
وزير الدفاع والإنتاج الحربي يشهد افتتاح المؤتمر الدولي العلمي للكلية الفنية العسكرية لعام 2025
شهد الفريق أول عبد المجيد صقر القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، افتتاح المؤتمر الدولي العلمي للكلية الفنية العسكرية لعام 2025، وذلك بحضور الفريق أحمد خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة وعدد من الوزراء وقادة الأفرع الرئيسية وعدد من قادة
القوات المسلحة
والملحقين العسكريين، وعدد من رؤساء الجامعات والشخصيات العامة.
افتتاح المؤتمر الدولي العلمي للكلية الفنية العسكرية لعام 2025
وألقى اللواء أشرف ضياء الدين البيومي مدير الكلية الفنية العسكرية، كلمة أشار خلالها إلى الدعم المستمر الذى توليه القيادة العامة للقوات المسلحة للكلية الفنية العسكرية للارتقاء بمستوى الأنشطة العلمية المختلفة بالكلية، معربًا عن تطلعه بأن يكون المؤتمر بمثابة فرصة لإثراء العمل البحثي وتبادل الخبرات بأحدث ما وصل إليه العلم بين الباحثين المشاركين.
ويهدف المؤتمر الذى تستمر فعالياته على مدار عدة أيام إلى عرض وتحليل ومناقشة أحدث الأبحاث العلمية في مختلف المجالات والتخصصات الهندسية والتطبيقات التكنولوجية الحديثة، كما يهدف إلى إتاحة الفرصة للمشاركين في المؤتمر لتبادل الخبرات وتواصل الباحثين مع نظرائهم في الجامعات والمراكز البحثية المصرية والعالمية للارتقاء بالعمل البحثي وتبادل الرؤى والأفكار العلمية.
وزارة الدفاع بحكومة الوحدة الوطنية: انتهاء العملية العسكرية في العاصمة الليبية طرابلس بنجاح
البيت الأبيض يؤكد: قطر عرضت إهداء طائرة لصالح وزارة الدفاع الأمريكية
وأشاد الفريق أول عبد المجيد صقر بالأداء المتميز للقائمين على تطوير المنظومة التعليمية والبحثية بالكلية وقدرتهم على تعظيم الاستفادة من جميع القدرات والإمكانيات والتأهيل العلمي المتميز بما يواكب العلم وتطوراته المتسارعة بمختلف المجالات وتطويع ذلك لخدمة الوطن.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 3 أيام
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : ناسا تواصل بناء تلسكوب الفضاء الروماني على الرغم من مخاوف الميزانية
الاثنين 19 مايو 2025 01:31 مساءً نافذة على العالم - أكمل مهندسو ناسا بنجاح اختبار نصفى لتلسكوب نانسي جريس رومان الفضائي، وهي خطوة أساسية لضمان أداء هذا المرصد المستقبلي كما هو متوقع عند وصوله إلى الفضاء. ووفقًا لما ذكره موقع "Space"، قال جاك مارشال، الذي يقود عملية دمج واختبار عناصر تلسكوب رومان الفضائي في مركز جودارد لرحلات الفضاء التابع لناسا في جرينبيلت بماريلاند: "يُهيئنا هذا الإنجاز لتركيب واقي الشمس الخاص بمصفوفة الطاقة الشمسية للطيران على مجموعة الأسطوانات الخارجية، وغطاء الفتحة القابل للنشر، والذي سنبدأه هذا الشهر، ثم سنُكمل الاختبارات البيئية المتبقية لمجموعة الطيران قبل الانتقال إلى ربط مجموعتي رومان الرئيسيتين وإجراء اختبارات المرصد بالكامل، ثم سنكون جاهزين للإطلاق!". ومن المتوقع أن يتم الإطلاق في وقت ما في أوائل عام 2027، ومع ذلك، قد لا يزال هذا الجدول الزمني غير مؤكد، إذ يخطط البيت الأبيض لخفض ميزانية ناسا في عام 2026. سيؤثر هذا التخفيض الكبير بنسبة 24%، وهو الأكبر في تاريخ ناسا، على مشاريع كبرى مثل محطة الفضاء جيتواي التي تدور حول القمر، ومشروع إعادة عينات المريخ، وغيرها. أشارت الوثائق الصادرة سابقًا، والتي تصف أيضًا سيناريوهات ميزانية البيت الأبيض المحتملة للسنة المالية، إلى أنه سيتم تمويل تلسكوب هابل الفضائي وتلسكوب جيمس ويب الفضائي، ولكن ليس لتلسكوبات أخرى، ومع ذلك، لا تزال الوكالة تنتظر الميزانية النهائية. في الوقت الحالي، يواصل المهندسون عملهم على رومان، وفي يناير الماضي، قبل بدء الاختبارات الحرارية، ركب المهندسون مظلة الشمس الشبيهة بالواقي للتلسكوب، والتي تُسمى "غطاء الفتحة القابلة للنشر"، على المجموعة الخارجية للتلسكوب، والتي ستضم في النهاية أجهزته القوية. كما أنه فى مارس الماضى، أضافوا أيضًا مجموعة من الألواح الشمسية التجريبية، وفي أبريل، نُقل هذا الإعداد بالكامل إلى جهاز محاكاة بيئة الفضاء في مركز جودارد لرحلات الفضاء التابع لناسا في ماريلاند، وهو عبارة عن غرفة عملاقة تُحاكي درجات الحرارة القاسية التي سيواجهها رومان في الفضاء، بين الحرارة والبرودة. تجدر الإشارة إلى أن الوثائق أيضا أشارت إلى أن تخفيضات البيت الأبيض المحتملة لتمويل ناسا قد تؤدي إلى إغلاق مركز جودارد لرحلات الفضاء بالكامل.


