بسبب مرضه.. عمرو الليثي يعتذر عن عدم الظهور في حلقة الغد من أبواب الخير
أعلن الإعلامي الدكتور عمرو الليثي، اعتذاره عن عدم الظهور في حلقة الغد من برنامجه الإذاعي أبواب الخير، والمُذاع عبر أثير إذاعة راديو مصر، وذلك نظرًا لظروف مرضية.
ويهتم برنامج أبواب الخير بتقديم محتوى إنساني واجتماعي يهدف إلى دعم الحالات المحتاجة والمرضى، إذ يوفر البرنامج مساعدات مالية لإجراء عمليات العيون، وعمليات التجميل، وزرع العدسات، وحقن الشبكية، وتركيب العين الصناعية، بالإضافة إلى تسديد ديون الغارمات، وتركيب سماعات الأذن، ودعم المشروعات الصغيرة، وتحمل تكاليف زواج الأيتام.
كما يشمل الدعم تقديم مساعدات لإجراء جراحات دقيقة مثل استئصال الأورام، وجراحات المخ والأعصاب، والعمود الفقري، والقلب المفتوح، وتركيب الدعامات، بالإضافة إلى تسليم مشروعات متنوعة مثل البقالة والملابس وماكينات الخياطة، وتجهيز أعداد كبيرة من اليتيمات بكل مستلزمات الزواج.
ويذكر أن الموسم الجديد من البرنامج، انطلق يوم الأحد الموافق 18 مايو الجاري، ويُذاع أسبوعيًا كل يوم أحد في تمام الـ 3 عصرًا، ويُعاد بثه يوم الاثنين في الـ 12 ظهرًا عبر راديو مصر.
عمرو الليثي يخضع لعملية جراحية
وفي وقت سابق، خضع عمرو الليثي، رئيس اتحاد إذاعات وتليفزيونات دول منظمة التعاون الإسلامي، لعملية جراحية.
ونشر عمرو الليثي، صورته من المستشفى عبر حسابه الرسمي بموقع فيس بوك: ألف شكر للعالم الكبير الدكتور محمد حقي، الذي أجرى الله على يديه الخير وإجراء الجراحة ليّ اليوم في مستشفى الصفا.
شيخ المصورين السينمائيين محمد بكر في ضيافة عمرو الليثي الاثنين المقبل
20 نجمًا يكشفون مفاجآت عن الزعيم.. عمرو الليثي يقدم حلقة خاصة لـ عادل إمام الليلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوفد
منذ 33 دقائق
- الوفد
فيلم الصفا الثانوية بنات يحصد رقمًا متدنيًا أمس
حصد فيلم الصفا الثانوية بنات، بطولة علي ربيع وأوس أوس، أمس الجمعة إيرادات متدنية بلغت قيمتها 11,9 جنيه، في شباك تذاكر دور العرض السينمائي . الصفا ثانوية بنات، من بطوله علي ربيع و أوس أوس ومحمد ثروت وهالة فاخر وئام مجدي وسارة الشامي ولينا صوفيا وإسراء رخا وتوانا الجوهري، وتأليف وليد أبو المجد وأمين جمال، ومن إنتاج أحمد السبكي و كريم السبكي، وإخراج عمرو صلاح، كما يظهر به العديد من نجوم الفن كضيوف شرف ضمن أحداث الفيلم. تدور أحداث 'الصفا ثانوية بنات' حول مدرس طموح يتنقل للعمل في المدرسة وكان يعمل سابقًا في مدرسة للبنين فقط، ليواجه عدد من المواقف الكوميدية مع البنات للمرة الاولى الذي يتعامل معهن كمعلم، ويوضع فروق الأجيال بين المعلمين وطلابهم، بجانب صعوبة التعامل بينه وبين فريق إدارة المدرسة من مدرسين وإداريين. بدايته كانت في مسرح الجامعة الذي التحق بها ثم اشتهر في مسرحية تياترو مصر، تخرج في كلية التجارة جامعة القاهرة، ثم التحق بفرقة كليته وقدم في أثنائها 25 عرضًا مسرحيًّا ضمن مهرجانات الجامعات المسرحية المختلفة؛ ثم التحاق بالدفعة الثالثة لمركز الإبداع التي يشرف عليها الفنان خالد جلال، عبر شخصيات متعددة لعبها في مسرحيات «أين أشباحى» الاستعراضيّة و«حلو الكلام» التي شكّل فيها ثنائيًّا كوميديا مع الممثل الشاب محمد أسامة مجسدين معًا فواصل درامية تعتمد على المشاغبات مع الجمهور لاختيار أشعار يلقيها باقي أبطال العرض المسرحي بإلقاء تمثيلى بديع وكوميدى.

