
"تسلا" تطلق أعمالها في السعودية الشهر المقبل
أعلنت شركة تسلا للسيارات الكهربائية عن إطلاق أعمالها في السعودية في 10 أبريل المقبل.
وستقيم الشركة حفل الانطلاق في ساحة البجيري في الدرعية بمدينة الرياض، وفق موقعها الإلكتروني.
وذكرت "تسلا" أنها ستعرض سيارات تسلا الكهربائية ومنتجاتها التي تعمل بالطاقة الشمسية، والروبوت "أوبتيموس" الشبيه بالبشر، وستعرض أحدث تطورات الذكاء الاصطناعي والروبوتات.
وأضافت: اختبروا مستقبل القيادة الذاتية مع سايبر كاب، وقابلوا أوبتيموس، روبوتنا الشبيه بالإنسان، بينما نعرض ما هو قادم في مجال الذكاء الاصطناعي والروبوتات، دون أن يوضح متى ستطرح المنتجات للبيع في المملكة.
وتتداول السيارات الكهربائية للشركة التابعة لإيلون ماسك في بلدان أخرى في الشرق الأوسط، لكن ليس في السعودية أكبر سوق في منطقة الخليج.
كان وزير الاتصالات وتقنية المعلومات السعودي، المهندس عبدالله السواحه، ناقش في ديسمبر الماضي، مع الملياردير الأميركي رئيس شركتي تسلا وإكس، إيلون ماسك، الشراكة السعودية - الأميركية القائمة في مجالات الفضاء والذكاء الاصطناعي، وذلك في سياق تكثيف اهتمام السعودية المستدام بتطوير التقنيات الرقمية لإحداث تأثير لافت في النهضة الاقتصادية والعلمية.
وتسعى المملكة لتحويل اقتصادها بعيدا عن النفط، كما أن صندوقها السيادي هو المستثمر الأكبر في مجموعة لوسيد إحدى الشركات الناشئة في مجال السيارات الكهربائية التي تتطلع إلى منافسة تسلا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوطن
منذ 3 ساعات
- الوطن
ترامب: «القبة الذهبية» ستُبنى خلال 3 سنوات بتكلفة 175 مليار دولار
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن مشروع "القبة الذهبية"، وهو نظام دفاعي متطور، سيستغرق ثلاث سنوات للانتهاء من بنائه، أي قبل انتهاء ولايته الرئاسية. وأشار ترامب إلى أن تكلفة المشروع ستبلغ حوالي 175 مليار دولار، مؤكداً أن هذا المشروع سيعزز الأمن القومي الأمريكي. ولم يقدم ترامب تفاصيل إضافية حول طبيعة النظام أو مصادر التمويل، مما أثار تساؤلات حول جدوى المشروع وتأثيره على الميزانية الفيدرالية. تفاصيل نظام الدفاع الصاروخي "القبة الذهبية" نظام "القبة الذهبية" (Golden Dome) هو مبادرة دفاعية أمريكية طموحة أعلن عنها الرئيس دونالد ترامب، تهدف إلى حماية الأراضي الأمريكية من التهديدات الصاروخية، بما في ذلك الصواريخ الباليستية، المجنحة، والفرط صوتية. النظام مستوحى جزئياً من "القبة الحديدية" الإسرائيلية، لكنه يتجاوزها في النطاق والتكنولوجيا ليغطي كامل الولايات المتحدة. إليك أبرز التفاصيل بناءً على المعلومات المتوفرة: الغرض والتصميم: النظام عبارة عن درع صاروخي متطور متعدد الطبقات، مصمم لاعتراض الصواريخ في جميع مراحل الطيران (الإطلاق، التحليق، والهبوط). يعتمد على تقنيات متطورة تشمل أجهزة استشعار فضائية، صواريخ اعتراضية، وأشعة ليزر دقيقة، مع شبكة من الأقمار الصناعية لتأمين التفوق الدفاعي. الهدف هو مواجهة التهديدات من دول مثل كوريا الشمالية أو غيرها، بما في ذلك الصواريخ بعيدة المدى والأسلحة النووية المدارية. التكلفة والتمويل: تقدر التكلفة الإجمالية بنحو 175 مليار دولار، مع تخصيص أولي بقيمة 25 مليار دولار للمرحلة الأولى. التمويل الأولي يشمل 7.2 مليار دولار لتطوير أجهزة استشعار فضائية، 5.6 مليار دولار لصواريخ اعتراضية فضائية، و2.4 مليار دولار لتكاليف أخرى. المشروع أثار انتقادات بسبب تكلفته الباهظة وتحديات التنفيذ، حيث يُعتبر غير قابل للتنفيذ بالكامل من قبل بعض الخبراء. الجدول الزمني: أعلن ترامب أن المشروع سيستغرق ثلاث سنوات للانتهاء، أي قبل انتهاء ولايته الثانية في يناير 2029. البنتاغون وضع مسودة تصميم أولية، وعرض قادة عسكريون خيارات التطوير على البيت الأبيض. التكنولوجيا والشركات المشاركة: النظام يعتمد على شبكة أقمار صناعية مسلحة بصواريخ دقيقة وأشعة ليزر، مع دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي لتسريع الاستجابة. شركة "سبيس إكس" التابعة لإيلون ماسك مرشحة بقوة للمشاركة في تطوير النظام، خاصة في الجوانب الفضائية. شركة L3Harris تعمل على توسيع قدراتها الفضائية لدعم المشروع. الانتقادات والتحديات: المشروع يواجه انتقادات حادة بسبب التكلفة العالية وصعوبة تحقيق الحماية الشاملة للمجال الجوي الأمريكي. روسيا والصين أعربتا عن مخاوفهما من أن النظام قد يزعزع التوازن الاستراتيجي العالمي. بعض الخبراء يرون أن الاعتماد على تكنولوجيا فضائية معقدة قد يواجه عقبات لوجستية وتقنية. السياق الاستراتيجي: ترامب أعلن عن المشروع في سياق تهديدات متزايدة، مثل القدرات الصاروخية لكوريا الشمالية والصين. النظام يُنظر إليه كجزء من تحديث الثالوث النووي الأمريكي، مع التركيز على الدفاع الفضائي. المعلومات حول النظام لا تزال في مرحلة مبكرة، مع تفاصيل محدودة عن الجوانب التقنية الدقيقة. المشروع أثار جدلاً واسعاً، حيث يراه البعض خطوة لتعزيز الأمن القومي، بينما يعتبره آخرون مكلفاً وغير عملي.


