logo
مدينة العين تستضيف مؤتمر "تيرا العالمي"

مدينة العين تستضيف مؤتمر "تيرا العالمي"

موقع 24٢٦-٠٢-٢٠٢٥

أعلنت دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي عن اختيار مدينة العين من قِبل "ICOMOS-ISCEAH" اللجنة العلمية الدولية للتراث المعماري الترابي، لاستضافة مؤتمر "تيرا" العالمي الرابع عشر للتراث المعماري الترابي في الفترة من 13 إلى 16 أبريل(نيسان) 2026.
واقترحت دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي المحاور والأقسام الفرعية للمؤتمر تحت عنوان "إدارة التغيير في المشاهد الثقافية الترابية".
ويُعدّ مؤتمر تيرا العالمي تجمعًا عالميًا يركّز على جميع جوانب العمارة الترابية، بما في ذلك المواقع الأثرية والمشاهد الطبيعية الثقافية والعمارة الجديدة، بالإضافة إلى تقنيات البناء الترابية القديمة والحديثة.
ويهدف المؤتمر إلى تحفيز البحث والابتكار مع تشجيع الحفاظ على العمارة الترابية والاحتفال بها.
ويمثّل هذا الاختيار علامة فارقة مهمة لدولة الإمارات كأول دولة عربية تستضيف هذا الحدث العالمي، ما يجعلها لاعباً مؤثّراً في مجال العمارة الترابية، إقليميًا ودوليًا.
تقليدٍ مستدام
وقال سعود الحوسني، وكيل دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، إن اختيار دولة الإمارات كأول دولة عربية لاستضافة "مؤتمر تيرا العالمي" الرابع عشر للتراث المعماري الطيني، يجسد ريّادة الدولة المتزايدة في الحفاظ على التراث والهندسة المعمارية الترابية.
وأضاف أن المؤتمر يوفر منصة قيّمة للتواصل مع القادة المحليين والخبراء والمجتمعات، ضمن حوارٍ حيوي حول أفضل الممارسات للحفاظ على تراثنا المعماري الترابي، وتعزيز الهندسة المعمارية الترابية كتقليدٍ مستدام للبناء.
وسيجمع المؤتمر باحثين وممارسين رائدين في الهندسة المعمارية الترابية والتراث الترابي من جميع أنحاء العالم، ما يعزز مكانة الإمارات كمركزٍ للتميّز والابتكار في هذا المجال الحيوي.
وتؤكّد هذه المناسبة على الجهود الدؤوبة التي تبذلها دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي في الحماية والحفاظ على هذا الجزء الرئيسي للهوية المعمارية والحضرية لأمتنا للأجيال المقبلة.
4محاور
وسيتناول المؤتمر أربعة محاور فرعية أساسية تتضمّن، "نقل المعرفة والتوعية للتراث والعمارة الترابية"، و"حماية المشاهد الثقافية للعمارة الترابية"، و"الابتكارات في العمارة الترابية والمشاهد الثقافية الترابية"، و"الصمود في مواجهة عوامل الضعف في المشاهد الطبيعية الثقافية للعمارة الترابية".
وتركّز هذه المواضيع على نقل المعرفة والمهارات، ومشاركة الأساليب المعتمدة في الحفاظ والإدارة، واستكشاف التقنيات والتكنولوجيات والمنهجيات الجديدة، ومعالجة التهديدات وضمان حماية طويلة الأمد.
وستستضيف دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، في الفترة التي تسبق المؤتمر، وبالشّراكة مع المنظمات المحلية والدولية، سلسلة من الأنشطة التي تحتفي، وتروّج وتقوم ببناء القدرات الخاصة بمجال العمارة الترابية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محمد المبارك في اليوم العالمي للمتاحف: الإمارات ملتزمة بالحفاظ على التراث الإنساني
محمد المبارك في اليوم العالمي للمتاحف: الإمارات ملتزمة بالحفاظ على التراث الإنساني

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 أيام

  • صحيفة الخليج

محمد المبارك في اليوم العالمي للمتاحف: الإمارات ملتزمة بالحفاظ على التراث الإنساني

