logo
23 قتيلا في 4 هجمات منفصلة وسط نيجيريا

23 قتيلا في 4 هجمات منفصلة وسط نيجيريا

قُتل مسلّحون 23 شخصا في أربع هجمات منفصلة في ولاية بينو وسط نيجيريا، وفق ما أفاد مسؤول في الصليب الأحمر الأحد في أحدث اضطرابات تشهدها المنطقة.
وغالبا ما يشهد وسط نيجيريا اشتباكات بين رعاة ماشية من البدو والمزارعين حول استغلال الأراضي.
وقال سكرتير الصليب الأحمر في ولاية بينو أنتوني أباه في تصريح لوكالة فرانس برس "أكدت تقارير ميدانية مقتل 23 شخصا على الأقل في هجمات مختلفة".
وأوضح أن ثمانية أشخاص قتلوا في أوكوم، وتسعة في لوغو القريبة، و3 في كل من غوما وكواندي، وجرح كثر، مشيرا إلى بيانات لموظفين ميدانيين في المنظمة.
وقالت متحدثة باسم الشرطة إنه لا علم لها بالهجمات.
ووقع بعض من الهجمات في مناطق شهدت قبل شهر ونيّف أعمال عنف أسفرت عن مقتل 56 شخصا على الأقل.
aXA6IDkyLjExMi4xMzkuMTkg
جزيرة ام اند امز
ES

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محمد رمضان يعترض على إيداع ابنه في دار رعاية: «تم تجاهل القانون لأنه ابني»
محمد رمضان يعترض على إيداع ابنه في دار رعاية: «تم تجاهل القانون لأنه ابني»

العين الإخبارية

timeمنذ 11 ساعات

  • العين الإخبارية

محمد رمضان يعترض على إيداع ابنه في دار رعاية: «تم تجاهل القانون لأنه ابني»

في أول رد رسمي، أعرب الفنان محمد رمضان عن استيائه من الحكم القضائي بإيداع نجله في دار رعاية، مؤكدًا أن ابنه تعرّض للتنمر والتشهير رغم أنه لم يكن الطرف المعتدي. عبّر الفنان المصري محمد رمضان عن غضبه الشديد من الحكم الصادر ضد نجله، والقاضي بإيداعه في إحدى دور الرعاية التأديبية، على خلفية واقعة شهدها أحد الأندية الاجتماعية الخاصة، مشيرًا إلى أن الحكم جاء مجحفًا وغير منصف، خاصة أن نجله لم يكن الطرف المعتدي، بحسب ما أكده. وفي أول تعليق رسمي له على القرار، نشر رمضان عبر حسابه الرسمي على تطبيق "إنستغرام" مقتطفًا من قانون الطفل المصري، وسلّط الضوء على مادة قانونية تحظر نشر الصور أو البيانات الخاصة بأي طفل قاصر متورط أو حتى شاهد في القضايا المنظورة أمام جهات التحقيق أو القضاء. وأكد أن هذا النص القانوني جرى تجاهله تمامًا في حالة ابنه، وذلك فقط لأنه نجل شخصية عامة. بداية الواقعة.. استفزاز وتنمر داخل النادي واستعرض محمد رمضان تفاصيل الواقعة، موضحًا أن الحادثة بدأت حينما كان نجله برفقة شقيقته داخل نادٍ خاص بمنطقة "نيو جيزة"، حيث تعرّض لسلسلة من الاستفزازات والتنمر من قِبل عدد من الأطفال، وُجّهت خلالها له عبارات عنصرية تمس لون بشرته وأصول والده. واعتبر رمضان أن هذه العبارات لم تكن عفوية، بل تمثل "تنمرًا طبقيًا متعمدًا" يقف خلفه تحريض من بعض أولياء الأمور، بحسب وصفه. وأشار رمضان إلى أنه فور تلقيه الخبر، توجّه مباشرة إلى مقر النادي لمتابعة الأمر عن قرب، وواجه الأطفال المعنيين بالواقعة بحضور شهود عيان، بينهم موظفون في النادي. وأضاف أن النيابة العامة راجعت تسجيلات كاميرات المراقبة التي أوضحت بجلاء أن نجله لم يبدأ بالاعتداء، ما يُفترض أن يعفيه من أي اتهام يستوجب إجراء تأديبي. اعتراض على تداول بيانات نجله إعلاميًا وانتقد الفنان المصري صدور بيان صحفي رسمي تضمّن اسم نجله وصورته على خلفية الواقعة، معتبرًا أن ذلك يشكل انتهاكًا صارخًا لحقوق الطفل. وأبدى استغرابه من الجهة التي سمحت بتداول بيانات نجله على نطاق إعلامي واسع، رغم الحماية القانونية التي يُفترض أن يتمتع بها القُصَّر في مثل هذه الحالات. احترام للقضاء واتهام بـ"تعنت ممنهج" ورغم اعتراضه على مضمون الحكم، أكّد محمد رمضان احترامه الكامل للمؤسسة القضائية في مصر، لكنه في الوقت ذاته وصف الحكم بأنه "غير عادل" و"غير متوقع"، معتبرًا أن ما تعرّض له نجله هو امتداد لحالة من "التعنت الممنهج" التي يواجهها هو وأفراد أسرته منذ سنوات، بحسب تعبيره. وأضاف أن الشهرة التي يتمتع بها لا ينبغي أن تكون سببًا في تحميل ابنه ما لا يحتمل، مشددًا على أن ابنه لم يرتكب أي سلوك يستدعي اتخاذ قرار تأديبي بهذا الحجم. جلسة استئناف مرتقبة في يونيو وفي ختام بيانه، شدد رمضان على تمسكه الكامل بالعدالة وثقته الراسخة في منظومة القانون المصري، مؤكدًا أن ما حدث لن يُضعف انتماءه لوطنه أو ثقته في القضاء. وتجدر الإشارة إلى أن محكمة مستأنف الطفل في مدينة 6 أكتوبر ستنظر يوم 19 يونيو/ حزيران المقبل، في المعارضة المقدمة من الفنان محمد رمضان على الحكم الغيابي الصادر بإيداع نجله في دار رعاية. ويأتي ذلك عقب بلاغ تقدمت به إحدى السيدات، اتهمت فيه رمضان ونجله بالاعتداء على نجلها داخل النادي، وهي التهمة التي أنكرها رمضان جملة وتفصيلًا، مؤكدًا براءة ابنه من أي سلوك عدائي. aXA6IDE1NC4yMS4xMjUuMTEyIA== جزيرة ام اند امز ES

