logo
المدير الرياضي للمريخ : مستمرون في خطة بناء الفريق

المدير الرياضي للمريخ : مستمرون في خطة بناء الفريق

سودارس١١-٠٢-٢٠٢٥

وأضاف: "واجهنا تحديات قبل المباراة تمثلت في تعرض الثلاثي موسى كانتي، وجيدي فاتكون، ومجتبى فيصل لإصابات مختلفة، ولكن الفريق تأقلم مع الوضع بوفرة الخيارات، وهو الأمر الذي لم يكن متاحًا من قبل."
وعن المباراة، قال نادر خليل: "بالرغم من الهدف المفاجئ في بداية المباراة، إلا أن روح المريخ ظهرت في الضغط على الخصم والسعي للتعديل في كل أوقات المباراة."
كما كشف نادر خليل عن خطوة مهمة للنادي، قائلًا: "سوف نقوم بإرسال طلب إلى الاتحاد الموريتاني للنظر في القرارات التحكيمية في مباراة نواذيبو، مدعومًا بفيديو يوضح اللقطات والقرارات التحكيمية مثار الشكوك."
وأضاف نادر: "تفاجأنا أثناء سير المواجهة، بأنه بالرغم من التوقف في أوقات حساسة لمراجعة تقنية الفيديو، فإن التقنية لا تعمل، حسب إفادة المسؤولين في أرضية الميدان. لا أريد أن أعلق كثيرًا على التحكيم، لكننا فقط نناشد الاتحاد الموريتاني الشقيق بمراجعة طلبنا."
وفي ختام تصريحاته، كشف المدير الرياضي عن خطة المرحلة المقبلة، قائلًا: "نسعى في الفترة القادمة لتنظيم مباريات ودية للاعبين الذين لم يشاركوا في المباريات، للمحافظة على اللياقة ومنح اللاعبين فرصة لإثبات إمكانياتهم للجهاز الفني الجديد، كما تم رصد مكافآت استثنائية في حالة الفوز في المباريات القادمة."

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

((بومبير عودة لجادة الطريق))
((بومبير عودة لجادة الطريق))

سودارس

timeمنذ 3 ساعات

  • سودارس

((بومبير عودة لجادة الطريق))