أكد محمد خليفة المبارك، رئيس دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي، التزام الإمارات بتعزيز الثقافة والفنون والحفاظ على التراث الإنساني وبناء المتاحف لتخليد الإرث الحضاري والتاريخي والإبداعات الإنسانية لضمان استدامتها للأجيال المقبلة، وصون الهوية الوطنية للمجتمعات. وقال المبارك في تصريح بمناسبة اليوم العالميّ للمتاحف، الذي يصادف 18 مايو/ أيار: إن أبوظبي كانت على الدوام نقطة التقاء حضاري فريد، تتداخل فيها عوالم الشرق والغرب، ويتجلى فيها إرث الماضي مع تطلعات المستقبل، وتتكامل فيها الأصالة مع الرؤى الطموحة، ما يجعل هذا التمازج تعبيراً حقيقياً عن هويتها كمجتمع تشكّل من خلال تبادل غني للأفكار، مدفوعاً بالفضول المعرفي، ومؤتلفاً بإيمان راسخ بقدرة الثقافة على إلهام الأفراد ودفع مسيرة التقدم. وأضاف: الاحتفال بالمناسبة يقام هذا العام تحت شعار «مستقبل المتاحف في مجتمعات سريعة التغير»، ما يعكس جوهر المرحلة الحالية التي تتسارع فيها وتيرة التكنولوجيا وتزداد فيها التحديات العالمية. ولفت إلى أن المتاحف لم تعد مجرد أماكن تحتفظ بالتراث العريق؛ بل تتيح رؤية إرث إنساني وتاريخي، وتلعب دوراً حيوياً في الحفاظ على التراث الثقافي وتشكيله، وتسُهم في ربط الماضي بالحاضر وتعزيز فهم الواقع بشكل أعمق، كما تلهم الإبداع وتعزز التواصل بين الثقافات. وأشار المبارك إلى أن هذه القيم هي الأساس الذي يوجّه عمل المنطقة الثّقافيّة في السّعديات في أبوظبي، أحد أكبر تجمعات المؤسسات الثقافية في العالم التي تحتضن كوكبة من كبريات المتاحف والمؤسسات والمراكز الثقافية العلمية العالميّة الرّائدة، ضمن رؤية مشتركة هي احتفاءٌ بالحوار الثّقافيّ البنّاء، والاستكشاف الإبداعيّ، والقصّة الإنسانيّة الجامعة التي تربطنا عبر الزّمان والمكان. وشدد على أن المنطقة الثّقافيّة في السعديات توفر رؤية ثقافية فريدة للزائرين؛ إذ تتيح لهم استكشاف تاريخ وحضارة الثقافات المختلفة، وتُلهم الإبداع الفني والثقافي من خلال عرض المقتنيات الفنية والتاريخية. أشار محمد خليفة المبارك إلى أن «طموح استراتيجيّة أبوظبي الثّقافيّة يمتدّ أبعد من حدود المنطقة الثّقافيّة في السّعديات؛ إذ ترسخ مؤسسات ومراكز ومتاحف دائرة الثقافة والسياحة في جميع أنحاء الإمارة، أهمية الثّقافة في تشكيل هويّة المجتمع وحياته اليوميّة، وذلك من منطلق حرص القيادة الرشيدة على الحفاظ على تاريخ دولتنا وتراثها الثقافي وإرثها العريق، وإبرازه لجميع أفراد المجتمع حتى لا تنقطع الصلة بينهم وبين ماضيهم المشترك». ولفت إلى أن «قصر الحصن، أقدم صرحٍ قائمٍ في أبوظبي، تحول إلى متحفٍ حيٍّ يروي فصول تطوّر العاصمة من برجٍ مراقبةٍ حصينٍ إلى مدينةٍ عالميّةٍ نابضةٍ بالحياة، بينما يقف متحفا العين، الذي أسّسه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، عام 1971، وقصر العين، شاهدين راسخين على هويّتنا الوطنيّة، إضافة إلى قصر المويجعي الذي برز بدورٍ محوريٍّ في تاريخ دولة الإمارات العربيّة المتّحدة». وأضاف أن «متحف المقطع الذي أُعيد افتتاحه مؤخراً والواقع في برجٍ تاريخيٍّ للمراقبة عند مدخل مدينة أبوظبي، يستكشف التّراث الدّفاعيّ والبحريّ للمنطقة، بينما يقدّم متحف دلما في الوقت نفسه، في إحدى أقدم الجزر المأهولة باستمرارٍ في الإمارات، رؤىً معمّقةً حول تقاليدنا وعاداتنا البحريّة وصيد اللّؤلؤ». وتابع المبارك: «صُمّمت كلٌّ من هذه المؤسّسات لتناسب مجتمعها وسياقها الخاصّ، ما يعزّز الفخر المحلّيّ ويرسّخ في الوقت نفسه سرداً وطنياً أوسع، إنّها تجسّد إيماننا بضرورة الاحتفاء بالتّراث الثّقافيّ في أبوظبي في كلّ مكان، ليجد كلّ زائرٍ من جميع أفراد المجتمع على اختلاف فئاتهم العمرية والاجتماعية، من طلّاب المدارس إلى الباحثين، انعكاساً لذاته في القصص التي نحفظها ونشاركها هذا النّهج ليتواصل إرث الوالد المؤسس الشّيخ زايد، الذي أدرك قبل قيام الاتّحاد بوقتٍ طويلٍ أنّ الثّقافة ضروريّةٌ لبناء مجتمعٍ متماسكٍ ومتطلّعٍ إلى المستقبل، ليس فقط للحفاظ على الماضي، بل لإلهام الأجيال القادمة». وأتابع: «شهدنا خطوةً أخرى إلى الأمام هذا العام مع إطلاق مجموعة مُقتنيات أبوظبي الفنية، التي أشرفت الدائرة على جمعها على مدى سنواتٍ عديدة. وتضمّ آلاف الأعمال التي تعكس عمق وتنوّع تراثنا المشترك، وبامتدادها عبر القارات والقرون والحضارات، تؤكّد المجموعة أنّ الثّقافة ليست ثابتةً أو محدودةً، بل تتجاوز الحدود، وتربط النّاس، وهي إرثٌ إنسانيٌّ مشترك». اعتبر محمد خليفة المبارك أن «التحديات المتعددة التي يشهدها القرن الحادي والعشرون، من التّغيّرات الدّيموغرافيّة إلى تحدّيات المناخ، ومن التّقنيّات المتسارعة إلى الجغرافيا السياسية، والتي تقدّم فيها الثّقافة قيمةً فريدة، تكمن في إبراز القدرة على إيجاد الفرص وسط التحديات، فهي تذكّر بأنّ كلّ تقدّمٍ حقيقيٍّ يبدأ بحلم وفكرة ورؤية، وأنّ كلّ حلٍّ يستند إلى التّجربة الإنسانيّة». وأكد أن أبوظبي تجدد بمناسبة اليوم العالميّ للمتاحف، إيمانها بمستقبلٍ لا تشكّله البيانات أو البنية التّحتيّة فحسب، بل الأفكار والتّراث والتّواصل الإنسانيّ. وأضاف: «من خلال الاستثمار في المؤسّسات الثّقافيّة والصّناعات الإبداعيّة والمشاركة المجتمعيّة، لا نحافظ على الماضي فحسب، بل نمكّن الحاضر ونلهم المستقبل أيضاً، لأنّ الثّقافة تظلّ أقدم إستراتيجيّة لبقاء البشريّة، فضلاً عن كونها أسمى مصادر الأمل الدّائم».