نافذة على العالم
منذ 6 أيام
- نافذة على العالم
أخبار العالم : بسبب الصين.. مخاوف أمريكية من حصول دول الخليج على قدرات الذكاء الاصطناعى
الجمعة 16 مايو 2025 12:15 مساءً نافذة على العالم - أكد تقرير أمريكي، الجمعة، أن اندفاع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لإبرام صفقات الذكاء الاصطناعي في السعودية والإمارات أثار خلافًا مع منتقدي الصين داخل الولايات المتحدة. وحسب تقرير لوكالة "بلومبرج" الأمريكية، أثارت سلسلة صفقات الذكاء الاصطناعي التي أبرمها ترامب خلال جولته في الشرق الأوسط خلافًا داخل إدارته، مع تزايد قلق منتقدي الصين من أن هذه المشاريع تُعرّض الأمن القومي الأمريكي والمصالح الاقتصادية للخطر. ترامب يصر على صفقات الذكاء الاصطناعى مع الخليج وعمل فريق ترامب على إبرام اتفاقيات مع جهات في السعودية لشراء عشرات الآلاف من أشباه الموصلات من شركتي Nvidia Corp. وAdvanced Micro Devices Inc، في حين قد تتجاوز الشحنات إلى الإمارات العربية المتحدة مليون مُسرّع، معظمها لمشاريع تشارك فيها شركات أمريكية أو مملوكة لها، فيما تُستخدم هذه الرقائق لتطوير وتدريب نماذج تُحاكي الذكاء البشري، وهي التقنية الأكثر رواجًا في عصر الذكاء الاصطناعي. ويسعى بعض كبار مسئولي الإدارة إلى إبطاء الصفقات بسبب مخاوف من أن الولايات المتحدة لم تفرض قيودًا كافية لمنع الرقائق الأمريكية التي سيتم تصديرها إلى الخليج من الاستفادة في نهاية المطاف من الصين، التي تتمتع بعلاقات وثيقة في المنطقة، وفقًا لأشخاص مطلعين على الأمر، وفي حين تتضمن اتفاقيات الإمارات العربية المتحدة والسعودية صياغةً رفيعة المستوى تمنع الشركات الصينية من الوصول إلى تلك الرقاقات، يُجادل المسئولون بأن الكثير من التفاصيل لا تزال عالقة، وأنه لا ينبغي الإعلان عن الصفقات دون أحكام مُلزمة قانونًا، وفقًا للمصادر. مخاوف بإدارة ترامب من وصول الصين للذكاء الاصطناعى الأمريكى كما أعرب "الصقور الأمريكيون" عن قلقهم إزاء ما يرونه استعدادًا من جانب مستشار البيت الأبيض لشئون الذكاء الاصطناعي، ديفيد ساكس، الذي يُساعد في قيادة المحادثات، للنظر في مقترحات من قادة الخليج يرون أنها تُشكل مخاطر واضحة على الأمن القومي ولا تُدرج أيٌّ من هذه المقترحات في الاتفاقيات الثنائية الحالية في الشرق الأوسط. وإلى جانب هذه القضايا الأمنية، يُشكك بعض كبار مسئولي إدارة ترامب في حكمة شحن مثل هذه الكميات الكبيرة من الرقاقات إلى أي مكان خارج الولايات المتحدة، نظرًا لتركيز الإدارة على الحفاظ على الهيمنة الأمريكية في مجال الذكاء الاصطناعي، وفقًا للمصادر. كما قال نائب الرئيس، جيه دي فانس، في قمة باريس للذكاء الاصطناعي في فبراير: "ستضمن إدارة ترامب بناء أقوى أنظمة الذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة باستخدام رقاقات أمريكية التصميم والتصنيع"، وإذا أُنجزت جميع صفقات الشرق الأوسط المُعلنة والمخطط لها، فستظل الولايات المتحدة مسيطرة على الغالبية العظمى من قوة الحوسبة في العالم، لكن دول الخليج ستمتلك لأول مرة قدرات هائلة مدعومة بأفضل الأجهزة الأمريكية. ويجادل المدافعون عن الصفقات، بمن فيهم "ساكس"، بأنه إذا لم تشجع الولايات المتحدة العالم على استخدام الرقاقات الأمريكية، فإن الدول الطموحة في مجال الذكاء الاصطناعي ستلجأ في النهاية إلى بدائل من الشركات الصينية، التي أحرزت تقدمًا في سد الفجوة مع شركة إنفيديا، الشركة الرائدة في هذا المجال.


