
فيديو.. استعدادات لليلة القدر في الأقصى والحرمين الشريفين
وأظهرت صور وفديوهات منتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي حشودا كبيرة من المصلين داخل وخارج المسجد الأقصى.
واكتظت باحات ومصليات الأقصى بالمصلين الذين تمكنوا من الوصول من الضفة، وتحدوا التعزيزات الأمنية الإسرائيلية المشددة.
وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) إن 180 ألف مصل ومصلية، أدوا مساء الأربعاء، صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى المبارك بمدينة القدس المحتلة.
وفي المسجد الحرام أدى المصلون، الأربعاء، صلاتي العشاء و التراويح في ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان.
وقد وثقت وكالة الأنباء السعودية تدفق المعتمرين والمصلين إلى المسجد الحرام وساحاته منذ ساعات الصباح الأولى، وامتلأت أروقة وأدوار وأسطح وساحات المسجد الحرام بضيوف الرحمن لتمكينهم من أداء عباداتهم ومناسكهم على الوجه الأمثل.
وجهزت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام و المسجد النبوي طوابق المسجد الحرام, حيث تصل الطاقة الاستيعابية للمطاف 107 ألف طائف في الساعة، مما يعكس سلاسة وانسيابية الحركة داخل المسجد الحرام.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ ساعة واحدة
- وكالة الصحافة الفلسطينية
محافظة القدس تحذر من تصعيد خطير ستشهده المدينة بسبب "مسيرة الأعلام"
القدس المحتلة - صفا حذرت محافظة القدس من تصعيد خطير ستشهده المدينة المحتلة في الأيام المقبلة، في ظل مضي سلطات الاحتلال الإسرائيلي في تنظيم سلسلة فعاليات استيطانية تهويدية تستهدف فرض السيادة الإسرائيلية على مدينة القدس، وتكريس واقع الاحتلال بالقوة، في مخالفة صارخة للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة. وأفادت المحافظة في بيان يوم الأربعاء، بأن شرطة الاحتلال كانت أعلنت موعد ما تُسمى "مسيرة الأعلام" الاستفزازية وخارطتها، المقرر تنظيمها يوم الاثنين الموافق 26 أيار/مايو الجاري. وأشارت إلى أن المسيرة، ستنطلق من ساحة البراق، مرورًا بباب العامود، وحي الواد داخل البلدة القديمة، وهي مناطق مكتظة بالسكان الفلسطينيين. وأكدت أن هذه المسيرة السنوية تأتي ضمن أجندة استفزازية ممنهجة، تُرافقها عادة اعتداءات على المواطنين المقدسيين، وترديد شعارات عنصرية بحق المسلمين والمسيحيين، في ظل حماية مشددة من شرطة الاحتلال التي ستفرض إغلاقًا كاملًا للمنطقة ابتداءً من الساعة 12:30 ظهرًا. وأضافت أن بلدية الاحتلال دعت إلى تنظيم ماراثون للدراجات الهوائية يوم الجمعة 23 أيار/مايو الجاري. واعتبرت أن هذا ما يُشكّل استغلالًا للفعاليات الرياضية في فرض واقع سياسي مرفوض، من خلال إغلاق شوارع المدينة بدءًا من مساء الخميس 22 أيار، وحتى صباح اليوم التالي، في محاولة لتكريس السيطرة الإسرائيلية على القدس، عبر الترويج لمظاهر السيادة في المدينة المحتلة بموجب القانون الدولي. وذكرت محافظة القدس أن المستوطنين يواصلون تحريضهم العلني والترويج لما أسموه وضع "حجر الأساس للهيكل المزعوم"، من قبل الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب على أنقاض المسجد الأقصى المبارك. وأوضحت أن هذه الخطوة تمثل امتدادًا لمخطط نزع