العين تستضيف مؤتمراً عالمياً للعمارة الترابية.. في هذا التاريخ
العين تستضيف مؤتمراً عالمياً للعمارة الترابية.. في هذا التاريخ

زهرة الخليج

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • زهرة الخليج

العين تستضيف مؤتمراً عالمياً للعمارة الترابية.. في هذا التاريخ

#منوعات اختارت اللجنة العلمية الدولية للتراث المعماري الترابي (ICOMOS-ISCEAH)، منطقة العين الإماراتية، لاستضافة «مؤتمر تيرا العالمي للتراث المعماري الترابي»، في دورته الرابعة عشرة، من 13 إلى 16 أبريل 2026. وتركز فعاليات المؤتمر، الذي يعد تجمعاً عالمياً فريداً، على جميع جوانب العمارة الترابية، التي تشمل: المواقع الأثرية، والمشاهد الطبيعية الثقافية، والعمارة الجديدة، إضافة إلى تقنيات البناء الترابية القديمة والحديثة، حيث يهدف المؤتمر إلى تحفيز البحث والابتكار مع تشجيع الحفاظ على العمارة الترابية، والاحتفاء بها. ويعد اختيار منطقة العين لاستضافة المؤتمر إنجازاً بارزاً لدولة الإمارات، كأول دولة عربية تستضيف هذا المؤتمر العالمي، ويجعلها مؤثرة في مجال العمارة الترابية.. إقليمياً، ودولياً. العين تستضيف مؤتمراً عالمياً للعمارة الترابية.. في هذا التاريخ ويدل اختيار منطقة العين، لاستضافة المؤتمر العالمي، على ريادة الدولة في الحفاظ على التراث والهندسة المعمارية الترابية، إذ يوفر المؤتمر منصة قيمة للتواصل مع القادة المحليين والخبراء والمجتمعات، ضمن حوارٍ حيوي حول أفضل الممارسات؛ للحفاظ على التراث المعماري الترابي، وتعزيز الهندسة المعمارية الترابية كتقليد مستدام للبناء، بحسب «مكتب أبوظبي الإعلامي». ويجمع المؤتمر الدولي باحثين وممارسين رواداً في الهندسة المعمارية الترابية والتراث الترابي من جميع أنحاء العالم، ما يعزز مكانة الإمارات كمركز للتميز والابتكار في هذا المجال الحيوي، حيث سيطلع المشاركون في المؤتمر على جهود «دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي»، في حماية هذا الجزء الرئيسي للهُوية المعمارية والحضرية لأمتنا، والحفاظ عليها للأجيال المقبلة. ويعقد «مؤتمر تيرا العالمي للتراث المعماري الترابي» تحت عنوان «إدارة التغيير في المشاهد الثقافية الترابية»، ويتناول أربعة محاور فرعية أساسية، تتضمن: «نقل المعرفة والتوعية للتراث والعمارة الترابية»، و«حماية المشاهد الثقافية للعمارة الترابية»، و«الابتكارات في العمارة الترابية والمشاهد الثقافية الترابية»، و«الصمود في مواجهة عوامل الضعف في المشاهد الطبيعية الثقافية للعمارة الترابية». العين تستضيف مؤتمراً عالمياً للعمارة الترابية.. في هذا التاريخ ويهدف التركيز على هذه المحاور والعناوين إلى تحقيق نقل المعرفة والمهارات، ومشاركة الأساليب المعتمدة في الحفاظ والإدارة، واستكشاف التقنيات والتكنولوجيات والمنهجيات الجديدة، ومعالجة التهديدات، وضمان حماية طويلة الأمد. واستُوحي «مؤتمر تيرا العالمي للتراث المعماري الترابي» من الجدران الترابية المتآكلة في موقع «هيلي 2» الأثري بالعين، تلك الجدران التي تعود إلى العصر الحديدي، وتحمل بصمات الحرفيين من حقبة زمنية تتجاوز الـ3000 عام. ويهدف الشعار إلى ابتكار رمز عصري، يجسد التراث العريق والمتأصل للعمارة الترابية، ويُبرز جوانبها الملموسة وغير الملموسة. ويتماشى الشعار مع رسالة مؤتمر تيرا العالمي، الرامية إلى الحفاظ على العمارة الترابية وتراثها المعماري، وتعزيزهما والاحتفاء بهما.

