logo
تريلر فيلم Highest 2 Lowest يكشف تعاون مبدع بين دينزل واشنطن وآيساب روكي

تريلر فيلم Highest 2 Lowest يكشف تعاون مبدع بين دينزل واشنطن وآيساب روكي

الرجل٠٦-٠٥-٢٠٢٥

أصدرت A24 أول تريلر رسمي لفيلم "Highest 2 Lowest"، الذي أخرجه سبايك لي، ويمثل عودة جديدة له مع النجم دينزل واشنطن.
يقدم الفيلم إعادة تخيل معاصرة لفيلم أكيرا كوروساوا الكلاسيكي "High and Low"، ويستعرض أحداثًا تدور في نيويورك الحديثة، فيما يشارك في البطولة أيضًا الفنان آيساب روكي، في دور يضيف طابعًا مميزًا للفيلم كونه يؤدي دور مغني الراب يونج فيلون.
قصة الفيلم
"Highest 2 Lowest" فيلم إثارة يعيد تقديم القصة الكلاسيكية التي نشأت في اليابان في الستينيات، ولكن يتم نقل أحداثها إلى نيويورك الحديثة.
ويلعب واشنطن دور مغني الراب في عالم موسيقى نيويورك، الذي يجد نفسه متورطًا في مؤامرة اختطاف معقدة، تتطلب منه اتخاذ قرارات صعبة وصراعات أخلاقية.
بينما يشهد الفيلم الكثير من التوترات مع مشاهد عنيفة، مشاهد للشرطة، وطبقات الحياة اليومية في نيويورك، مما يضفي أجواء مشوقة ومتسارعة على التريلر.
التريلر والموسيقى
يتميز التريلر بموسيقى قوية من جايمس براون، مع أغنية "The Big Payback"، التي تعزز من حدة التوتر في المشاهد المختلفة، التي تعرض دينزل واشنطن وهو يلقي خطابًا دراميًا وسط الأحداث المتسارعة.
ويقدم التريلر أيضًا لمحات عن الشخصيات الأخرى، بما في ذلك دور آيساب، الذي يلعب شخصية يونج فيلون، بالإضافة إلى ظهور النجم جيفري رايت وآيس سبايس في أول ظهور تمثيلي لها.
موعد الانطلاق
من المتوقع أن يُعرض الفيلم لأول مرة في مهرجان كان السينمائي في مايو الجاري، على أن يتم عرضه في صالات السينما بواسطة A24 في 22 أغسطس 2025، كما سيكون متاحًا للبث عبر Apple TV+ بدءًا من 5 سبتمبر 2025.
التريلر يعد الجمهور بتجربة سينمائية مثيرة، تجمع بين الإثارة والتوتر والمواقف الأخلاقية المعقدة، فيما يعد الفيلم بداية جديدة في مسيرة التعاون بين سبايك لي ودينزل واشنطن، حيث يجتمع الاثنان بعد غياب طويل منذ فيلم "Inside Man".
ومع أجواء نيويورك المشوقة وأداء مذهل من واشنطن وآيساب، يبدو أن الفيلم سيكون واحدًا من أبرز أعمال الإثارة في عام 2025.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مع رحيله عن البرنامج.. استثمارات مارك كوبان عبر شارك تانك نمت بأكثر من 700%
مع رحيله عن البرنامج.. استثمارات مارك كوبان عبر شارك تانك نمت بأكثر من 700%

