
لهذا السبب.. والد ياسمين صبري يطالب بترحيل هند صبري من مصر
هند صبري
عبير عزت
تصدرت الفنانة هند صبري مؤشرات البحث عبر تريند «جوجل» ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما شن والد الفنانة هند صبري هجوم عليها، مطالبا بترحيلها، عقب دعمها لقافلة الصمود بتونس.
وطالب الدكتور أشرف صبري، عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» بترحيل هند صبري، قائلا: «تخيلوا الممثلة هند صبري التونسية اللي مصر عملتها، بتدعم القافلة التونسية ضد رأي شعب مصر وحكومتها، دول ناس إحنا بنرفعهم ونشهرهم عشان يحقروا آراء المصريين في أعمال غير قانونية».
وأضاف والد ياسمين صبري: «اللي مش عاجبه مصر وأهلها يسيبها ويروح لبلده، وأطالب بترحيل هند صبري من مصر وفصلها من نقابة الممثلين المصرية».
وكانت هند صبري، تصدرت المشهد عبر منصات التواصل الاجتماعي مؤخرا، وذلك نتيجة لدعمها لقافلة الصمود المتجة من تونس إلى غزة، مما دفع الكثيرين إلى المطالبة بسحب الجنسية.
آخر أعمال هند صبري
ومن ناحية آخرى، تعيش هند صبري حالة من النشاط الفني في الوقت الحالي، حيث تستعد لبدء تصوير أحدث أعمالها التي تحمل اسم «عسل أحمر» المأخوذ عن رواية «دم على نهد» للكاتب إبراهيم عيسي.
وتجسد هند صبري خلال أحداث مسلسل «عسل أحمر»، شخصية صحفية تخوض رحلة محفوفة بالمخاطر في سبيل تأليف كتاب عن قاتل متسلسل، ما يضعها في مواجهة أسرار مظلمة ومتشعبة تكشف عن فساد ديني وأمني.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 15 ساعات
- بوابة الأهرام
السينما المصرية.. هل تتجدد بالذكاء الاصطناعى؟
لُقبت السينما المصرية يومًا بـ«هوليوود الشرق»، وقادت الفن السابع فى العالم العربى عقودًا، وكانت ثالث أقدم صناعة سينما فى العالم بعد أمريكا وفرنسا، وصنعت وعيا جمعيا وثقافة بصرية شكلت ضمير أجيال، كما أسهمت فى نشر اللغة العربية، وتوثيق التحولات الاجتماعية والسياسية بمصر والمنطقة، لكنها تواجه اليوم تساؤلات حول استمرار دورها التنويرى والتثقيفي، وهل تصبح أسيرة منطق السوق والـ»تريند»؟ وهل يمثل الذكاء الاصطناعى فرصة جديدة لها؟ بدأت السينما المصرية فعلياً عام 1927 بفيلم «ليلى» الذى أنتجته عزيزة أمير، أول امرأة مصرية تدخل مجال الإنتاج ثم توالى الإنتاج المحلى مع رواد مثل بدر لاما وتوجو مزراحي، إذ كانت البداية متواضعة لكن سرعان ما نمت الصناعة بشكل مذهل، حيث تأسست استوديوهات مثل «استوديو مصر» عام 1935 بتمويل من الاقتصادى طلعت حرب. وشهدت هذه المرحلة أفلاما كلاسيكية مثل «العزيمة «عام 1939 للمخرج كمال سليم الذى يُعد أول فيلم واقعى فى تاريخ السينما العربية، إذ ناقش حياة الطبقة الكادحة فى حى شعبى. العصر الذهبى فى هذه المرحلة أصبحت مصر قلب السينما العربية النابض، إذ تم إنتاج أكثر من ألف فيلم فى