
فعاليات وأنشطة متنوعة في «حيّ رمضان» بمدينة إكسبو دبي
تستعد فعالية «حيّ رمضان»، إحدى مبادرات مدينة إكسبو دبي، لإطلاق الدورة الـ3 من الحدث مع أول أيام شهر رمضان المبارك، وذلك بفعاليات جديدة، وأنشطة متنوعة مستوحاة من قيم الشهر الفضيل، وأهمها فعالية «مدفع الإفطار» الرسمي لإمارة دبي، بالتعاون مع شرطة دبي ومؤسسة دبي للإعلام، لتمنح الزوار من مختلف الجنسيات تجربة الأجواء الرمضانية الأصيلة، ومن المتوقع أن يستقطب الحدث أكثر من 50 ألف زائر، خلال الدورة الحالية.
ويضم «حيّ رمضان» عدداً من العروض والفعاليات الجديدة، وسيتم للمرة الأولى إعداد موائد الإفطار والسحور في ساحة الوصل وسط مؤثرات ضوئية وصوتية، تعزز من الأجواء الرمضانية الرائعة، كما يشرف على إعداد موائد الإفطار اثنان من أفضل الطهاة في المنطقة، الشيف الإماراتية ميرا النقبي، الحائزة عدة جوائز محلية وعالمية في الطهي، والشيف الدولي ميشيل نصّار، وستكون هناك عروض ضوئية غامرة تروي قصص الأنبياء على قبة الوصل، وعروض الموسيقى العربية الكلاسيكية خلال عطلات نهاية الأسبوع على مسرح ساحة الوصل، من تأدية مجموعة مختارة من عازفات أوركسترا فردوس، أول أوركسترا نسائية بالكامل في الدولة، هذا بالإضافة إلى الفعاليات التراثية، وسوق رمضان.
وقالت آمنة أبو الهول، المخرج الإبداعي التنفيذي للفعاليات والترفيه في مدينة إكسبو دبي: «تحرص مدينة إكسبو دبي منذ انطلاقتها في يونيو من عام 2022 على إطلاق المبادرات الثقافية والفنية والترفيهية الهادفة، والتي تعمل كجسور لربط الثقافات والفنون والتقاليد بين مختلف الجنسيات، مثل مبادرة أوركسترا فردوس، أول أوركسترا نسائية في الدولة، والتي تضم أكثر من 50 عازفة من 24 دولة، وفعالية ضيّ دبي، أول مهرجان للفنون الضوئية بأعمال فنية إماراتية تصل إلى العالمية».
وأضافت: «تستعد مدينة إكسبو دبي لاستقبال شهر رمضان الكريم، من خلال تنظيم الدورة الثالثة من هذا الحدث المجتمعي المستوحى من قيم الشهر الفضيل في ساحة الوصل، بحيث يتفاعل الزوار مع العديد من الفعاليات والأنشطة الرمضانية التي تناسب كافة الأعمار، وأكثر ما يسعدنا هو نجاح الحدث في استقطاب العديد من الزوار من جميع الجنسيات لمتابعة الأنشطة الرمضانية التقليدية والتراثية، مثل فعالية مدفع الإفطار الرئيسي لإمارة دبي، وموائد الإفطار المجتمعية، التي تتميز بكونها تجمع الزوار من مختلف الجنسيات على مائدة إفطار مشتركة، بالإضافة إلى منصات الحرف اليدوية والمأكولات الإماراتية التراثية».
ويعود حيّ رمضان هذا العام ليقدم الفعاليات التقليدية والتراثية، التي لقيت إقبالاً كبيراً خلال الدورتين الماضيتين، حيث تم الإعلان في مؤتمر صحفي عقدته شرطة دبي مؤخراً في مدينة إكسبو دبي، أن حيّ رمضان سيكون الموقع الرئيسي لمدفع الإفطار الرسمي لإمارة دبي، وذلك للعام الثالث على التوالي، وهذا التقليد التراثي العريق يستقطب العديد من الزوار، وخاصة الجنسيات الغربية، التي تتفاعل مع الحدث يومياً، بينما تعود منصات التراث الإماراتي الأصيل في الوصل «آفينيو» لتوفر للزوار تجربة تفاعلية مع التقاليد والمأكولات الإماراتية الشعبية المرغوبة من الجميع.
ويعود العرض المسرحي «راشد ولطيفة في مهمة البحث عن القمر»، والذي يسلط الضوء على قيم شهر رمضان الحقيقة، باللغتين العربية والإنجليزية، بعرض متجدد على مسرح ساحة الوصل خلال عطلات نهاية الأسبوع.
