
جامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية تنظم ورشة عمل حول 'How to Write a Scientific Proposal
في انطلاقة علمية متميزة نحو المؤتمر السنوي الأول للبحوث الطلابية… جامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية تنظم ورشة عمل حول 'How to Write a Scientific Proposal'
السويس …إبراهيم أبوزيد
في إطار الاستعدادات المكثفة لانطلاق المؤتمر السنوي الأول للبحوث الطلابية المقرر عقده يوم الثلاثاء الموافق 30 أبريل الجاري تحت عنوان 'دور الجامعة في التنمية المستدامة والمجتمعية'، نظمت جامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية صباح يوم الأربعاء 23 أبريل ورشة العمل التمهيدية الأولى بعنوان: 'How to Write a Scientific Proposal'، وذلك تعزيزًا لقدرات طلابها البحثية وتمكينهم من أدوات إعداد مقترحات علمية عالية الجودة تسهم في خدمة قضايا المجتمع.
افتتح فعاليات الورشة الدكتور عادل حسن، نائب رئيس الجامعة للشئون الأكاديمية، والذي ألقى كلمة افتتاحية رحّب فيها بالسادة المحاضرين والطلاب المشاركين، مؤكداً على أهمية إشراك الطلاب في المنظومة البحثية منذ المراحل المبكرة في دراستهم، ومشيدًا بدور هذه الورش في تمهيد الطريق أمامهم للمشاركة الفاعلة في المؤتمر السنوي للبحوث الطلابية، والذي يعد منصة علمية واعدة لعرض أفكارهم وابتكاراتهم.
شهدت الورشة حضور الدكتورة غادة حداد، عميد بقطاع الطب والعلوم الحيوية ونائب رئيس المؤتمر، والدكتورة سهير أبو عيشة، أمين عام الجامعة، والدكتور محمد عبد الهادي، منسق عام الأنشطة الطلابية وسكرتير المؤتمر، وعدد كبير من طلاب الكليات المختلفة، الذين أبدوا تفاعلاً ملحوظاً مع محاور الورشة.
قدم الورشة كل من الدكتور بدر مصباح، أستاذ طب الأطفال وعضو وحدة الوبائيات الإكلينيكية بكلية الطب جامعة قناة السويس، والدكتور هشام فتحي، أستاذ طب الأطفال ومدير الوحدة ذاتها، حيث تناولا بأسلوب تطبيقي خطوات إعداد المقترحات العلمية بدءًا من اختيار موضوع البحث، مرورًا بتحديد الأهداف والمنهجية، وحتى عرض النتائج المتوقعة، مؤكدين على أهمية وضوح الفكرة وقابليتها للتنفيذ وأثرها المجتمعي في نجاح المقترح البحثي.
وأكد المحاضران أن كتابة مقترح علمي ناجح لا تقتصر على الجانب الأكاديمي فحسب، بل تعكس وعي الباحث بقضايا مجتمعه وقدرته على تسخير أدوات البحث العلمي لخدمة أهداف التنمية المستدامة، وهو ما تسعى الجامعة لترسيخه في طلابها من خلال هذا المؤتمر.
شهدت الورشة مشاركة فعالة من اتحاد طلاب جامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية بقيادة الطالب أحمد ياسر رئيس الاتحاد ، والطالبة رنا إيهاب نائب رئيس الجامعة والطالبة أسماء ياسر عضو الاتحاد.