تلك الفترة، وبرز مخرجون كبار مثل صلاح أبو سيف ويوسف شاهين مخرج الهوية والتجريب، وعز الدين ذو الفقار. وقدمت السينما أعمالا خالدة مثل «الزوجة الثانية» 1967 إخراج صلاح أبو سيف و«باب الحديد» 1958 إخراج يوسف شاهين و«دعاء الكروان» 1959 وإخراج هنرى بركات و «الأرض» 1969 إخراج يوسف شاهين، كما ظهر نجوم مثل: فاتن حمامة وشادية وعمر الشريف ومحمود المليجى وأحمد مظهر الذين جمعوا بين الموهبة والوعى بقيمة الفن كرسالة. أفلام المقاولات ومع الانفتاح الاقتصادى فى عهد الرئيس الراحل أنور السادات؛ تراجع الدعم الرسمى للثقافة والفن، وظهرت أفلام المقاولات، وهى أفلام رخيصة الإنتاج تركز على مشاهد الإغراء وتُنتج بسرعة لأهداف تجارية بحتة إذ اختفت القضايا الكبرى وحل محلها موضوعات سطحية فى الطرح، وتراجع فى الجودة. وبرغم ذلك ظهرت محاولات جادة مثل فيلم «الدرجة الثالثة» 1988 بطولة سعاد حسنى وأحمد زكى وإخراج شريف عرفة، و«أحلام هند وكاميليا» إخراج محمد خان، و«الكيت كات» عام 1991 إخراج داود عبد السيد. الكوميديا الشعبية ثم دخلت السينما المصرية مرحلة جديدة، إذ انتشرت أفلام الكوميديا الشعبية مثل «صعيدى فى الجامعة الأمريكية» و«اللمبى» و«إسماعيلية رايح جاي» وأفلام الحركة ذات الإنتاج المحدود التى تعتمد على نجم واحد و«إفيهات» قابلة للتداول على وسائل التواصل الاجتماعى. وبرغم نجاحها التجارى فإنها تراجعت كقيمة فنية، وأصبح «التريند» على «يوتيوب وتيك توك» أهم من جودة السيناريو أو عمق الشخصيات، وظهرت ظواهر مثل «الممثل اليوتيوبر» أو «النجم التريند» الذى يعتمد على شهرة «السوشيال ميديا» لا على الموهبة أو التكوين الفني. نقاط مضيئة برغم هذه الأزمات لا يمكن تجاهل محاولات مضيئة مثل أفلام: «الفيل الأزرق» و«هيبتا» و«كيرة والجن»، وهى أفلام حاولت المزج بين التشويق والإنتاج الجيد وأيضا أفلام لمخرجين شباب مثل عمرو سلامة ومحمد دياب وشريف البندارى الذين قدموا تجارب مستقلة مختلفة. الذكاء الاصطناعى وفى ظل الطفرة التكنولوجية الراهنة يدخل الذكاء الاصطناعى بقوة إلى عالم السينما من كتابة السيناريو وتحليل الحبكات الناجحة إلى تصميم المؤثرات البصرية، وحتى توليد الممثلين رقميًا.. هذه التقنية قد تكون فرصة للمبدعين أصحاب الميزانيات المحدودة لكنها فى الوقت ذاته تهدد بطمس البعد الإنسانى فى الإبداع، وتحويل الفن إلى منتج حسابى بلا روح. وهكذا، تقف السينما المصرية اليوم أمام لحظة فارقة.. فإما أن تستسلم للسوق، وتتحول لمنصة «تريندات» مؤقتة، أو تعيد اكتشاف جذورها كفن يعبر عن الناس، ويوثق لحظاتهم، وينير وعيهم.. فالريادة لم تأت صدفة، والعودة إليها ليست مستحيلة؛ لكنها تتطلب - بحسب غالبية النقاد - دعمًا للمبدعين، وتشريعات حامية للسينما الجادة، ووعيًا جماهيريًا يعيد الاعتبار للفن كقيمة لا كسلعة.