وسيتمتع الزوار بالعديد من الأنشطة والفعاليات، مثل العروض الضوئية الغامرة على قبة الوصل، والتي تروي عدداً من قصص الأنبياء المذكورة في القرآن الكريم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 11 ساعات
- البوابة
ابنة الدكتور مصطفى محمود: والدي وُلد فيلسوفًا.. وتأثر بالقرآن الكريم منذ سن الثالثة
قالت أمل مصطفى محمود، ابنة المفكر والعالم المصري الكبير الدكتور مصطفى محمود، إن المثير في طفولة والدها أنه كان يحمل ملامح الفيلسوف منذ سنواته الأولى، حيث كان دائم السرحان، كثير التفكير، ويميل إلى التأمل والخيال الخصب منذ طفولته المبكرة، وهي الصفات التي لازمته طوال حياته، وشكلت ملامح مشروعه الفكري والعلمي لاحقًا. وأضافت ابنة العالم مصطفى محمود، خلال لقاءها مع الإعلامية مروة عبدالجواد، ببرنامج "قادرون مع مروة"، عبر شاشة "هي"، أن بدايته كانت في "الكتّاب"، كما كان شائعًا في مصر خلال تلك المرحلة، إذ لم يكن هناك طفل لا يمر بهذه المرحلة التعليمية، مشيرة إلى أن والدها كان عمره آنذاك ثلاث سنوات، ويتذكر جيدًا وقع الآيات القرآنية عليه، وقال عنها إنها كانت أشبه بالنغم الذي يهز كيانه، وإنه لم يكن قادرًا على وصف هذا الإحساس بدقة لأنه كان طفلًا صغيرًا، لكنه كان يشعر بعظمة وتأثير الآيات بشكل لا يُوصف. استقبال والدها للقرآن لم يكن كأي إنسان عادي وأوضحت أن استقبال والدها للقرآن لم يكن كأي إنسان عادي، بل كان يراه في صورة حية، مشيرة إلى أنه كان يسرح كثيرًا أثناء الحفظ والتسميع، وهو ما لم يكن مقبولًا لدى "الشيخ" الذي كان يضربه بالعصا عند ملاحظته لذلك، ما دفعه إلى التوقف عن الذهاب للكتّاب، مضيفة: "كان يقول لأهله إنه ذاهب إلى الكتّاب، لكنه يتوجه إلى النيل، وكان من الأمور التي ندم عليها لاحقًا، لأنه فاته حفظ القرآن الكريم في تلك المرحلة العمرية المبكرة".


العين الإخبارية
منذ 18 ساعات
- العين الإخبارية
محمد رمضان يعترض على إيداع ابنه في دار رعاية: «تم تجاهل القانون لأنه ابني»
في أول رد رسمي، أعرب الفنان محمد رمضان عن استيائه من الحكم القضائي بإيداع نجله في دار رعاية، مؤكدًا أن ابنه تعرّض للتنمر والتشهير رغم أنه لم يكن الطرف المعتدي. عبّر الفنان المصري محمد رمضان عن غضبه الشديد من الحكم الصادر ضد نجله، والقاضي بإيداعه في إحدى دور الرعاية التأديبية، على خلفية واقعة شهدها أحد الأندية الاجتماعية الخاصة، مشيرًا إلى أن الحكم جاء مجحفًا وغير منصف، خاصة أن نجله لم يكن الطرف المعتدي، بحسب ما أكده. وفي أول تعليق رسمي له على القرار، نشر رمضان عبر حسابه الرسمي على تطبيق "إنستغرام" مقتطفًا من قانون الطفل المصري، وسلّط الضوء على مادة قانونية تحظر نشر الصور أو البيانات الخاصة بأي طفل قاصر متورط أو حتى شاهد في القضايا المنظورة أمام جهات التحقيق أو القضاء. وأكد أن هذا النص القانوني جرى تجاهله تمامًا في حالة ابنه، وذلك فقط لأنه نجل شخصية عامة. بداية الواقعة.. استفزاز وتنمر داخل النادي واستعرض محمد رمضان تفاصيل الواقعة، موضحًا أن الحادثة بدأت حينما كان نجله برفقة شقيقته داخل نادٍ خاص بمنطقة "نيو جيزة"، حيث تعرّض لسلسلة من الاستفزازات والتنمر من قِبل عدد من الأطفال، وُجّهت خلالها له عبارات عنصرية تمس لون بشرته وأصول والده. واعتبر رمضان أن هذه العبارات لم تكن عفوية، بل تمثل "تنمرًا طبقيًا متعمدًا" يقف خلفه تحريض من بعض أولياء الأمور، بحسب وصفه. وأشار رمضان إلى أنه فور تلقيه الخبر، توجّه مباشرة إلى مقر النادي لمتابعة الأمر عن قرب، وواجه الأطفال المعنيين بالواقعة بحضور شهود عيان، بينهم موظفون في النادي. وأضاف أن