وفي ختام الورشة، قام الدكتور عادل حسن باصطحاب الضيوف والمحاضرين في جولة تعريفية داخل جامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية، شملت عددًا من القاعات الدراسية والمرافق البحثية، للتعريف بالإمكانات الأكاديمية المتقدمة التي توفرها الجامعة لخدمة العملية التعليمية والبحثية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى مصر
منذ 2 أيام
- صدى مصر
اعتماد جديد يُرسخ مسيرة التميز الأكاديمي بكلية العلوم بجامعة القناة
اعتماد جديد يُرسخ مسيرة التميز الأكاديمي بكلية العلوم بجامعة قناة السويس: برنامجا علم الحيوان والبيوتكنولوجي والبيئة البحرية يحصلان على الاعتماد من الهيئة القومية لضمان جودة التعليم السويس ….إبراهيم أبوزيد أعلن الدكتور ناصر مندور، رئيس جامعة قناة السويس، عن اعتماد برنامجي علم الحيوان التابع لقسم علم الحيوان، والبيوتكنولوجي والبيئة البحرية بقسم علوم البحار بكلية العلوم، من قبل الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد، وذلك بتاريخ 25 مايو 2025، مؤكدًا أن هذا الإنجاز يُمثل خطوة جديدة نحو ترسيخ الجودة الأكاديمية وتطوير البرامج التعليمية بما يتماشى مع متطلبات سوق العمل المتجددة. وقد وجّه الدكتور ناصر مندور التهنئة لأسرة الكلية بقيادة الدكتورة مها فريد سليمان عميد الكلية، معربًا عن تقديره للجهود الكبيرة التي بذلها أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة والإداريون، واصلا التهنئة للدكتورة ماهي غباشي، رئيس قسم علم الحيوان، والدكتور مجدي علواني، رئيس قسم علوم البحار، متمنياً لجميع الأقسام الوصول إلى الاعتماد و للكلية مزيد من التقدم والنجاح. وأشار رئيس الجامعة إلى أن هذه الخطوة تُعد نقطة مضيئة تضاف إلى سجل الإنجازات المتوالية التي تحققها الكلية، ضمن رؤية الجامعة لتعزيز موقعها في مصاف الجامعات المتميزة. كما واصل الدكتور ناصر مندور الشكر إلى مركز ضمان الجودة بالجامعة بقيادة الدكتور حمدي عطا الله على جهوده الملموسة في دعم الكليات والأقسام لتحقيق هذا الإنجاز الكبير. من جانبها، أعربت الدكتورة مها فريد سليمان، عميد كلية العلوم، عن بالغ فخرها واعتزازها بحصول البرنامجين على الاعتماد، وقدمت الشكر والتقدير للدكتور ناصر مندور على دعمه اللامحدود، الذي ساهم في خلق بيئة داعمة ومحفزة للتطوير والتميز. كما هنأت جميع فرق العمل من رؤساء القسمين الحاليين والسابقين، وأعضاء هيئة التدريس، والهيئة المعاونة، والإداريين، وفريق وحدة ضمان الجودة بالكلية، مؤكدة أن ما تحقق هو ثمرة عمل جماعي وتفانٍ واضح في خدمة العملية التعليمية. يأتي هذا الاعتماد في سياق سلسلة من النجاحات التي تشهدتها كلية العلوم، حيث سبق أن تم اعتماد المعمل المركزي كأول معمل معتمد على مستوى الجامعة، بالإضافة إلى اعتماد برنامجي الرياضيات وعلوم الحاسب، ضمن استراتيجية الكلية نحو تحقيق التميز المؤسسي والارتقاء بجودة التعليم والبحث العلمي. ويُمثل اعتماد الهيئة القومية لضمان جودة التعليم شهادة رسمية على التزام كلية العلوم بتطبيق أعلى معايير الجودة الأكاديمية، ويعزز مكانة جامعة قناة السويس كأحد أبرز الصروح العلمية التي تسير بثبات نحو الريادة محليًا وإقليميًا.


صدى مصر
٢٤-٠٥-٢٠٢٥
- صدى مصر
مشروعات تخرج مبتكرة تُترجم أهداف التنمية المستدامة
مشروعات تخرج مبتكرة تُترجم أهداف التنمية المستدامة في الكلية المصرية الصينية للتكنولوجيا التطبيقية بجامعة قناة السويس السويس …إبراهيم أبوزيد في يوم يعكس روح الابتكار والتكامل بين التخصصات المختلفة، تفقد الدكتور ناصر مندور، رئيس جامعة قناة السويس، يرافقه الدكتور محمد عبد النعيم نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب مشروعات التخرج لطلاب الكلية المصرية الصينية للتكنولوجيا التطبيقية، والتي عكست مستوى متميزًا من الإبداع والعمل الجماعي، ودمجًا فاعلًا بين الجانب النظري والتطبيقي في إطار إستراتيجية مصر 2030 والخطة الإستراتيجية لجامعة جامعة قناة السويس 2025-2030. وكان في استقبال رئيس الجامعة ونائبه لشئون التعليم والطلاب، كل من الدكتور تامر نبيل، عميد الكلية المصرية الصينية للتكنولوجيا التطبيقية، والدكتور أحمد سالم، وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، والدكتور