
انطلاق فعاليات مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير بحضور نجوم الفن (صور)
انطلقت منذ قليل، فعاليات الدورة الحادية عشرة من مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، وسط حضور فني واسع على السجادة الحمراء بمسرح سيد درويش بمدينة الإسكندرية.
شهد حفل الافتتاح حضور كوكبة من نجوم الفن، من بينهم الفنان محمود حميدة، والفنانة بشرى وزوجها خالد حميدة، والفنانة شيري عادل، والمخرج أمير رمسيس، والفنانة سلوى محمد علي، إلى جانب أعضاء لجان التحكيم وعدد كبير من صناع السينما.
وقدمت الفنانة بشرى حفل الافتتاح، الذي تميز بأجواء احتفالية مبهجة، وشهد تكريم الفنانة ريهام عبد الغفور بجائزة "هيباتيا الذهبية"، تقديرًا لمسيرتها الفنية الحافلة بالأعمال المميزة في السينما والدراما. كما تم تكريم الفنان الشاب أحمد مالك، الذي لمع اسمه كأحد أبرز المواهب الصاعدة في الساحة الفنية.
وتخلل حفل الافتتاح عرض الفيلم الكندي القصير Hatch، وفيلم التحريك الإماراتي أطفال البرزخ. كما أحيت فرقة الأنفوشي للموسيقى العربية بقيادة المايسترو هيثم بسيوني فقرات فنية مميزة.
وتضم لجنة تحكيم المسابقة الدولية للمهرجان مجموعة من أبرز الأسماء في مجال صناعة الأفلام، برئاسة المخرج المصري يسري نصرالله، إلى جانب كاميل فارين، وميلياوشا أيتوغانوفا، ومانويل بينا، والفنانة شيري عادل.
يُذكر أن مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير تأسس عام 2015، ويُقام سنويًا في شهر أبريل بهدف دعم وتشجيع صناع الأفلام القصيرة لعرض أعمالهم أمام الجمهور. وينظم المهرجان جمعية دائرة الفن، برعاية وزارة الثقافة ومحافظة الإسكندرية، إلى جانب عدد من المؤسسات الداعمة مثل ريد ستار، بيست ميديا، لاجوني، أوسكار، ديجيتايزد، ونيو سينشري، وشركة باشون للإنتاج الفني.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- النهار
مهرجان كان.. أزيد من 300 سينمائيّ يرفضون الإبادة في غزة
وقع أزيد من 300 نجم سينمائي عالمي، على بيان، نشرته صحيفة 'ليبراسيون' الفرنسية، ومجلة 'فرايتي' الأمريكية، ينددون فيه بـ'صمت' المجتمع الثقافي على 'الإبادة الجماعية' في غزة. وجاء ذلك، عشية، إفتتاح مهرجان كان السينمائي، اليوم الثلاثاء، والذي سيعرف عرض فيلم وثائقي، للمصورة الصحافية الفلسطينية فاطمة حسونة (25 عاماً)، بعنوان 'ضع روحك على كفك وامشِ'، من توقيع الإيرانية سبيده فارسي. ودعا الموقعون على البيان، ومنهم أسماء مرموقة مثل المخرج الإسباني بيدرو ألمودوفار والحائز على جائزة 'السعفة الذهبية'، إلى التحرك 'من أجل جميع أولئك الذين يموتون في ظل اللامبالاة'. وقد نددوا في رسالتهم بمقتل المصورة الصحافية الفلسطينية فاطمة حسونة. والتي استشهدت مع عشرة من أفراد عائلتها في قصف إسرائيلي على منزلهم في شمال غزة. بعد يوم واحد فقط من إعلان عرض فيلمها في مهرجان كان. وضمّت اللائحة أيضاً المخرج البريطاني جوناثان غليزر، الفائز بجائزة أوسكار هذا العام عن فيلمه 'The Zone of Interest'. إلى جانب النجم الأميركي مارك روفالو. والممثل الإسباني خافيير بارديم، والممثلات الفرنسيات، أديل أكزاركوبولوس وليلى بختي. وجاء في البيان، الذي وقع عليه حوالي 380 فنانا: 'نحن الفنانون والممثلون في عالم الثقافة. لا يمكننا أن نظل صامتين بينما تُرتكب إبادة جماعية في غزة'. وتضمن البيان، نعيا، للصحفية الفلسطينية فاطمة حسونة، التي قتلت في قصف إسرائيلي في منتصف أفريل. وكانت بطلة فيلم وثائقي سيُعرض في إطار مهرجان كان السينمائي. وتساءل الموقعون في البيان: 'لماذا يبدو أن السينما، التي تُعتبر مصدرًا للأعمال الاجتماعية والملتزمة. تتجاهل الرعب الحقيقي والمعاناة التي يتعرض لها زملاؤنا؟' أفلام حرب… لكن لا مكان لغزة رغم تخصيص برمجة خاصة تحت عنوان 'يوم أوكرانيا' ضمن المهرجان، تتضمن فيلمين عن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وفيلما ثالثا من الخطوط الأمامية للحرب. لم يخصص المهرجان برنامجا مماثلا لغزة، رغم الإبادة الإسرائيلية المتواصلة منذ سنة ونصف. ومع ذلك، سيعرض الفيلم الوثائقي عن حسونة 'تكريما لذكراها'، وفق ما أكد منظمو المهرجان. كما يعرض أيضا فيلم روائي للمخرجين الفلسطينيين عرب وطرزان نصار. تدور أحداثه في غزة عام 2007، ضمن أحد الأقسام الموازية.