24 القاهرة
منذ 35 دقائق
- 24 القاهرة
نحن وشات جي بي تي1.. المستشار الذي يقول ما نريد سماعه فقط
هل تحدثت مع شات جي بي تي اليوم؟ أراهن أنك فعلت. أنا شخصيًا تحدثت معه ثلاث مرات قبل المساء. استشرته في أمر شخصي وقرار في العمل، ومشكلة عائلية، حتى كيفية الرد على تعليق مزعج على فيسبوك. بصراحة لم أعد أتفاجأ من هذا. بل أصبحت أتفاجأ من العكس. من الذي لا يتحدث مع شات جي بي تي هذه الأيام؟ ماذا لو قلت إن هذا الحديث سيغير شكل العلاقات الإنسانية من جذورها؟ لا أبالغ. ملايين البشر حول العالم وأقول ملايين حرفيًا يخوضون محادثات يومية حميمة مع خوارزميات. ومنها زواج وطلاق، مع برامج لا تتنفس ولا تشعر ولا تحلم ولا حتى تشرب القهوة في الصباح مثلنا. ولكنها تستمع. أو على الأقل تبدو وكأنها تستمع. وهذا كافٍ للكثيرين منا. بصراحة ما يحدث لا يقتصر على استخدام تقني كما يدّعي البعض. لا، هذا شيء أكبر بكثير من ذلك. إنه انقلاب اجتماعي وتربوي وثقافي! المستشار الرقمي يحل محل حكمة الأجداد القصة التي سأحكيها لكم واقعية عن امرأة في الثامنة والعشرين اتخذت قرار الارتباط، نعم الزواج، بعد استشارة مطولة مع شات جي بي تي. لم تتصل بوالدتها، لم تجلس مع صديقاتها، لم تطلب نصيحة أي إنسان. جلست أمام شاشة حاسوب وسألت شات جي بي تي. وعندما سألتها لماذا بصراحة؟ "قالت: لأن البرنامج يستمع دون أن يقاطعني. يتذكر كل شيء أقوله له. ولا ينهرني ولا يلومني مهما حكيت له. أي أنها، بحسب منطقها، وجدت المستشار العاطفي المثالي. والمشكلة أنها ليست مخطئة تمامًا. من الناحية التقنية على الأقل. الأرقام مخيفة أكثر من ثلث مستخدمي الذكاء الاصطناعي يستشيرونه في قرارات شخصية مهمة. واحد من كل خمسة يعتبره"مصدر دعم عاطفي حقيقي، توقفوا عند هذا الرقم قليلًا. يعني 20% من البشر، هذا يعني أن كل خمسة أشخاص تعرفونهم، واحد منهم يحصل على دعمه العاطفي من خوارزمية. ليس من أم أو أب أو صديق. هل تدركون ما معنى هذا الكلام؟ التفويض المعرفي تعطيل لعقولنا لدي صديق مهندس حكى لي قصة تبدو مضحكة في البداية، لكن عندما تفكرون فيها جيدًا ستشعرون بالرعب. يقول: "لم أعد أستطيع اختيار ملابسي دون أن أسأل شات جي بي تي. حتى القرارات البسيطة أصبحت أعتمد فيها عليه. ماذا آكل؟ أي طريق أسلك للعمل؟ كيف أرد على إيميل المدير؟ ماذا ألبس للحفلة؟ وأحيانًا أشعر أنني نسيت كيف أفكر لوحدي. هذا ما يسميه علماء النفس "التفويض المعرفي". نحن لا نستعين بالذكاء الاصطناعي. نحن نسلمه عقولنا على طبق من ذهب. والمشكلة الأكبر؟ هناك جيل كامل ينشأ وهو لا يعرف كيف يتحمل الشك أو الحيرة. تلك المشاعر "المزعجة" ضرورية لنمونا كبشر. بدونها نصبح "زومبيات بشرية". المتملق الرقمي أخطر مما تتصورون أخطر شيء في شات جي بي تي ليس ذكاءه. الأخطر أنه "متملق" من الدرجة الأولى. لماذا؟ لأن البرنامج مبرمج ليرضيكم، وليس ليقول لكم الحقيقة التي نحتاجها أحيانًا. هناك طالب جامعي أعرفه ترك دراسته ليبدأ مشروعًا خاصًا. والسبب شات جي بي تي الذي شجعه على هذا القرار. والمشكلة أنه بعد أشهر من الفشل والخسائر المالية اكتشف الحقيقة المرة: "كنت أسأله الأسئلة بطريقة معينة لأحصل على الإجابة التي أريدها. وهو كان يعطيني بالضبط ما أريد أن أسمعه. والباحثون يسمون هذا "المرآة المضللة". فالبرنامج يعكس ما تريدون سماعه. والنتيجة؟ نحن نعيش في فقاعة من أوهام جميلة ومريحة، لكنها خطيرة. حرب باردة في البيوت الموقف الأكثر دراما سمعته من امرأة تشكو من ابنتها المراهقة التي تقضي ساعات كاملة تتحدث مع شات جي بي تي عن يومها، عن مشاكلها في المدرسة، عن كل شيء. وعندما تسألها أمها عن حالها، تقول كلمة واحدة: عادي. هذا ليس عناد مراهقة عادي، لا. هذا جيل كامل يفضل الحديث مع الخوارزميات على الحديث مع الأهل. يجدها أسهل ولا تعمل محاضرات بالأخلاق والتربية مثل الوالدين. المشكلة أن هذه الراحة تكلفنا شيئًا مهمًا جدًا؛ تعلم كيفية الحوار والاستماع، وبناء علاقات حقيقية مع بشر مثلنا، أي نغضب ونفرح ونلوم ونصرخ ونعترض ونتخاصم وربما نكسر بعض أواني المنزل عند الغضب. في النهاية المطلوب ليس مقاطعة شات جي بي تي أو رفض استخدامه، هذا غير عملي وغير منطقي. أنا شخصيًا أستخدمه كل يوم. المطلوب توعية الطلاب في المدارس والجامعات بحدود هذه العلاقة. عدم السماح لها بأن تحل محل التواصل الإنساني الحقيقي. في المقالة القادمة سأتحدث عن موضوع أكثر إثارة للقلق: كيف أصبح الذكاء الاصطناعي صديق "الفضفضة" الذي نبوح له بأسرارنا.


النبأ
منذ 35 دقائق
- النبأ
السيد خيرالله يكتب: الباز افندي.. والنطاطون علي الموائد.. لقد نفذ رصيدكم !
