logo
قائمة أكثر 10 مطارات ازدحامًا بالعالم..ما هي؟

قائمة أكثر 10 مطارات ازدحامًا بالعالم..ما هي؟

CNN عربية١٦-٠٤-٢٠٢٥

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- عادت حركة النقل الجوي إلى طبيعتها رسميًا، وذلك بعد أن تجاوزت أعداد المسافرين العالميين في عام 2014 مستويات عام 2019، بعد سنوات من التقلبات الناجمة عن جائحة كورونا.
بلغ عدد المسافرين حول العالم ما يقرب من 9.5 مليار مسافر العام الماضي، بزيادة قدرها 3.8% عن مستويات ما قبل الجائحة في عام 2019، وزيادة قدرها 9% عن عام 2023، وفقًا للبيانات الأولية للمطارات العالمية الصادرة الإثنين عن مجلس المطارات الدولي (ACI).
يمثل مجلس المطارات الدولي مصالح 2،181 مطارًا في 170 دولة.
وقال المدير العام لمجلس المطارات الدولي، جاستن إرباتشي، لـ CNN: "نحن سعداء للغاية بعودة حركة النقل الجوي، ونتوقع نموًا كبيرًا في المستقبل رُغم بعض التحديات التي نشهدها".
تُوِّج مطار هارتسفيلد جاكسون الدولي في مدينة أتلانتا الأمريكية كأكثر مطارات العالم ازدحامًا مرة أخرى.
واحتفظ المطار بالمركز الأول لمدة 26 عامًا من أصل 27 عامًا مضت، متراجعًا عن تصنيفه في المركز الأول لمرة واحدة في عام 2020 عند تراجع حركة المسافرين.جاء مطار دبي الدولي في دولة الإمارات بالمرتبة الثانية.
وأصبح المطار ثاني أكثر المطارات ازدحامًا في العالم لأول مرة في عام 2023، مع احتفاظه بهذا المركز في أحدث نسخة من قائمة المطارات العشرة الأكثر ازدحامًا.
احتل مطار دالاس فورت وورث الدولي بأمريكا المرتبة الثالثة، وقفزت حركة المسافرين فيه بنسبة 17% في عام 2024 مقارنةً بمستويات عام 2019، وزادت بأكثر من 7% مقارنة بعام 2023.
وجاء مطار طوكيو هانيدا باليابان ومطار هيثرو بالمملكة المتحدة في المركزين الرابع والخامس على التوالي، بينما أتى مطار دنفر الدولي بأمريكا في المركز السادس.
بحسب بيان صحفي صادر عن مجلس المطارات الدولي العالمي، يشهد مطار إسطنبول في تركيا ومطار نيودلهي في الهند، وهما في المركزين السابع والتاسع على التوالي، "ازدهاراً بفضل توسع شركات الطيران، ونمو البنية التحتية، وتعزيز الاتصال العالمي".
قال إرباتشي إن معدل الركاب في مطار شيكاغو أوهير الدولي، وهو في المركز الثامن، لا يزال منخفضاً بنحو 5% مقارنةً بمستويات عام 2019 (بلغت الزيادة نحو 8% مقارنةً بعام 2023)، ولكنه "يستعد لنموٍ أعلى".
