logo
انفجار يهز قاعدة عسكرية أميركية في اليابان وإصابة 4 جنود

انفجار يهز قاعدة عسكرية أميركية في اليابان وإصابة 4 جنود

شفق نيوزمنذ يوم واحد

شفق نيوز/ شهدت قاعدة "كادينا الجوية"، أكبر منشآت القوات الجوية الأميركية في اليابان، انفجاراً مفاجئاً صباح اليوم الاثنين، داخل موقع مخصص لتخزين الذخيرة في منطقة أوكيناوا الجنوبية.
وبحسب وزارة الدفاع اليابانية، فإن الانفجار وقع في منشأة مؤقتة لتخزين القنابل غير المنفجرة، وتسبب في إصابة أربعة أفراد على الأقل، مؤكدة أنه لم تسجّل إصابات خطيرة حتى الآن.
ووفقا لوسائل إعلام محلية من بينها وكالة "جيجي" و"إن إتش كاي"، فإن المعلومات الأولية تشير إلى أن طبيعة الانفجار لا تزال غامضة، بينما تستمر التحقيقات لتحديد أسبابه وحجم الأضرار الناتجة عنه.
وقال يوتا ماتسودا، وهو مسؤول محلي في بلدة يوميتان القريبة من موقع الانفجار: "تلقينا أنباء عن وقوع انفجار داخل منشأة لقوات الدفاع الذاتي اليابانية، وتحدثت التقارير عن إصابات، لكن لا تتوفر لدينا تفاصيل إضافية حتى الآن".
وتعد قاعدة كادينا الجوية نقطة استراتيجية بالغة الأهمية للوجود العسكري الأميركي في منطقة المحيط الهادئ، إذ تقع على بُعد نحو 370 ميلاً فقط من تايوان.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

78 شهيدا بغزة والاحتلال يستهدف المسعفين بحي التفاح
78 شهيدا بغزة والاحتلال يستهدف المسعفين بحي التفاح

الجزيرة

timeمنذ 19 دقائق

  • الجزيرة

78 شهيدا بغزة والاحتلال يستهدف المسعفين بحي التفاح

استُشهد 3 مسعفين من طواقم الخدمات الطبية الفلسطينية، إضافة إلى الصحفي مؤمن أبو العوف، إثر قصف إسرائيلي استهدفهم خلال محاولتهم انتشال جثث عدد من الشهداء، والمصابين، من منزل تعرض للقصف الإسرائيلي في حي التفاح شرق مدينة غزة. وقالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إن استهداف إسرائيل طاقم الإسعاف الليلة الماضية، والذي استُشهد إثره 3 مسعفين بحي التفاح في غزة، جريمة حرب مركّبة. ووصفت حماس الاستهداف بأنه يمثل مستوى غير مسبوق من الوحشية والإجرام، ويكشف سعي جيش الاحتلال لخنق كل أدوات النجاة والإنقاذ في القطاع. وطالبت حماس المجتمع الدولي والأمم المتحدة بتحمل المسؤولية لوقف جرائم إسرائيل ومحاسبة قادتها وإنقاذ مصداقية المنظومة الدولية التي تتعرض -حسب قولها- لامتحان