24 مليار جنيه ل175 مشروعاً للموارد المائية والري بالصعيد منذ 2022.. والوزارة تتابع تأهيل المناطق الزراعية شمال الدلتا المتأثرة بارتفاع سطح البحر
أكد الدكتور هاني سويلم، وزير الموارد المائية والري، أهمية الأنشطة، ذات الصلة بقطاع المياه والمناخ، والتي تم إدراجها ضمن أنشطة «مشروع إعادة تأهيل المناطق الزراعية في شمال الدلتا المتأثرة بارتفاع منسوب سطح البحر»، والمتمثلة في دراسة تأثير ارتفاع ضغط منسوب سطح البحر على زيادة تسرب مياه البحر للمياه الجوفية، في شمال الدلتا والحلول المقترحة، للحد من ذلك التسرب؛ ودراسة التوازن الملحي، وتحديد خيارات التخلص من كميات الملح التي تتراكم في التربة الزراعية، وتحديد أصناف المحاصيل المقاومة للملوحة؛ مع دراسة التوسع في الاستفادة من الحلول الصديقة للبيئة لحماية المناطق الساحلية؛ ودراسة تنفيذ أعمال تدعيم لمشروعات الحماية بكفر الشيخ بطول 36 كيلومتر؛ فضلاً عن دراسة تنفيذ أعمال تدعيم لجسور البحيرات، في: إدكو، المنزلة، والبرلس، لحمايتها من الغمر.
جاء ذلك، خلال اجتماع عقده الدكتور هاني سويلم، وزير الموارد المائية والري، لمتابعة موقف دراسة «إعادة تأهيل المناطق الزراعية فى شمال الدلتا المتأثرة بارتفاع منسوب سطح البحر»، والتي تندرج ضمن أنشطة مشروع «التكيف فى شمال الدلتا المتأثر بارتفاع منسوب سطح البحر»، أحد مشروعات برنامج «نوفي - محور الغذاء». وتجدر الإشارة إلى أن المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، وفي «إنفوجراف»، أعده ونشره، في 15 يناير 2025، كان قد أوضح أن نحو 24 مليار جنيه، تكلفة تنفيذ 175 مشروعاً، في مجال الموارد المائية والري، في محافظات الصعيد، منذ عام 2022. وأشار بيان وزارة الموارد المائية والري، إلى أن الاجتماع استعرض أهداف الدراسة، المنوه عنها، والمتمثلة في تطوير تقييمات لتأثير تغير المناخ والمخاطر المناخية الأخرى، مثل: ندرة المياه، الجفاف، الحرارة الشديدة، والفيضانات؛ ودراسة مدى التأثر في منطقة دلتا النيل، مع إعداد خطة تحدد مشروعات التكيف المقترحة في قطاع المياه والزراعة، واستعراض الأنشطة التي تمت خلال الفترة الماضية، من خلال تجميع بيانات نوعية المياه الجوفية والتربة، وبيانات نوعية وكمية المياه بمصبات المصارف الرئيسية وبعض الترع بالدلتا، مع حصر الآبار الجوفية بشمال الدلتا، ومواقع آبار الري التكميلي بنهايات الترع. هذا، ووجه الدكتور هاني سويلم، بدراسة استخدام صور الأقمار الصناعية وتكنولوجيا الاستشعار عن بعد، لتحديد الأماكن الأكثر تأثراً بتغير المناخ للتعامل معها، والاستجادة من مخرجات الدراسات السابقة في مجال تداخل مياه البحر، مع المياه الجوفية، مع الاستفادة من مخرجات التجربة العملية، التي تم تنفيذها سابقاً، لتقليل ملوحة التربة في حقل تجريبي بمحافظة كفر الشيخ، ضمن مشروع «تعزيز الأمن الغذائي من خلال تحسين الإنتاجية الزراعية لصغار المزارعين»، والدراسات المنفذة ضمن أنشطة مشروع «تعزيز التكيف مع تغير المناخ بالساحل الشمالي ودلتا نهر النيل».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 2 أيام
