
خاتم ماسي ووشم غامض: جورجينا رودريغيز تُشعل التوقعات حول زواجها من رونالدو (صور)
أحدثت جورجينا رودريغيز، شريكة النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، موجة تفاعل واسعة بعد أن نشرت عبر خاصية "الستوري" في حسابها على "إنستغرام" صورة ليدها، ظهرت فيها مرتدية ساعة فاخرة وخاتماً ماسياً ضخماً، إلى جانب وشم جديد كُتب باللغة العربية.
العبارة التي اختارتها جورجينا لوشمها تقول: "ابعد عننا الشر آمين"، وقد أثارت هذه الجملة باللغة العربية دهشة المتابعين، بين من أُعجب بالخط والمعنى، ومن تساءل عن دوافع اختيارها لهذه اللغة تحديداً، وهي التي لا تنتمي إلى الثقافة العربية.
صحيفة "ديلي ميل" البريطانية ربطت الصورة بخاتم الخطبة، مشيرة إلى أن جورجينا ربما أرادت من خلالها التلميح إلى قرب موعد زواجها من رونالدو، خاصة بعد التصريحات الأخيرة التي أدلى بها "الدون" في المسلسل الوثائقي الذي يسلط الضوء على حياة جورجينا، والذي يُعرض على منصة "نتفليكس". وقال فيه: "قد نتزوج في سنة، في ستة أشهر أو حتى في شهر... لكنني متأكد بنسبة ألف في المئة أن الزواج سيحدث".
ورغم أن علاقتهما لم تُتوّج رسمياً بالزواج بعد، فإن كريستيانو لطالما وصف جورجينا بأنها "زوجته".
ففي حفل جوائز "غلوب سوكر" في كانون الأول / ديسمبر 2024، عبّر عن امتنانه قائلاً: "سعيد بهذه الجائزة، ابني الأكبر هنا، وزوجتي جورجينا أيضاً".
كما كرر الوصف نفسه في لعبة "السيد والسيدة" التي نشرها على قناته في "يوتيوب" في آب / أغسطس الماضي.
منذ انتقال رونالدو إلى نادي النصر السعودي مطلع عام 2023، استقرت جورجينا برفقته في العاصمة الرياض، حيث تشارك متابعيها باستمرار صوراً ومقاطع من تفاصيل حياتها اليومية في المملكة. وتعود علاقتهما إلى عام 2016، وقد أنجبا معًا ابنتين: آلانا ذات السبعة أعوام، وبيلا التي تبلغ من العمر عامين، كما تشارك جورجينا في تربية أبناء رونالدو الآخرين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 32 دقائق
- ليبانون 24
ابن سيرين عبد النور يظهر في فيديو يتحدث عن إصابة والده… والفنانة توثق اللحظة
نشرت الفنانة سيرين عبد النور مقطع فيديو عبر خاصية "الستوري" على حسابها في إنستغرام، ظهرت فيه وهي تحمل ابنها كريستيانو الذي روى بطريقة عفوية ومضحكة قصة تعرّض والده لضربة على عينه. اللافت في الفيديو كان الطريقة الطفولية التي عبّر بها الطفل عن الحادثة، حيث لاحظ المتابعون صعوبة نطقه للغة العربية، ما أضفى على المقطع طرافةً إضافية. وفي نهاية الفيديو، ظهرت سيرين وهي تضحك على الموقف الطريف الذي تعرّض له زوجها، ما أثار تفاعلًا واسعًا بين جمهورها الذين عبّروا عن إعجابهم بعفوية اللحظة وروح العائلة الظاهرة في المقطع.


النهار
منذ 35 دقائق
- النهار
خبيرة لغة الجسد تحلل إيماءات ميغان ماركل في إحدى أكثر اللحظات حرجاً
أجرت خبيرة لغة الجسد جودي جيمس، تحليلاً لإيماءات ميغان ماركل وحركاتها خلال واحدة من أكثر اللحظات حرجاً وارباكاً في حياتها، وذلك قبل أن تصبح دوقة ساسكس. جاء ذلك خلال مشاركة ماركل في مؤتمر المدونين "Create and Cultivate" لعام 2016 في أتلانتا، حيث تحدثت عن موقعها الإلكتروني "The Tig". وقد رصدت جيمس مؤشرات واضحة على توتر ماركل وعدم ارتياحها أثناء التفاعل، بحسب موقع "ديلي ميل". في تلك المرحلة، كانت ماركل تحاول التوفيق بين مسيرتها التمثيلية في مسلسل "Suits" وشغفها بالتدوين، وقد سنحت لها الفرصة لمشاركة تجاربها ورؤيتها. لكن عند فتح باب الأسئلة من الجمهور، خيم صمت غير مريح استمر 14 ثانية. وعن هذه اللحظة، قالت جيمس: "كان هناك جهد ملحوظ لملء هذا الفراغ المحرج، وخلال تلك الثواني، ظهرت على ميغان مجموعة من ردود الفعل، بينها ما بدا كعلامات سخط محتمل وابتسامة ساخرة غير متماثلة". وأشارت إلى أن ميغان بدت في البداية واثقة من نفسها أمام الجمهور، إذ كانت تجلس وقدماها متقاطعتان وترفع إحدى ركبتيها في إحدى اللحظات، مما يوحي أنها لم تكن ترغب في خلق حاجز بوضعيتها. وأضافت: "كان مرفقاها مسنودين على ذراعي كرسيها في طقس من طقوس التباعد السلطوي، بينما استندت يدها اليسرى بخفة إلى فخذها، وكانت تخاطب الجمهور بطريقة ودية لبناء الألفة، مشيرة إليهم بـ : "أنتم يا رفاق". عادةً ما يقوم المذيع الماهر بإعداد أسئلة احتياطية أو حتى يزرع أسئلة الجمهور باستفسارات مكتوبة مسبقاً، ولكن من الواضح أن هذه لم تكن الحال في مقابلة ميغان. وأوضحت جودي: "كل متحدث يعرف الرهبة الخفيفة التي تأتي مع لحظة "هل من أسئلة؟"، فبغض النظر عن مدى جاذبيتك وإفادتك، هناك دائماً خطر الصمت المتقطع الذي يمكن أن يوحي عدم الاهتمام". ومع عدم ظهور أي أسئلة فورية، تدخلت ميغان بسرعة قائلةً: "ليست لديهم أسئلة، إنهم يريدون فقط الكوكتيل الخاص بهم، مستخدمةً كلمة "هم" البعيدة لخلق "فجوة خفية في العلاقة". تنظر إلى المذيع وتتدخل لملء لحظة الصمت قائلة: "أنا فتاة ثرثارة"، بينما تتحرك يدها من المعصم بإيماءة تنم عن بعض الضيق. ثم ترفع حاجبيها وتضيف: "ولا حتى سؤال عن مايك روس، هذا يفاجئني!"، مستخدمة إيماءة يد متراخية وبكف مفتوح نحو الجمهور، لتتماشى مع تعبير الدهشة على وجهها. في النهاية، طرحت امرأة من الجمهور سؤالاً: "اليوم، لاحظت أننا تحدثنا كثيراً عن التحفيز واتباع حدسك. ميغان، كنت أتساءل عما إذا كان بإمكانك التحدث قليلاً عن التنقل بين النسوية في بيئات العمل المحافظة". في تلك اللحظة، وضعت ميغان يدها على جبينها وضحكت، بعدما كانت قد تحدّثت للتو عن عدد الأشخاص الذين عرضوا عليها الشمبانيا. وأشارت جودي إلى أنه "ما إن طُرح عليها سؤال يتعلق بالنسوية، حتى بدت ميغان حريصة على استعادة حضورها وتأكيد موقفها، في محاولة لتصحيح ما قد يُفهم على أنه فتور أو قلة حماسة".


IM Lebanon
منذ يوم واحد
- IM Lebanon
نتفليكس تمهّد لموسم ثانٍ من 'فرانكلين'
قدمت النجمة دانييلا رحمة بجوار النجم السوري محمد الأحمد، في المسلسل المعروض أخيرا عبر المنصة العالمية نتفليكس، «فرانكلين»، ثنائية من الرومانسية، الأكشن والأحداث المشوقة. المسلسل المعروض في 6 حلقات، استطاع الدخول ضمن كواليس صناعة تزييف العملة في بيروت وذلك ضمن دراما مشوقة، تعود من خلالها النّجمة دانييلا رحمة التي تجسد شخصية الفتاة الإيطالية اللبنانية (يوليا) والنجم محمد الأحمد في شخصية (آدم) «الأب الأعزب ومزور العملة المحترف» الذي تضطره الظروف للعودة إلى ماضٍ عصيب والتعاون من جديد مع حبيبته السابقة وسط شبكة من الصراعات والعلاقات المعقدة. انتهت أحداث الحلقة 6 والأخيرة من فرانكلين بهروب محمد الأحمد من السجن بعد إيداعه فيه إثر القبض عليه في المستشفى لمحاولته إنقاذ ابنته التي يؤخرون إجراء عملية نقل قلب لها. دانييلا رحمة اختتمت الحلقة الأخيرة بوضعها أموالاً طائلة من الدولارات في منزل آدم وعليها ورقة فئة الـ100 دولار المكتوب عليها اسمها يوليا، وأخذت ابنة آدم وسافرت الى إيطاليا، ليفتح صناع العمل شهية متابعين ومحبي دانييلا والأحمد لرؤيتهما سوياً مرة أخرى في الموسم الثاني منه. وقد حقق «فرانكلين» حضوراً قوياً منذ لحظة إطلاقه على منصة «نتفليكس»، معتلياً قوائم المشاهدة الأولى في عدة بلدان عربية، كما سجل حضوراً عالمياً بدخوله قائمة العشرة الأوائل ضمن محتوى المنصة الأكثر مشاهدة دولياً. يشار إلى أن «فرانكلين» من بطولة دانييلا رحمة ومحمد الأحمد إلى جانب مشاركة مجموعة من الفنانين، أبرزهم طوني عيسى، فايز قزق، يوسف حداد، وسام صليبا، بيار داغر، جورج شلهوب، ساندي بيل، سمارة نهرا وخالد السيد، ومن توقيع المخرج حسين المنباوي، والنص للكاتبة شيرين خوري، ويُعتبر من بين المشاريع الأولى التي تجمع بين منصة «نتفليكس» و«إيغل فيلمز» في تجربة إنتاج مشتركة ضمن محتوى أصلي مخصص للمنصة الرقمية.