السيادة الإسلامية عن المسجد، وتكريس الرواية التوراتية على حساب الحق العربي والإسلامي والمسيحي في القدس. واعتبرت أن هذه الفعاليات، بما تحمله من طابع استيطاني عدواني، تُشكّل اعتداءً مباشرًا على حياة الفلسطينيين في المدينة، حيث يتم فرض الحصار على أحيائها، ويُمنع المواطنون من التنقل، وتُغلق المحلات التجارية قسرًا، وتُسجل انتهاكات متكررة بحق الصحفيين والطواقم الإعلامية خلال التغطية. وأكدت أن هذه الفعاليات، مهما بلغت حدتها، لن تغيّر الحقيقة الراسخة بأن القدس عاصمة دولة فلسطين الأبدية، وأن جميع محاولات التهويد ستبوء بالفشل أمام إرادة أهلها الصامدين ودعم أحرار العالم. وحمّلت المحافظة، المجتمع الدولي والأمم المتحدة مسؤولية الصمت والتقاعس أمام هذا التصعيد الممنهج، ودعت إلى إدانة هذه الفعاليات التهويدية بشكل واضح وصريح، والعمل الجاد على وقفها فورًا. وحذرت من مخاطر مشروع "القدس الكبرى" الذي تسعى حكومة الاحتلال إلى تنفيذه عبر ضم المستوطنات والبلدات المحيطة، وشق طرق ضخمة لربط هذه المستوطنات ببعضها، وفرض أمر واقع يفصل القدس عن امتدادها الفلسطيني. ودعت المحافظة القدس الشعوب الحرة والبرلمانات والمنظمات الحقوقية الدولية إلى التحرك العاجل لكبح جماح الاحتلال، ووضع حد لانتهاكاته، وفضح ممارساته العنصرية، والوقوف إلى جانب المقدسيين في معركتهم من أجل البقاء والصمود.


معا الاخبارية
منذ ساعة واحدة
- معا الاخبارية
تحذيرات من تصعيد خطير ستشهده القدس بسبب "مسيرة الأعلام" الاستفزازية
القدس- معا- حذرت محافظة القدس من تصعيد خطير ستشهده القدس في الأيام المقبلة، في ظل مضي سلطات الاحتلال الإسرائيلي في تنظيم سلسلة فعاليات استعمارية تهويدية تستهدف فرض السيادة الإسرائيلية على مدينة القدس، وتكريس واقع الاحتلال بالقوة، في مخالفة صارخة للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة. وذكرت المحافظة في بيانها، أن شرطة الاحتلال كانت قد أعلنت موعد ما تُسمى "مسيرة الأعلام" الاستفزازية وخارطتها، المقرر تنظيمها يوم الاثنين الموافق 26 أيار/مايو الجاري، إذ ستنطلق من ساحة البراق، مرورًا بباب العامود، وحي الواد داخل البلدة القديمة، وهي مناطق مكتظة بالسكان الفلسطينيين. وأكدت أن هذه المسيرة السنوية تأتي ضمن أجندة استفزازية ممنهجة، تُرافقها عادة اعتداءات على المواطنين المقدسيين، وترديد شعارات عنصرية بحق المسلمين والمسيحيين، في ظل حماية مشددة من شرطة الاحتلال التي ستفرض إغلاقًا كاملًا للمنطقة ابتداءً من الساعة 12:30 ظهرًا. وأضافت المحافظة، أن بلدية الاحتلال دعت إلى تنظيم ماراثون للدراجات الهوائية يوم الجمعة 23 أيار، وهو ما يُشكّل استغلالًا للفعاليات الرياضية في فرض واقع سياسي مرفوض، من خلال إغلاق شوارع المدينة بدءًا من مساء الخميس 22 أيار، وحتى صباح اليوم التالي، في محاولة لتكريس السيطرة الإسرائيلية على القدس الشرقية، عبر الترويج لمظاهر السيادة في المدينة المحتلة بموجب القانون الدولي. وفي تصعيد آخر، يكشف حجم الغطرسة الاستعمارية، ذكرت محافظة القدس أن المستعمرين يواصلون تحريضهم العلني والترويج لما أسموه وضع "حجر الأساس للهيكل المزعوم"، من قبل الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب على أنقاض