النيابة العامة راجعت تسجيلات كاميرات المراقبة التي أوضحت بجلاء أن نجله لم يبدأ بالاعتداء، ما يُفترض أن يعفيه من أي اتهام يستوجب إجراء تأديبي. اعتراض على تداول بيانات نجله إعلاميًا وانتقد الفنان المصري صدور بيان صحفي رسمي تضمّن اسم نجله وصورته على خلفية الواقعة، معتبرًا أن ذلك يشكل انتهاكًا صارخًا لحقوق الطفل. وأبدى استغرابه من الجهة التي سمحت بتداول بيانات نجله على نطاق إعلامي واسع، رغم الحماية القانونية التي يُفترض أن يتمتع بها القُصَّر في مثل هذه الحالات. احترام للقضاء واتهام بـ"تعنت ممنهج" ورغم اعتراضه على مضمون الحكم، أكّد محمد رمضان احترامه الكامل للمؤسسة القضائية في مصر، لكنه في الوقت ذاته وصف الحكم بأنه "غير عادل" و"غير متوقع"، معتبرًا أن ما تعرّض له نجله هو امتداد لحالة من "التعنت الممنهج" التي يواجهها هو وأفراد أسرته منذ سنوات، بحسب تعبيره. وأضاف أن الشهرة التي يتمتع بها لا ينبغي أن تكون سببًا في تحميل ابنه ما لا يحتمل، مشددًا على أن ابنه لم يرتكب أي سلوك يستدعي اتخاذ قرار تأديبي بهذا الحجم. جلسة استئناف مرتقبة في يونيو وفي ختام بيانه، شدد رمضان على تمسكه الكامل بالعدالة وثقته الراسخة في منظومة القانون المصري، مؤكدًا أن ما حدث لن يُضعف انتماءه لوطنه أو ثقته في القضاء. وتجدر الإشارة إلى أن محكمة مستأنف الطفل في مدينة 6 أكتوبر ستنظر يوم 19 يونيو/ حزيران المقبل، في المعارضة المقدمة من الفنان محمد رمضان على الحكم الغيابي الصادر بإيداع نجله في دار رعاية. ويأتي ذلك عقب بلاغ تقدمت به إحدى السيدات، اتهمت فيه رمضان ونجله بالاعتداء على نجلها داخل النادي، وهي التهمة التي أنكرها رمضان جملة وتفصيلًا، مؤكدًا براءة ابنه من أي سلوك عدائي. aXA6IDE1NC4yMS4xMjUuMTEyIA== جزيرة ام اند امز ES


الإمارات اليوم
منذ يوم واحد
- الإمارات اليوم
محمد بن راشد: كتاب الله أعظم رسائل السماء للبشر
أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، أن كتاب الله أعظم رسائل السماء للبشر، وأقرب طرق البشر لأبواب السماء. وقال سموه في تدوينة على حسابه الرسمي في منصة «إكس»، أمس، بمناسبة إطلاق الدورة الـ28 من جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم لعام 1447هـ-2026م: «جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم الأقرب إلى القلب، والأقرب إلى الرب، كتاب الله أعظم رسائل السماء للبشر، وأقرب طرق البشر لأبواب السماء.. 28 عاماً نكرّم فيها حَفَظة الكتاب المجيد، ليحفظنا الله.. ويرحمنا الله.. ويرفعنا الله.. واليوم نبحث عن أجمل صوت قرآني في العالم». وأعلنت «جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم»، إطلاق دورتها الـ28 لعام 1447هـ-2026م، برؤية تطويرية جديدة، تحت شعار «نبحث عن أجمل صوت قرآني في العالم»، تتضمن إضافات نوعية تسهم في تعزيز مكانة الجائزة كمنصة عالمية مرموقة في خدمة القرآن الكريم، وتشجيع حفظه وتلاوته وتجويده. وأكدت الجائزة - خلال مؤتمر صحافي عقدته في «مقر المؤثرين» بأبراج الإمارات في دبي - أن الدورة الجديدة تمثل نقلة نوعية غير مسبوقة على مستوى جوائز ومسابقات القرآن الكريم في العالم الإسلامي، إذ تشمل أبرز الإضافات فتح باب المشاركة للإناث للمرة الأولى ضمن فئة خاصة، ورفع عدد الفئات إلى ثلاث فئات رئيسة، هي حفظ القرآن الكريم كاملاً للذكور، وحفظ القرآن الكريم كاملاً للإناث، وجائزة شخصية العام الإسلامية. كما أعلنت الجائزة رفع القيمة الإجمالية للجوائز إلى أكثر من 12 مليون درهم، حيث يحصل الفائز بالمركز الأول على جائزة قدرها مليون دولار في كل من فئتَي الذكور