على قميص جوليان أسانج.. أطفال غزة يخطفون أضواء «مهرجان كان»
على قميص جوليان أسانج.. أطفال غزة يخطفون أضواء «مهرجان كان»

العين الإخبارية

timeمنذ 20 ساعات

  • العين الإخبارية

على قميص جوليان أسانج.. أطفال غزة يخطفون أضواء «مهرجان كان»

مؤسس موقع ويكيليكس جوليان أسانج يخطف الأنظار في مهرجان «كان» بظهوره مرتديا قميصا عليه أسماء 4986 طفلا قتلوا بغزة. وأسانج الذي "تعافى" من سنوات سجنه الطويلة بحسب زوجته ستيلا، حضر ضمن فعاليات مهرجان كان السينمائي الأربعاء لمواكبة فيلم وثائقي عنه يتضمن لقطات لم يسبق أن عُرضت. ولم يشأ الناشط الأسترالي الذي انتهت مشاكله القضائية في يونيو/ حزيران 2024 بعدما مكث بالسجن في بريطانيا خمس سنوات وحضر للترويج لفيلم "ذي سيكس بيليون دولار مان" للمخرج الأميركي يوجين جاريكي، الإدلاء بأية تصريحات مباشرة. وأوضحت زوجته لوكالة فرانس برس أنه سيفعل "عندما يشعر بأنه جاهز". أطفال غزة لكن قبل ذلك بيوم، أوضح بيان على حساب لجنة دعم أسانج في منصة "إكس"، أن جوليان يشارك في مهرجان كان السينمائي في فرنسا من أجل عرض الفيلم الوثائقي "رجل الستة ملايين دولار"، حوله. وبحسب البيان، فإن أسانج شارك في المهرجان مرتديًا قميصًا يحمل أسماء 4 آلاف و986 طفلً دون سن الخامسة قتلوا خلال القصف الإسرائيلي المستمر على غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين أول 2023. وأشار البيان إلى أن الجانب الآخر من القميص كتب عليه عبارة "أوقفوا إسرائيل". ويعتقد مراقبون أن ظهور أسانج (53 عاما) بالقميص قد يعكس رغبة من مخرج الأفلام الوثائقية يوجين جاريكي في أن يعطي فيلمه صورة جديدة عنه يُبرز فيها "صفاته البطولية"، ويدحض الأفكار المسبقة عن الرجل الذي جعلته أثار الجدل بأساليبه وشخصيته. سنوات وراء القضبان أُطلِق سراح أسانج في يونيو/ حزيران الماضي من سجن بريطاني يخضع لحراسة شديدة بعدما عقد اتفاقا مع الحكومة الأمريكية التي كانت تسعى إلى محاكمته بتهمة نشر معلومات دبلوماسية وعسكرية سرية للغاية. وأمضى الناشط خمس سنوات وراء القضبان في إنكلترا، كان خلالها يرفض تسليمه إلى الولايات المتحدة، بعدما بقي سبع سنوات في السفارة الإكوادورية في لندن، حيث طلب اللجوء السياسي. وقالت زوجته المحامية الإسبانية السويدية ستيلا أسانج التي تولت الدفاع عنه في المحكمة: "نعيش (راهنا) وسط مكان طبيعي خلاّب (في أستراليا). جوليان يحب قضاء الوقت في الهواء الطلق. (...) لقد تعافى جسديا ونفسيا". أما جاريكي فلاحظ في تصريح لوكالة فرانس برس أن أسانج "عرّض نفسه للخطر من أجل مبدأ إعلام الرأي العام بما تفعله الشركات والحكومات في مختلف أنحاء العالم سرا". ورأى المخرج البالغ 55 عاما أن أي شخص على استعداد للتضحية بسنوات من حياته من أجل المبادئ يجب اعتباره شخصا يتمتع بـ"صفات بطولية". ويتضمن فيلمه لقطات حميمة وفرتها ستيلا أسانج التي انضمت إلى ويكيليكس كمستشارة قانونية. وأنجبت المحامية طفلين من زوجها أثناء وجوده في السفارة الإكوادورية في لندن. aXA6IDQ1LjE5Ni40MC4yMTkg جزيرة ام اند امز US