يعقوب حاج ادم ((بومبير عودة لجادة الطريق)) – فوز الزعيم الهلالي على فريق بومبير كان مطلوباً لتأكيد الجدارة بعد التعادل المخيب والعرض الجنائزي الذي كان عليه الفريق في لقائيه الماضيين أمام نواذييو ومن بعده لقاء فريق نواكشوط حيث كان الفريق الهلالي في اسواء حالاته ليأتي في لقاء بومبير ليقدم صورة مقنعة إلى حد ما توجها بالفوز بهدفين مقابل هدف لبومبير وكان الهدف الاول ملعوب بصورة جميلة عندما انطلقت الكرة من وسط الملعب لتصل إلى الجان كلود ذلك الفتى الذي يتدفق حيوية وعطاء وموهبة ليتلاعب بالظهير الأيمن ويرسل الكرة إلى الغربال وسط سيقان المدافعين ليتخلص الغربال ببراعة من حارس المرمى ويرميه من خلف ظهره ويرسل الكرة للشباك الخالية من حارسها كهدف سبق توافرت له كل صنوف المتعة والابداع ليصل الزعيم الهلالي إلى النقطة 61 بفارق 6 نقاط عن فريق نواذيبو صاحب المركز الثاني وتبقت للهلال ثلاثة مباريات فيما تبقت لنواذيبو مباريتين ويحتاج الهلال للفوز في مباراة واحدة ليصل إلى النقطة 64 ليضمن بذلك صدارة الدوري الموريتاني لأن فريق نواذيبو سيتوقف رصيده عند 61 نقطة لو فاز في مباريتيه المتبقيتين ليكتب الهلال تاريخ جديد يضاف لسجلاته في المحافل الخارجية منذ موقعة الدوحة ووالي الدين وزاهر مركز ومروراً بأبوظبي وراسية النعسان وانتهاءا بتنزانيا وصولاً للدوري الموريتاني،، ((جنون ….المشجعين)) – النجم الفنان الموهوب حتى النخاع محمد حسين كسلا نجم الهلال الحريف الرهيف كان من أساطير كرة القدم في حقبة السبعينيات الميلادية وكانت جماهير الهلال بمختلف الوانها وسحناتها تعشق ذلك الفتى الذي يرسم البسمة في شفاه الجماهير الهلالية وأذكر ونحن حضور في أحدى المباريات النهارية في استاد الخرطوم شيخ الأستادات نشاهد تلك المباراة إذ ينضم الينا النجم الفنان كسلا وفي معيته مكتشفه الباشمهندس بدر الهادي واخذ كسلا والباشمهندس مقعدهم في المدرج وكحب استطلاع من النجم كسلا توجه بسؤال للرجل الذي كان يجلس بجانبه عن الفريقين المتباريين ويبدو ان الرجل كان من المعجبين بكسلا لدرجة الوله فأخذ الرجل يتمتم بكلمات غير مفهومه وهو يردد .. نعم .. أاي .. قلت شنو .. داير شنو؟؟ فرد عليه كسلا يااخي انا سالتك عن الفريقين المتباريين مالك في شنو وهنا قال له الرجل يااخي أنت مش كسلا بتاع الهلال اللي قاعد يشبعنا متعة واهداف فرد عليه كسلا بالإيجاب فقال له طيب انت دايرني اجمع بعد كده يااخي أنا أمنية في الدنيا دي أشوفك من بعيد وفجأة القاك قاعد جنبي وبتسألني كمان وبعد ده دايرني اجمع؟؟ وهنا انفجر الباشمهندس بدر الهادي بالضحك من هذا الموقف الطريف واصر كسلا أن يأخذ صورة مع المشجع الولهان وكان التوثيق بعدسة الزميل جاهوري المصور البارع الذي كان يغطي تلك المباراة .. أنه كسلا النجم الاستثنائي الذي لم تنجب الملاعب السودانية شبيها له حتى يومنا هذا فقد كان أسطورة من أساطير كرة القدم السودانية ولذلك اكتسب عشق الجماهير على اختلاف الوانها ومشاربها هلالاب ومريخاب ومورداب ونيلاب وتحريراب وغيرهم،، ((ومضة)) – يحتاج وصيفنا الدائم إلى معجزة قد لاتكون مستحيلة لكي يصل للمركز الثالث وينقذ موسمه الصفري ويتحرر من قبصة المركز السادس الذي لايليق بأسم فريق المريخ النادي الثاني في البلاد حيث يتعين على المريخ الفوز في مباريتيه المتبقيتين في الدوري شريطة ان تخسر فرق الشمال ونواكشوط كنغ والجمارك كل مبارياتها المتبقية وهو امر قد يبدو صعب بعض الشئ لكنه ليس مستحيل والسؤال الذي يفرض نفسه هل الوصيف قادر على أن يحقق الفوز في مباريتيه بعد تعادله الباهت امام انزيدان أحد فرق المؤخرة؟؟؟ ((فاصلة …. أخيرة)) – أعيدوا البرتغالي جواو موتا ولن تندموا فالرجل مشبع بكل فنون التدريب الحديثة ولديه كاريزما القياده الحكيمه،،

((بومبير عودة لجادة الطريق))
((بومبير عودة لجادة الطريق))

كورة سودانية

timeمنذ 4 ساعات

  • كورة سودانية

((بومبير عودة لجادة الطريق))

