logo
أزهر مطروح: متابعات مكثفة مع انطلاق امتحانات النقل للمرحلة الإعدادية

أزهر مطروح: متابعات مكثفة مع انطلاق امتحانات النقل للمرحلة الإعدادية

مصرس٢٣-١٢-٢٠٢٤

أكد الشيخ عبد العظيم سالم رئيس الإدارة المركزية لمنطقة مطروح الأزهرية، اليوم الاثنين، أن امتحانات صفوف النقل للمرحلة الإعدادية للفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 2024/2025، انطلقت وسط متابعات مكثفة لقيادات الأزهر بمطروح.
وأوضح رئيس منطقة مطروح الأزهرية، إنه تفقد سير امتحانات النقل بعدد من معاهد إدارة الحمام التعليمية، والتي سادها الهدوء والانتظام، كما أطلع على الورقة الامتحانية، وناقش الطلاب حول آرائهم في الامتحان ومدى ارتباط الأسئلة بالمنهج الدراسي وآرائهم في الامتحان بشكل عام.وأكد سالم على توفير سبل الراحة والخدمات للطلاب والمراقبين، مشددا على الإلتزام تعليمات رئاسة قطاع المعاهد الأزهرية المنظمة للعملية الامتحانية.وفي سياق متصل، تابع عطية سالم، الوكيل الشرعي للمنطقة، امتحانات النقل الإعدادي بمعهدي (فتيات - بنين) مطروح، التابعين لإدارة مطروح التعليمية، موجها رسالة اطمئنان للطلاب وبعض النصائح والإرشادات فيما يخص الامتحانات، مؤكدًا على شفافية أعمال التصحيح ليأخذ كل طالب حقه كاملًا.ويؤدي طلاب الصفين الأول والثاني الإعدادي امتحان اليوم الأول في مادتي الفقه، واللغة العربية ورقة أولي (النحو والصرف)، ولم تسجل غرف المتابعة الإلكترونية أي سلبية بخصوص امتحانات اليوم الأول.انطلاق امتحانات بمعاهد مطروح الأزهريةIMG-20241223-WA0019 IMG-20241223-WA0018 IMG-20241223-WA0021 IMG-20241223-WA0020 IMG-20241223-WA0017

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أحمد كريمة: التنجيم والتنبؤات بالزلازل أو غيرها خرافات وشعوذة
أحمد كريمة: التنجيم والتنبؤات بالزلازل أو غيرها خرافات وشعوذة

أهل مصر

timeمنذ 37 دقائق

  • أهل مصر

أحمد كريمة: التنجيم والتنبؤات بالزلازل أو غيرها خرافات وشعوذة

قال الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، إن علم الفلك والتنجيم والتوقعات والتنبؤات، التي تظهر من بعض الأشخاص عبر القنوات الفضائية تعتبر خرافات وشعوذة. وأضاف أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، خلال حواره ببرنامج ' علامة استفهام'، أن التنجيم الحسابي لا بأس به في حدود العالم النافع، أما التنجيم الاستدلالي على أحوال الناس، أو معرفة علم الغيب، ومعرفة موعد حدوث الزلازل فهو ممنوع ومخالف للشريعة. ولفت إلى أن حالة كل شخص يكون بأمر الله، وأنه لا يوجد ما يسمى التوقع، وأنه لا يعلم أحد شئ عن الغيب غير الله، وفكل ما ينشر من بعض الأشخاص يكون حرام. وأكد الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الشريعة الإسلامية والفقه المقارن بجامعة الأزهر، أن من يجمع بين صلاتي العيد والجمعة في يوم واحد لا يُعفى من أداء الجمعة، معتبرًا أن المسألة أسيء فهمها في كثير من الأحيان. حكم صلاة العيد يوم الجمعة وأشار كريمة إلى أن المذاهب الفقهية تختلف في هذه المسألة؛ فالحنفية والمالكية يرون أنه لا يجوز التخلف عن الجمعة لمن صلى العيد، مٌستشهدًا بأن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه من سكان الحضر كانوا يؤدون الصلاتين معًا، رغم تخفيفه عن أهل البادية ممن يتكبدون عناء السفر. وأضاف في تصريحات سابقة له أن الحديث النبوي الذي يجيز لمن صلى العيد أن يترك الجمعة كان خطابًا موجهًا خصيصًا للبدو الذين يسكنون أماكن بعيدة، ولم يكن المقصود به أهل المدن، ولهذا فإن على المسلم المقيم في الحضر أن يصلي العيد ثم يعود لصلاة الجمعة إذا تزامنا في يوم واحد. كما أورد كريمة ما ذكره فقهاء المالكية والحنابلة من اختلاف في الرأي، موضحًا أن الحنابلة أجازوا ترك الجمعة لمن شهد العيد بشرط أن يصلي الظهر بدلًا منها، معتبرين سقوط الجمعة هنا سقوط حضور وليس سقوط وجوب، أي أن الجمعة لا تسقط عن الإمام أو من لا عذر له. وأوضح أن هذا التخريج الفقهي مبني على أحاديث صحيحة وأخرى فيها خلاف، مثل الحديث الذي رواه أبو داود عن اجتماع العيدين، والذي صحح بعض العلماء إرساله، بينما دعّمه ابن حجر بشواهد أخرى تقويه.