المسجد الأقصى المبارك، في خطوة تمثل امتدادًا لمخطط نزع السيادة الإسلامية عن المسجد، وتكريس الرواية التوراتية على حساب الحق العربي والإسلامي والمسيحي في القدس. واعتبرت المحافظة أن هذه الفعاليات، بما تحمله من طابع استعماري عدواني، تُشكّل اعتداءً مباشرًا على حياة الفلسطينيين في المدينة، حيث يتم فرض الحصار على أحيائها، ويُمنع المواطنون من التنقل، وتُغلق المحلات التجارية قسرًا، وتُسجل انتهاكات متكررة بحق الصحفيين والطواقم الإعلامية خلال التغطية. وأكدت أن هذه الفعاليات، مهما بلغت حدتها، لن تغيّر الحقيقة الراسخة بأن القدس عاصمة دولة فلسطين الأبدية، وأن جميع محاولات التهويد ستبوء بالفشل أمام إرادة أهلها الصامدين ودعم أحرار العالم. وحمّلت المجتمع الدولي والأمم المتحدة مسؤولية الصمت والتقاعس أمام هذا التصعيد الممنهج، ودعت إلى إدانة هذه الفعاليات التهويدية بشكل واضح وصريح، والعمل الجاد على وقفها فورًا. كما حذرت من مخاطر مشروع "القدس الكبرى" الذي تسعى حكومة الاحتلال إلى تنفيذه عبر ضم المستعمرات والبلدات المحيطة، وشق طرق ضخمة لربط هذه المستعمرات ببعضها، وفرض أمر واقع يفصل القدس عن امتدادها الفلسطيني. ودعت الشعوب الحرة والبرلمانات والمنظمات الحقوقية الدولية إلى التحرك العاجل لكبح جماح الاحتلال، ووضع حد لانتهاكاته، وفضح ممارساته العنصرية، والوقوف إلى جانب المقدسيين في معركتهم من أجل البقاء والصمود.


الوفد
منذ 2 ساعات
- الوفد
أغلبهم أطفال.. استشهاد 8 فلسطينيين وإصابة آخرين إثر قصف الاحتلال على غزة
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، استشهاد 8 مواطنين على الأقل، وعشرات الجرحى أغلبهم أطفال، اليوم الأربعاء، إثر قصف الاحتلال مواطنين في مدينة غزة. و أوضحت الوزارة - في بيان - اليوم الأربعاء، استشهاد 8 مواطنين على الأقل، وعشرات الجرحى في قصف للاحتلال على موقف جباليا في حي الدرج بمدينة غزة، كما نسف جيش الاحتلال مباني سكنية شرق جباليا شمال القطاع. و أشارت الوزارة إلى استشهاد 52 مواطنا في قصف لطيران الاحتلال على مناطق في القطاع منذ فجر اليوم. ومنذ السابع من أكتوبر 2023، بدأت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانا على قطاع غزة، أسفر عن استشهاد 53,573 مواطنا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 121,688 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم. الأونروا: الجوع في غزة ليس سوى جزء من الأهوال والعراقيل الإسرائيلية تعيق وصول المساعدات قالت المتحدثة باسم وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) لويز ووتريدج، إن الجوع في غزة ليس سوى جزء من الأهوال الذي يعيشه المواطنون هناك. وأفادت خلال مشاركتها عبر الانترنت في المؤتمر الصحفي الأسبوعي لمكتب الأمم المتحدة في جنيف، بأن هناك ما يكفي من الغذاء في مستودعات الأونروا في العاصمة الأردنية عمان لإطعام 200 ألف شخص لمدة شهر ، بحسب وكالة الانباء الفلسطينية "وفا". وأشارت ووتريدج إلى توفر الإمدادات الطبية والمستلزمات التعليمية أيضا، غير أن العراقيل الإسرائيلية تعيق وصول المساعدات إلى قطاع غزة. وأضافت: "المساعدات على بُعد ثلاث ساعات من قطاع غزة، ومع ذلك، ما زلنا نرى صور أطفال يعانون