«يكفي».. صرخة فلسطينية من غزة
«يكفي».. صرخة فلسطينية من غزة

العين الإخبارية

timeمنذ 20 ساعات

  • العين الإخبارية

«يكفي».. صرخة فلسطينية من غزة

في باحة مستشفى ناصر بمدينة خان يونس جنوبي غزة، علا بكاء النساء وقد تجمعن قرب جثث لُفت بأكفان بيضاء. بينما كان رجال على مقربة منهن يؤدون الصلاة على أرواح عدد آخر من ضحايا الغارات الإسرائيلية فجر الأربعاء. وفي ساعات الصبح الأولى، نُقلت بعض الجثث وقد لُفت ببطانيات سميكة في صندوق سيارة خاصة، وأخرى في مركبة إسعاف. ومن بينها، وصل جثمان الطفلة آيسل عدنان أبو صلاح التي لم تتجاوز العام ونصف العام، وفق مستشفى ناصر، وعند مدخل المستشفى، حمل شاب جثمان الطفلة التي غطت الأتربة وجهها في حين بدت جمجمتها مفتوحة. وإلى جانب جثمانها، وضع رجل كيسا أبيض عليه شعار وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، وقد جُمعت بداخله أشلاء قتلى سقطوا في الغارة الإسرائيلية التي استهدفت منزل عائلة آيسل في منطقة عبسان الكبيرة. وعبسان الكبيرة منطقة زراعية، أمر الجيش الإسرائيلي الإثنين سكانها بإخلائها. لكن قريب العائلة شوقي أبو صلاح قال إن العائلة "فقيرة، لم تكن تملك المال للخروج إلى منطقة النزوح" التي حددها الجيش في المواصي. «ما ذنبهم؟» وقالت إحدى النسوة "عائلة أبو صلاح ثلاثة طوابق، كل طابق عائلة مكونة من أب وأم وأولادهما. كلها مُحيت، ما ذنبهم؟ ماذا فعلوا؟ كلهم اطفال، أكبرهم خمس سنوات". من جهته، أعلن الدفاع المدني في قطاع غزة، أن عشرات الغارات الإسرائيلية استهدفت خان يونس ولم تستثنِ حتى خيام النازحين الذين ظنوا أنها فيها بمأمن من الغارات. وكثفت إسرائيل غاراتها الجوية وعملياتها البرية في قطاع غزة وأعلنت عزمها السيطرة على "كامل" القطاع. وتخلف هذه الهجمات عشرات القتلى يوميا، ووصل عددهم في 16 مايو/ أيار الجاري وحده إلى 120 قتيلا. "لم يبقَ لي أحد" بينما كانت مجموعة من النسوة يساعدنها على الوقوف، كانت فريال أبو صلاح تبكي بحرقة وتقول "يما، لا واحد، ولا إثنين، لم يبقَ لي احد. إنا لله وإنا إليه راجعون ... حسبي الله ونعم الوكيل". وفي زاوية أخرى من باحة المستشفى، جلست مجموعة من النساء والأطفال على الرصيف. وقالت إحداهن وقد اتشحت تماما بالسواد وهي ترتجف إن شقيق زوجها الذي لديه سبعة أطفال "ذهب للمبيت عند صديقه، هدموا عليه المنزل". وأضافت: "يكفي يكفي. ماذا تنتظرون؟ أن تشربوا مزيدا من الدم ... تتفرجون على المسرحية... ". وفي غرفة المستشفى حيث سُجِيت جثامين عائلة أبو صلاح، حاول بعض الرجال تهدئة رجل لم يتوقف عن البكاء ومساعدته على الوقوف قبل أن يصرخ بكلمات غير مفهومة. ولم يرد الجيش الإسرائيلي على طلب وكالة فرانس برس التعليق على الغارة. واندلعت الحرب بعد هجوم مباغت شنته حماس على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023. وأسفر الهجوم عن مقتل 1218 شخصا، غالبيتهم من المدنيين وفقا لتعداد أجرته وكالة فرانس برس بالاستناد إلى بيانات رسمية إسرائيلية. ومنذ بدء الحرب، بلغ عدد القتلى في غزة 53655، وفقا لأحدث حصيلة أوردتها وزارة الصحة التابعة لحماس، بينهم 3509 قتيلا على الأقل منذ استئناف إسرائيل ضرباتها في 18 مارس/ آذار الماضي. aXA6IDgyLjI3LjIxMC45MyA= جزيرة ام اند امز LV

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store