والإناث، إضافة إلى توسيع دائرة المشاركات الدولية، وتحديث آليات الترشح والتحكيم والتقييم، بما يعزز من مكانة الجائزة، ويواكب تطلعات إمارة دبي نحو الريادة العالمية في مجال خدمة القرآن الكريم. وقال مدير عام دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي رئيس مجلس أمناء جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم، أحمد درويش المهيري، إن الجائزة أصبحت بفضل الله، ثم برعاية ودعم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، منصة عالمية لتكريم حَفَظة كتاب الله من دول العالم المختلفة، وتشجيع الأجيال والأسر على حفظ القرآن الكريم وتدبر آياته. وأشار إلى أن الجائزة رسخت على مدى أكثر من ربع قرن ثقافة التنافس في حفظ وتلاوة القرآن الكريم عبر منظومة تنظيمية ومعايير تحكيم دقيقة وشاملة تعتمد أعلى درجات النزاهة والاحترافية، مضيفاً أن الدورة الجديدة تأتي استكمالاً لهذه المسيرة المباركة، وتعكس رؤية استراتيجية تركز على التميز والابتكار واستقطاب المواهب القرآنية من الدول المختلفة. وأوضح المهيري أن فتح باب المشاركة للإناث للمرة الأولى من خلال فئة خاصة بهن، يمثل محطة مهمة في تاريخ الجائزة، ويجسد حرصها على تحقيق مبدأ الشمولية والفرص المتكافئة بين الجنسين في التنافس على حفظ كتاب الله، لافتاً إلى أن الجائزة تشهد هذا العام توسعاً في آلية الترشح، إذ أصبح بإمكان المشاركين التسجيل الشخصي المباشر إلى جانب آلية الترشيح المعتمدة من قبل دولهم أو من خلال المراكز الإسلامية المعتمدة، مشيراً إلى أن شروط المشاركة تتضمن أن يكون المتسابق حافظاً للقرآن الكريم كاملاً، متقناً أحكام التلاوة، وألا يتجاوز عمره 16 سنة ميلادية عند التسجيل، وألا يكون قد شارك في التصفيات النهائية أو تم تكريمه في دورات سابقة. وتجري اختبارات الجائزة عبر ثلاث مراحل، تبدأ بتقييم أولي للتلاوات المرئية التي تُرسل إلكترونياً عبر موقع الجائزة، تليه مرحلة الاختبارات عن بعد للمتأهلين ثم المرحلة النهائية التي تتم فيها استضافة أفضل المتسابقين في دبي لإجراء الاختبارات حضورياً خلال الأسبوع الثاني من شهر رمضان المبارك. وبدأ استقبال المشاركات في الجائزة لفئتي الذكور والإناث، اعتباراً من أمس، ويستمر حتى 20 يوليو المقبل، تليها مرحلة التحكيم المبدئي من الأول إلى 31 يوليو المقبل، ثم التحكيم عن بُعد من الأول إلى 30 سبتمبر المقبل، بينما تقام الاختبارات النهائية والحفل الختامي خلال الأسبوع الثاني من شهر رمضان. كما أعلنت الجائزة مواصفات لجنة التحكيم الدولية التي تضم خمسة محكّمين أساسيين، وعضواً احتياطياً جميعهم من حفظة القرآن الكريم وأصحاب الخبرات في التحكيم الدولي والمجازين في القراءات العشر أو السبع على الأقل. وتمنح جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم في فئتها الثالثة «شخصية العام الإسلامية» سنوياً لشخص أو جهة اعتبارية، ممن قدّم خدمات بارزة للإسلام والمسلمين ويتميز بالتأثير الإيجابي والسمعة الطيبة والإسهامات العلمية المؤثرة، ويتم تكريم الفائز خلال الحفل الختامي بمنحه جائزة مالية قدرها مليون دولار. 2100 متسابق في 27 دورة شهدت جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم، خلال 27 دورة سابقة، مشاركة أكثر من 2100 متسابق من 91 دولة، وحققت مكانة عالمية مرموقة في دعم وتكريم حفظة كتاب الله، ونشر رسالته في العالم أجمع. محمد بن راشد: . 28 عاماً نكرّم فيها حَفَظة الكتاب المجيد.. ليحفظنا الله.. ويرحمنا الله.. ويرفعنا الله. . جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم.. الأقرب إلى القلب.. والأقرب إلى الرب.