تنتهي قائمة المطارات العشرة الأكثر ازدحامًا بمطار شنغهاي بودونغ الدولي في الصين، الذي شهد أكبر قفزة ضمن القائمة، حيث انتقل من المركز 21 في عام 2023 إلى المركز العاشر، بزيادة هائلة في حركة المسافرين بلغت 41%.
يبدو أنّ مطار هارتسفيلد جاكسون الدولي في أتلانتا مهيأ للاحتفاظ بمكانته في الطليعة، رُغم أن حركة المسافرين فيه خلال عام 2024، التي بلغت حوالي 108 ملايين مسافر، لا تزال أقل بنحو 2% مقارنةً بعام 2019.وأفاد إرباتشي: "نتوقع أن يحافظ (مطار) أتلانتا على مكانته العالية لفترة معينة"، ولكن من المتوقع أن تشهد مناطق أخرى مقدارًا أكبر من النمو مستقبلاً.
وشرح قائلاً: "سنستمر في رؤية نمو أكبر في آسيا، والمحيط الهادئ، والهند، والصين، وأمريكا اللاتينية، وإفريقيا إلى حد ما أيضًا. وسنشهد نموًا أقل في الدول المتقدمة مثل أمريكا الشمالية وأوروبا".
وأشار مجلس المطارات الدولي إلى أن عدم اليقين الاقتصادي، والتوترات الجيوسياسية، وتأخيرات الإنتاج في شركات تصنيع الطائرات، وغيرها من الضغوطات، من بين التحديات التي واجهتها الصناعة في عام 2024.
لكن لا تزال توقعات مجلس المطارات الدولي إيجابية.
اكتشف 10 من أروع تجارب الهبوط في المطارات حول العالم
لا يزال هناك عدم يقين جيوسياسي واقتصادي في المستقبل، حيث يتوقع إرباتشي أن يكون لذلك أثر على السفر الجوي خاصة في ظل الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دولانالد ترامب على الدول.
مطار هارتسفيلد جاكسون الدولي، أمريكا: 108.1مليون مسافر، بزيادة قدرها 3.3% عن عام 2023
مطار دبي الدولي، الإمارات العربية المتحدة: 92.3مليون مسافر، بزيادة قدرها 6.1% عن عام 2023
مطار دالاس فورت وورث، أمريكا: 87.8 مليون مسافر، بزيادة قدرها 7.4% عن عام 2023
مطار طوكيو هانيدا، اليابان: 85.9 مليون مسافر، بزيادة قدرها 9.1% عن عام 2023
مطار لندن هيثرو، المملكة المتحدة: 83.9 مليون مسافر، بزيادة قدرها 5.9% عن عام 2023
مطار دنفر، أمريكا: 82.4 مليون مسافر، بزيادة قدرها 5.8% عن عام 2023
مطار إسطنبول، تركيا: 80.1 مليون مسافر، بزيادة قدرها 5.3% عن عام 2023
مطار شيكاغو أوهير، أمريكا: 80 مليون مسافر، بزيادة قدرها 8.3% عن عام 2023
مطار نيودلهي، الهند: 77.8 مليون مسافر، بزيادة قدرها 7.8% عن عام 2023
مطار شنغهاي بودونغ، الصين: 76.8 مليون مسافر، بزيادة قدرها 41% عن عام 2023
يقع على مفترق الطرق بين أوروبا وآسيا.. هذا هو أفضل مطارات العالم اتصالاً