النهار
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- النهار
مهرجان كان.. أزيد من 300 سينمائياً يرفضون الإبادة في غزة
وقع أزيد من 300 نجم سينمائي عالمي، على بيان، نشرته صحيفة 'ليبراسيون' الفرنسية، ومجلة 'فرايتي' الأمريكية، ينددون فيه بـ'صمت' المجتمع الثقافي على 'الإبادة الجماعية' في غزة. وجاء ذلك، عشية، إفتتاح مهرجان كان السينمائي، اليوم الثلاثاء، والذي سيعرف عرض فيلم وثائقي، للمصورة الصحافية الفلسطينية فاطمة حسونة (25 عاماً)، بعنوان 'ضع روحك على كفك وامشِ'، من توقيع الإيرانية سبيده فارسي. ودعا الموقعون على البيان، ومنهم أسماء مرموقة مثل المخرج الإسباني بيدرو ألمودوفار والحائز على جائزة 'السعفة الذهبية'، إلى التحرك 'من أجل جميع أولئك الذين يموتون في ظل اللامبالاة'. وقد نددوا في رسالتهم بمقتل المصورة الصحافية الفلسطينية فاطمة حسونة. والتي استشهدت مع عشرة من أفراد عائلتها في قصف إسرائيلي على منزلهم في شمال غزة. بعد يوم واحد فقط من إعلان عرض فيلمها في مهرجان كان. وضمّت اللائحة أيضاً المخرج البريطاني جوناثان غليزر، الفائز بجائزة أوسكار هذا العام عن فيلمه 'The Zone of Interest'. إلى جانب النجم الأميركي مارك روفالو. والممثل الإسباني خافيير بارديم، والممثلات الفرنسيات، أديل أكزاركوبولوس وليلى بختي. وجاء في البيان، الذي وقع عليه حوالي 380 فنانا: 'نحن الفنانون والممثلون في عالم الثقافة. لا يمكننا أن نظل صامتين بينما تُرتكب إبادة جماعية في غزة'. وتضمن البيان، نعيا، للصحفية الفلسطينية فاطمة حسونة، التي قتلت في قصف إسرائيلي في منتصف أفريل. وكانت بطلة فيلم وثائقي سيُعرض في إطار مهرجان كان السينمائي. وتساءل الموقعون في البيان: 'لماذا يبدو أن السينما، التي تُعتبر مصدرًا للأعمال الاجتماعية والملتزمة. تتجاهل الرعب الحقيقي والمعاناة التي يتعرض لها زملاؤنا؟' أفلام حرب… لكن لا مكان لغزة رغم تخصيص برمجة خاصة تحت عنوان 'يوم أوكرانيا' ضمن المهرجان، تتضمن فيلمين عن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وفيلما ثالثا من الخطوط الأمامية للحرب. لم يخصص المهرجان برنامجا مماثلا لغزة، رغم الإبادة الإسرائيلية المتواصلة منذ سنة ونصف. ومع ذلك، سيعرض الفيلم الوثائقي عن حسونة 'تكريما لذكراها'، وفق ما أكد منظمو المهرجان. كما يعرض أيضا فيلم روائي للمخرجين الفلسطينيين عرب وطرزان نصار. تدور أحداثه في غزة عام 2007، ضمن أحد الأقسام الموازية.


بلد نيوز
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- بلد نيوز
قط يدخل «غينيس» بالقفز مسافة 256 سم (فيديو)
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: قط يدخل «غينيس» بالقفز مسافة 256 سم (فيديو) - بلد نيوز, اليوم الخميس 8 مايو 2025 04:28 مساءً سجل القط «أوسكار» من ولاية تكساس الأمريكية، رقماً قياسياً في موسوعة «غينيس» بأطول قفزة لقط، بعد أن قفز لمسافة 256 سنتيمتراً، محطماً بذلك الرقم القياسي السابق، ومنتزعاً اللقب من قط قفز مسافة 228 سنتيمتراً. وقال ثيودور شيلز، صاحب القط، من مدينة دالاس الأمريكية، إن رحلة «أوسكار» مع الحيل، بدأت منذ أن كان في سن مبكرة، ودربه على تقنيات مثل الجلوس، وإحضار الأشياء، ولكن قبل عامين، بدأ يظهر اهتماماً خاصاً بالقفز، بدءاً بالقفزات الصغيرة، ثم تطورت تدريجياً إلى مستويات مذهلة. وأوضح، «بدأ أوسكار بقفزات لا تتجاوز بضعة سنتميترات، ثم تطوّر الأمر ليصل إلى قفزات لمسافات أطول، وكانت تلك القفزات محط إعجابنا، ولكن لم نفكر في البداية في تحطيم أي أرقام قياسية». وأضاف: «بعد عامين من التدريب المتواصل وأكثر من 1000 قفزة تدريبية، وصل إلى قفزات بمسافة مترين، لنكتشف لاحقاً أن الرقم القياسي المسجل في موسوعة «غينيس» يبلغ 228 سنتيمتراً، لنقرر بعد ذلك تحدي الرقم القياسي وتحقيقه». لم نتوقع تحطيم الرقم القياسي، ولكن بما أن أوسكار كان يحب «القفز في الهواء»، قررنا أن نواصل التحدي، ونجحنا.