- مصراوي
وزير الري يكرم ٢٤ من المتدربين الأفارقة من دول حوض نهر النيل
شهد الدكتور هاني سويلم وزير الموارد المائية والري، حفل تكريم ٢٤ من المتدربين القدامى من دول حوض النيل والقرن الإفريقي الذين شاركوا منذ سنوات عديدة في الدورات السنوية التي ينظمها ويستضيفها مركز التدريب الإقليمي التابع لمعهد بحوث الهيدروليكا بالمركز القومي لبحوث المياه، والممثلين عن ٧ دول هي (مصر - السودان - كينيا - تنزانيا - رواندا - الكونغو الديمقرطية - الصومال)، والحاصلين على المنح المقدمة من وزارة الموارد المائية والري والمبادرة المصرية للتنمية في دول حوض النيل تحت اشراف الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية بوزارة الخارجية. وقام وزير الري، بتسليمهم شهادات إتمام البرنامج التدريبي الذى تم عقده تحت عنوان "الحلول المبتكرة القائمة على الذكاء الاصطناعي لتحقيق الحوكمة والإدارة المستدامة للمياه" خلال الفترة (١٨ - ٢٢) مايو ٢٠٢٥. شارك بالحفل كل من الدكتور/ شريف محمدي رئيس المركز القومي لبحوث المياه، والدكتور سامي سعد مدير معهد بحوث الهيدروليكا. وفي كلمته بالحفل، توجه الدكتور هاني سويلم بالتهنئة للمتدربين الأفارقة، مؤكدًا حرص الوزارة الدائم على تعزيز التعاون مع الأشقاء الأفارقة وخاصة من أبناء دول حوض النيل والقرن الإفريقي في ظل العلاقات الوثيقة التي تربط مصر بأشقائها من الدول الإفريقية. واستعرض الدكتور سويلم في كلمته حجم التحديات التي تواجه قطاع المياه في مصر نتيجة لمحدودية الموارد المائية والزيادة السكانية والتأثيرات السلبية للتغيرات المناخية والتي تؤثر على مصر داخليا وخارجيا مثل التأثير الغير متوقع لتغير المناخ على منابع نهر النيل، وتأثير تغير المناخ على سواحل مصر الشمالية والنوات والسيول الومضية والظواهر المناخية المتطرفة، بالإضافة لما تواجهه الدول الإفريقية من تحديات في مجال المياه والتي تتزايد نتيجة للتغيرات المناخية التي تواجه العديد من دول القارة. وأشار إلى أن هذه التحديات تتطلب المزيد من التعاون المشترك وتبادل الخبرات بين الدول الإفريقية ، وبناء قدرات المتخصصين الأفارقة فى مجال إدارة المياه من خلال من خلال "مركز تدريب معهد بحوث الهيدروليكا" و "المركز الإفريقي للمياه والتكيف المناخى" PACWA، مشيراً لاستعداد مصر الدائم لتبادل الخبرات المتميزة والتجارب الناجحة في مجال إدارة المياه مع أشقائها الأفارقة بما يُسهم في التعامل مع هذه التحديات. وأشاد الدكتور سويلم بالدور البارز للمركز القومي لبحوث المياه الذراع البحثية للوزارة ، مؤكدا على دعمه الدائم للمركز إيمانا بأهمية البحث العلمي والاعتماد على التكنولوجيا الحديثة للوصول لحلول فعالة قابلة للتطبيق العملي على الأرض للتعامل مع تحديات المياه في مصر وتسهم في تحقيق خطة الوزارة بتعظيم العائد من وحدة المياه وإنتاج غذاء أكثر من أقل كميات من المياه. وأشار الدكتور سويلم إلى أن موضوع الدورة التدريبية والمعنية بسبل الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي لوضع