logo
قتيلة و8 جرحى مغاربة في انقلاب سيارة فاركونيط بإيطاليا

قتيلة و8 جرحى مغاربة في انقلاب سيارة فاركونيط بإيطاليا

هبة بريس٢١-٠٤-٢٠٢٥

عبد اللطيف الباز – هبة بريس
توفيت امرأة مغربية سبعينية على الفور، في حين أصيب ثمانية أشخاص بجروح متفاوتة الخطورة، نتيجة حادثة سير مميتة إثر انقلاب سيارة فاركونيط كانوا على متنها في الطريق السيار بالنقطة الكيلومترية الرابطة بين مدينة كاتانيا ومسينا ، على مستوى ناحية صقلية جنوب إيطاليا.
وحسب مصادر هبة بريس من مكان الحادث فإن الضحايا، كانوا متّجهين إلى مدينة كلابريا، إلا أن السيارة زاغت عن الطريق السيار، وانقلبت مرات عدّة لأسباب مجهولة، لازالت تحقق بشأنها السلطات الإيطالية.
وفور إخطارهم، انتقل إلى مكان الحادثة عناصر من الدرك الإيطالي للإشراف على تسهيل عملية السير وفتح الطريق أمام مستعمليها، إلى جانب الوقوف على نقل جثة الهالكة نحو مستودع الأموات بمستشفى المحلي ونقل المصابين المغاربة، بتعليمات المدعي العام للجمهورية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أكادير: بعد أسبوع على فضيحة "الماستر".. جامعة ابن زهر تصدر بلاغًا "جافًا"
أكادير: بعد أسبوع على فضيحة "الماستر".. جامعة ابن زهر تصدر بلاغًا "جافًا"

هبة بريس

timeمنذ 18 دقائق

  • هبة بريس

أكادير: بعد أسبوع على فضيحة "الماستر".. جامعة ابن زهر تصدر بلاغًا "جافًا"

هبة بريس – عبد اللطيف بركة بعد مرور أسبوع كامل على فضيحة بيع 'شواهد الماستر' بجامعة ابن زهر واعتقال الأستاذ المتهم الذي يوجد رهن التحقيق بسجن الأوداية، خرجت الجامعة، أخيرًا، اليوم الأربعاء 21 ماي الجاري، ببلاغ موجه للرأي العام الطلابي، جاء مخيبًا للآمال وموصومًا بالجفاف اللغوي والفراغ المعلوماتي، مما أثار موجة من الانتقادات والاستغراب. البلاغ، الذي تتوفر 'هبة بريس' على نسخة منه، بدا وكأنه كتب على عجل، وذُيل بتوقيع 'جامعة ابن زهر 2' – وهو توقيع يثير أكثر من سؤال حول مصدره ومغزاه ، حيت لم يتضمن أي جديد يواكب خطورة الاتهامات الموجهة لأستاذ من داخل المؤسسة، بل اكتفى بإعادة ما هو معلوم مسبقًا: 'أن الملف في طور التحقيق والتقاضي'. في ظرفية وطنية حساسة تستوجب الوضوح والشفافية، كان الجميع ينتظر من الجامعة توضيحات دقيقة، وربما إقرارًا بتحمل المسؤولية المعنوية أو الإدارية، أو على الأقل التزامًا واضحًا بإجراءات صارمة لمواجهة مثل هذه التجاوزات إن ثبتت، لكن المفاجأة كانت في بلاغ باهت، أبرز ما فيه هو التنويه بالأساتذة واستمرار تقديم العرض التربوي، وكأن شيئًا لم يحدث. لم يشر البلاغ لا من قريب ولا من بعيد إلى حجم الضرر الذي خلفته هذه القضية على صورة الجامعة ومصداقية شواهدها، ولا إلى الإجراءات التأديبية أو الوقائية الممكن اتخاذها لحماية المؤسسة من أي اختلال مماثل. بل الأدهى، أن غموضه زاد الطين بلة وفتح الباب واسعًا أمام الشائعات والتأويلات التي ستتغذى على صمت المؤسسة الرسمي. والمفارقة المؤلمة أن جامعة ابن زهر، التي تضم عشرات الأساتذة في علوم التواصل والتدبير الإعلامي، وتعج بطلبة الصحافة والإعلام، عجزت عن إنتاج خطاب تواصلي مهني ومسؤول في لحظة دقيقة تتطلب أكثر من أي وقت مضى لغة صريحة وشفافة. باختصار، بلاغ جامعة ابن زهر لم يكن في مستوى الحدث، لا لغويًا ولا إعلاميًا، ليكشف مرة أخرى عن عمق الأزمة التواصلية داخل المؤسسات العمومية، وعن الحاجة المستعجلة لإعادة التفكير في آليات تفاعلها مع الرأي العام، خاصة عندما تكون في قلب فضيحة تهز ثقة المواطنين. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

أكادير: بعد أسبوع على فضيحة 'الماستر'.. جامعة ابن زهر تصدر بلاغًا 'جافًا'
أكادير: بعد أسبوع على فضيحة 'الماستر'.. جامعة ابن زهر تصدر بلاغًا 'جافًا'

هبة بريس

timeمنذ 20 دقائق

  • هبة بريس

أكادير: بعد أسبوع على فضيحة 'الماستر'.. جامعة ابن زهر تصدر بلاغًا 'جافًا'

