزاجي

تواصل إدارة نادي الهلال السعودي جهودها لتعيين مدرب جديد يقود الفريق في بطولة كأس العالم للأندية 2025، بعد إقالة المدرب البرتغالي خورخي جيسوس بسبب تراجع النتائج والأداء، وتعيين محمد الشلهوب مؤقتًا على رأس الجهاز الفني. وحول هذا الأمر، كشف الصحفي الإيطالي الموثوق جيانلوكا دي مارزيو، عن تطورات جديدة ومفاجئة بخصوص هوية المدرب القادم للهلال. ورغم الأنباء التي ترددت مؤخرًا حول وجود مفاوضات بين الهلال والمدرب الإيطالي سيموني إنزاجي، المدير الفني لنادي إنتر ميلان، وزيارة زوجته إلى الرياض للاطلاع على مستوى المعيشة والخدمات التعليمية والصحية، نفى دي مارزيو ذلك تمامًا. وقال دي مارزيو في تصريحات تلفزيونية: 'إنزاجي بعيد تمامًا عن تدريب الهلال، تركيزه الكامل الآن منصب على مشواره مع إنتر، حيث يطمح لتحقيق لقب دوري أبطال أوروبا، ويشعر أن مهمته مع الفريق لم تنته بعد. كما أن زوجته لم تقم بزيارة الرياض حسب معلوماتي'. وتابع: 'المدرب الأقرب لتولي تدريب الهلال هو البرتغالي سيرجيو كونسيساو، مدرب ميلان الحالي، والذي يبدو أنه لن يستمر طويلاً مع الروسونيري، ويُظهر انفتاحًا على خوض تجربة جديدة'. وأضاف: 'كونسيساو يتصدر قائمة المرشحين لتدريب الهلال، إلى جانب نونو سانتو، المدرب السابق للاتحاد ونوتنجهام فورست، وماركو سيلفا مدرب فولهام، لكن فرص مدرب ميلان تبدو الأقوى، خاصة أن نونو يمتلك عدة عروض، وسيلفا يفضل الاستمرار في الدوري الإنجليزي'. ويتولى محمد الشلهوب حاليا قيادة الهلال بشكل مؤقت حتى نهاية الموسم، في انتظار حسم موقف المدرب الجديد.

قائمة صغيرة أو الرحيل... غوارديولا يحدد مطالبه لإدارة مانشستر سيتي
قائمة صغيرة أو الرحيل... غوارديولا يحدد مطالبه لإدارة مانشستر سيتي

Independent عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • Independent عربية