حلول مبتكرة تحقق مبادئ الحوكمة والاستدامة فى إدارة المياه يتماشى مع رؤية الوزارة فى تعزيز الإستفادة من التكنولوجيا الحديثة فى إدارة المياه تحت مظلة الجيل الثاني لمنظومة الري المصرية 2.0، والتي تتضمن الاستفادة من الذكاء الاصطناعي والنماذج الرياضية وصور الأقمار الصناعية والتصوير الجوي في إدارة وتوزيع المياه، وهو ما حققت الوزارة فيه العديد من النجاحات خلال الفترة الماضية. وأضاف أن مشاركة المتدربين القدامى من خريجي معهد بحوث الهيدروليكا من دول حوض النيل والقرن الإفريقي في هذا البرنامج التدريبي يأتي في إطار الحرص على تحقيق التواصل والترابط بين المتدربين القدامى وتبادل الخبرات وتقييم مدى الاستفادة من البرامج التدريبية السابقة والعمل على إيجاد حلول مبتكرة للتعامل مع تحديات المياه. وفى كلمته بالحفل .. توجه الدكتور/ شريف محمدي بالشكر للدكتور هاني سويلم على الدعم الذى يقدمه للمركز القومي لبحوث المياه والذي يُعد أحد المراكز البحثية الهامة على المستوى العربي والإفريقي، معرباً عن أمنياته بأن يكون هذا البرنامج التدريبي قد حقق الهدف منه في تعزيز التعاون بين الأشقاء الأفارقة وتبادل الأفكار والمقترحات وتقديم حلول مبتكرة للتعامل مع تحديات المياه ، وتحقيق التواصل بين المتدربين من مختلف الدول. ومن جانبهم عبر المتدربين الأفارقة عن شكرهم لمصر على الدعم المتواصل للقارة الإفريقية في مجال تحسين إدارة المياه، والاشادة بما قدمه معهد بحوث الهيدروليكا من دورات تدريبية متميزة منذ تأسيسه وحتى الآن.


الدستور
منذ 2 أيام
- الدستور
وزير الري: تزايد تحديات الدول الإفريقية المائية نتيجة للتغيرات المناخية
شهد الدكتور هاني سويلم، وزير الموارد المائية والري، حفل تكريم ٢٤ من المتدربين القدامى من دول حوض النيل والقرن الإفريقي الذين شاركوا منذ سنوات عديدة في الدورات السنوية التى ينظمها ويستضيفها مركز التدريب الإقليمي التابع لمعهد بحوث الهيدروليكا بالمركز القومي لبحوث المياه. كما تم تكريم المتدربين من ٧ دول هي "مصر - السودان - كينيا - تنزانيا - رواندا - الكونغو الديمقرطية - الصومال "، والحاصلين على المنح المقدمة من وزارة الموارد المائية والرى والمبادرة المصرية للتنمية فى دول حوض النيل تحت اشراف الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية بوزارة الخارجية. وسلمهم الدكتور هاني سويلم، شهادات إتمام البرنامج التدريبي الذى تم عقده تحت عنوان "الحلول المبتكرة القائمة على الذكاء الإصطناعي لتحقيق الحوكمة والإدارة المستدامة للمياه" خلال الفترة ١٨ إلى ٢٢ مايو الجاري، بمشاركة الدكتور شريف محمدي، رئيس المركز القومى لبحوث المياه، والدكتور سامي سعد، مدير معهد بحوث الهيدروليكا. وتوجه الدكتور هاني سويلم، بالتهنئة للمتدربين الأفارقة، مؤكدًا حرص الوزارة الدائم على تعزيز التعاون مع الأشقاء الأفارقة وخاصة من أبناء دول حوض النيل والقرن الإفريقي، في ظل العلاقات الوثيقة التي تربط مصر بأشقائها من الدول الإفريقية. واستعرض الوزير حجم التحديات التي تواجه قطاع المياه في مصر