بوابة الأهرام
منذ 15 ساعات
- بوابة الأهرام
لم تتغير منذ سنوات
فى فيلم (رمضان فوق البركان) قام عادل إمام كموظف خزينة باختلاس مرتبات الموظفين بمبلغ 400 ألف جنيه. وطبعاً قبضت عليه الشرطة وسلمته للنيابة، فطلب تنفيذ قانون العقوبات المادة 112 بطريقة كوميدية. وقال إن عجز 54 جنيها اعتبروها اختلاسا، وهى نفس العقوبة لو اختلست مبلغا كبيرا. وبحثت على جوجل فوجدت أن المادة لم تتغير منذ سنوات طويلة، ولم تشر لحجم المبلغ المختلس كما قال عادل إمام، فمن غير المعقول أن من يختلس مائة ألف جنيه كمن يختلس مائة مليون جنيه أتمنى ان أكون مخطئا وانه قد تم تغيير هذه المادة لو القانون كله لتدارك ذلك؟ ------------------- مهندس سيد أبوالسعود المنيل ــ القاهرة


تحيا مصر
منذ 17 ساعات
- تحيا مصر
بسبب الإقبال الكبير.. تامر حسني يعلن مد عرض فيلم ريستارت في أمريكا
أعلن الفنان تامر حسني يعلن مد عرض فيلم ريستارت في أمريكا نشر الفنان تامر حسني عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام معلنًا مد عرض فيلم ريستارت للأسبوع الثالث على التوالي في السينما بأمريكا وذلك بعد النجاح والإيرادات العالية التي حققها منذ طرحه الأول في السينمات حيث تخطى 55 مليون في أيام قليلة، وجاء في منشور تامر حسني: "بسبب الإقبال الشديد تم مد عرض فیلم ریستارت للنجم تامر حسني للأسبوع الثالث في أمريكا، ويعرض فیلم ریستارت الآن بالولايات المتحدة الأمريكية"، انهالت التعليقات من جمهور تامر حسني على هذا الخبر خاصة متابعين أخباره وأشادوا بالفيلم مؤكدين أنه نال إعجابهم بشكل كبير. مد عرض فيلم ريستارت في أمريكا تفاصيل فيلم ريستارت فيلم ريستارت وفقًا لما يرصد موقع طارق الشناوي يهاجم ريستارت.. ومخرجته ترد يأتي إعلان تامر حسني مد عرض الفيلم بعد تصريحات الناقد الفني طارق الشناوي عن فيلم ريستارت الذي هاجمه بشدة ووصفه بأنه "مفيهوش موضوع ولا رؤية"، وهو ما أثار غضب صناعه واعتبر البعض أن إعلان تامر حسني عن مد عرض الفيلم بمثابة رد على الناقد الفني طارق الشناوي خاصةً بعد حرص المخرجة سارة وفيق على الرد عليه، ولي منشور رصده موقع تحيا مصر قالت سارة وفيق: 'أستاذ طارق الشناوي في فرق كبير بين الإهانة وبين النقد.. حضرتك بتقول إن مفيش موضوع في الفيلم ودي حاجه ضحكتني جدًا لأن احنا بنتكلم عن موضوع الساعة موضوع العصر اكبر موضوع بيهمنا ويخصنا حاليا .. كلامك فكرني بمشهد في الفيلم للفنان محمد ثروت وهوه بيقول انا أعمل اي حاجه عشان ابقي تريند ( احنا خدامين التريند ) وسمع كلام الچوكر ( الفنان باسم سمره ) اللي بيشتغل لاغراض ناس ،،، مبروك يا استاذ طارق عرفت تبقي تريند من غير ما تنقد الفيلم .. تخبط في القائمين علي العمل بعيد عن العمل نفسه ولا اتكلمت عن إيجابياته ولا سلبياته، لا ههاجم اشخاص وبكده هطلع تريند بسرعه ده موضوع الفيلم اللي انت مافهمتوش أصلا ولا هو جالك ع الجرح ؟؟ و على فكره انا كمان بعرف اعمل تريند و هنطلع تريند انا وانت، بس أنا على حق وهمنشنك عشان تظهر بسرعة".