حكم صلاة العيد يوم الجمعة.. أحمد كريمة يوضح
حكم صلاة العيد يوم الجمعة.. أحمد كريمة يوضح

مصرس

timeمنذ 2 ساعات

  • مصرس

حكم صلاة العيد يوم الجمعة.. أحمد كريمة يوضح

أكد الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الشريعة الإسلامية والفقه المقارن بجامعة الأزهر، أن من يجمع بين صلاتي العيد والجمعة في يوم واحد لا يُعفى من أداء الجمعة، معتبرًا أن المسألة أسيء فهمها في كثير من الأحيان. وأضاف ،أستاذ الشريعة الإسلامية والفقه المقارن بجامعة الأزهر، خلال حواره ببرنامج " علامة استفهام"، أن المذاهب الفقهية تختلف في هذه المسألة؛ فالحنفية والمالكية يرون أنه لا يجوز التخلف عن الجمعة لمن صلى العيد، مٌستشهدًا بأن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه من سكان الحضر كانوا يؤدون الصلاتين معًا، رغم تخفيفه عن أهل البادية ممن يتكبدون عناء السفر.اقرأ أيضا|مدبولي: حصر أصول هيئة الأوقاف لتعظيم العائد وليس لبيعهاوأضاف في تصريحات سابقة له أن الحديث النبوي الذي يجيز لمن صلى العيد أن يترك الجمعة كان خطابًا موجهًا خصيصًا للبدو الذين يسكنون أماكن بعيدة، ولم يكن المقصود به أهل المدن، ولهذا فإن على المسلم المقيم في الحضر أن يصلي العيد ثم يعود لصلاة الجمعة إذا تزامنا في يوم واحد.كما أورد كريمة ما ذكره فقهاء المالكية والحنابلة من اختلاف في الرأي، موضحًا أن الحنابلة أجازوا ترك الجمعة لمن شهد العيد بشرط أن يصلي الظهر بدلًا منها، معتبرين سقوط الجمعة هنا سقوط حضور وليس سقوط وجوب، أي أن الجمعة لا تسقط عن الإمام أو من لا عذر له.وأوضح أن هذا التخريج الفقهي مبني على أحاديث صحيحة وأخرى فيها خلاف، مثل الحديث الذي رواه أبو داود عن اجتماع العيدين، والذي صحح بعض العلماء إرساله، بينما دعّمه ابن حجر بشواهد أخرى تقويه.اقرأ أيضا|مدبولي: إرسال الدعوات الرسمية للملوك والرؤساء لحضور افتتاح المتحف الكبير

مشاهد مقدسة.. أجر الصلاة فى المسجد النبوى الشريف كأجر ألف صلاة فيما سواه
مشاهد مقدسة.. أجر الصلاة فى المسجد النبوى الشريف كأجر ألف صلاة فيما سواه

اليوم السابع

timeمنذ 3 ساعات

  • اليوم السابع

مشاهد مقدسة.. أجر الصلاة فى المسجد النبوى الشريف كأجر ألف صلاة فيما سواه

بالتزامن مع موسم الحج..يقدِّم مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية باقة علمية متنوعة من الرسائل والحملات التوعوية، والإرشادات الفقهية، والنسائم الدعوية، للأمّة الإسلامية؛ تزامنًا مع موسم الحج، وخدمة للمسلمين، ولحجاج بيت الله الحرام، وفي إطار سعيه لضبط الفتوى ونشر العلم الصحيح، وتعرّضًا لنفحات الله عز وجل في أفضلِ أيّام الدّنيا. ومن بين تلك الباقات "مشاهد مقدسة" تتناول ابرز معالم الحج ،ونتاول اليوم، مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ويقع المسجد النبوي في الجهة الشرقية من المدينة المنورة. هو أول بناء شُيِّد في عهد سيدنا رسول الله ﷺ بعد مسجد قُباء ، وثاني أهم المساجد بعد بيت الله الحرام، وهو المسجد الذي قال عنه الله تعالى في كتابه: {لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ}. [التوبة: 108] قَالَ أَبُو سَعِيدٍ الْخُدْرِيُّ رضي الله عنه: دَخَلْتُ عَلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ فِي بَيْتِ بَعْضِ نِسَائِهِ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَيُّ الْمَسْجِدَيْنِ الَّذِي أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى؟ قَالَ: فَأَخَذَ كَفًّا مِنْ حَصْبَاءَ، فَضَرَبَ بِهِ الْأَرْضَ، ثُمَّ قَالَ: «هُوَ مَسْجِدُكُمْ هَذَا» لِمَسْجِدِ الْمَدِينَةِ. [أخرجه مسلم] وأجر الصلاة فيه كأجر ألف صلاة فيما سواه؛ قال ﷺ: «صلاةٌ في مسجِدِي هذا أفضلُ من ألْفِ صلاةٍ فِيما سِواهُ من المساجِدِ إلَّا المسجِدَ الحرامَ». [متفق عليه]

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store