أرقام

timeمنذ ساعة واحدة

  • أرقام

مع رحيله عن البرنامج.. استثمارات مارك كوبان عبر شارك تانك نمت بأكثر من 700%

عُرضت الحلقة الأخيرة التي يظهر بها رائد الأعمال والمستثمر الملياردير "مارك كوبان" ضمن برنامج "شارك تانك"، على قناة "إيه بي سي" الجمعة الماضية، مُختتمًا بذلك 15 موسمًا من البرنامج الشهير. وكانت هذه الرحلة الطويلة للملياردير الأمريكي مع برنامج ريادة الأعمال، مليئة بالإخفاقات والنجاح بطبيعة الحال، ومع ذلك، يقول "كوبان" إنه سينهي هذه المسيرة بمحفظة استثمارية قوية. وقال "كوبان" في مقابلة مع "سي إن بي سي"، الثلاثاء، إنه استثمر حوالي 33 مليون دولار إجمالًا خلال فترة مشاركته في البرنامج، ويُقدّر عوائده النقدية من هذه الاستثمارات بنحو 35 مليون دولار. ووفقًا لـ "كوبان" فإن قيمة أسهمه في هذه الأعمال تبلغ 250 مليون دولار على الأقل الآن، أي أن إجمالي العائد على استثماراته تجاوز 760%. في يناير، علق "كوبان" على مشاركته في البرنامج خلال مقابلة: "أُحقق نجاحًا باهرًا"، مُشيرًا إلى القيمة السوقية الإجمالية لعشرات الشركات التي استثمر فيها منذ انضمامه إلى برنامج "شارك تانك" عام 2011. أمام الكاميرا، استثمر "كوبان" ما يصل إلى 61.9 مليون دولار في أكثر من 200 صفقة، وفقًا لموقع "شارك تانك إنسايتس"، لكن الصفقات التي تُعقد على الشاشة لا تُثمر دائمًا عن استثمارات مكتملة. الأهم من ذلك، أن "كوبان" صرّح بأن هدفه الأساسي من استثمارات "شارك تانك" لم يكن حتى جني الأرباح، وقال في يوليو 2022: "لا أشارك في البرنامج للحصول على أفضل الاستثمارات، ولا أستثمر دائمًا لأنني أعتقد أنني سأجني أرباحًا، أحيانًا تكون صفقاتي لمساعدة أو توجيه رسالة".