من سوء التغذية، ونسمع قصصا عن أسوأ الظروف المعيشية. كان يجب أن تكون هذه الإمدادات في غزة الآن، فلا داعي لإضاعة الوقت". وقالت ووتريدج، إنه بعد 11 أسبوعا من تشديد السلطات الإسرائيلية حصارها على قطاع غزة، سمحت بدخول 5 شاحنات فقط. وتواصل سلطات الاحتلال سياسة تجويع ممنهج لنحو 2.4 مليون بغزة، عبر إغلاق المعابر بوجه المساعدات المتكدسة على الحدود منذ 2 مارس الماضي، ما أدخل القطاع مرحلة المجاعة وأودى بحياة الكثيرين. بحماية قوات الاحتلال.. مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى اقتحم عشرات المستوطنين، اليوم الأربعاء، المسجد الأقصى بمدينة القدس المحتلة، على شكل مجموعات متتالية، ونفّذوا جولات استفزازية في باحاته، بحماية مشددة من قوات الاحتلال الإسرائيلي. وفي السياق ذاته، اقتحمت قوات الاحتلال بلدة جبل المكبر في مدينة القدس، معززةً بعددٍ من الجرافات والآليات العسكرية، ترافق ذلك مع اقتحام بلدة حزما شمال المدينة، واعتقال أسير محرر من منزله. الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 20 فلسطينيا على الأقل من الضّفة الغربية اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ، 20 فلسطينيا على الأقل من مناطق متفرقة بالضّفة الغربية، بينهم ثلاث سيدات، بالإضافة إلى أسرى محررين. وذكرت هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير، في بيان مشترك أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" اليوم /الأربعاء/، أنّ قوات الاحتلال تواصل عمليات الاعتقال والتحقيق الميداني في الضّفة بوتيرة متصاعدة، وذلك في ضوء العدوان الذي يشنه الاحتلال على أبناء الشعب الفلسطيني، والذي يرافقه اعتداءات وتهديدات بحق المعتقلين وعائلاتهم، بالإضافة إلى تخريب وتدمير منازل الفلسطينيين، مصادرة الأموال، والسيارات. إلى جانب ذلك يواصل الاحتلال حصار بلدتي بروقين، وكفر الديك، لليوم الثامن على التوالي، فيما لا تتوفر معطيات واضحة عن عمليات الاعتقال والتحقيق الميداني، نتيجة العدوان المستمر في البلدتين، رافقه إعدام ميداني، وتحويل المنازل لثكنات عسكرية. يذكر أنّ الاحتلال يواصل عدوانه على مدينتي جنين وطولكرم، وينفذ عمليات اعتقال وتحقيق ميداني مستمرة منذ أشهر، بلغت نحو 1000 حالة اعتقال في المدينتين، شملت من تم اعتقالهم والإفراج عنهم لاحقاً. يُشار إلى أنّ عمليات الاعتقال هذه تأتي في ظل العدوان الشامل، الذي يشنّه الاحتلال على أبناء الشعب الفلسطينين منذ بدء حرب الإبادة، والتي اعتقل الاحتلال خلالها نحو 17 ألف فلسطيني من الضفة، إلى جانب اعتقال العشرات من العمال الفلسطينيين، والآلاف من غزة. الخارجية الإيطالية: طلبنا مجددا من إسرائيل وقف العمليات العسكرية وفتح جميع المعابر فورا لإدخال المساعدات أعلنت الخارجية الإيطالية أنها طلبت مجددا من إسرائيل وقف العمليات العسكرية التي تستهدف المدنيين وفتح جميع المعابر فورا لإدخال المساعدات الإنسانية، وفقا لما أوردته قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل منذ قليل. وفي سياق آخر، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ، 20 فلسطينيا على الأقل من مناطق متفرقة بالضّفة الغربية، بينهم ثلاث سيدات، بالإضافة إلى أسرى محررين.