نقطة …. وفاصلة يعقوب حاج ادم ((بومبير عودة لجادة الطريق)) – فوز الزعيم الهلالي على فريق بومبير كان مطلوباً لتأكيد الجدارة بعد التعادل المخيب والعرض الجنائزي الذي كان عليه الفريق في لقائيه الماضيين أمام نواذييو ومن بعده لقاء فريق نواكشوط حيث كان الفريق الهلالي في اسواء حالاته ليأتي في لقاء بومبير ليقدم صورة مقنعة إلى حد ما توجها بالفوز بهدفين مقابل هدف لبومبير وكان الهدف الاول ملعوب بصورة جميلة عندما انطلقت الكرة من وسط الملعب لتصل إلى الجان كلود ذلك الفتى الذي يتدفق حيوية وعطاء وموهبة ليتلاعب بالظهير الأيمن ويرسل الكرة إلى الغربال وسط سيقان المدافعين ليتخلص الغربال ببراعة من حارس المرمى ويرميه من خلف ظهره ويرسل الكرة للشباك الخالية من حارسها كهدف سبق توافرت له كل صنوف المتعة والابداع ليصل الزعيم الهلالي إلى النقطة 61 بفارق 6 نقاط عن فريق نواذيبو صاحب المركز الثاني وتبقت للهلال ثلاثة مباريات فيما تبقت لنواذيبو مباريتين ويحتاج الهلال للفوز في مباراة واحدة ليصل إلى النقطة 64 ليضمن بذلك صدارة الدوري الموريتاني لأن فريق نواذيبو سيتوقف رصيده عند 61 نقطة لو فاز في مباريتيه المتبقيتين ليكتب الهلال تاريخ جديد يضاف لسجلاته في المحافل الخارجية منذ موقعة الدوحة ووالي الدين وزاهر مركز ومروراً بأبوظبي وراسية النعسان وانتهاءا بتنزانيا وصولاً للدوري الموريتاني،، ((جنون ….المشجعين)) – النجم الفنان الموهوب حتى النخاع محمد حسين كسلا نجم الهلال الحريف الرهيف كان من أساطير كرة القدم في حقبة السبعينيات الميلادية وكانت جماهير الهلال بمختلف الوانها وسحناتها تعشق ذلك الفتى الذي يرسم البسمة في شفاه الجماهير الهلالية وأذكر ونحن حضور في أحدى المباريات النهارية في استاد الخرطوم شيخ الأستادات نشاهد تلك المباراة إذ ينضم الينا النجم الفنان كسلا وفي معيته مكتشفه الباشمهندس بدر الهادي واخذ كسلا والباشمهندس مقعدهم في المدرج وكحب استطلاع من النجم كسلا توجه بسؤال للرجل الذي كان يجلس بجانبه عن الفريقين المتباريين ويبدو ان الرجل كان من المعجبين بكسلا لدرجة الوله فأخذ الرجل يتمتم بكلمات غير مفهومه وهو يردد .. نعم .. أاي .. قلت شنو .. داير شنو؟؟ فرد عليه كسلا يااخي انا سالتك عن الفريقين المتباريين مالك في شنو وهنا قال له الرجل يااخي أنت مش كسلا بتاع الهلال اللي قاعد يشبعنا متعة واهداف فرد عليه كسلا بالإيجاب فقال له طيب انت دايرني اجمع بعد كده يااخي أنا أمنية في الدنيا دي أشوفك من بعيد وفجأة القاك قاعد جنبي وبتسألني كمان وبعد ده دايرني اجمع؟؟ وهنا انفجر الباشمهندس بدر الهادي بالضحك من هذا الموقف الطريف واصر كسلا أن يأخذ صورة مع المشجع الولهان وكان التوثيق بعدسة الزميل جاهوري المصور البارع الذي كان يغطي تلك المباراة .. أنه كسلا النجم الاستثنائي الذي لم تنجب الملاعب السودانية شبيها له حتى يومنا هذا فقد كان أسطورة من أساطير كرة القدم السودانية ولذلك اكتسب عشق الجماهير على اختلاف الوانها ومشاربها هلالاب ومريخاب ومورداب ونيلاب وتحريراب وغيرهم،، ((ومضة)) – يحتاج وصيفنا الدائم إلى معجزة قد لاتكون مستحيلة لكي يصل للمركز الثالث وينقذ موسمه الصفري ويتحرر من قبصة المركز السادس الذي لايليق بأسم فريق المريخ النادي الثاني في البلاد حيث يتعين على المريخ الفوز في مباريتيه المتبقيتين في الدوري شريطة ان تخسر فرق الشمال ونواكشوط كنغ والجمارك كل مبارياتها المتبقية وهو امر قد يبدو صعب بعض الشئ لكنه ليس مستحيل والسؤال الذي يفرض نفسه هل الوصيف قادر على أن يحقق الفوز في مباريتيه بعد تعادله الباهت امام انزيدان أحد فرق المؤخرة؟؟؟ ((فاصلة …. أخيرة)) – أعيدوا البرتغالي جواو موتا ولن تندموا فالرجل مشبع بكل فنون التدريب الحديثة ولديه كاريزما القياده الحكيمه،،