حضور القضية في فيلم فلسطيني ومواقف
حضور القضية في فيلم فلسطيني ومواقف

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

حضور القضية في فيلم فلسطيني ومواقف

«الشرق الأوسط» في مهرجان «كان»- 5 حطت غزّة، أول من أمس، بثقلها المعنوي وقضيَّتها المثارة، من خلال فيلم «كان يا ما كان في غزّة» (ضمن مسابقة «نظرة ما»، حيث يُعد الآن أحد الأفلام الأكثر احتمالاً للفوز بجائزة)، للأخوين طرزان وعرب ناصر. امتلأت صالة ديبوسي، المخصصة للعروض النقدية والصحافية، بالحاضرين الذين جذبهم العنوان، والمناصرين الذين يزداد عددهم، خصوصاً بعد تصاعد الموقف الحكومي الفرنسي من عمليات الجيش الإسرائيلي في غزّة. المخرجان عرب وطرزان ناصر (إ.ب.أ) وإذ صعد المخرجان التوأمان إلى مسرح الصالة مع فريق الفيلم وسط تصفيق حاد، ألقيا خطاباً قصيراً أشارا فيه إلى حملة الإبادة، وطالبا عبره بالتحرك لوضع حد لها، بدلاً من الاكتفاء بكلمات تُعبِّر ولا تُؤثر. ارتفعت نبرة التصفيق خلال الكلمة، ثم عادت أقوى عندما انتهى الفيلم، ووقف الحضور مصفّقين لنحو 7 دقائق. بذلك، اتحد الفيلم وبعض مضمونه مع الوضع السياسي القائم، ومع الحجم المتزايد لمعارضي الحملة العسكرية. لكن هذا كله شيء، والفيلم -بحد ذاته- شيء آخر. لا يعني ذلك أنه مختلف عن التوجه السياسي الذي تحقَّق للفيلم عبر كلمات مخرجيْه، لكن هناك شيئاً غير مُتصل تماماً بالوضع القائم، سنراه حين ننْفذ إلى حكاية الفيلم. يبدأ الفيلم بمشاهد قصف وحشي تتعرض له المدينة، وهي مشاهد من أشرطة إخبارية تُمهّد لربط الفيلم بالوضع القائم. تنجح في إثارة المشاعر، وتوسيع رقعة المعرفة لمن قرَّر ألا يُشاهد نشرات الأخبار (التي غالباً ما يُحدَّد المراد منها). حال انتقال الفيلم إلى حكايته، ينتقل الوضع الحالي إلى خلفية ذهنية غالباً، كون القصّة تتحدث عن أحداث تبدأ سنة 2007، ولا تتمدد باتجاه أعوام لاحقة. هي توحي بذلك، مع فارق أن الأحداث نفسها لا تقع اليوم. مع ذلك، التواصل بين ما يعرضه الفيلم وما يجري في الواقع متين. ما نراه، في أحد جوانبه، يشبه كرة الثلج في بداية تدحرجها. أسامة (مجد عيد) لديه محل فلافل، ويتاجر بالمخدَّرات في الوقت نفسه. بعض مخدّراته موضوعة في أرغفة الفلافل لزبائن معيّنين. يحيى (نادر عبد الحي) هو معاونه في المحل وشريك في التجارة. في أحد المشاهد الأولى، نرى أسامة في عيادة طبيب يطلب مخدّراً عالي التأثير مُدَّعياً أوجاعاً في اليد، ويستغل غياب الطبيب ليسرق أوراق الروشتات ويختمها لتسهيل الحصول عليها من الصيدليات. المخرجان عرب وطرزان ناصر والممثلان نادر عبد الحي ومجد عيد والمنتج راني مصالحه والمنتجة ماري لوغران (رويترز) الضابط أبو سامي (رمزي مقدسي) يقبض على أسامة بالجرم المشهود، لكنه يُخلي سبيله بعد الاتفاق على أن يكون شريكاً معه في التجارة. يُخِلّ أسامة بالاتفاق، فيطلق أبو سامي النار عليه. يريد يحيى الانتقام ويفعل. في أثناء ذلك، يمثِّل يحيى دور البطولة في فيلم بعنوان «الثائر» عن القضية. يُسأل، في حوار الفيلم داخل الفيلم: «ماذا قدّمت للقضية؟»، وهو سؤال يخصُّ الجميع: في الفيلم الذي نراه، وفي الفيلم الآخر الكامن داخله، والموجَّه إلى المشاهدين أيضاً. هو فيلم شاق الصنع في الأساس، وتتحوَّل تلك الصعوبة إلى استحالة وسط الوضع القائم. يذكِّر طرزان ناصر بأن «نفاذ ممثلي الفيلم من الحصار الإسرائيلي لحضور هذا المهرجان كان أعجوبة». الفساد الداخلي، عبر هذه الشخصيات، هو نتيجة أوضاع اجتماعية يحاول هؤلاء، ترميزاً لعديدين، تحقيق مصالحهم المادية تحت ثقل الحصار الاقتصادي على المنطقة. السَّماح للمواطنين بمغادرة القطاع صوب الضفّة (أو أي مكان آخر) يخضع لتحرِّيات أمنية، لكن حتى أولئك الذين لا يتعاطون السياسة ولم يرتكبوا ما قد يُعدُّ مسّاً بأمن إسرائيل، كما في حالة يحيى، يُمنعون من السفر. يعرض الفيلم، من حين لآخر، مشاهد لمدينة غزّة مذكّراً بأنها كانت مدينة متكاملة المساحة والبنيان، ثم ها هي الانفجارات الناتجة عن قصف جويٍّ تُدمر أطرافها. أبطال الفيلم يبدون غائبين عن وضع لا يستطيعون فعل شيء حياله، فيتجهون لتأمين مصالح أخرى. المخرجان عرب وطرزان ناصر وأعضاء فريق التمثيل (رويترز) يقع الفيلم في مطبِّ رغبة مخرجيه، الأخوين ناصر، في تفعيل نقلات متعسّفة للحكاية. يحيى، الذي مات في ثلث الفيلم الأول، يظهر حيّاً في الثلث الأخير. لا يُوضح الفيلم مكمن الصلة ولا السبب، أو هو يدلي بما يبقى بحاجة إلى نقطة وصل تعززه. يصوّر الفيلم، بنجاح، الأدوات البسيطة التي يعمل بها الإنتاج الفلسطيني (في المرحلة التي يصوِّرها الفيلم)، راغباً في إيصال قضيته عبر السينما إلى العالم. لا بأس... جان-لوك غودار استخدم كرسيّاً متحركاً خلال تصويره «نَفَس لاهث» (A Bout de Souffle) عِوض الشاريو، لكن كان يمكن للأخوين ناصر تعزيز هذا الجانب من الموضوع من خلال تقديم فيلم جاد فنيّاً ومضمونيّاً (وليس فيلم بطولة ترفيهياً)، ما دامت الصعوبة هي نفسها. جولييت بينوش رئيسة لجنة تحكيم الدورة الـ78 لمهرجان «كان» السينمائي (إ.ب.أ) فلسطين كانت حاضرة فعلياً منذ يوم الافتتاح، عندما ألقت رئيسة لجنة التحكيم، الممثلة جولييت بينوش، كلمتها طالبةً وقف العدوان على غزّة. تحدَّثت عن الضحية دون تسمية الجلّاد، لكنَّ هذا لم يمنع اللوبيات المعروفة من مهاجمة موقفها. لاحقاً، خلال مؤتمر صحافي، وُجّه إليها سؤال عن سبب عدم وضع اسمها على القائمة التي تألفت من نحو 700 فنان ومثقف يدينون حملة الإبادة في غزّة. ردّت على الصحافي: «ربما ستدرك السبب لاحقاً». جولييت بينوش طالبت في كلمتها بوقف العدوان على غزّة (أ.ف.ب) لكن ما أُشيع قبل 4 أيام، أن جولييت انضمت إلى الحملة ووقَّعت (والممثل بيدرو باسكال، الذي يتصدر بطولة فيلم «إينغتون» المعروض في المسابقة الرسمية) على العريضة، ما يمكن اعتباره ردّاً منها على ما وُوجهت به من معارضة. المعارضة، بحد ذاتها، في موضع حرج. هناك مأساة تقع لا يمكن التغاضي عنها، والرأي العام الفرنسي، كالغربي عموماً، بات أكثر تعاطفاً مع الفلسطينيين من أي وقت مضى. بالإضافة إلى ذلك، ما صدر من فرنسا، وإسبانيا، وبريطانيا، وكندا في الأيام القليلة الماضية من مطالبات بوقفٍ فوري للحملة العسكرية. تلك المعارضة باتت نوعاً من الدفاع المُستميت والمتأخر. ما لم تتوقف عنده المصادر الإخبارية، على الصعيد السينمائي نفسه، ففي رسالة وُجِّهت إلى الحاضرين في هذا المهرجان، كشف سينمائيون إسرائيليون عن فسادٍ ضاربٍ بين المسؤولين عن صناعة الفيلم الإسرائيلي. حسب الرسالة، فإن الصناعة «مقبوض عليها» من الحكومة اليمينية المؤيدة لنتنياهو و«المتهمة» بالفساد، وذلك منذ عقود. أحد جوانب هذا الفساد، حسب الرسالة نفسها، أن أكثر من نصف ميزانية صندوق الدعم الوزاري يذهب إلى شخص واحد يُدعى موشي إدري، صاحب أكبر سلسلة صالات في إسرائيل والصديق الحميم لنتنياهو. تمضي الرسالة مُظهرةً أمثلةً أخرى للفساد المستشري في بنيان الصناعة الإسرائيلية، التي تلقَّت في الأسابيع الأخيرة «ضربة قاصمة من خلال استيلاء الحكومة اليمينية». ومن مصادر أخرى، أصدرت الحكومة قراراً بمنع فيلم وثائقي إسرائيلي يتحدث عن نكبة 1948، مما أدى إلى قيام حملة تعاطف مع الفيلم، نتج عنها رفض نحو 50 مخرجاً الاشتراك في مهرجان«DocAviv» المتخصص في الأفلام الوثائقية.