تامر منصور، وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور أحمد شحاته، مدير وحدة الدعم الأكاديمي بالكلية، وعدد من أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة. شهدت المشروعات المشاركة هذا العام تنوعاً تقنياً كبيراً، حيث تم تنفيذ 6 مشروعات متكاملة، ضمت فرق عمل من طلاب تخصصات: تكنولوجيا الميكانيك، تكنولوجيا الإلكترونيات، وتكنولوجيا الاتصالات، بواقع 12 إلى 15 طالباً في كل مشروع، لتجسد تلك الفرق مبدأ التكامل متعدد التخصصات، بما يتماشى مع متطلبات سوق العمل الحديث. جاء في مقدمة المشروعات مشروع Plant Disease، الذي يهدف إلى تشخيص أمراض المحاصيل الزراعية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي والطائرات بدون طيار والمركبات البرية المزودة بكاميرات عالية الدقة، ويرتبط هذا النظام بشبكات لاسلكية لإرسال البيانات إلى أجهزة المستخدمين، مما يجعل المشروع أداة مثالية لدعم المزارعين ووزارة الزراعة. كما لاقى مشروع Smart Campus اهتماماً كبيراً، وهو محاكاة متكاملة للمدن الذكية، تشمل إدارة الطاقة من مصادر جديدة ومتجددة، إشارات المرور الإلكترونية، والبوابات الذكية، ويُعد المشروع نموذجًا قابلًا للتسويق لوزارة الإسكان والمجتمعات العمرانية الجديدة. أما مشروع ROV ، فهو غواصة ذكية بدون غواص، صُممت للقيام بمهام دقيقة تحت الماء كالتصوير، والرصد، وأعمال اللحام في أعماق البحار، ويُعد مشروعاً واعداً لخدمة هيئة قناة السويس في حالات الطوارئ كشحوط السفن. وشمل المشروع الرابع VR تصميم نظارة للواقع الافتراضي موجهة لطلاب كليات طب الأسنان، تتيح تدريبًا محاكيًا للواقع على عمليات خلع وحشو الأسنان، باستخدام أذرع آلية ونماذج ثلاثية الأبعاد، ما يسهم في تأهيل الطلاب قبل التعامل مع المرضى الحقيقيين. وطرح مشروع Space Rover فكرة مبتكرة لمركبات فضائية تعمل بالطاقة المتجددة وتتواصل مع محطات أرضية عبر تقنيات لاسلكية، ويمثل إضافة محتملة لوكالة الفضاء المصرية ومشروعات الأقمار الصناعية. أما المشروع السادس والأخير Cooking Robot ، فهو روبوت ذكي يمكنه التعرف على مكونات الأطعمة وإعداد وجبات متكاملة تلقائيًا وفق معايير دقيقة، ويستهدف تسهيل العمل في المطاعم المزدحمة والمنازل خلال فترات الذروة مثل شهر رمضان. وفي كلمته، أعرب الدكتور ناصر مندور عن فخره بما شاهده من مشروعات تخرج جسدت رؤية الجامعة في دمج المعرفة الأكاديمية بالاحتياجات المجتمعية، لافتاً إلى أن هذه المشروعات تؤكد أن طلابنا قادرون على الإبداع والابتكار، وأن الكلية المصرية الصينية أصبحت نموذجاً رائداً في التعليم التطبيقي متعدد التخصصات. تمت المشروعات تحت إشراف عام الدكتور محمد عبد النعيم والذي أكد أن الجامعة تولي اهتماماً كبيراً بدعم مشروعات التخرج وتطويرها، مشيداً بتعاون الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، مشيرا إلى حرص الجامعة على توفير بيئة تعليمية تحفز الإبداع، مثمناً مستوى المشروعات التي قدمها طلاب المصرية الصينية اليوم. ومن جانبه، أكد الدكتور تامر نبيل، عميد الكلية، أن ما يميز مشروعات هذا العام هو تكامل التخصصات و تطويع التكنولوجيا لخدمة المجتمع، مشيراً إلى أنه تم التنسيق مع الجهات المستفيدة لضمان قابلية تسويق هذه الأفكار محلياً ودولياً، وأن هناك مشروعات سيتم ترشيحها للمشاركة في مسابقات عالمية بالتعاون مع الجانب الصيني. تجدر الإشارة إلى أن عدد طلاب الدفعة الحالية بلغ 84 طالباً وطالبة، شاركوا في إعداد المشروعات، في إطار رؤية تسعى لتخريج كوادر تقنية متميزة قادرة على المنافسة في سوق العمل المحلي والعالمي. جدير بالذكر أن المشروعات جاءت تحت إشراف نخبة من أعضاء هيئة التدريس وهم: مشروع Smart Campus تحت إشراف الدكتور أحمد الديب، والدكتورة سارة فؤاد ، الدكتورة نوره أحمد على . مشروع Pant Disease تحت إشراف الدكتور سامح مصطفى محمد، والدكتورة نوره أحمد على ، والدكتور أحمد شحاته. مشروع Cooking Robot تحت إشراف الدكتور تامر نبيل ، والدكتور محمد حمدي ، والدكتورة ناريمان عبده خليل ، والدكتور أحمد مجدي. مشروع Space Rover تحت إشراف الدكتور تامر منصور ، والدكتور أحمد شحاته ، والدكتور زكريا زكريا ، والدكتور سامح مصطفى.