تاريخي أمام جرائم الإبادة. في هذه الأثناء، أفادت مصادر بمستشفيات غزة باستشهاد 78 شخصا إثر القصف الإسرائيلي على مناطق عدة بالقطاع منذ فجر اليوم، بينهم 20 استشهدوا برصاص قوات الاحتلال خلال انتظارهم تلقي المساعدات من مركز المساعدات الأميركي قرب محور نتساريم ، وذلك بمحيط دوار النابلسي غربي مدينة غزة. كما أفاد مصدر في مجمع ناصر الطبي باستشهاد 8 فلسطينيين في استهداف إسرائيلي قرب مركز مساعدات الشركة الأميركية شمال رفح جنوبي القطاع. ووصف الدكتور عدي دبور مدير الفريق الطبي بجمعية الإغاثة الطبية في غزة مراكزَ توزيع المساعدات بأنها أصبحت مصائد للموت، مشيرا إلى نقل جثث 17 شهيدا صباح اليوم من نقطة توزيع في محور نتساريم، وقال للجزيرة إن هذه المراكز أُنشئت في مناطق بعيدة وعبر مسالك مهينة للكرامة الإنسانية. تبرير إسرائيلي من جانبه، قال الجيش الإسرائيلي إنه أطلق خلال الليل طلقات تحذيرية على فلسطينيين اقتربوا من قواته وشكلوا تهديدا في منطقة ممر نتساريم. وأضاف جيش الاحتلال أن الحادث وقع على بعد مئات الأمتار من موقع توزيع مساعدات، وقبل ساعات من فتحه، مدعيا أن الفلسطينيين اقتربوا من القوات رغم التحذيرات من أنها منطقة قتال نشط، مشيرا إلى أنه على علم بالتقارير التي تفيد بوقوع إصابات جراء إطلاق النار، مشيرا إلى أنه يجري تحقيقا معمقا في الحادث. وفي غضون ذلك، قال مصدر في مستشفى الشفاء بغزة إنه تم انتشال جثث 9 شهداء إثر غارات إسرائيلية على منازل في جباليا البلد شمالي القطاع. ووسط القطاع، أفاد مدير مستشفى شهداء الأقصى باستشهاد 8 فلسطينيين وإصابة آخرين في غارة إسرائيلية على منزل بدير البلح. وبتجويع متعمد يمهد لتهجير قسري -وفق الأمم المتحدة- دفعت إسرائيل 2.2 مليون فلسطيني في غزة إلى المجاعة بإغلاقها المعابر في وجه المساعدات الإنسانية ولا سيما الغذاء، حسب المكتب الإعلامي الحكومي بالقطاع. ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 ترتكب إسرائيل بدعم أميركي إبادة جماعية في غزة تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة أكثر من 181 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح -معظمهم أطفال ونساء- وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين، ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال، فضلا عن دمار واسع.