البلاد البحرينية
منذ 5 ساعات
- البلاد البحرينية
إيلون ماسك يستمر في قيادة تسلا لـ5 سنوات قادمة
أكد رجل الأعمال الأميركي إيلون ماسك، خلال مشاركته في منتدى قطر الاقتصادي، استمراره في منصب الرئيس التنفيذي لشركة تسلا لمدة خمس سنوات على الأقل، مستدركًا بسخرية أن التخلي عن المنصب لن يحدث "إلا إذا مات"، في تعبير عن التزامه العميق بمستقبل الشركة. وأوضح ماسك أن السبب الأساسي لبقائه على رأس تسلا هو "الحفاظ على السيطرة المنطقية"، معربًا عن رضاه عن التحسن الذي تشهده الشركة، رغم إشارته إلى أن أداء تسلا في أوروبا لا يزال الأضعف مقارنةً بأسواق أخرى حيث "الطلب قوي في جميع أنحاء العالم". وخلال المنتدى، تحدث ماسك عن مستقبل خدمة الإنترنت عبر الأقمار الصناعية "ستارلينك"، مرجحًا طرحها للاكتتاب العام في وقت لاحق، دون تحديد جدول زمني دقيق، مشيرًا إلى عدم رغبته في التعجل بهذه الخطوة. وأكد أن الخدمة تشهد توسعًا كبيرًا، حيث أصبحت نشطة في أكثر من 70 دولة حول العالم، مع تركيز متزايد على الأسواق الناشئة مثل الهند. xAI وسباق الذكاء الاصطناعي وفي سياق متصل، أشار ماسك إلى أن شركته المختصة بالذكاء الاصطناعي xAI تعمل على زيادة سعة مراكز بياناتها لتطوير نماذج أكثر تطورًا، في ظل تنافس محموم على الصدارة في هذا المجال. وتقوم xAI بجمع مليارات الدولارات لهذا الغرض، في وقت يتوسع فيه دور الذكاء الاصطناعي في التكنولوجيا العالمية. وسلط الضوء على مجمع الحواسيب العملاقة التابع للشركة في ممفيس بولاية تينيسي، الذي يُعرف باسم "كولوسوس"، ويُصنف بأنه الأكبر في العالم. الإعلان عن إنفاق سياسي أقل على الصعيد السياسي، أعلن ماسك تقليص إنفاقه على التبرعات السياسية في المستقبل، في تراجع واضح عن دعمه السابق لحملة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب. وصرّح بأنه لا يعتزم مواصلة الإنفاق بنفس المستوى الذي قدّمه في السابق، والذي تجاوز 250 مليون دولار لدعم ترامب في حملته للعودة إلى البيت الأبيض. تم نشر هذا المقال على موقع


البلاد البحرينية
منذ 4 أيام
- البلاد البحرينية
'تسـلا' تـواجـه تحـديـات فـي مبيعـات 'Cybertruck'
كشفت تقارير عن أن شركة تسلا للسيارات الكهربائية تمتلك أكثر من 10,000 وحدة من شاحنتها الجديدة 'Cybertruck' في مخزونها المحلي، إذ تواجه الشركة تحديات في المبيعات وتراكم المركبات. ووفقًا لتقرير نشره موقع Electrek، فإن 'تسلا' لديها مخزون من شاحنات 'Cybertruck' بقيمة تتجاوز 800 مليون دولار. على الرغم من عدم توفر وسيلة دقيقة لتتبع عدد الوحدات في الولايات المتحدة، إلا أن قوائم النماذج تشير إلى وجود عدد كبير من المركبات غير المباعة. وتشير التقارير إلى أن 'تسلا' قامت بتخفيضات كبيرة على أسعار 'Cybertruck'، تصل إلى 10,000 دولار، في محاولة لتحفيز المبيعات. ومع ذلك، ما تزال الشركة تواجه صعوبة في تصريف المخزون المتراكم؛ ما يثير تساؤلات بشأن استراتيجيتها التسويقية ومستقبل هذا الطراز.