نتيجة لمحدودية الموارد المائية والزيادة السكانية والتأثيرات السلبية للتغيرات المناخية، والتي تؤثر على مصر داخليا وخارجيا مثل التأثير الغير متوقع لتغير المناخ على منابع نهر النيل، وتأثير تغير المناخ على سواحل مصر الشمالية والنوات والسيول الومضية والظواهر المناخية المتطرفة، بالإضافة لما تواجهه الدول الإفريقية من تحديات في مجال المياه والتي تتزايد نتيجة للتغيرات المناخية التي تواجه العديد من دول القارة. ولفت إلى أن تلك التحديات تتطلب المزيد من التعاون المشترك وتبادل الخبرات بين الدول الإفريقية، وبناء قدرات المتخصصين الأفارقة فى مجال إدارة المياه من خلال من خلال "مركز تدريب معهد بحوث الهيدروليكا" و"المركز الإفريقي للمياه والتكيف المناخى" PACWA، مشيرًا إلى استعداد مصر الدائم لتبادل الخبرات المتميزة والتجارب الناجحة في مجال إدارة المياه مع أشقائها الأفارقة بما يُسهم فى التعامل مع هذه التحديات. وأشاد بالدور البارز للمركز القومي لبحوث المياه الذراع البحثية للوزارة، مؤكدا على دعمه الدائم للمركز إيمانا بأهمية البحث العلمى والإعتماد على التكنولوجيا الحديثة للوصول لحلول فعالة قابلة للتطبيق العملى على الأرض للتعامل مع تحديات المياه فى مصر وتسهم فى تحقيق خطة الوزارة بتعظيم العائد من وحدة المياه وإنتاج غذاء أكثر من أقل كميات من المياه. الحوكمة والاستدامة فى إدارة المياه ونوه بأن موضوع الدورة التدريبية والمعنية بسبل الإستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعى لوضع حلول مبتكرة تحقق مبادئ الحوكمة والاستدامة فى إدارة المياه يتماشى مع رؤية الوزارة فى تعزيز الإستفادة من التكنولوجيا الحديثة في إدارة المياه تحت مظلة الجيل الثانى لمنظومة الرى المصرية 2.0، والتي تتضمن الاستفادة من الذكاء الاصطناعي والنماذج الرياضية وصور الأقمار الصناعية والتصوير الجوى فى إدارة وتوزيع المياه، وهو ما حققت الوزارة فيه العديد من النجاحات خلال الفترة الماضية. وأضاف أن مشاركة المتدربين القدامى من خريجي معهد بحوث الهيدروليكا من دول حوض النيل والقرن الافريقى فى هذا البرنامج التدريبى يأتي في إطار الحرص على تحقيق التواصل والترابط بين المتدربين القدامى وتبادل الخبرات وتقييم مدى الإستفادة من البرامج التدريبية السابقة والعمل على إيجاد حلول مبتكرة للتعامل مع تحديات المياه. وفى كلمته بالحفل، توجه الدكتور شريف محمدي، بالشكر لوزير الري، على الدعم الذي يقدمه للمركز القومى لبحوث المياه والذى يُعد أحد المراكز البحثية الهامة على المستوى العربى والإفريقى، معربًا عن أمنياته بأن يكون هذا البرنامج التدريبى قد حقق الهدف منه فى تعزيز التعاون بين الأشقاء الأفارقة وتبادل الأفكار والمقترحات وتقديم حلول مبتكرة للتعامل مع تحديات المياه، وتحقيق التواصل بين المتدربين من مختلف الدول. ومن جهتهم؛ عبر المتدربين الأفارقة عن شكرهم لمصر على الدعم المتواصل للقارة الإفريقية فى مجال تحسين إدارة المياه، والإشادة بما قدمه معهد بحوث الهيدروليكا من دورات تدريبية متميزة منذ تأسيسه وحتى الآن.