ترحيل اثنين من نشطاء السفينة مادلين وآخرون يرفضون
ترحيل اثنين من نشطاء السفينة مادلين وآخرون يرفضون

الجزيرة

timeمنذ 19 دقائق

  • الجزيرة

ترحيل اثنين من نشطاء السفينة مادلين وآخرون يرفضون

وصلت الناشطة السويدية غريتا ثونبرغ إلى باريس وكذلك وصل الناشط الإسباني سيرجيو توريبيو إلى برشلونة، بعد ترحيلهما من إسرائيل إثر مشاركتهما في رحلة السفينة مادلين لكسر الحصار عن غزة. في حين ينتظر النشطاء الآخرون العرض على المحكمة لرفضهم التوقيع على أوامر ترحيل. وقالت ثونبرغ عقب وصولها إلى العاصمة الفرنسية متوجهة إلى السويد إن "ما حدث لنا هو استمرار لانتهاك إسرائيل القانون الدولي" مشيرة إلى أن النشطاء يتعرضون لانتهاكات لكنها لا تقارن بما يعانيه الفلسطينيون في قطاع غزة. وأضافت أن "إسرائيل نفذت عملا غير قانوني باختطافنا في المياه الدولية" مطالبة بالإفراج عن المحتجزين من النشطاء الذين لا تعرف شيئا عن سلامتهم، وفك الحصار عن قطاع غزة. وأكدت الناشطة السويدية أنهم سيواصلون محاولاتهم لوقف الفظائع التي ترتكبها إسرائيل في قطاع غزة، مشيرة إلى أن الحكومات متواطئة فيما يحصل بغزة من خلال دعمها جرائم إسرائيل في القطاع. ومن جهته، أكد توريبيو أن ما قامت به إسرائيل بحق سفينة مادلين هو هجوم قراصنة غير قانوني، وقال إن جيش الاحتلال اختطف السفينة واعتقل ركابها في المياه الدولية بعيدا عن أي منشآت أو مناطق عسكرية. ومن جانب آخر، قالت القناة 13 الإسرائيلية إن 8 من أعضاء السفينة رفضوا التوقيع على إجراءات الترحيل وسيتم تحويلهم إلى الحجز تمهيدا لترحيلهم قسريا. وكانت الخارجية الإسرائيلية أعلنت -في بيان- أن النشطاء على متن السفينة مادلين نُقلوا إلى مطار بن غوريون تمهيدا لترحيلهم إلى بلدانهم. وأكدت أن من يرفض منهم التوقيع على تعهد بالالتزام بشروط الترحيل سيتم عرضه على قاض لإقرار ترحيله وفق القانون الإسرائيلي. العرض على المحكمة ونقلت وكالة الأناضول -عن مركز عدالة في إسرائيل، اليوم الثلاثاء- أن 4 من نشطاء السفينة مادلين غادروا أو في طريقهم لمغادرة إسرائيل، بينما ينتظر 8 منهم العرض على المحكمة لرفضهم التوقيع على أوامر ترحيل. وقد اعتقلت إسرائيل -فجر أمس- 12 ناشطا من عدة بلدان بعد الاستيلاء على "مادلين" بينما كانت تبحر بالمياه الدولية في طريقها إلى غزة حاملة مساعدات إنسانية. وذكر المركز الحقوقي العربي -في بيان- أن 3 نشطاء غادروا أو في طريقهم للمغادرة، إضافة إلى الصحفي عمر فياض من قناة "الجزيرة مباشر" بعد استكمال الإجراءات القانونية وتأكيد تذاكر سفرهم. ورفض النشطاء الثمانية الآخرون التوقيع على أوامر الترحيل، ولذلك احتجزوا وسيتم عرضهم على المحكمة خلال اليوم. وأوضح مركز عدالة أن فريقه القانوني يرافق المحتجزين أمام المحكمة والسلطات الإسرائيلية التي ستخوض اليوم في تفاصيل ما إذا كان قرار الترحيل قانونيا أو لا. وقال مراسل الجزيرة مباشر عمر فياض -بعد إفراج إسرائيل عنه – إن القوات الإسرائيلية احتجزتنا ليوم بغرفة داخل السفينة مادلين التي منعتها إسرائيل من بلوغ غزة لكسر الحصار عن القطاع.

نتنياهو يتحدث عن "تقدم ملحوظ" في ملف الأسرى مع حماس لكن من السابق لأوانه إعطاء أمل
نتنياهو يتحدث عن "تقدم ملحوظ" في ملف الأسرى مع حماس لكن من السابق لأوانه إعطاء أمل

روسيا اليوم

timeمنذ 19 دقائق

  • روسيا اليوم

نتنياهو يتحدث عن "تقدم ملحوظ" في ملف الأسرى مع حماس لكن من السابق لأوانه إعطاء أمل