حمدان بن زايد يطلع على خطط تطوير صير بني ياس
حمدان بن زايد يطلع على خطط تطوير صير بني ياس

البيان

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • البيان

حمدان بن زايد يطلع على خطط تطوير صير بني ياس

زار سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل حاكم أبوظبي في منطقة الظفرة، جزيرة صير بني ياس، وذلك في إطار حرص سموه على متابعة سير العمل والاطلاع على نتائج التنقيبات الأثرية الحديثة وجهود الحفاظ على التراث في الجزيرة. وخلال الجولة التفقدية، اطلع سموه من سعود عبدالعزيز الحوسني، وكيل دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، على الجهود المبذولة لحماية التراث الثقافي والتاريخي في الجزيرة والخطط المستقبلية لتطوير المرافق السياحية والارتقاء بتجربة الزوّار. كما استمع سموه إلى شرحٍ مفصّل عن الحفريات الأخيرة في منزلين بفناء حول الدير والتي كشفت عن أدلة إضافية على وجود قوي لمجتمع مسيحي محلي خلال القرنين السابع والثامن الميلاديين. وشملت الجولة زيارة إلى كنيسة ودير صير بني ياس ومركز خدمات الزوار الجديد اللذين يُعدّان شاهدًا حيّاً على الرؤية الحكيمة والطموحة للوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه. مورد ثقافي ويُعد مركز خدمات الزوار الجديد إضافة نوعية وبمثابة مورد ثقافي للسيّاح والزوّار المحليين والعالميين، يتعرَّفون من خلاله على تاريخ الجزيرة وأهميتها الثقافية، ويحتفي بجزيرة صير بني ياس كملاذ ثقافي بيئي. كما زار سموه حديقة النخيل في قرية الظهر التي يعود تاريخها إلى القرن العشرين الميلادي، واستخدمها أجدادنا الإماراتيون في الماضي القريب. ثم تابع سموه الجولة إلى موقع البئر الأثري الذي يعود إلى أواخر العصر الإسلامي، والذي تم التنقيب عنه وحُفر مؤخراً بتوجيهات من سموه، حيث أظهرت نتائج هذا التنقيب أن البئر كانت في الواقع خزان مياه بعمق مترين. عقب ذلك، قام سموه بزيارة عدد من المشاريع واستمع إلى شرح من حميد مطر الظاهري، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة «أدنيك» عن رؤية المجموعة الرامية للترويج للجزيرة وتطوير البنية التحتية السياحية، لتلبية تطلعات الزوار وتعزيز تجربتهم. وتفقد سموه خلال الزيارة فندق أنانتارا صير بني ياس. وأشاد سموه بالرؤى التطويرية الطموحة التي تشهدها الجزيرة، والجهود المبذولة للحفاظ على تراثها الثقافي والطبيعي، وتعزيز مقوماتها وجهة سياحية متميزة. رافق سموه خلال الزيارة ناصر محمد المنصوري، وكيل ديوان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، وعدد من المسؤولين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store