24 القاهرة
منذ 4 أيام
- 24 القاهرة
الري: تطوير توزيع المياه لتوفير التصرفات المطلوبة بكل ترعة والاعتماد على الذكاء الاصطناعي في إدارتها
عقد الدكتور هاني سويلم وزير الموارد المائية والري اجتماعًا لمناقشة إجراءات تحسين منظومة إدارة وتوزيع المياه من خلال التحول للإدارة باستخدام التصرفات بديلًا عن المناسيب، وإحلال بوابات أفمام الترع، والاعتماد على التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي في إدارة المياه. الري: تطوير توزيع المياه لتوفير التصرفات المطلوبة بكل ترعة والاعتماد على الذكاء الاصطناعي وصرح الدكتور سويلم أن خطة الوزارة لتطوير عملية توزيع وإدارة المياه والجاري تنفيذها حاليًا تهدف لتوفير التصرفات المائية المطلوبة بكل ترعة طبقًا لاحتياجات المنتفعين الفعلية على الترعة، وهو ما يستلزم تأهيل بوابات أفمام الترع وتطوير أنظمة الرصد والقياس والتحكم، وهو ما حققت الوزارة فيه نجاحات كبيرة خلال فترة الماضية. وأوضح أنه يجرى حاليًا تنفيذ أعمال صيانة وإحلال لبوابات أفمام الترع بمختلف المحافظات التي تتطلب حالتها الفنية الصيانة أو الإحلال، بما يضمن التحكم في إمرار التصرفات المائية طبقًا للاحتياجات الفعلية المطلوبة وإحكام قفل الترع خلال فترة البطالة على الترعة، مع تنفيذ منشآت الري بنهايات الترع مصبات النهاية لضمان التحكم الكامل في التصرفات المائية المارة عبر المجاري المائية. ووجه الدكتور سويلم لأجهزة الوزارة المعنية باتخاذ اللازم لمراجعة وتدقيق منحنيات التشغيل ومعادلات التصرف للقناطر الرئيسية وقناطر الحجز الفاصلة بين إدارات الري بالتنسيق بين أجهزة المركز القومي لبحوث المياه ومصلحة الري، مع إمكانية استخدام تقنيات الذكاء الصناعي في تطوير منحنيات قياس التصرفات المائية، مع توفير التدريب اللازم ورفع قدرات المهندسين والفنيين العاملين في قياس التصرفات بالمجاري المائية باستخدام أجهزه قياس التصرفات الحديثة لتمكينهم من تدقيق عمليات القياس. وزير الري يوجه بسرعة إنهاء الدراسة المتكاملة لمنطقة وادي النقرة وإيجاد حلول عاجلة للمناطق الحرجة وزير الري يوجه بالإسراع في بدء تأهيل كوبري عبودة على ترعة الشرقاوية بالقليوبية كما وجه باتخاذ الإجراءات المطلوبة لتوفير أجهزة قياس التصرفات الحديثة والأدوات والمهمات وكافه اللوجستيات المطلوبة لقيام الإدارات بأعمال القياسات العملية للتصرفات بما يخدم منظومة توزيع المياه وتدقيق الحصص المائية المنصرفة لإدارات الري ولتحقيق عدالة التوزيع بين الإدارات. كما وجه الدكتور سويلم بالاستمرار في تحديث منظومة التليمترى القائمة والصيانة الدورية لكافة مواقع الرصد بما يحقق دقة الرصد للمناسيب بالطبيعة، وتمكين متخذي القرار من سرعة اتخاذ القرار المائي المطلوب لتحقيق اتزان الشبكة على مدار الساعة ووصول المياه في مواعيدها لكافة المستخدمين، مع التأكيد على قيام الإدارة المركزية للتليمتري بالتنسيق المستمر مع الإدارة المركزية لشئون المياه لزيادة أعداد نقاط الرصد المطلوبة بما يحقق إحكام المتابعة للمناسيب والتصرفات المائية على كامل شبكة المجاري المائية.