الهلال بطل خارج الحدود
الهلال بطل خارج الحدود

سودارس

timeمنذ يوم واحد

  • سودارس

الهلال بطل خارج الحدود

عبد المنعم هلال الهلال بطل خارج الحدود الهلال الآن في صدارة الدوري الموريتاني الذي حسم لقبه فريق نواذيبو حسب قانون المسابقة ففي سابقة فريدة ونادرة في عالم كرة القدم يبرز الهلال كحالة استثنائية ليس فقط في نتائجه ومشاركاته بل في كونه الفريق الوحيد الذي يتصدر دوري غير دوري بلاده ..! فمنذ اندلاع الحرب في السودان وتعليق النشاط الرياضي المحلي اضطر الهلال لخوض مبارياته في منافسات دوري أبطال إفريقيا دون أن يكون له دوري محلي منتظم يخوض فيه مبارياته الرسمية لا مباريات دوري ولا كأس ولا حتى مباريات إعدادية كافية على أرض الوطن ورغم ذلك وبتحد مذهل للظروف القاهرة استطاع الهلال أن يحقق نتائج لافتة ويكسب مواجهات في غاية القوة وكأنه يلعب وسط جمهوره وعلى أرضه. الهلال ذهب إلى نواكشوط لمواصلة نشاطه وعاد ببطاقة تصدره للدوري الموريتاني بينما منافسوه ينعمون بالاستقرار ويخوضون بطولات محلية ودية ورسمية في أجواء طبيعية وسط أرضهم وجماهيرهم ومع ذلك لا يتفوقون عليه ..! وحقق الهلال كل ذلك من دون أن يكون له أرض وملعب خاص وجماهير بل هو يصنع لنفسه (دوري خاص) من قلب المعاناة. الهلال الذي لم يخض مباراة واحدة في السودان منذ أكثر من عامين وانتقل إلى موريتانيا مستفيداً من تنسيق استثنائي مع الاتحاد الموريتاني ليشارك بشكل رسمي في الدوري الموريتاني ورغم الغربة وغياب الأرض والجمهور استطاع الهلال أن يتفوّق على جميع الأندية الموريتانية ويعتلي قمة الترتيب مؤكداً أنه فريق استثنائي يصنع المجد في أحلك الظروف. هذا التتويج ليس مجرد إنجاز رياضي بل رسالة أمل وإرادة وعنوان لصبر جماهير ظلت تساند الفريق وتتابعه في كل بقاع الأرض ليكتب الهلال مجدا جديداً باسمه واسم السودان ويثبت أنه الفريق الوحيد الذي يفوز بدوري لا ينتمي لبلاده ..! الهلال لا ينتظر لجنة مسابقات ولا قرارات ولا جدولة مباريات ولا ملاعب جاهزة بل يصنع من الحطام بطولة ومن الرماد شعلة أمل وكأنه يقول: (لسنا في حاجة لدوري محلي حتى نكون أبطالاً.. نحن نصنع بطولاتنا بأنفسنا ..!) فالهلال لا يكتفي باللعب في دوري أبطال إفريقيا فقط بل يفوز وكأنه يتوج بدوري خارجي من صنعه دوري الإرادة والتحدي دوري البعد عن الوطن والاقتراب من الحلم. فهل رأيتم فريقاً يكسب خارج حدوده وبدون أرضه وجماهيره ويفرض احترامه على القارة ..؟ نعم إنه الهلال.. الفريق الوحيد الذي يفوز بدوري غير دوري بلاده ..! الهلال مثّل السودان في دوري أبطال أفريقيا للأندية الأبطال وفي الدوري الموريتاني خير تمثيل فكان خير سفير يعكس وجه الكرة السودانية المشرق بأدائه المميز وانضباطه العالي مؤكداً مكانته كأحد أعمدة الكرة في القارة ورافعاً اسم الوطن في المحافل الخارجية بكل فخر واقتدار. في انتظار أن تعود الملاعب ويعود الوطن وسيبقى الهلال يكتب اسمه بأحرف من نور في دفتر الأبطال لا بفضل دوري محلي بل ببطولة الإرادة وبانجاز خارجي لم يسبقه عليه أي فريق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store