وأوضح في تصريح مصور بثه بعد ظهر الثلاثاء "أعتقد أنه من السابق لأوانه إعطاء أمل، لكننا نعمل باستمرار في هذه الساعات – طوال الوقت. آمل أن نتمكن من إحراز تقدم". وبالتوازي، أكد مصدر إسرائيلي مطلع لموقع صحيفة "يديعوت أحرونوت" أنه لا يوجد اتفاق نهائي حتى اللحظة، قائلاً: "ليس بعد، لا يزال الطريق طويلًا". وأضاف أن نتنياهو سيجري سلسلة من المشاورات الهاتفية مع الوزراء ورؤساء الأجهزة الأمنية لمتابعة التطورات. وأوضح مصدر آخر أن "هناك تحولات واتصالات مستمرة، ونعمل مع الوسطاء على صيغ مختلفة محتملة انطلاقا من مخطط ويتكوف للوصول إلى معايير تسمح بالمضي قدما في المفاوضات". في المقابل، أصدرت لجنة أهالي الاسرى الإسرائيليين بيانا انتقدت فيه تصريحات نتنياهو، وقالت: "في هذا الوقت، عندما يعلن رئيس الوزراء مرة أخرى عن تقدم كبير في المفاوضات، نود التذكير بأنه لا حاجة لإعادة اختراع العجلة. هناك اتفاق شامل على الطاولة، ويمكن لرئيس الوزراء التوقيع عليه غدا صباحا إذا اختار ذلك". وأضاف البيان أن الإسرائيليين "يريدون بأغلبية ساحقة اتفاقا يعيد جميع المختطفين، وعددهم 55، حتى لو تطلب ذلك وقف القتال، دون تمييز أو تصنيف". وفي سياق متصل، قال الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، في تصريح أدلى به الليلة الماضية، إن "غزة حاليا محور مفاوضات مهمة تشارك فيها حتى إيران"، في إشارة إلى المفاوضات الجارية بين إسرائيل وحماس. وأضاف: "نريد عودة الرهائن .. هذا كل ما أستطيع قوله". غير أن مصادر إسرائيلية مطلعة نفت مشاركة إيران في هذه المفاوضات، ووصفت هذه الادعاءات بأنها غير دقيقة. من جهته، يواصل الوسيط الأميركي – الفلسطيني بشارة بحبح محاولاته لدفع حماس لتقديم رد على مخطط ويتكوف، لكن من دون نتائج حتى الآن. وقال مسؤول إسرائيلي كبير: "لم نفقد الأمل. هناك جهود تبذل، لكن لم يحرز أي تقدم ملموس حتى الآن". وتأمل إسرائيل أن يؤدي الضغط العسكري المستمر في قطاع غزة، إلى جانب الجهود الدبلوماسية، إلى تغيير في موقف حماس. إلا أن الأخيرة لا تزال تطالب بضمانات واضحة بعدم استئناف القتال عقب أي اتفاق محتمل. وكان المبعوث الأميركي الخاص إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، يأمل بتحقيق اختراق في الملف بمناسبة عيد الأضحى، لكنه لم ينجح في تليين مواقف حماس. ورغم تراجعه عن زيارة مخططة للمنطقة، لا يزال يتكوف يعبر عن تفاؤله، مؤكدا استعداده لبذل أقصى جهده للتوصل إلى اتفاق، متمسكا بتجربته السابقة التي تمكن فيها من تحرير عيدان ألكسندر في عملية بدت مستحيلة آنذاك. المصدر: يديعوت أحرنوت نشرت "سرايا القدس" مشاهد لاستيلاء مقاتليها على طائرة استطلاع إسرائيلية وقصف مدينة عسقلان برشقة صاروخية. نفت وزارة الخارجية الإسرائيلية ما أعلنه السفير الإسرائيلي في كييف ميخائيل برودسكي عن نقل أنظمة "باتريوت" إلى أوكرانيا. أعربت متحدثة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا عن دهشتها بتصريحات السفير الإسرائيلي لدى أوكرانيا المتكررة حول إمداد تل أبيب كييف بالأسلحة. كشفت صحيفة "معاريف" العبرية أن من يقف وراء تجنيد "عصابة أبو شباب" في غزة جهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك" في سيناريو لخلق "بديل محلي" لحركة "حماس". أصدر الجيش الإسرائيلي نداء عاجلا إلى جميع المتواجدين في شمال قطاع غزة داعيا إلى الإخلاء الفوري ومحذرا من البقاء في مناطق العمليات. أعلنت قوات "الشهيد عمر القاسم" استيلاء مقاتليها على عشرات الكيلوغرامات من مادة متفجرة كانت مخصصة لاستخدامها من الجيش الإسرائيلي في تفجير المنازل. أعلن المحتدث باسم الجيش الإسرائيلي أن قوات اللواء 188 أنجزت في الأسابيع الأخيرة عملية عسكرية أسفرت عن تدمير أكثر من 1200 هدف "لحماس" في بلدات النقب الغربي. أكد خبراء أممون أن إسرائيل ارتكبت "جريمة ضد الإنسانية تنطوي على الإبادة بقتلها مدنيين لجأوا إلى المدارس والأماكن الدينية بغزة في إطار حملة منظمة لمحو الحياة الفلسطينية". عن مأزق إسرائيل في غزة، كتب دميتري فيرخوتوروف، في "فوينيه أوبزرينيه": كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية تفاصيل جديدة عن مليشيا أبو الشباب التي تسعى حكومة إسرائيل أن تكون بديلا لحركة "حماس" في قطاع غزة. أفادت قناة "i24NEWS" بأن الجيش الإسرائيلي قتل عناصر في حركة "حماس" حاولوا استهداف "عصابة ياسر أبو شباب" في قطاع غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store