هبة بريس – عبد اللطيف بركة بعد مرور أسبوع كامل على فضيحة بيع 'شواهد الماستر' بجامعة ابن زهر واعتقال الأستاذ المتهم الذي يوجد رهن التحقيق بسجن الأوداية، خرجت الجامعة، أخيرًا، اليوم الأربعاء 21 ماي الجاري، ببلاغ موجه للرأي العام الطلابي، جاء مخيبًا للآمال وموصومًا بالجفاف اللغوي والفراغ المعلوماتي، مما أثار موجة من الانتقادات والاستغراب. البلاغ، الذي تتوفر 'هبة بريس' على نسخة منه، بدا وكأنه كتب على عجل، وذُيل بتوقيع 'جامعة ابن زهر 2' – وهو توقيع يثير أكثر من سؤال حول مصدره ومغزاه ، حيت لم يتضمن أي جديد يواكب خطورة الاتهامات الموجهة لأستاذ من داخل المؤسسة، بل اكتفى بإعادة ما هو معلوم مسبقًا: 'أن الملف في طور التحقيق والتقاضي'. في ظرفية وطنية حساسة تستوجب الوضوح والشفافية، كان الجميع ينتظر من الجامعة توضيحات دقيقة، وربما إقرارًا بتحمل المسؤولية المعنوية أو الإدارية، أو على الأقل التزامًا واضحًا بإجراءات صارمة لمواجهة مثل هذه التجاوزات إن ثبتت، لكن المفاجأة كانت في بلاغ باهت، أبرز ما فيه هو التنويه بالأساتذة واستمرار تقديم العرض التربوي، وكأن شيئًا لم يحدث. لم يشر البلاغ لا من قريب ولا من بعيد إلى حجم الضرر الذي خلفته هذه القضية على صورة الجامعة ومصداقية شواهدها، ولا إلى الإجراءات التأديبية أو الوقائية الممكن اتخاذها لحماية المؤسسة من أي اختلال مماثل. بل الأدهى، أن غموضه زاد الطين بلة وفتح الباب واسعًا أمام الشائعات والتأويلات التي ستتغذى على صمت المؤسسة الرسمي. والمفارقة المؤلمة أن جامعة ابن زهر، التي تضم عشرات الأساتذة في علوم التواصل والتدبير الإعلامي، وتعج بطلبة الصحافة والإعلام، عجزت عن إنتاج خطاب تواصلي مهني ومسؤول في لحظة دقيقة تتطلب أكثر من أي وقت مضى لغة صريحة وشفافة. باختصار، بلاغ جامعة ابن زهر لم يكن في مستوى الحدث، لا لغويًا ولا إعلاميًا، ليكشف مرة أخرى عن عمق الأزمة التواصلية داخل المؤسسات العمومية، وعن الحاجة المستعجلة لإعادة التفكير في آليات تفاعلها مع الرأي العام، خاصة عندما تكون في قلب فضيحة تهز ثقة المواطنين.

إدارة سجن ابن أحمد توضح حقيقة "ادعاء اعتداء" على نزيلة
إدارة سجن ابن أحمد توضح حقيقة "ادعاء اعتداء" على نزيلة

هبة بريس

timeمنذ ساعة واحدة

  • هبة بريس

إدارة سجن ابن أحمد توضح حقيقة "ادعاء اعتداء" على نزيلة

هبة بريس – الرباط نفت إدارة السجن المحلي بابن أحمد، اليوم الأربعاء 21 ماي 2025، صحة الادعاءات التي تم تداولها في مقطع فيديو على منصة 'يوتيوب'، بشأن 'تعرض إحدى النزيلات لاعتداء تسبب لها في كسر بالأنف'، ووصفتها بـ'المزاعم المغرضة'. تفاصيل الواقعة ووفقًا لبيان توضيحي توصلت 'هبة بريس' بنسخة منه، فإن الحادثة تعود إلى يوم 20 ماي الجاري، حين رفضت السجينة المعنية (ه.ب)، والمتابعة على خلفية قضايا تتعلق بـ'المخدرات والدعارة والوساطة'، الانصياع لتعليمات موظفة مكلفة بمهام الإشراف على حي النساء داخل السجن. السجينة، المعروفة بحسب البيان بسوء السلوك، ادعت المرض بطريقة وصفت بـ'الاستفزازية'، قبل أن تبدأ في الصراخ وتهديد الموظفة. تدخل الإدارة وتطورات الحادث وعند سماع رئيس مصلحة الأمن والانضباط للصراخ من ساحة المؤسسة، تدخل لاحتواء الوضع دون أن يتعرف على هوية السجينة، ليُقابل بكلام 'نابٍ ومهين'، حسب ما ورد في البيان. وبعد الانتقال إلى حي النساء، وُجدت السجينة برفقة ثلاث نزيلات أخريات، وحين طُلب منها الخروج، قامت بلطم وجهها ونزعت ملابسها، مما استدعى إخراجها لتهدئتها والوقوف على خلفيات تصرفها. نفي تعرّض السجينة للكسر وأوضحت إدارة السجن أن السجينة لم تُصب بأي كسر على مستوى الأنف، عكس ما تم ترويجه في الفيديو، وإنما ظهرت عليها فقط 'ندوب نتيجة لطْمها وجهها بنفسها'، حسب ما أكدته المعاينة. وقد تم إشعار النيابة العامة بالحادث، كما تم عرض النزيلة على لجنة التأديب بسبب مخالفتها النظام الداخلي، مع حرمانها من خدمة الهاتف الثابت بعد ثبوت استخدامها للإساءة إلى سمعة المؤسسة والعاملين بها. واختتم البيان بتجديد التأكيد على احترام المؤسسة لكافة القوانين الجاري بها العمل، وحرصها على صون كرامة جميع النزيلات دون تمييز، في ظل الالتزام بالشفافية في التعاطي مع أي ادعاءات تُثار ضدها. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store