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما بين التحديات والفرص.. كيف تؤثر التعريفات الجمركية على مستقبل السياحة؟
ما بين التحديات والفرص.. كيف تؤثر التعريفات الجمركية على مستقبل السياحة؟

CNN عربية

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • CNN عربية

ما بين التحديات والفرص.. كيف تؤثر التعريفات الجمركية على مستقبل السياحة؟

أثارت الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، مخاوف بشأن تأثيرها على قطاع السفر العالمي، الذي بالكاد تعافى من تداعيات جائحة كورونا. ويبدو أنّها باتت تؤثر على جوانب متعددة من السياحة، بدءًا من أسعار تذاكر الطيران وصولًا إلى كلفة حجوزات الفنادق. مع ذلك، يرى بعض الخبراء أن هناك إيجابيات محتملة، لا سيما لدول منطقة الخليج. قراءة المزيد أمريكا دونالد ترامب شركات طيران ضرائب فنادق مطارات

فواز جرجس يفصل لـCNN ما يجب تتبعه بزيارة ترامب للسعودية والإمارات وقطر
فواز جرجس يفصل لـCNN ما يجب تتبعه بزيارة ترامب للسعودية والإمارات وقطر

CNN عربية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • CNN عربية

فواز جرجس يفصل لـCNN ما يجب تتبعه بزيارة ترامب للسعودية والإمارات وقطر

فصّل فواز جرجس، أستاذ العلاقات الدولية في كلية لندن للاقتصاد، في مقابلة مع مذيعة CNN راهيل سولومن، ما يجب تتبعه بزيارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إلى الخليج، حيث أن أول محطة له هي السعودية، قبل أن يزور قطر والإمارات بعد ذلك. نستعرض لكم فيما يلي نص الحوار الذي دار بينهما: راهيل سولومن: فواز، هذه أول رحلة دولية مُجدولة للرئيس في ولايته الثانية. من الواضح أنه سافر إلى روما لحضور مراسم دفن البابا غير المتوقعة هناك، لكن هذه كانت مُجدولة. كانت رحلة الشرق الأوسط مُجدولة، وكان من المفترض أن تكون أول رحلة دولية له. ما رأيك في أهمية ذلك؟ وما الذي تترقبه في هذه الرحلة خلال الأيام القليلة القادمة؟ فواز جرجس: حسنًا. شكرًا لاستضافتي. أعتقد أنه مع الرئيس ترامب، يجب على المرء أن يتبع أثر المال. الأمر كله يتعلق بالمال. الأمر كله يتعلق بالسياسة الاقتصادية. الأمر يتعلق بالاستثمار في الاقتصاد الأمريكي. بالنسبة لدونالد ترامب، وأنا لا أبالغ، تعد الولايات المتحدة متجرا كبيرا. كل شيء للبيع، كل شيء. الأسلحة والتكنولوجيا النووية والذكاء الاصطناعي. يمكنك شراء أي شيء، والعالم يعرف هذا. لقد حل المال محل القيم بالنسبة للرئيس ترامب، والعالم يعامل دونالد ترامب والولايات المتحدة من حيث السعي لإبرام الصفقات، صفقات ضخمة تتعلق بالأسلحة والتكنولوجيا المتقدمة وكما تعلمون، المواد النووية للاستخدام المدني، وما إلى ذلك. لذا في نهاية اليوم، ما ستشاهدونه في نهاية هذه الرحلة تحديدًا هو حديث الرئيس ترامب عن توقيع صفقات بتريليونات الدولارات، لأنه يريد استخدام هذه الأموال في وطنه، لأنه، كما تعلمون، أيديولوجيته ومذهبه هي 'أمريكا أولًا'، وهو يعيد الأموال إلى الوطن. لا أعتقد أن لدى دونالد ترامب رؤية استراتيجية للمنطقة تتجاوز مجرد إبرام الصفقات الاقتصادية، وإقناع الأمريكيين بأنه يستثمر مبالغ طائلة في الاقتصاد الأمريكي. راهيل سولومن: وماذا عن مستقبل النجاح بالنسبة للطرف الآخر؟ كما أشرت، قال ترامب إنه يريد توقيع صفقات بقيمة تريليون دولار. ولكن، كيف يبدو النجاح بالنسبة للسعودية والإمارات وقطر؟ وماذا عن مستقبلهم؟ فواز جرجس: حسنًا، أعتقد أن الأمر لا يقتصر على السعوديين والإماراتيين والقطريين فقط ممن يريدون الحصول على علاقات جيدة مع دونالد ترامب، بل إن العالم أجمع الآن معظمه، يعرف تمامًا ما الذي يحرك دونالد ترامب، وهو المال. لذا فهم سيبذلون قصارى جهدهم بتقديم وعودٍ للرئيس ترامب بصفقاتٍ اقتصاديةٍ ضخمةٍ، صفقات القرن. لكن معظم هذه الوعود لن تتحقق في نهاية المطاف. تريليونات الدولارات التي يتحدث عنها الرئيس ترامب ليست سوى وعودٍ إضافية. لإعطائكم فكرةً، خلال ولايته الرئاسية الأولى، عندما زار المملكة العربية السعودية، قال إنه وقّع صفقاتٍ بقيمة 450 مليار دولار في المملكة. وأظهر تحليلٌ اقتصاديٌّ لصحيفة نيويورك تايمز أن 95 مليار دولار فقط قد نُفِّذت، أي أقلّ مما نُفِّذ خلال ولاية أوباما الرئاسية. هذا يُخبرك عن الفجوة الهائلة بين خطاب الرئيس ترامب عن تريليونات الدولارات، والواقع على الأرض. وأعتقد أننا سنرى عملية مماثلة، حيث يحاول السعوديون والإماراتيون والقطريون تعميق علاقاتهم مع الولايات المتحدة لأنهم يعتمدون على المظلة الأمنية الأمريكية. ولكن في نهاية المطاف، تغير العالم. لقد تغير الشرق الأوسط. لقد نوّعوا علاقاتهم الجيوسياسية والاقتصادية مع الصين والهند وروسيا، لكنهم ما زالوا يريدون إثارة إعجاب الرئيس ترامب وإبرام صفقات ضخمة معه لإقناعه بأهمية دول الخليج. قراءة المزيد السعودية الأمير محمد بن سلمان دونالد ترامب

كيف توافق السعودية بين أسعار النفط ومشاريعها الطموحة وما يريده ترامب؟
كيف توافق السعودية بين أسعار النفط ومشاريعها الطموحة وما يريده ترامب؟