الدستور
منذ 6 أيام
- الدستور
بسبب الصين.. مخاوف أمريكية من حصول دول الخليج على قدرات الذكاء الاصطناعي
أكد تقرير أمريكي، الجمعة، أن اندفاع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإبرام صفقات الذكاء الاصطناعي في السعودية والإمارات أثار خلافًا مع منتقدي الصين داخل الولايات المتحدة. وبحسب تقرير لوكالة "بلومبرج" الأمريكية، أثارت سلسلة صفقات الذكاء الاصطناعي التي أبرمها ترامب خلال جولته في الشرق الأوسط خلافًا داخل إدارته، مع تزايد قلق منتقدي الصين من أن هذه المشاريع تُعرّض الأمن القومي الأمريكي والمصالح الاقتصادية للخطر. ترامب يصر على صفقات الذكاء الاصطناعي مع الخليج وعمل فريق ترامب على إبرام اتفاقيات مع جهات في السعودية لشراء عشرات الآلاف من أشباه الموصلات من شركتي Nvidia Corp. وAdvanced Micro Devices Inc، في حين قد تتجاوز الشحنات إلى الإمارات العربية المتحدة مليون مُسرّع معظمها لمشاريع تشارك فيها شركات أمريكية أو مملوكة لها، فيما تُستخدم هذه الرقائق لتطوير وتدريب نماذج تُحاكي الذكاء البشري، وهي التقنية الأكثر رواجًا في عصر الذكاء الاصطناعي. ويسعى بعض كبار مسؤولي الإدارة إلى إبطاء الصفقات بسبب مخاوف من أن الولايات المتحدة لم تفرض قيودًا كافية لمنع الرقائق الأمريكية التي سيتم تصديرها إلى الخليج من الاستفادة في نهاية المطاف من الصين، التي تتمتع بعلاقات وثيقة في المنطقة، وفقًا لأشخاص مطلعين على الأمر، وفي حين تتضمن اتفاقيات الإمارات العربية المتحدة والسعودية صياغةً رفيعة المستوى تمنع الشركات الصينية من الوصول إلى تلك الرقاقات، يُجادل المسؤولون بأن الكثير من التفاصيل لا تزال عالقة، وأنه لا ينبغي الإعلان عن الصفقات دون أحكام مُلزمة قانونًا، وفقًا للمصادر. مخاوف بإدارة ترامب من وصول الصين للذكاء الصناعي الأمريكي كما أعرب "الصقور الأمريكيون" عن قلقهم إزاء ما يرونه استعدادًا من جانب مستشار البيت الأبيض لشؤون الذكاء الاصطناعي، ديفيد ساكس، الذي يُساعد في قيادة المحادثات، للنظر في مقترحات من قادة الخليج يرون أنها تُشكل مخاطر واضحة على الأمن القومي ولا تُدرج أيٌّ من هذه المقترحات في الاتفاقيات الثنائية الحالية في الشرق الأوسط. وإلى جانب هذه القضايا الأمنية، يُشكك بعض كبار مسؤولي إدارة ترامب في حكمة شحن مثل هذه الكميات الكبيرة من الرقاقات إلى أي مكان خارج الولايات المتحدة، نظرًا لتركيز الإدارة على الحفاظ على الهيمنة الأمريكية في مجال الذكاء الاصطناعي، وفقًا للمصادر. كما قال نائب الرئيس، جيه دي فانس، في قمة باريس للذكاء الاصطناعي في فبراير، "ستضمن إدارة ترامب بناء أقوى أنظمة الذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة باستخدام رقاقات أمريكية التصميم والتصنيع" وإذا أُنجزت جميع صفقات الشرق الأوسط المُعلنة والمخطط لها، فستظل الولايات المتحدة مسيطرة على الغالبية العظمى من قوة الحوسبة في العالم، لكن دول الخليج ستمتلك لأول مرة قدرات هائلة مدعومة بأفضل الأجهزة الأمريكية. ويجادل المدافعون عن الصفقات، بمن فيهم "ساكس"، بأنه إذا لم تشجع الولايات المتحدة العالم على استخدام الرقاقات الأمريكية، فإن الدول الطموحة في مجال الذكاء الاصطناعي ستلجأ في النهاية إلى بدائل من الشركات الصينية - التي أحرزت تقدمًا في سد الفجوة مع شركة إنفيديا، الشركة الرائدة في هذا المجال.