توم كروز يرغب في الاستمرار بالتمثيل حتى سن الـ100
توم كروز يرغب في الاستمرار بالتمثيل حتى سن الـ100

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

توم كروز يرغب في الاستمرار بالتمثيل حتى سن الـ100

أكد الممثل الأميركي توم كروز بأنه يرغب في مواصلة صناعة الأفلام حتى يبلغ الـ100 من عمره، لكنه لا يريد أن يصبح «آخر نجم سينمائي عظيم»، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». ويقوم نجم هوليوود، البالغ من العمر 63 عاماً، حالياً بالترويج للجزء الثامن والأخير من سلسلة أفلام «مهمة مستحيلة - الحساب الأخير»، وقد تطرّق إلى مكانته في هذه الصناعة ومستقبلها. قال كروز إنه لا يريد أن يُعرف بأنه آخر نجم سينمائي حقيقي، مضيفاً: «هناك العديد من الممثلين الموهوبين الآخرين، وأريد أن أراهم يحققون نجاحاً باهراً». وذكر كروز مايكل بي جوردان بوصفه أحد أكثر النجوم الذين يتحمس لأعمالهم: «أنا من أشد المعجبين به. فيلم Sinners رائع. سنصنع فيلماً معاً». توم كروز مع نجوم آخرين في لقطة من أحدث أفلام السلسلة السينمائية «مهمة مستحيلة» (أ.ب) وأضاف في حديثه لمجلة «بيبول»: «أحترمه (جوردان) حقاً. أحترم رايان كوغلر (مخرج Sinners)، فأنا أحب هذا الفيلم. أحب الأفلام التي يصنعانها.... أنا معجب بما يقدمانه، وأحب أن أرى الناس ينجحون في حياتهم». وتابع: «هذا ما أسعى جاهداً لتحقيقه؛ كل ما بوسعي هو مساعدة الناس ورؤيتهم يبدعون. يعلم صناع الأفلام والممثلون أن بابي مفتوح دائماً؛ لذا أنا متحمس جداً لما يُبدعونه، وهو دائماً مصدر إلهام. إنه عملٌ متواصل». وتعهد كروز بمواصلة صناعة الأفلام حتى يبلغ سن المائة، وقال: «في الواقع، سأصنعها وأنا في المائة من عمري، ولن أتوقف مطلقاً. لن أتوقف مطلقاً عن إنتاج أفلام الأكشن... وأفلام الدراما والكوميديا ​​- أشعر بالحماس».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store