قائمة صغيرة أو الرحيل... غوارديولا يحدد مطالبه لإدارة مانشستر سيتي

على رغم أن مانشستر سيتي دخل موسم 2024-2025 كمرشح فوق العادة لمواصلة هيمنته محلياً وقارياً، بخاصة بعد ما قدمه الفريق تحت قيادة المدير الفني الإسباني بيب غوارديولا في المواسم الأخيرة، ولكن في الموسم الحالي جاء شكل الفريق داخل الملعب ليشكل صدمة كبيرة لجماهيره. وأخفق سيتي في الحفاظ على لقب الدوري الإنجليزي، مع تراجع واضح في الأداء الجماعي، وخروج مبكر من دوري أبطال أوروبا، جميعها عوامل أسهمت في رسم صورة صادمة لموسم قد يكون من بين الأسوأ في مسيرة المدرب الإسباني مع "السيتيزنز". وبين تشكيك في اختياراته الفنية وتراجع بعض الركائز الأساسية، بات الحديث عن نهاية مرحلة أمراً مطروحاً على الطاولة، حتى قبل أن يسدل الستار على الموسم، بخاصة بعد الموسم الصفري الثاني في تاريخه. كان أول موسم داخل جدران مانشستر سيتي 2016 - 2017، هو الصفري الأول له من دون تحقيق بطولات آنذاك، إذ احتل المركز الثالث في ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز خلف كل من تشيلسي وتوتنهام هوتسبير، وودع منافسات دوري أبطال أوروبا أمام موناكو من دور الـ16، إلى جانب خسارته في نصف نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي أمام أرسنال، وتوديع منافسات كأس الرابطة أمام مانشستر يونايتد من دور الـ16. وقد يكون هو الموسم الصفري الثاني في تاريخه التدريبي ككل، وذلك بعد تجربة ذهبية مع برشلونة منذ موسم 2008 – 2009 حتى 2011 – 2012، إذ حقق 16 بطولة على مدار هذه السنوات. أما في بايرن ميونيخ الألماني، فلم يخرج خالي الوفاض نهائياً في أي موسم قاد خلاله الفريق، منذ 2013 – 2014 حتى 2015 – 2016، إذ حقق سبع بطولات خلال المواسم الثلاثة التي قضاها داخل جدران النادي الألماني. وعن تراجع أداء اللاعبين، توقع بعضهم أن يطالب غوارديولا من مجلس إدارة مانشستر سيتي بكثير من الصفقات من أجل استعادة بريق الفريق في الموسم الجديد، وذلك للتتويج بالبطولات من جديد، إذ عقب المدرب الإسباني على نيته خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، وذلك في تصريحاته عقب الفوز على نظيره بورنموث في الجولة قبل الأخيرة من الدوري الإنجليزي الممتاز. وقال غوارديولا في تصريحاته "قلت للنادي، لا أريد أن أترك خمسة أو ستة لاعبين في الثلاجة، لا أريد ذلك، قلت لهم سأغادر إن لم يحدث ذلك، سأبقى إذا كانت التشكيلة أصغر حجماً". وأضاف "إنها مسألة تخص النادي، لا أريد أن يكون لدي 24 أو 25 أو 26 لاعباً عندما يكون الجميع لائقاً، إذا تعرضنا لإصابات، لدينا بعض اللاعبين من الأكاديمية لتعويض الغائبين". وسيقود غوارديولا، الذي مدد عقده مع سيتي حتى 2027، النادي للدفاع عن لقبه في كأس العالم للأندية الشهر المقبل، الذي يوجد خلاله ضمن منافسات المجموعة السابعة التي تضم كلاً من العين الإماراتي والوداد المغربي ويوفنتوس الإيطالي. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ويسعى غوارديولا إلى أن يكون عدد اللاعبين الذين سيتعامل معهم خلال الموسم المقبل مناسباً، بدلاً من عدد لاعبين أكبر ويكون بعضهم لا يشارك نهائياً. وقد يكون هذا مريحاً بنسبة كبيرة لغوارديولا، ولكن في بعض الأحيان تحتاج إلى هؤلاء اللاعبين الذين يكونون ذخيرة للفريق في وقت الحاجة، على سبيل المثال في ظل غياب الإسباني رودري بسبب الإصابة في الرباط الصليبي خلال الموسم الحالي، ولم يستطيع تعويضه بأي لاعب موجود لديه ليكون أحد أسباب الانهيار والابتعاد من البطولات نهائياً. وكان غوارديولا استغنى عن خدمات جوليان ألفاريز لأتلتيكو مدريد خلال بداية الموسم الحالي، وجاء في منتصف الموسم وتعاقد مع عمر مرموش الذي يقدم الأدوار نفسها، وذلك بعد غياب البديل المناسب حال إصابة إيرلينغ هالاند في بعض المباريات، لذلك قد تكون وجهة نظر غوارديولا في بعض الأحيان غير صائبة، ويجب أن يمتلك عدداً من اللاعبين من أجل تفادي أي سقوط أو انهيار بسبب إصابة أحد لاعبيه المهمين. وكان النادي دخل خلال الفترة الأخيرة مفاوضات مع نجم باير ليفركوزن الألماني فلوريان فيرتز، إلا أن المغالاة المالية للصفقة حالت دون حدوثها، ليكون من المتوقع أن يدخل النادي في بعض المفاوضات مع لاعبين أخرين لتحقيق رغبة غوارديولا في ضم بعض الصفقات المعينة وليس تدعيماً بعدد لاعبين كبير فقط.

كريستال بالاس يطلق العنان للأحلام مع اقتراب مغامرته الأوروبية
كريستال بالاس يطلق العنان للأحلام مع اقتراب مغامرته الأوروبية

Independent عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • Independent عربية