فى فيلم (ابن حميدو) الذى تم إنتاجه عام 1957 والذي جسّد شخصية الباز أفندي فيه الفنان الراحل توفيق الدقن يؤكد أن هذه الشخصية لم تمت ومازالت تعيش بيننا ويتم توريثها عبر العصور. للأسف نموذج الباز أفندي أصبح منتشرا بشكل كبير جدًا في مجتمعنا وأننا محاطون بنخبه من عينة الباز افندي الذين تسببوا في الكثير من المشاكل وعلي الرغم من الجهود الكبيرة للدولة المصرية بقيادة الرئيس السيسي لبناء الجمهورية الجديدة والإعتماد علي الكوادر المؤهلة الا أن هناك نماذج لاتريد الإستغناء عن الاستعانة بمن يجسدون شخصية الباز أفندي خاصة أن هذه النماذج لاتحترم قدراتها وإمكانياتها ولكن للاسف يحاولون تصدر المشهد دون علم أو وعي اوثقافة.... لذا لا بد من التصدي ومواجهة هذه النوعيات التي لا ترتقي أن تتقدم الصفوف فمثلما حققت نظرية الباز أفندى الربح والمصلحة دون بذل جهد أو عمل، أمثال هؤلاء أصبحوا يشكلون خطرًا يجب استئصاله على وجه السرعة حتي لايتم تهديد المجتمع. شخصية (الباز أفندى) الموجوده بكل محيط لنا والتي كل إمكانياتها كما قالت عنها أم حميدة الفنانة سعاد أحمد.«دا عليه كرافتة ترد الروح» تلك الشخصية التي كل مؤهلاتها لافتة مكتوب عليها (ساقط توجيهية ووكيل أعمال وسمسار مَراكب وقبانى وبالعكس)، وهى ذات الشخصية التى سأل عنها الفنان إسماعيل يس (ابن حميدو) فى الفيلم: الفنان عبدالفتاح القصرى (الريس حنفى): «يطلع مين (الباز أفندى) دا يا معلم حنفى؟»، فيجيبه بكل فخر: «ده رجل مستوعب كل الأشياء وقارى. ده سمسار مراكب وقبانى ووكيل أعمال وساقط توجيهية يعنى شهر عقارى متنقل».. وللأسف نجد هذه الأيام نماذج كثر من هذه الشخصيات التي تدّعى معرفة كل شىء والعالمة ببواطن الأمور المَخفى منها والمُعلن (يعنى بتاع كله) والتى ابتلى بها مجتمعنا ونشاهدها يوميا ويتحدثون باسم الناس ولهؤلاء تحديدًا أقول لهم علي رأي الباز أفندي "إيوه آه " لقد نفذ رصيدكم ومرحلة البناء والتطوير قد حانت ولا بد من إبعاد الأفاقين والجهلاء والمرتزقة والكذابين وأدعياء العلم والمعرفة ومن يحاولون طمس تاريخهم المشبوه من أمثال الباز أفندى وأنا على يقين أن هذا سيتحقق فى القريب العاجل بإذن الله ". يا سادة.. ابن خلدون دشن مقولته منذ عشرات السنين، وعندما انهارت مصر عقب ثورة الخراب 25 يناير 2011، واستمر هذا الانهيار حتى 2014 ظهرت هذه الفئات وتغلغلت وانتشرت انتشار الأورام الخبيثة فى جسد المجتمع المصرى، وكانت نتائجه أننا ندفع ثمن مضاعفاته حتى الآن. نحن بالفعل نعيش زمن المنجمين، وضاربى الودع، ومروجى الشائعات، والأكاذيب، والنطاطون علي كل الموائد يتلونون كالحرباء علي حسب السبوبة يتاجرون بالغلابة وآلامهم، يحاولون ايجاد لهم دور وسط مجتمع كاشفهم جيدا فهولاء تجار الدين الذين يخرجون علينا فى عباءة المتفقهين، وهم أبعد ما يكونون عن الإلمام بالعلوم الشرعية، بجانب ظهور مكروها شعبيا وعفنة، تتحدث عن الأرامل والغارمات بشكل حصرى، وتسخر الدين لخدمة أهدافها، وتشيع بين الناس أنها تملك مفاتيح أبواب الجنة والنار، فمن يتبعها وينفذ أوامرها على السمع والطاعة، يحصل على مفتاح أحد أبواب الجنة، أما الذين يعارضونها ويفندون مزاعمها، ويكشفون مخططاتهم، فهؤلاء اعداءهم ، والدفع بهم فى نار جهنم فى الدار الآخرة. فاقول لهولاء الافاقون المتلونون ومن وراهم خبتم وخاب سعيكم الدنيئ، فالجميع يعلم مخططكم الخبيث، مهما خدعتكم مدح الارزقية المستفيدون من أساليبكم الرخيصة، فانتم بلالين هواء، جاهزة للفرقعه في أي وقت وبشكة دبوس صغيرة، وغدا لناظرة قريب !!