صدى مصر
٢١-٠٥-٢٠٢٥
- صدى مصر
تقنية CRISPR في مواجهة التحديات البيئية بمعهد التقنية الحيوية بجامعة القناة
تقنية CRISPR في مواجهة التحديات البيئية في ورشة علمية متميزة بمعهد التقنية الحيوية بجامعة قناة السويس السويس …إبراهيم أبوزيد في إطار فعاليات الأسبوع البيئي بمعهد التقنية الحيوية بجامعة قناة السويس، عُقدت ورشة عمل علمية بعنوان 'تقنية CRISPR وتعديل الجينات لمواجهة التحديات البيئية في المجالات المختلفة'، والتي شهدت تفاعلاً واسعاً من المشاركين، وتضمنت عروضاً ترفيهية ومشاهدة أفلام تناولت تطبيقات هذه التقنية الثورية في مجالات علمية متعددة. أُقيمت الورشة تحت رعاية الدكتور ناصر مندور، رئيس جامعة قناة السويس، وبإشراف عام من الدكتورة دينا أبو المعاطي، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور محمد سعد زغلول، نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، وبإشراف مباشر من الدكتورة نهى مصطفى مصباح، عميد المعهد، وبإشراف تنفيذي من الدكتور أحمد محمد ريان، وكيل المعهد لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور محمد عبد الرحمن، وكيل المعهد لشئون الدراسات العليا والبحوث، فيما قدمت الورشة الدكتورة مي علاء الدين عبد الموجود، الباحث ومدير إدارة التدريب بالمعهد، وسفير المناخ وعضو رابطة الابتكار العالمي بدولة الإمارات العربية المتحدة. تعد تقنية CRISPR ثورة علمية غير مسبوقة في مجال الهندسة الوراثية، إذ توفر أداة دقيقة للتعديل الجيني بالاعتماد على نظام المناعة المكتسبة في البكتيريا، ما يجعلها وسيلة واعدة لمواجهة عدد من التحديات البيئية المعقدة. وخلال الورشة، تم استعراض الأدوار المتعددة التي يمكن أن تقوم بها التقنية في مجالات حيوية، من بينها معالجة التلوث البلاستيكي من خلال تصميم بكتيريا قادرة على تفكيك المواد البلاستيكية إلى مكونات قابلة للتحلل الحيوي، وتنظيف التربة الملوثة بالمعادن الثقيلة عبر تطوير كائنات دقيقة تمتص هذه الملوثات أو تحوّلها إلى أشكال أقل ضرراً. وفي السياق ذاته، تناولت الورشة دور CRISPR في الحفاظ على التنوع الحيوي عبر حماية الأنواع المهددة بالانقراض وزيادة مقاومتها للتغيرات المناخية والأمراض، بالإضافة إلى قدرتها على ضبط التوازن البيئي من خلال التحكم في الأنواع الدخيلة باستخدام تقنية الجين الدافع. كما تم التطرق إلى مساهمتها الفعالة في مواجهة تغير المناخ، عبر تطوير محاصيل زراعية مقاومة للجفاف وأكثر كفاءة في استخدام المياه، وزيادة قدرة النباتات والطحالب على امتصاص ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي. وفي المجال الزراعي، أظهرت الورشة كيف يمكن استخدام التقنية في تطوير محاصيل مقاومة للآفات والأمراض دون الحاجة للمبيدات الكيميائية، بما يسهم في تحقيق زراعة مستدامة تحافظ على البيئة، وتحسن من الإنتاجية وجودة المحاصيل باستخدام موارد أقل، بما يتماشى مع مفاهيم الاقتصاد الدائري. كما تم استعراض تطبيقات مبتكرة في مجال مراقبة البيئة من خلال مستشعرات حيوية تعتمد على CRISPR لرصد الملوثات في التربة والماء والهواء بدقة وسرعة، ما يعزز من قدرة المؤسسات المعنية على اتخاذ قرارات سريعة لحماية البيئة. واختتمت الورشة بالتأكيد على أن هذه التقنية المبتكرة، بما تمتلكه من دقة عالية وكفاءة وتكلفة منخفضة، تُعد أحد أبرز أدوات المستقبل لمواجهة التحديات البيئية، حيث يمكن تطبيقها على نطاق واسع يشمل الكائنات الدقيقة والنباتات والحيوانات، ما يفتح آفاقاً غير محدودة للبحث والتطوير العلمي في هذا المجال الحيوي.