كريستال بالاس يطلق العنان للأحلام مع اقتراب مغامرته الأوروبية

اهتز ملعب "ويمبلي"، وكان ذلك رائعاً، والآن يستعد كريستال بالاس لخوض جولة أوروبية. تفاصيل مباراة الأمس في الدوري الإنجليزي الممتاز ضد ولفرهامبتون لم تكن ذات أهمية تذكر بالنسبة إلى جماهير الفريق في ملعب "سيلهرست بارك"، فبالنسبة إليهم كان الوقت وقت احتفال وعودة الأبطال الذين صنعوا مجد كأس الاتحاد الإنجليزي، وهو احتفال سيستمر طويلاً حتى الموسم المقبل عندما ينطلق بالاس نحو القارة الأوروبية للمرة الأولى في تاريخه. وبعد تحقيق ما اعتقد كثيرون أنه أبعد من المنال قد يضطر مشجعو "النسور" إلى تغيير نظرتهم النفسية، فلديهم الآن سبب للحلم الكبير. كريس بايفيلد، الذي هو من جماهير ملعب "سيلهرست بارك" منذ أن كان في السادسة من عمره قال لـ "اندبندنت" قبل المباراة "هذا ليس من المفترض أن يحدث مع بالاس، نحن لسنا معتادين على المجد والمفترض أن نعيش خيبات الأمل المريرة، وهذا هو جزء من هويتنا، أشعر بشعور مذهل ولا أعرف حقاً كيف أتعامل مع هذا الإحساس، الشعور بالروعة، إنها ليست مشاعر اعتدت عليها". وسيتطلعون إلى فرق مثل وست هام كنموذج يثبت أن الأندية ذات الموارد المحدودة يمكنها أن تنجح أوروبياً، وربما يستمدون بعض التشجيع من نهائي الدوري الأوروبي الليلة في بيلباو، والذي سيقام بين فريقين إنجليزيين يعتبران، من الناحية الموضوعية، أقل مستوى من هذا الفريق الحالي لكريستال بالاس. لكن الكيفية التي سيبني بها رجال أوليفر غلاسنر على انتصار السبت التاريخي ليست من أولويات الجماهير في الوقت الراهن، فالنادي قضى 164 عاماً من تاريخه من دون تحقيق أي لقب كبير، وقد استحق عن جدارة أن ينعم بمجد هذا الإنجاز. ومع بدء تجمع المشجعين حول ملعب "سيلهرست بارك" كان الشعور بالفرح الممزوج بعدم التصديق ملموساً على الفور، وجماهير المباراة، سواء كانوا أصدقاء أو غرباء، كانوا يتعانقون بصفتهم أبطال كأس الاتحاد الإنجليزي، وكانت عبارة "لا أزال لا أصدق" تتردد كثيراً بين مشجعي النسور، وعبارة أخرى كانت تتكرر أيضاً "ما زال صوتي مبحوحاً". داخل منطقة الجماهير المزدحمة، كان المشجعون يحتسون الجعة تحت شمس الربيع المتأخرة، وعلى الأرجح كان هذا امتداداً لمحاولة التخلص من آثار السكر لبعضهم، وكانت أغنية "واكا واكا" لشاكيرا تصدح عبر مكبرات الصوت، وهي الأغنية التي تبناها بالاس في ضوء بطولتهم في "ويمبلي". وكانت عبارات تتردد مثل "المركز الـ 12 مجدداً؟ ومن يهتم بحق الجحيم؟ لقد فزنا بكأس الاتحاد الإنجليزي"، ولم تكن تلك المرة الأخيرة التي يسمع فيها نشيد كأس العالم 2010 في تلك الأمسية. لم يكن هناك أي تركيز على التحدي القادم أمام ولفرهامبتون، فجميع من ارتدوا الأحمر والأزرق كانوا، وبكل حق، في حال من التأمل والتفكر وهم يحاولون استيعاب أن الحلم الذي بدا مستحيلاً قد أصبح واقعاً، وقال بايفيلد "كنت ما أزال أشعر بالقلق من أن كيفين دي بروين سيعادل النتيجة بعد 20 دقيقة من نهاية المباراة، وكان لدي شعور أن كل شيء سينقلب بشكل مأسوي. لكن مع زوال آثار السكر ومع مرور كل يوم بدأت أدرك أن الأمر حقيقي وأنه يحدث فعلاً، وهذا أمر عبثي". أما ميك لينز (50 سنة) فقال ببساطة "إنه أمر لا يصدق وحسب"، أما بالنسبة إلى آخرين فإن إنهاء نحس "ويمبلي" كان أمراً لا يمكن تصوره، خارج نطاق الخيال لدرجة أنه أصبح مصدر قلق، وقال أحد المشجعين مازحاً "لطالما تمنيت أن يفوز كريستال بالاس بكأس الاتحاد الإنجليزي قبل أن أموت، والآن أنا أتوقع أن يأتي قابض الأرواح ليأخذ روحي، لذا مشاعري متضاربة حيال ذلك". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) حرص المشجعون على الدخول إلى المدرجات باكراً ليمنحوا لاعبيهم الاستقبال البطولي الذي يستحقونه، وكان أول من خرج من النفق هم البدلاء ومن بينهم جان فيليب ماتيتا الذي حصل على دخول فردي بأسلوب مصارعة المحترفين "دبليو دبليو إي" على أنغام أغنيته المميزة من فرقة "فينغابويس" التي باتت مرتبطة باسمه. وعلى رغم أن المهاجم الفرنسي الفوضوي لم يكن ضمن التشكيلة الأساس لكن أيقونة النادي الحقيقية كانت هناك، وهو جويل وارد، السيد كريستال بالاس، الذي قاد فريقه من الأبطال في آخر ظهور له على أرض ملعبه وسط تصفيق صاخب من الجماهير، أما لحظة التكريم العاطفية لمسيرته التي امتدت 13 عاماً فكانت قادمة لاحقاً في تلك الأمسية. تبع ذلك أداء صاخب لأغنية "غلاد أول أوفر"، ثم حان وقت المباراة، وحافظ ملعب "سيلهرست بارك" على صوته منذ صافرة البداية وحتى النهاية، وكان واضحاً أن لا نتيجة ممكن أن تفسد هذه الاحتفالات، وحاول ولفرهامبتون لعب دور مفسد الحفلة، أولاً عبر إيمانويل أغبادو في الدقيقة الـ 24، ثم يورغن ستراند لارسن في الدقيقة الـ 62، لكن في كلتا المناسبتين غمرت أصوات جماهير "الهولمزديل" المدرج، والتي انطلقت في ترديد "واكا واكا" كالعادة، وهتافاتهم غطت على فرحة مشجعي الضيوف في لحظة. لكن هدفا إيدي نكيتياه السريعين في الشوط الأول خلال خمس دقائق فقط، ألهبا حماسة جماهير أصحاب الأرض أكثر، على رغم أن فرحتهم لم تكن متوقفة على تألق المهاجم الإنجليزي، أما هدفا بن تشيلويل والهداف الوحيد في النهائي إبيريشي إيزي، فكانا بمثابة الكريمة على الكعكة، إذ تمكن رجال غلاسنر من تحطيم رقمهم القياسي في عدد النقاط في الدوري الإنجليزي الممتاز بعد مرور ثلاثة أيام فقط على كتابة صفحة أخرى من التاريخ. ومع ذلك لم تخل هذه المناسبة المفعمة بالنشوة من لحظة مؤثرة، فقد انتهى الظهور رقم 364 لجويل ورد بقميص كريستال بالاس في الدقيقة الـ 71، وسرعان ما انهمرت الدموع من الجماهير ومن اللاعب ومن ستيف باريش أيضاً، فعاد إلى أرضية الملعب بعد صافرة النهاية حاملاً كأس الاتحاد الإنجليزي الثمين في لحظة تكريم لمسيرته الأسطورية التي خلدها ملعب "سيلهرست بارك". وبينما كانت مدرجات ولفرهامبتون قد خلت من جماهيرها لم يغادر أي مشجع من أنصار بالاس مقعده، بينما صدحت أرجاء الملعب بهتاف "ليس هناك إلا جويل ورد واحد"، وقال ورد "ما كنت لأكتب قصة أفضل أو نهاية أجمل من هذه". اختتمت ليلة مفعمة بالفرح في منطقة SE25 بوداع عاطفي، حيث يملك كريستال بالاس للمرة الأولى في تاريخه لقباً كبيراً وسينهي موسم (2024 - 2025) بإحساس متجدد بالطموح. وقال غلاسنر بعد المباراة مؤكداً "هذه هي نتيجة ما نتحدث عنه، أن نحافظ دائماً على مستوى عال من المعايير وألا نرضى أبداً، وأن نخطو الخطوة التالية، وهذا ما يحاول هذا الفريق تحقيقه". وقد يكون الاحتفاظ بهذا الفريق المليء بالجواهر في الموسم المقبل مهمة صعبة، إذ تثار التكهنات حول مغادرة لاعبين مثل إيزي ومارك غيهي وإسماعيلا سار، وبناء عليه فإن هدف المدرب غلاسنر في الصيف متفائل لكنه بسيط، إذ قال "أتمنى أن أحتفظ بهذا الفريق، وربما أضيف لاعباً أو اثنين، لكن ربما تكون هذه أمنية موجهة إلى سانتا كلوز". ومع اقتراب خوض منافسات أوروبية يأمل غلاسنر أن يتجنب فريقه التفكك، أما الجماهير فسترفع دعاءها حتى لا يغرى مدربهم البارع بالرحيل، لأنه إذا حافظ هذا الفريق الأفضل في تاريخ النادي من حيث الأرقام على هيئته الحالية، فقد يكون العصر الذهبي على الأبواب في "كرويدون".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store