CNN عربية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • CNN عربية

كيف توافق السعودية بين أسعار النفط ومشاريعها الطموحة وما يريده ترامب؟

ناقش الكاتب والمعلق في الشؤون السياسية، علي الشهابي، ما تحتاجه السعودية في إطار رؤية 2030، في مقابلة مع مذيعة CNN، بيكي أندرسون، وتطرقا إلى كيفية موافقة المملكة بين أسعار النفط ومشاريعها في ظل المتطلبات الدولية. نستعرض لكم فيما يلي نص الحوار الذي دار بينهما: بيكي أندرسون: لنكمل الآن مع أسعار النفط. بالطبع، هذه نقطة محورية بين المملكة والولايات المتحدة. دونالد ترامب يريد أسعارًا منخفضة للنفط، وكان ذلك، كما تعلمون، جزءًا من تفويضه الانتخابي إلى حد ما. تحتاج المملكة إلى تمويل رؤية 2030 الطموحة للغاية. ورغم أنها تقول إنها لا تعتمد على النفط بأي سعر، فمن الواضح أن ارتفاع سعر النفط أفضل. كيف تُوفق واشنطن والرياض بين هذا المنحنى الذي يبدو متناقضًا إلى حد ما، وتضمن أن تكون العلاقة بينهما مفيدة للطرفين وتخدم المصالح الوطنية لكلا البلدين؟ علي الشهابي: حسنًا، انظروا، النفط هو شريان الحياة للسعودية، لذا فهو يأتي في المقام الأول. وعلى المملكة أن تتأكد من حصولها على أفضل سعر ممكن لسلعتها الرئيسية. الآن، لطالما اتبعت المملكة نهجًا قائمًا على رغبتها في استقرار أسعار النفط. لا ترغب المملكة في ارتفاع كبير لأسعار النفط، وقد سعت دائمًا لضبط أسعار النفط المرتفعة جدًا. في هذه الفترة، تشعر المملكة بالقلق من الغش في أوبك، وبالتالي قامت بزيادة الإنتاج لاستعادة حصة سوقية من بعض الغشاشين، وقد أدى ذلك إلى انخفاض سعر النفط، وهو ما يُلبي أهداف إدارة ترامب أيضًا. لذا، حصل اتفاق للمصالح المشتركة إذا صح التعبير، ولكن في النهاية، على المملكة أن تنظر إلى استراتيجيتها النفطية كركيزة اقتصادية أساسية لما تفعله، وهذه هي الأولوية. بيكي أندرسون: مع تنويع اقتصادها بعيدًا عن الاعتماد على النفط. علي الشهابي: أعني، إنها تعمل على التنويع، إلا أنها لا تزال تعتمد بشكل كبير على النفط. بيكي أندرسون: دعنا نتحدث عن اقتصاد السعودية في الوقت الحالي بشكل أوسع. إلى أي مدى وصلوا، وما الذي لا يزال يتعين عليهم تجاوزه؟ أعني أن هذا المكان قد شهد تحولًا منذ زيارة دونالد ترامب الأخيرة هنا في عام 2017. هذا تحول اقتصادي مع تحوّل مجتمعي، لكن لا يزال هناك الكثير من العمل المطلوب خلال 4 أو 5 سنوات من رؤية 2030 الطموحة التي كانت تُمثّل هاجسًا للجميع. علي الشهابي: حسنًا، جاء الرئيس ترامب عام 2017 في المراحل الأولى من عهد جديد، والذي شهد اعتلاء الملك سلمان العرش وتولي الأمير محمد بن سلمان قيادة الحكومة حقًا. ومنذ ذلك الحين، بعد قرابة عقد من الزمن، حوالي 9 أو 8 سنوات من بدء ذلك، شهدت المملكة، قبل كل شيء، ثورة اجتماعية وثقافية. تم تمكين المرأة بطريقة لا يمكن تصوّرها قبل 10 سنوات، ويمكنك أن تري ذلك بمجرد التجول في أرجاء المملكة اليوم، لتري أن السعودية دولة طبيعية جدًا وفقًا للمعايير الدولية من حيث اندماج المرأة في الحياة العامة وفي القوى العاملة، وفي جميع المجالات، بما في ذلك الجيش. تنضم النساء للجيش الآن. علاوة على ذلك، كانت هناك عملية إعادة هيكلة اقتصادية. أولاً، كانوا يحاولون تقليل الهدر الناتج عن الاعتماد المفرط على النفط، لذا انخفض الدعم، سواءً كان دعمًا للمرافق أو دعمًا للمياه أو دعمًا للطاقة، بشكل كبير، مما قلل الهدر، وهناك اعتماد أقل على ميزانية الحكومة للحفاظ على هذا الدعم، وفي الوقت نفسه، بادرت الحكومة إلى توفير شبكة أمان اجتماعي للفئات الأكثر ضعفًا في المجتمع. لذا، هناك برنامج مُتاح للفئات الأكثر ضعفًا في المجتمع للحصول على مساعدات مستمرة. ومع ذلك، فقد أطلقت الحكومة أيضًا، كمستثمر مغامر إذا صح القول، عددًا من المشاريع الكبرى في جميع أنحاء المملكة. الصناعة والترفيه والسياحة، وكما تعلمين، الأمر أشبه بمستثمر مغامر يُراهن على أرقام كثيرة. بيكي أندرسون: نعم، هناك رهانات كبيرة. علي الشهابي: هناك رهانات كبيرة، لكن ليس بالضرورة أن تنجح جميعها. أنت بحاجة إلى نجاح عدد قليل منها. وبمجرد أن تستشعر فعالية هذه المشاريع، ستتمكن من مضاعفة رهاناتك. قراءة المزيد السعودية أسعار النفط أوبك الأمير محمد بن سلمان النفط دونالد ترامب

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store